حوار بين رافض حتى الموت و نجف العراق
 

اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن أعداءهم
بعد نقاشات طويلة بيني و بين نجف العراق قررنا انزال موضوع حوار بيني و بينه فقط و لكن بعض الأخوة الله يسامحهم كتبوا في ذاك الموضوع و خربطوا كل شي.
فقررنا ان ننزل موضوع ثاني بيني و بينه و ألف رجاء مني للأعضاء الشيعة و السنة أرجوووووووووووووووووووكم لا تكتبون في هذا الموضوع حتى لو تأخر واحد فينا عن الرد و أي واحد يبيني أساله سؤال أو عنده إجابه مقنعه شافني ما حطيتها أرجو انه ما يكتب الجواب في الوضوع بل يدزه لي رسالة خاصة و أنا راح اكتب اسم العضو مع جوابه.
لذا اعيد و أقول أرجوكم لا أحد يكتب في هذا الموضوع غيري انا رافضي حتى الموت و نجف العراق

وأما رؤية الله تعالى يوم القيامة فهي ثابتة عندنا ، وأجمع عليها أهل السنة والجماعة ، والدليل على ذلك الكتاب والسنة والإجماع ، أما الكتاب فقوله تعالى { وجوه يومئذ ناضرة . إلى ربها ناظرة }[1].

وانتا شو رايك يا زميلي هل ترون الله يوم القيامة
واذا لم تروة لماذا شو السبب يعني

أخي الغالي نجف العراق

اما عن الآية فهي لا تعني رؤية الله سبحانه و تعالى أي الرؤية المباشرة
لكنها تعني وجوه إلى رحمة ربها ناظرة أي هذه الوجوه ستنظر إلى رحمه الله و قدرته و عطائه يوم القيامة
و الدليل هو معرفتنا بان القرآن ليس فيه تناقض و فالكل يعرف قصة النبي موسى عندما كلم الله تعالى و هذه هي الآية : ( ربّ أرني أنظر إليك قال لن تراني ) "سورة الانعام الآية 103 "
و لن تاتي للنفي الأبدي فكيف نراه اذا كان الله تعالى قد قال لن تراني "لن" و لم يحددها في مكان أو زمان

اقتباس:

( ربّ أرني أنظر إليك قال لن تراني ) "سورة الانعام الآية

وهي من أقوى الأدلة على إمكانية الرؤية في الدنيا سؤال موسى عليه السلامالرؤية : ( قال رب أرني أنظر إليك، قال لن تراني ؛ ولكن انظر إلى الجبل فإن استقرمكانه فسوف تراني ) (الأعراف:142، 143 )، وذلك من عدة أوجه :

أولاً : لا يظنبكليم الله ورسوله الكريم وأعلم الناس بربه في وقته أن يسأل ما لا يجوز .

ثانيــًا : أن الله عز وجل لم ينكر عليه سؤاله : ولما سأل نوح عليه السلامربه نجاة ولده أنكر عليه سؤاله، وقال : إني أعظك أن تكون من الجاهلين )(هود:46) .

ثالثــًا : أنه تعالى قال : ( لن تراني ) ، ولم يقل : إني لا أُرى ، ولاتجوز رؤيتي ، أو لست بمرئي ، والفرق بين الجوابين ظاهر .

رابعــًا : وهوقوله تعالى : ( ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني ) (الأعراف:143) ،فاعلمه أن الجبل مع قوته وصلابته لا يثبت للتجلي في هذه الدار ، فكيف بالبشر الذيخلق من ضعف ؟!!.

اقرأ كلامك جيداً و خصوصاً رابعاً فستجد أنك أجبت على نفسك اخي العزيز^_^

و يا حبيبي نجف العراق لا تنسى ان كلامك منقول فكون امين و اكتب منقول

النقطة الرابعة يا صديقي وجميع النقاط التي ذكرتها
كانت تتحدث عن عدم رؤية الله في الدنيا وليست الاخرة
الدنيا وليست الاخرة

لكنا سوف نراة في الاخرة

لا يا حبيبي الله قال لن و لن تأت للنفي الابدي حتى في الآخرة و الجبل لن يكون موجود نفسه في الآخرة حتى تقول بانه سيكون ثابت يا عزيزي

النفي في الدنيا يعني لام يراة في الدنيا

وفي قول الله تعالى ( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة )(يونس:26)

ممكن تحكيلي شو هي الحسنى وما هي الزيادة
ولا تحب انا اجاوبك ...؟؟

الحسنى هي الجنة والزيادة هي النظر إلى وجهه الكريم

يا عزيزي الله سبحانه لم يحدد هذا النفي في الدنيا فهو نفي أبدي شامل للدنيا و الآخرة

يا حبيبي انا من متى آخذ بكلامكم؟
مع احترامي الشديد يا أخ نجف العراق لكن ما عندك دليل من عند الشيعة ان هذا تفسير الآية عزيزي و إذا كان عندك الدليل قال تعالى ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ).

