استفسار من السنة : هل يوجد حديث صحيح بقول النبي ص ان ابي بكر هو الصديق ؟
السلام عليكم
السؤال من عنوان الموضوع اريد فقط استفسار و ليس حوار او تحدي بشرط ان يكون الحديث صحيح |
ان شاءالله بتلاقي مجيب أخي ... بارك الله فيك |
في انتظار الاخوة......
|
المذهب السني يعيش في شيخوخة وخرف و لا أعتقد يستطيع الجواب
شاكر لك أخي الكريم |
يرفع بانتظار جواب |
سؤال مازال قائم
اذا لم تستطيعوا مواجهتي فأكتبوا في منتدياتكم لأني سوف ادخل لاطلع عليكم في مواقعكم هل عندكم حديث نبوي شريف يقول عنه صديق ؟؟ ام هي خرافة و سرقة القاب فقط لا غير مثل سرقة لقب الفاروق و منحه لعمر بن الخطاب ؟؟!! انا هنا ليس لتحدي بل للاطلاع و المعرفة فقط |
يعطيك العافية و بارك الله فيك أخي الفاضل (( كتاب بلا عنوان )) طرح موفق و سؤال وجيه لكي يعرف الحق من جهله ... و يرفع للمخالفين بالصلاة على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين ... |
سبب تسمية الصديق بهذا الإسم هو تصديقه للنبي صلى الله عليه وسلم بكل شيء يقوله |
اقتباس:
أسم الله عليك :cool: ما أدري هل أنت ذكي أم غبي ؟؟!! يقولك نبغى حديث صحيح حول التسمية تروح تحطي لي سبب التسميه هزلت لو أنا إداري في هالشبكه لــ صخيتك باند قوي على هالغباء |
أنا منسحب من الموضوع بسبب هذه الشتيمة فوالله لو أنتَ أهلاً للحوار لحاورتك
سلامـــا |
اقتباس:
قسما بالله العلي العظيم ولإن طلبت أنت مني الحوار لأنسحبت أنا من الحوار إحتراما لعقلي لا خوفا منك |
مسكين أنت يا صديقي العزيز :) |
اقتباس:
لا تهايط وروح جيب سند الحديث الصحيح عن أبي بكر الكذيب ولا تجيب لنا سبب التسمية يا ذكي :rolleyes: |
اقتباس:
حاول ان تأتي بحديث :) او استعن بمشايخك |
قال أحدهم : (( وقد روى عن الجماعة كلهم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال في حق أبي ذر : ((ما أقلَّت الغبراء ، ولا أظلَّت الخضراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر )) ، ولم يسمُّوه صدِّيقا ، وسمُّوا أبا بكر بذلك مع أنه لم يرد مثل ذلك في حقه )). فيقال : هذا الحديث لم يروه الجماعة كلهم ، ولا هو في الصحيحين ، ولا هو في السنن ،بل هو مروي في الجملة وبتقدير صحته وثبوته ، فمن المعلوم ان هذا الحديث لم يرد به أن أبا ذر أصدق من جميع الخلق ، فإن هذا يلزم منه أن يكون أصدق من النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ومن سائر النبيين ، ومن عليّ بن أبي طالب وهذا خلاف إجماع المسلمين كلهم من السنة والشيعة، فعُلم أن هذه الكلمة معناها أن أبا ذر صادق ، ليس غيره أكثر تحرّيا للصدق منه . ولا يلزم إذا كان بمنزلة غيره في تحرّي الصدق ، أن يكون بمنزلته في كثرة الصدق والتصديق بالحق ، وفي عظم الحق الذي صَدَقَ فيه وصدّق به . وذلك أنه يقال : فلان صادق اللهجة إذا تحرّى الصدق ، وإن كان قليل العلم بما جاءت به الأنبياء ، والنبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يقل : ما أقلت الغبراء أعظم تصديقا من أبي ذر . بل قال : أصدق لهجة ، والمدح للصدّيق الذي صدَّق الأنبياء ليس بمجرد كونه صادقاً، بل في كونه مصدِّقاً للأنبياء . وتصديقه للنبي صلى الله عليه وآله وسلم هو صدق خاص ، فالمدح بهذا التصديق –الذي هو صدق خاص –نوع ، والمدح بنفس كونه صادقاً من نوع آخر . فكل صدّيق صادق ، وليس كل صادق صدِّيقاً . قال الطاعن : (( وسمّوه خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولم يستخلفه في حياته ولا بعد وفاته عندهم ، ولم يسمّوا أمير المؤمنين خليفة رسول الله مع أنه استخلف في عدة مواطن ، منها: أنه استخلفه على المدينة المنورة في غزوة تبوك ، وقال له : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك ، أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا نبي بعدي . وأمّر أسامة بن زيد على الجيش الذين فيهم أبو بكر وعمر ، ومات ولم يعزله ، ولم يسمّوه خليفة ، ولما تولى أبو بكر غضب أسامة ، وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمأمّرني عليك ، فمن استخلفك عليّ ؟ فمشى إليه هو وعمر حتى استرضياه ، وكانا يسمّيانه مدة حياته أميراً )) . والجواب من وجوه : أحدها : أن الخليفة إما أن يكون معناه : الذي يخلف غيره وإن كان لم يستخلفه ، كما هو المعروف في اللغة ، وهو قول الجمهور . وإما أن يكون معناه : من استخلفه غيره ، كما قاله طائفة من أهل الظاهر والشيعة ونحوهم .