خذ هذا الدليل من كتب الشيعة


وأخرج الصدوق في " التوحيد" (ص117ح20 )بإسناده عن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) قال: قلت له: أخبرني عن الله عز وجل هليراه المؤمنون يوم القيامة ؟ قال: نعم ، وقد رأوه قبل يوم القيامة ، فقلت: متى ؟قال: حين قال لهم : { أَلَسْتُ بِرَبّكُمْ قَالُوا بَلَى } ثم سكت ساعة ، ثم قال:وإن المؤمنين ليرونه في الدنيا قبل يوم القيامة ، ألست تراه في وقتك هذا ؟ قال أبوبصير : فقلت : له جعلت فداك فأحدث بهذا عنك ؟ فقال لا ، فإنك إذا حدثت به أنكرهمنكر جاهل بمعنى ما تقوله ثم قدر أن ذلك تشبيه كفر وليست الرؤية بالقلب كالرؤيةبالعين ، تعالى الله عما يصفه المشبهون والملحدون .

أولاً نحن كما تعلم ليس عندنا كتب صحيحة فالأحاديث لست أدري إذا كانت صحيحة ام لا و لكن الحديث الاول فمن الواضح أنه تكلم عن الرؤية في القلب و ليس الرؤية بالعين فالله لا تدركه الأبصار و حديثك الثاني من الواضح انه غير صحيح ( إذا كان المعنى منه هو رؤية الله بالبصر ) لأنها تتناقض مع القرآن و أما عن الآية للذين أحسنوا الحسنى وزيادة فليس هناك أي شيء فيها يدل على رؤية الله حيث ان الحسنى هي الحسنات و الزيادة هي زيادة الحسنات نفسها حيث قال تعالى ( من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ) فتكون الزيادة هي العشرة أمثال التي يضيفها الله لحسنات الفرد و في الآية التي تليها قال تعالى ( و الذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها ) و هنا نعرف بان الله لم يعني في الآية الاولى بالزيادة النظر إليه حيث أنه عز و جل اراد ان يبين لنا أن الحسنى تزداد لطفاً منه و ان السيئة لا تزداد بل هي مثلها أيضاً لطفاً منه و عدلاً.

اوكي دشرك من هديك الاية وخذ هاي الاية
قوله تعالى: http://www.ibn-jebreen.com/images/b2.gif لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ http://www.ibn-jebreen.com/images/b1.gif [ق: 35].

ما هو المزيد

إليك تفسير الآية يا عزيزي
التفسير هو أن أهل الجنة و هم في الجنة يملكون كل ما تعلقت به مشيتهم و إرادتهم كائناً ما كان من غير تقييد و استثناء فلهم كل ما امكن أن يتعلق به الارادة و المشيّة لو تعلقت.
و قوله: (( و لدينا مزيد )) أي و لهم عندنا ما يزيد على ذلك - على ما يفيده السياق - و إذ كان لهم كل ما أمكن أن تتعلق به مشيتهممما يتعلق به علمهم من المطالب و المقاصد فالمزيد على ذلك أمر أعظم مما تتعلق به مشيتهم لكونه فوق ما يتعلق به علمهم من الكمال.
هذا التفسير و ليس به أي شيء يدل على رؤية الله.

أين أنت يا نجف العراق؟؟؟

يا رافضي حتى الموت انا اعطيت اكثر من دليل
على رؤية الله سبحانة وتعالى يوم القيامة

بس انتا ما اقتنعت
اعطيني تشوف ادلة على عدم رؤية الله

انت ما عطيتني أي دليل على رؤية الله لأن كل الي قلته انت أنا رديت عليه و عطيتك أنا الدليل و هو قول الله تعالى للنبي موسى " انك لن تراني " و كذلك قوله تعالى " لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار "

وينك يا نجف العراق أنا بالانتظار أم إنك لا تملك شيء تقوله؟؟

يرفع

وينك عمار؟؟؟؟
تغييرك لاسمك ما يعني عدم دخولك الموضوع!!
أم انك ما تقدر على النقاش^ــ^