فإن كان هو الأوّل ؛ فأبو بكر خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه خلفه بعد موته ، ولم يخلف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمأحد بعد موته إلا أبو بكر ن فكان هو الخليفة دون غيره ضرورة ، فإن الشيعة وغيرهم لا ينازعون في أنه هو الذي صار وليّ الأمر بعده ، وصار خليفة له يصلّي بالمسلمين ، ويقيم فيهم الحدود ، ويقسم بينهم الفيء ، ويغزو بهم العدو ، ويولِّي عليهم العمال والأمراء ، وغير ذلك من الأمور التي يفعلها ولاة الأمور . فهذه باتفاق الناس إنما باشرها بعد موته أبو بكر ، فكان هو الخليفة للرسول صلى الله عليه وآله وسلم فيها قطعا . لكن أهل السنة يقولون : خلفه وكان هو أحق بخلافته والشيعة يقولون : عليّ كان هو الأحق لكن تصح خلافة أبي بكر ، ويقولون : ما كان يحلّ له أن يصير هو الخليفة ، لكن لا ينازعون في أنه صار خليفة بالفعل ، وهو مستحق لهذا الاسم ، إذ كان الخليفة من خَلَفَ غيره على كل تقدير. وأما إن قيل : إن الخليفة من استخلفه غيره ، كما قاله بعض أهل السنة وبعض الشيعة ، فمن قال هذا من أهل السنة فإنه يقول : إن النبي صلى الله عليه وآله وسلماستخلف أبا بكر إما بالنص الجليّ ، كما قال بعضهم ، وإما بالنص الخفيّ . كما أن الشيعة القائلين بالنص على عليّ منهم من يقول بالنص الجليّ ، كما تقوله الإمامية ، ومنهم من يقول بالنص الخفيّ ، كما تقوله الجارودية من الزيدية . ودعوى أولئك للنص الجليّ أو الخفيّ على أبي بكر أقوى وأظهر بكثير من دعوى هؤلاء للنص على عليّ ، لكثرة النصوص الدالّة على ثبوت خلافة أبي بكر، وأن عليّاً لم يدل على خلافته إلا ما يُعلم أنه كذب، أو يُعلم أنه لا دلالة فيه . وعلى هذا التقدير فلم يستخلف بعد موته أحداً إلا أبا بكر ، فلهذا كان هو الخليفة ، فإن الخليفة المطلق هو من خلفه بعد موته ، أو استخلفه بعد موته. وهذان الوصفان لم يثبتا إلا لأبي بكر ؛ فلهذا كان هو الخليفة . وأما استخلافه لعليّ على المدينة ، فذلك ليس من خصائصه ، فإن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا خرج في غزاة استخلف على المدينة رجلا من أصحابه ، كما استخلف ابن أم مكتوم تارة ، وعثمان ابن عفان تارة . وإذا كان قد استخلف غير عليّ على أَكثر وأفضل مما استخلف عليه عليّاً ، وكان ذلك استخلافاً مقيّداً على طائفة معينة في مغيبه ، ليس هو استخلافاً مطلقاً بعد موته على أمته ، لم يطلق على أحد من هؤلاء أنه خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا مع التقييد . وإذا سمّيَ عليّ بذلك فغيره من الصحابة المستخلفين أوْلى بهذا الاسم ، فلم يكن هذا من خصائصه . وأيضا فالذي يخلف المَطاع بعد موته لا يكون إلا أفضل الناس . وأما الذي يخلفه في حال غزوه لعدوه ، فلا يجب أن يكون أفضل الناس ، بل العادة جارية بأنه يستصحب في خروجه لحاجته إليه في المغازي من يكون عنده أفضل ممن يستخلفه على عياله ، لأن الذي ينفع في الجهاد هو شريكه فيما يفعله ، فهو أعظم ممن يخلفه على العيال ، فإن نفع ذاك ليس كنفع المشارك له في الجهاد . والنبي صلى الله عليه وآله وسلم إنما شبه عليّاً بهارون في أصل الاستخلاف لا في كماله ، ولعليّ شركاء في هذا الاستخلاف . يبين ذلك أن موسى لما ذهب إلى ميقات ربه لم يكن معه أحد يشاركه في ذلك ، فاستخلف هارون على جميع قومه . والنبي صلى الله عليه وآله وسلم لما ذهب إلى غزوة تبوك أخذ معه جميع المسلمين إلا المعذور ، ولم يستخلف عليّاً إلا على العيال وقليل من الرجال ، فلم يكن استخلافه كاستخلاف موسى لهارون ، بل ائتمنه في حال مغيبه ، كما ائتمن موسى هارون في حال مغيبه ، فبيّن له النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن الاستخلاف ليس لنقص مرتبة المستخلَف ، بل قد يكون لأمانته كما استخلف موسى هارون على قومه ، وكان عليّ خرج إليه يبكي وقال : أتذرني مع الصبيان والنساء ؟ كأنه كره أن يتخلف عنه. وأما قوله : (( إنه قال له : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك )) فهذا كذب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يُعرف في كتب العلم المعتمدة . ومما يبين كذبه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم خرج من المدينة غير مرة ومعه عليّ. وليس بالمدينة لا هو ولا عليّ. فكيف يقول : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك ؟ وهؤلاء من فرط جهلهم يكذبون الكذب الذي لا يخفى على من له بالسيرة أدنى علم . وأما قوله : (( إنه أمّر أسامة رضي الله عنه على الجيش الذين فيهم أبو بكر وعمر )) . فمن الكذب الذي يعرفه من له أدنى معرفة بالحديث ؛ فإن أبا بكر لم يكن في ذلك الجيش ، بل كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يستخلفه في الصلاة من حين مرض إلى أن مات ، وأسامة قد رُوي أنه قد عقد له الراية قبل مرضه ، ثم لما مرض أمر أبا بكر أن يصلِّي بالناس ، فصلى بهم إلى أن مات النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فلو قدر أنه أُمر بالخروج مع أسامة قبل المرض لكن أمره له بالصلاة تلك المدة ، مع إذنه لأسامة أن يسافر في مرضه ، موجبا لنسخ إمرة أسامة عنه ، فكيف إذا لم يؤمَّر عليه أسامة بحال ؟ وقوله : (( ومات ولم يعزله )). فأبو بكر أنفذ جيش أسامة رضي الله عنه بعد أن أشار الناس عليه برده خوفا من العدو . وقال : والله لا أحلَ راية عقدها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، مع أنه كان يملك عزله ، كما كان يملك ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه قام مقامه ، فيعمل ما هو أصلح للمسلمين. وأما ما ذكره من غضب أسامة لما تولَّى أبو بكر ، فمن الأكاذيب السمجة ، فإن محبة أسامة رضي الله عنه لأبي بكر وطاعته له أشهر وأعرف من أن تُنكر ، وأسامة من أبعد الناس عن الفرقة والاختلاف ، فإنه لم يقاتل لا مع عليّ ولا مع معاوية واعتزل الفتنة . وأسامة لم يكن من قريش ، ولا ممن يصلح للخلافة ، ولا يخطر بقلبه أن يتولاها ، فأي فائدة له في أن يقول مثل هذا القول لأيّ من تولى الأمر ، مع علمه أنه لا يتولّى الأمر أحد إلا كان خليفة عليه ، ولو قدِّر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمّره على أبي بكر ثم مات ، فبموته صار الأمر إلى الخليفة من بعده ، وإليه الأمر في إنفاذ الجيش أو حبسه ، وفي تأمير أسامة أو عزله . وإذا قال : أمّرني عليك فمن استخلفك عليّ ؟ قال : من استخلفني على جميع المسلمين ، وعلى من هو أفضل منك . وإذا قال : أنا أمَّرني عليك . قال : أمَّرك عليّ قبل أن أُستخلف، فبعد أن صرت خليفة صرت أنا الأمير عليك . ومثل هذا لا ينكره إلا جاهل . وأسامة أعقل وأتقى وأعلم من أن يتكلم بمثل هذا الهذيان لمثل أبي بكر . وأعجب من هذا قول هؤلاء المفترين : أنه مشى هو وعمر إليه حتى استرضياه ، مع قولهم : إنهما قهرا عليّاً وبني هاشم وبني عبد مناف ،ولم يسترضياهم ،وهم أعز وأقوى وأكثر وأشرف من أسامة رضي الله عنه ، فأي حاجة بمن قهروا بني هاشم وبني أمية وسائر بني عبد مناف ، وبطون قريش والأنصار والعرب ، إلى أن يسترضوا أسامة بن زيد ، وهو من أضعف رعيتهم ، ليس له قبيلة ولا عشيرة ، ولا معه مال ولا رجال ، ولولا حب النبي صلى الله عليه وآله وسلم إياه وتقديمه له لم يكن إلا كأمثاله من الضعفاء ؟. فإن قلتم : إنهما استرضياه لحب النبي صلى الله عليه وآله وسلم له . فأنتم تقولون : إنهم بدّلوا عهده ، وظلموا وصيَّه وغصبوه ، فمن عصى الأمر الصحيح ، وبدل العهد البيّن ، وظلم واعتدى وقهر ، ولم يلتفت إلى طاعة الله ورسوله ، ولم يرقب في آل محمد إلاًّ ولا ذمة ، يراعى مثل أسامة بن زيد ويسترضيه ؟ وهو قد ردّ شهادة أم أيمن ولم يسترضيها ، وأغضب فاطمة وآذاها ، وهي أحق بالاسترضاء . فمن يفعل هذا أي حاجة به إلى استرضاء أسامة بن زيد ؟ وإنما يُسترضى الشخص للدين أو للدنيا ، فإذا لم يكن عندهم دين يحملهم على استرضاء من يجب استرضاؤه ، ولا هم محتاجون في الدنيا إليه ، فأي داع يدعوهم إلى استرضائه ؟! إنتهى النـــقل :rolleyes: |
أنت الان أثبتت بأن كلامي صحيح يأخي في الخلق أين الحديث كل ما أتيت به ليس سوى أستنتاجات وهمية بدك أحاديث تنفي كل كلامك المزعوم أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الإمام علي ( ع ) 961 - حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا إبن نمير ، وأبو أحمد ، هو الزبيري ، قالا : نا العلاء بن صالح ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله قال : سمعت عليا يقول : أنا عبد الله وأخو رسوله ، قال إبن نمير في حديثه : وأنا الصديق الأكبرلا يقولها بعد ، قال أبو أحمد : بعدي إلا كاذب مفتري ، ولقد صليت قبل الناس سبع سنين ، قال أبو أحمد : ولقد أسلمت قبل الناس بسبع سنين سنن إبن ماجه - المقدمة - فضل علي ... - رقم الحديث : ( 117 ) 120 - حدثنا محمد بن إسماعيل الرازي . ثنا عبيد الله بن موسى . أنبأنا العلاء إبن صالح ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله ، قال : قال على : أنا عبد الله ، وأخو رسوله (ص) . وأنا الصديق الاكبر . لا يقولها بعدى إلا كذاب ، صليت قبل الناس لسبع سنينشرح سنن إبن ماجه للسندي - وفي الزوائد قلت هذا إسناد صحيح رجاله ثقات رواه الحاكم في المستدرك عن المنهال وقال صحيح على شرط الشيخين |
في اسناد الروايتين العلاء بن صالح وهو صاحب أوهام في الحديث
|
مع أن الحديث السابق صححه أبن ماجه http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=117&doc=5 بس معليش نجاريك أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الإمام علي ( ع ) 961 - حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا إبن نمير ، وأبو أحمد ، هو الزبيري ، قالا : نا العلاء بن صالح ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله قال : سمعت عليا يقول : أنا عبد الله وأخو رسوله ، قال إبن نمير في حديثه : وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعد ، قال أبو أحمد : بعدي إلا كاذب مفتري ، ولقد صليت قبل الناس سبع سنين ، قال أبو أحمد : ولقد أسلمت قبل الناس بسبع سنين . |
اقتباس:
الاسم : العلاء بن صالح ، التيمى و يقال الأسدى ، الكوفى الطبقة : الطبقة 7 من كبار أتباع التابعين روى له : د ت س الجرح والتعديل : قال المزي في تهذيب الكمال : ( د ت س ) : العلاء بن صالح ، التيمى و يقال : الأسدى ، الكوفى . اهـ . و قال المزى : قال عباس الدورى و أبو بكر بن أبى خيثمة عن يحيى بن معين ، و أبو داود : ثقة . و قال غيرهما عن يحيى بن معين ، و أبو زرعة ، و أبو حاتم : لا بأس به . و قال على ابن المدينى : روى أحاديث مناكير . و قال يعقوب بن شيبة : مشهور . و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " . روى له أبو داود ، و الترمذى ، و النسائى . أخبرنا أبو الحسن بن البخارى ، قال : أنبأنا محمد بن أبى زيد الكرانى ، و أبو جعفر الصيدلانى ، قالا : أخبرنا محمود بن إسماعيل الصيرفى ، قال : أخبرنا أبو بكر بن شاذان الأعرج ، قال : أخبرنا أبو بكر بن فورك القباب ، قال : أخبرنا أبو بكر بن أبى عاصم ، قال : حدثنا أبو بكر ـ يعنى ابن أبى شيبة ـ ، قال : حدثنا ابن نمير ، عن العلاء بن صالح ، قال : حدثنا سلمة بن كهيل ، عن حجر بن عنبس ، عن وائل بن حجر ، قال : صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم عن يمينه و عن شماله حتى رأيت بياض خديه . رواه أبو داود ، و الترمذى من حديث عبد الله بن نمير ، فوقع لنا بدلا عاليا إلا أن أبا داود سماه فى روايته ، على بن صالح ، و هو وهم . و قال الترمذى : حسن . و أخبرنا أبو الفرج بن قدامة ، و أبو الحسن بن البخارى ، و أبو الغنائم بن علان ، و أحمد بن شيبان قالوا : أخبرنا حنبل ، قال : أخبرنا ابن الحصين ، قال : أخبرنا ابن المذهب ، قال : أخبرنا القطيعى ، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال : حدثنى أبى ، قال : حدثنا أبو أحمد ، قال : حدثنا العلاء بن صالح ، قال : حدثنا عدى بن ثابت ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتخذ شىء فيه الروح غرضا " . و رواه النسائى عن محمد بن عبيد الكوفى ، عن على بن هاشم ، عنه ، فوقع لنا عاليا . و أخبرنا أبو الحسن بن البخارى ، قال : أنبأنا أبو طاهر المبارك بن أبى المعالى ابن المعطوش ، قال : أخبرنا أبو على محمد بن محمد ابن المهدى ، قال : أخبرنا أبو القاسم عبيد الله بن عمر بن أحمد بن شاهين ، قال : أخبرنا أبو بحر محمد بن الحسن بن كوثر البربهارى ، قال : حدثنا محمد بن سليمان بن الحارث الواسطى ، قال حدثنا عبيد الله بن موسى ، قال : حدثنا العلاء بن صالح ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله الأسدى ، قال : سمعت عليا يقول : أنا عبد الله و أخو رسول الله و أنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدى إلا كذاب صليت قبل الناس سبع سنين . رواه النسائى فى " الخصائص " عن أحمد بن سليمان الرهاوى ، عن عبيد الله بن موسى ، فوقع لنا بدلا عاليا بدرجتين . و قد كتبنا له حديثا آخر فى ترجمة زرعة بن عبد الرحمن الكوفى ( د ) ، و هذا جميع ما له عند الترمذى ، و النسائى ، والله أعلم . اهـ . ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ قال الحافظ في تهذيب التهذيب 8 / 184 : و قال البخارى : لا يتابع . و وثقه يعقوب بن سفيان ، و ابن نمير ، و العجلى . و قال ابن خزيمة : شيخ . اهـ . ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ رتبته عند ابن حجر : صدوق له أوهام رتبته عند الذهبي : ثقة يغرب |
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ذكر إسلام أمير المؤمنين - رقم الحديث : ( 4584 ) 4563 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا الحسن بن علي بن عفان العمري ، وحدثنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ ، ثنا إبراهيم بن عبد الله العبسي ، قالا : ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله الأسدي ، عن علي ( ر ) قال : إني عبد الله ، وأخو رسوله ، وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كاذب ، صليت قبل الناس بسبع سنين قبل أن يعبده أحد من هذه الأمة معليش نجاريك كمان :: أنت الان ضعفت حديث صحيح على أساس البخاري ضعفه والبخاري نفسه يروي عن الكاذبين و المدلسن والنواصب ,,, ولكن اذا أتى الحديث عن الامام علي ع تقومون بالتضعيف على فرض بأنه لايوجد حديث صحيح على مبانيكم :: هل تستطيع بأن تثبت بأن أبوبكر هو الصديق ؟؟!! |
عزيزي
قول الذهبي على شرط البخاري ومسلم أولا : ( المعلا بن صالح ) ليس من رجال البخاري ثانيا : هذا الراوي كثير الأوهام وقال البخاري لا يتابع . ولم يروي له البخاري في الصحيح ثالثا : هل تعرف معنى قوله على شرط البخاري ومسلم وقول الترمذي على مستدرك الحاكم على شرط البخاري ومسلم فهل تعرف المراد من قوله على شرط البخاري ومسلم يا عزيزي ؟؟ رابعا : المنهال بن عمروا أحد رجال البخاري وهو ثقة جليل أحد الأئمة الأعلام ولكن العلاء بن صالح ليس من رجال البخاري فهذا الحديث من أوهام العلاء بن صالح يا عزيزي ولم أقدح أنا لا في البخاري ولا مسلم وما في البخاري ومسلم صحيح لا شك في صحته واجمع أهل العلم على صحة ما في الصحيحن بل الأمة قاطبة ولا شك في صحتهما ولهذا سميا بالصحيحن . |
أين حديثك الصحيح على أن ابو بكر هو الصديق |
قال أحدهم : (( وقد روى عن الجماعة كلهم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال في حق أبي ذر : ((ما أقلَّت الغبراء ، ولا أظلَّت الخضراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر )) ، ولم يسمُّوه صدِّيقا ، وسمُّوا أبا بكر بذلك مع أنه لم يرد مثل ذلك في حقه )). فيقال : هذا الحديث لم يروه الجماعة كلهم ، ولا هو في الصحيحين ، ولا هو في السنن ،بل هو مروي في الجملة وبتقدير صحته وثبوته ، فمن المعلوم ان هذا الحديث لم يرد به أن أبا ذر أصدق من جميع الخلق ، فإن هذا يلزم منه أن يكون أصدق من النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ومن سائر النبيين ، ومن عليّ بن أبي طالب وهذا خلاف إجماع المسلمين كلهم من السنة والشيعة، فعُلم أن هذه الكلمة معناها أن أبا ذر صادق ، ليس غيره أكثر تحرّيا للصدق منه . ولا يلزم إذا كان بمنزلة غيره في تحرّي الصدق ، أن يكون بمنزلته في كثرة الصدق والتصديق بالحق ، وفي عظم الحق الذي صَدَقَ فيه وصدّق به . وذلك أنه يقال : فلان صادق اللهجة إذا تحرّى الصدق ، وإن كان قليل العلم بما جاءت به الأنبياء ، والنبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يقل : ما أقلت الغبراء أعظم تصديقا من أبي ذر . بل قال : أصدق لهجة ، والمدح للصدّيق الذي صدَّق الأنبياء ليس بمجرد كونه صادقاً، بل في كونه مصدِّقاً للأنبياء . وتصديقه للنبي صلى الله عليه وآله وسلم هو صدق خاص ، فالمدح بهذا التصديق –الذي هو صدق خاص –نوع ، والمدح بنفس كونه صادقاً من نوع آخر . فكل صدّيق صادق ، وليس كل صادق صدِّيقاً . ما علاقة أبي ذر رحمه الله و رضي الله عنه بالنقاش أنا اريد حديث صحيح الإسناد الى النبي صلى الله عليه و آله في قوله ان ابي بكر هو الصديق لأننا نروي نحن في كتبنا بالأسانيد الصحيحة ان الامام علي عليه السلام هو الصديق و ايضا في كتبكم قال الطاعن : (( وسمّوه خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولم يستخلفه في حياته ولا بعد وفاته عندهم ، ولم يسمّوا أمير المؤمنين خليفة رسول الله مع أنه استخلف في عدة مواطن ، منها: أنه استخلفه على المدينة المنورة في غزوة تبوك ، وقال له : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك ، أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا نبي بعدي . و ما علاقتها بالموضوع نعرف ان الامام علي عليه السلام منزلته بالنبي صلى الله عليه و آله كمنزلة هارون من موسى و الخلاصة ؟؟؟؟ وأمّر أسامة بن زيد على الجيش الذين فيهم أبو بكر وعمر ، ومات ولم يعزله ، ولم يسمّوه خليفة ، ولما تولى أبو بكر غضب أسامة ، وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمأمّرني عليك ، فمن استخلفك عليّ ؟ فمشى إليه هو وعمر حتى استرضياه ، وكانا يسمّيانه مدة حياته أميراً )) . والجواب من وجوه : أحدها : أن الخليفة إما أن يكون معناه : الذي يخلف غيره وإن كان لم يستخلفه ، كما هو المعروف في اللغة ، وهو قول الجمهور . وإما أن يكون معناه : من استخلفه غيره ، كما قاله طائفة من أهل الظاهر والشيعة ونحوهم .فإن كان هو الأوّل ؛ فأبو بكر خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه خلفه بعد موته ، ولم يخلف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمأحد بعد موته إلا أبو بكر ن فكان هو الخليفة دون غيره ضرورة ، فإن الشيعة وغيرهم لا ينازعون في أنه هو الذي صار وليّ الأمر بعده ، وصار خليفة له يصلّي بالمسلمين ، ويقيم فيهم الحدود ، ويقسم بينهم الفيء ، ويغزو بهم العدو ، ويولِّي عليهم العمال والأمراء ، وغير ذلك من الأمور التي يفعلها ولاة الأمور . فهذه باتفاق الناس إنما باشرها بعد موته أبو بكر ، فكان هو الخليفة للرسول صلى الله عليه وآله وسلم فيها قطعا . لكن أهل السنة يقولون : خلفه وكان هو أحق بخلافته والشيعة يقولون : عليّ كان هو الأحق لكن تصح خلافة أبي بكر ، ويقولون : ما كان يحلّ له أن يصير هو الخليفة ، لكن لا ينازعون في أنه صار خليفة بالفعل ، وهو مستحق لهذا الاسم ، إذ كان الخليفة من خَلَفَ غيره على كل تقدير. وأما إن قيل : إن الخليفة من استخلفه غيره ، كما قاله بعض أهل السنة وبعض الشيعة ، فمن قال هذا من أهل السنة فإنه يقول : إن النبي صلى الله عليه وآله وسلماستخلف أبا بكر إما بالنص الجليّ ، كما قال بعضهم ، وإما بالنص الخفيّ . كما أن الشيعة القائلين بالنص على عليّ منهم من يقول بالنص الجليّ ، كما تقوله الإمامية ، ومنهم من يقول بالنص الخفيّ ، كما تقوله الجارودية من الزيدية . ودعوى أولئك للنص الجليّ أو الخفيّ على أبي بكر أقوى وأظهر بكثير من دعوى هؤلاء للنص على عليّ ، لكثرة النصوص الدالّة على ثبوت خلافة أبي بكر، وأن عليّاً لم يدل على خلافته إلا ما يُعلم أنه كذب، أو يُعلم أنه لا دلالة فيه . وعلى هذا التقدير فلم يستخلف بعد موته أحداً إلا أبا بكر ، فلهذا كان هو الخليفة ، فإن الخليفة المطلق هو من خلفه بعد موته ، أو استخلفه بعد موته. وهذان الوصفان لم يثبتا إلا لأبي بكر ؛ فلهذا كان هو الخليفة . وأما استخلافه لعليّ على المدينة ، فذلك ليس من خصائصه ، فإن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا خرج في غزاة استخلف على المدينة رجلا من أصحابه ، كما استخلف ابن أم مكتوم تارة ، وعثمان ابن عفان تارة . وإذا كان قد استخلف غير عليّ على أَكثر وأفضل مما استخلف عليه عليّاً ، وكان ذلك استخلافاً مقيّداً على طائفة معينة في مغيبه ، ليس هو استخلافاً مطلقاً بعد موته على أمته ، لم يطلق على أحد من هؤلاء أنه خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا مع التقييد . وإذا سمّيَ عليّ بذلك فغيره من الصحابة المستخلفين أوْلى بهذا الاسم ، فلم يكن هذا من خصائصه . وأيضا فالذي يخلف المَطاع بعد موته لا يكون إلا أفضل الناس . وأما الذي يخلفه في حال غزوه لعدوه ، فلا يجب أن يكون أفضل الناس ، بل العادة جارية بأنه يستصحب في خروجه لحاجته إليه في المغازي من يكون عنده أفضل ممن يستخلفه على عياله ، لأن الذي ينفع في الجهاد هو شريكه فيما يفعله ، فهو أعظم ممن يخلفه على العيال ، فإن نفع ذاك ليس كنفع المشارك له في الجهاد . والنبي صلى الله عليه وآله وسلم إنما شبه عليّاً بهارون في أصل الاستخلاف لا في كماله ، ولعليّ شركاء في هذا الاستخلاف . يبين ذلك أن موسى لما ذهب إلى ميقات ربه لم يكن معه أحد يشاركه في ذلك ، فاستخلف هارون على جميع قومه . والنبي صلى الله عليه وآله وسلم لما ذهب إلى غزوة تبوك أخذ معه جميع المسلمين إلا المعذور ، ولم يستخلف عليّاً إلا على العيال وقليل من الرجال ، فلم يكن استخلافه كاستخلاف موسى لهارون ، بل ائتمنه في حال مغيبه ، كما ائتمن موسى هارون في حال مغيبه ، فبيّن له النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن الاستخلاف ليس لنقص مرتبة المستخلَف ، بل قد يكون لأمانته كما استخلف موسى هارون على قومه ، وكان عليّ خرج إليه يبكي وقال : أتذرني مع الصبيان والنساء ؟ كأنه كره أن يتخلف عنه. وأما قوله : (( إنه قال له : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك )) فهذا كذب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يُعرف في كتب العلم المعتمدة . ومما يبين كذبه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم خرج من المدينة غير مرة ومعه عليّ. وليس بالمدينة لا هو ولا عليّ. فكيف يقول : إن المدينة لا تصلح إلا بي أو بك ؟ وهؤلاء من فرط جهلهم يكذبون الكذب الذي لا يخفى على من له بالسيرة أدنى علم . وأما قوله : (( إنه أمّر أسامة رضي الله عنه على الجيش الذين فيهم أبو بكر وعمر )) . و ما علاقة هالجرايد في موضوعنا ؟؟؟ نحن نطلبك حديث عن قوله بالتصديق اي الصديق و ليس في موضوع الامامة و الخلافة فشتان بين الأمرين فمن الكذب الذي يعرفه من له أدنى معرفة بالحديث ؛ فإن أبا بكر لم يكن في ذلك الجيش ، بل كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يستخلفه في الصلاة من حين مرض إلى أن مات ، وأسامة قد رُوي أنه قد عقد له الراية قبل مرضه ، ثم لما مرض أمر أبا بكر أن يصلِّي بالناس ، فصلى بهم إلى أن مات النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فلو قدر أنه أُمر بالخروج مع أسامة قبل المرض لكن أمره له بالصلاة تلك المدة ، مع إذنه لأسامة أن يسافر في مرضه ، موجبا لنسخ إمرة أسامة عنه ، فكيف إذا لم يؤمَّر عليه أسامة بحال ؟ وقوله : (( ومات ولم يعزله )). فأبو بكر أنفذ جيش أسامة رضي الله عنه بعد أن أشار الناس عليه برده خوفا من العدو . وقال : والله لا أحلَ راية عقدها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، مع أنه كان يملك عزله ، كما كان يملك ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه قام مقامه ، فيعمل ما هو أصلح للمسلمين. وأما ما ذكره من غضب أسامة لما تولَّى أبو بكر ، فمن الأكاذيب السمجة ، فإن محبة أسامة رضي الله عنه لأبي بكر وطاعته له أشهر وأعرف من أن تُنكر ، وأسامة من أبعد الناس عن الفرقة والاختلاف ، فإنه لم يقاتل لا مع عليّ ولا مع معاوية واعتزل الفتنة . وأسامة لم يكن من قريش ، ولا ممن يصلح للخلافة ، ولا يخطر بقلبه أن يتولاها ، فأي فائدة له في أن يقول مثل هذا القول لأيّ من تولى الأمر ، مع علمه أنه لا يتولّى الأمر أحد إلا كان خليفة عليه ، ولو قدِّر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمّره على أبي بكر ثم مات ، فبموته صار الأمر إلى الخليفة من بعده ، وإليه الأمر في إنفاذ الجيش أو حبسه ، وفي تأمير أسامة أو عزله . وإذا قال : أمّرني عليك فمن استخلفك عليّ ؟ قال : من استخلفني على جميع المسلمين ، وعلى من هو أفضل منك . وإذا قال : أنا أمَّرني عليك . قال : أمَّرك عليّ قبل أن أُستخلف، فبعد أن صرت خليفة صرت أنا الأمير عليك . ومثل هذا لا ينكره إلا جاهل . وأسامة أعقل وأتقى وأعلم من أن يتكلم بمثل هذا الهذيان لمثل أبي بكر . وأعجب من هذا قول هؤلاء المفترين : أنه مشى هو وعمر إليه حتى استرضياه ، مع قولهم : إنهما قهرا عليّاً وبني هاشم وبني عبد مناف ،ولم يسترضياهم ،وهم أعز وأقوى وأكثر وأشرف من أسامة رضي الله عنه ، فأي حاجة بمن قهروا بني هاشم وبني أمية وسائر بني عبد مناف ، وبطون قريش والأنصار والعرب ، إلى أن يسترضوا أسامة بن زيد ، وهو من أضعف رعيتهم ، ليس له قبيلة ولا عشيرة ، ولا معه مال ولا رجال ، ولولا حب النبي صلى الله عليه وآله وسلم إياه وتقديمه له لم يكن إلا كأمثاله من الضعفاء ؟. فإن قلتم : إنهما استرضياه لحب النبي صلى الله عليه وآله وسلم له . فأنتم تقولون : إنهم بدّلوا عهده ، وظلموا وصيَّه وغصبوه ، فمن عصى الأمر الصحيح ، وبدل العهد البيّن ، وظلم واعتدى وقهر ، ولم يلتفت إلى طاعة الله ورسوله ، ولم يرقب في آل محمد إلاًّ ولا ذمة ، يراعى مثل أسامة بن زيد ويسترضيه ؟ وهو قد ردّ شهادة أم أيمن ولم يسترضيها ، وأغضب فاطمة وآذاها ، وهي أحق بالاسترضاء . فمن يفعل هذا أي حاجة به إلى استرضاء أسامة بن زيد ؟ وإنما يُسترضى الشخص للدين أو للدنيا ، فإذا لم يكن عندهم دين يحملهم على استرضاء من يجب استرضاؤه ، ولا هم محتاجون في الدنيا إليه ، فأي داع يدعوهم إلى استرضائه ؟! إنتهى النـــقل الله يرحم والديك إذا أنت ليس بمستوى المقام المطروح فتجنب فأفسح المجال لغيرك أين حديثك الصحيح على أن ابو بكر هو الصديق |
متابعة معكم
|
اقتباس:
ومتى أنا قلت بأنه رجال البخاري ::: أنا قلت بأن البخاري لا يستشهد به في تصحيح الرجال لانه يروي عن المدلسين ؟!!!!!!!!! اقتباس:
اقتباس:
وهل تعلم بأن البخاري مدلس من الدرجه الخامسة ؟؟!!! وعلشان لا تقول علينا كذابين لو سمحت جيب لي تعريف الصحابي الذي أخرج له البخاري علي بن حفص المروزي :::: هات لي تعريفه من كتاب التعديل والتجريح و كتاب تهذيب التهذيب وكتاب الكاشف |
الموضوع الاساسي أين حديثك الصحيح على أن ابو بكر هو الصديق |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتم موالين ........ يبدوا ان عبد الله مازال مصر على التدليس حتى يطرد مثل المره السابقة ....... حديث علي هو الصديق الاكبر وهو الصديق صحيح وله شواهد كثيره الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 102 ) 14597 - وعن ابى ذر وسلمان قالا أخذ النبي (ص) بيد على فقال ان هذا أول من آمن بى وهذا أول من يصافحني يوم القيامة وهذا الصديق الاكبر وهذا فاروق هذه الامة يفرق بين الحق والباطل وهذا يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظالمين ، رواه الطبراني والبزار عن أبى ذر وحده. الرابط: http://www.al-eman.com/Islamlib/view...4&SW=14597#SR1 وهذا صحيح مع تصحيح الهيثمي له ....... والان نكشف كذب الصغير عبد الله سنن إبن ماجه - المقدمة - فضل علي ... - رقم الحديث : ( 117 ) 120 - حدثنا محمد بن إسماعيل الرازي . ثنا عبيد الله بن موسى . أنبأنا العلاء إبن صالح ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله ، قال : قال على : أنا عبد الله ، وأخو رسوله (ص) . وأنا الصديق الاكبر . لا يقولها بعدى إلا كذاب ، صليت قبل الناس لسبع سنين . شرح سنن إبن ماجه للسندي - وفي الزوائد قلت هذا إسناد صحيح رجاله ثقات رواه الحاكم في المستدرك عن المنهال وقال صحيح على شرط الشيخين والجملة الأولى في جامع الترمذي من حديث إبن عمر مرفوعا أنت أخي في الدنيا والآخرة وقال حديث حسن غريب انتهى . - قلت فكأن من حكم بالوضع حكم عليه لعدم ظهور معناه لا لأجل خلل في إسناده وقد ظهر معناه بما ذكرنا. الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=117&doc=5 ويكشف السندي ان هذا الحديث يكشف أكذوبة من يقول ان هذا الحديث موضوع لانه ينسف مبدا فضيلة الحرامي ابو بكر |
الســــــلام على الجميـــع اللهم صل على محمد وال محمد سنن إبن ماجه - المقدمة - فضل علي (ع) .. - رقم الحديث : ( 117 ) 120 - حدثنا : محمد بن إسماعيل الرازي، ثنا : عبيد الله بن موسى ، أنبئنا : العلاء إبن صالح ، عن المنهال ، عن عباد بن عبد الله ، قال : قال علي : أنا : عبد الله ، وأخو رسوله (ص) ، وأنا الصديق الأكبر ، لا يقولها بعدى إلاّّ كذّاب ، صليت قبل الناس لسبع سنين. شرح سنن إبن ماجه للسندي - وفي الزوائد قلت : هذا إسناد صحيح رجاله ثقات ، رواه الحاكم في المستدرك ، عن المنهال وقال : صحيح على شرط الشيخين ، والجملة الأولى في جامع الترمذي من حديث إبن عمر مرفوعاًً : أنت أخي في الدنيا والآخرة ، وقال : حديث حسن غريب ، إنتهى. - قلت : فكإن من حكم بالوضع حكم عليه لعدم ظهور معناه لا لأجل خلل في إسناده ، وقد ظهر معناه بما ذكرنا. الرابط: http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=117&doc=5 رجال السند : 1 - محمد بن إسماعيل الرازي - ( قال عنه ) : أبو حاتم الرازي ( صدوق ) ، الذهبي ( صدوق ). 2 - عبيدالله بن موسى - ( قال عنه ) : يحيى بن معين : ( ثقة ) ، أبو حاتم الرازي : ( ثقة ) ، العجلي : ( ثقة ) ، محمد بن سعد ( ثقة صدوق يتشيع ) ، إبن عدي : ( ثقة ) ، إبن حيان : ( ثقة ). 3 - العلاء إبن صالح - ( قال عنه ) : يحيى بن معين ( ثقة ) ، أبو داوود السجستاني : ( ثقة ) ، أبة حاتم الرازي : ( لا بأس به ) ، يعقوب بن سفيان : ( ثقة ) ، إبن نمير : ( ثقة ) ، الحجلي : ( ثقة ) . 4 - المنهال بن عمرو - ( قال عنه ) : يحيى بن معين : ( ثقة ) ، النسائي : ( ثقة ) ، العجلي : ( ثقة ) ، إبن حبان : ( ذكره في الثقات ) ، الدار قطني : ( صدوق ). 5 - عباد بن عبدالله : ( قال عنه ) : العجلي : ( ثقة ) ، النسائي : ( ثقة ) ، محمد بن سعد : ( ثقة ) ، إبن حبان : ( ذكره في الثقات ). :) |
ولا يزال الموضوع قائما أين حديث صحيح على أن ابو بكر هو الصديق....!!! والســـــــــــلام :):) |
نريد حديث صحيح
معقول منتديين لم يستطع السنة من كتبهم ان يثبتوا انه الصديق من قول الرسول الاعظم صلى الله عليه و آله فمثلاً نحن عندنا حديث يقول عن الامام علي عليه السلام هو الصديق وهذا من الاحاديث التي تقول عنه انه صديق : بحار الانوار - ج8 ( باب 8 ) * ( آخر في ذكر الركبان يوم القيامة ) * 6 - ما : ابن الصلت ، عن ابن عقدة ، عن علي بن محمد ، عن داود بن سليمان ، عن الرضا ، عن آبائه ، عن علي عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ليس في القيامة راكب غيرنا ونحن أربعة ، قال : فقام إليه رجل من الانصار فقال : فداك أبي و امي أنت ومن ؟ قال : أنا على دابة الله البراق ، وأخي صالح على ناقة الله التي عقرت ، وعمي حمزة على ناقتي العضباء ، وأخي علي بن أبي طالب على ناقة من نوق الجنة ، وبيده لواء الحمد ، واقف بين يدي العرش ينادي : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، قال : فيقول الآدميون : ما هذا إلا ملك مقرب ، أو نبي مرسل ، أو حامل عرش رب العالمين ، قال : فيجيبهم ملك من تحت بطنان العرش : معاشر الآدميين ! ما هذا ملكا مقربا ، ولا نبيا مرسلا ولا حامل عرش ، هذا الصديق الاكبر ، هذا علي بن أبي طالب . قال ابن عقدة : أخبرني عبدالله بن أحمد بن عامر في كتابه إلي قال : حدثني أبي ، قال : حدثني علي بن موسي بهذا نريد منكم يا السنة او الوهابية تثبتوا ان النبي صلى الله عليه و اله قال عن ابي بكر هو الصديق من مصاردكم |
بارك الله فيك اخي كتاب
ننتظر معاك معقولة يا وهابية هذا الي يصير فشلتونا |
ولا راح يجاوبون والله مهزلة يعلمونا في المدارس ووجعوا روسنا شيء لا يستطيعون إثبات صحته |
السلام عليكم ورحمه الله وبركته
تسلم أخي على الموضوع جزاك الله خير ننتظر أهل السنه |
سبحان الله كل اكاذيبهم تم كشفها في زمن التطور و الانترنت
مثلا الفاروق سرقوه و منحوه الى عمر و الصديق سرقوه و منحوه الى ابي بكر نريد وهابي او سني يوضح لنا حديث صحيح الاسناد الى النبي الاعظم ص ؟؟؟؟ |
بارك الله فيك اخي
من المتابعين |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتم يا موالين ..... ولايوجد خبر صحيح عندهم ان ابو بكر هو الصديق الصديق هو الامام علي عليه السلام فقط ...... والسندي كشف فضيحتهم في تضعيف هذا الحديث ولماذا ضعفوه أستمروا في ضرب اسس المعتقد السلفي |
يرفع لعل يأتي شخص منهم و يذكر لنا احدى الاحاديث
|
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله بك اخي وحبيب عيوني كتاب بلا عنوان.. موضوع ممتاز .. لكن اذا كان السلفي له ذرة من الفهم ، لكان يستطيع ان يرمي شبهة أن عباد بن عبد الله الأسدي : ضعيف. قال البخارى : فيه نظر . و قال على ابن المدينى : ضعيف الحديث . و قال ابن حزم : هو مجهول . راجع ترجمته.. لكننا نستطيع ان نثبت وثاقته مما يلي : ذكره ابن حبان في الثقات . ذكره العجلي في ثقاته ص247 رقم765 وقال : ( عباد بن عبد الله الاسدي ) كوفي تابعي ثقة وذكره ابن سعد في الطبقات بدون جرح وقال له احاديث ( واخرج له الضياء المقدسي في المختارة ، وابن تيمية يصرح بان احاديث المختارة اصح من احاديث المستدرك ) انظر فتح الباري ج7 ص211 وذكره ابن ابي حاتم بدون جرح وهو من رجال النسائي وابن ماجه وقد حسن المحدث احمد شاكر احاديثه في تعليقته على المسند وقال في تعليقته على تفسير الطبري ج1 ص287 ( ...... وقد بينت في شرح المسند 883 انه حديث حسنٌ ) وقد صحح الحاكم احاديثا لعباد بن عبد الله الاسدي . ج2 ص620 باب دلائل النبوة وقال الذهبي في التلخيص صحيح وقد صحح ابن جرير الطبري حديثا في سنده عباد بن عبد الله الاسدي وذلك في تهذيب الاثار ج4 ص56 رقم1367 فقال وهذا خبر عندنا صحيح سنده وقد حكم الهيثمي في مجمع الزوائد ج4 ص126 على حديث بان سنده جيد والحال ان عباد بن عبد الله كان في السند . ولدي موضوع حول هذا الحديث .. اقتباس:
علوي,,,, |
في انتظاااااار.
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:07 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024