سؤال للنجف الأشرف أو لغيره
السلام عليكم ..
( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ ) الله تعالى لما أراد أن يضرب مثلاُ لأمرأة نوح ولوط عليهما السلام .. لم يعطيهم صفة الزوجية لأنبيائه .. أي لم يقول تعالى ( وضرب الله مثلاً للذين كفرو زوجة نوح وزوجة لوط ) سؤالي .. لماذا الله تعالى لم يعطي شرف الزوجية لأنبيائه مع هاتين الإمرأتين .. ؟؟ هل هناك فرق بين كلمة زوج .. و إمرأة ؟؟ وسؤالي الثاني .. لماذا الله لم يرفع الله تعالى صفة الزوجية أمهات المؤمنين وبالأخص عائشة وحفصة رضي الله عنهما .. ؟؟ وللعلم معنى كلمة زوج أي .. هو شيء آخر من نفس الجنس متطابقتان . |
|
اقتباس:
هههه يُقال أن نصف الجواب فهم السؤال .. وين الجواب يا الهاد حدد بأي جملة بضبط .. طيب أنت أجب دون الدخول من الرابط .. لماذا الله لم يخاطب زوجات النبي كما خاطب إمرأة نوح وإمراة لوط عليها السلام .. هل خاطب الله تعالى عائشة وحفصة ولو مرة وقال لها إمرأة النبي أو إمرأة محمد أو إمرأة الرسول .. أنتظر الجواب |
نلاحظ في القرآن الكريم .. إذا زوجة نبي فيها نقص أو عيب يسمي الله تعالى بإمرأة .. قال تعالى (قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ )
.. فستجاب الله تعالى على الفور .. لما أصلحها من عقم .. ولقبها بزوجه .. كان الله تعالى يقول لسيدنا إبراهيم عليه السلام .. هي ليست إمراتك بل زوجتك . فقال تعالى ( فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ) ما الفرق بين الكلام إذا كان فيه ( إمراة ) .. أو ( زوجه ) |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال مجمد يبدوا من سؤالك أنك خصصت لفظ امرأة للطالحة و لفظ زوجة للصالحة. و لا ادري من اي مصدر كان هذا هل هذا هو قصدك؟ و هذه بعض الايات التي تدحض هذه الحجة سلفا اذا كنت تقصد ما عنيته بعض المواضع التي ورد فيها معنى امراة ( و هن من الصالحات ) فَأَقْبَلَتْ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ (29) سورة الذاريات ----------------- وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَقَ يَعْقُوبَ (71) سورة هود ------------- وَقَالَتْ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ قُرَّةُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (9) سورة القصص -------------- إِذْ قَالَتْ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (35) سورة آل عمران بعض المواضع التي ورد فيها معنى زوجة ( وقد تكون من الطالحات ) وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ (72) سورة النحل --------------- أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنْ الْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ (166) سورة الشعراء ------------------ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوّاً لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) و لذا وجب منكم التوضيح |
اقتباس:
أنا قصدي أن الزوجية لا تكون إلا لمن هو مكافئ لطرف الآخر يعني إمرأة نوح ليست زوجه لنوح عليه السلام أي ليست القسم الثاني له .. لو قطعت ورقة نصفين يكونو زوجين .. أي يكونون ورقتين متطابقتين . الله تعالى لم يعطي لقب الزوجية لإمرأة نوح ولوط عليهما السلام .. وكذلك إمرأة فرعون .. هي إذا قلت أنها زوجة لفرعون فهذه منقصة لآسيا عليها السلام .. ففرعون لا يستحق أن يرتفع أن يكون زوج لآسيا أي القسم الثاني لها عليها السلام . وكلمة إمرأة بحد ذاتها لا تعيبها .. ولكن لنرى من هو بعلها.. حتى نضع الكلمة بمكانها الصحيح . الله تعالى قال أن عائشة رضي الله عنها زوج لنبي صلى الله عليه وآله وسلم .. وهذا شرف |
القاعدة مخرومة
" وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَايَشَاء زينب زوجت زيد كانت على خلاف مع زيد وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً الأحزاب37 إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلاَلَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُوَاْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَآرٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً قاعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــدة مخرومة |
اقتباس:
لا ليست مخرومة أقرأ مداخلاتي جيداً يا أخ .. أفهم المقصد من الموضوع ثم أجب . أنا أبديت رأي في الآيات التي ذكرتها. |
القاعده هي الزوج أي التكافؤ .. بغض النظر هل هما صالحين أم فاسدين .. هذه هي القاعدة .
هل إمراة نوح مكافئة لنوح عليه السلام .. الجواب لا . لهذا قال الله تعالى إمرأة نوح . نصف الجواب معرفة السؤال أو الإشكال بشكل جيد |
اقتباس:
قلت في مداخلة سابقة اقتباس:
|
ههههه لا ليست مخرومة .. انت أصلاً مو فاهم شي:wy:
القاعده هي الزوج أي التكافؤ .. بغض النظر هل هما صالحين أم فاسدين .. هذه هي القاعدة . هل إمراة نوح مكافئة لنوح عليه السلام .. الجواب لا . لهذا قال الله تعالى إمرأة نوح . نصف الجواب معرفة السؤال أو الإشكال بشكل جيد |
السؤال الذي يتهرب منه الأعضاء حتى الآن ..
لماذا أعطى الله تعالى لقب الزوج لعائشة ونبي صلى الله الله عليه وآله وسلم . هل هما متكافئان ؟؟؟ هذا هو السؤال والموضوع. المهم هو التكافؤ والتطابق .. كافر تزوج كافرة هما زوجين .. مسلم تزوج مسلمة هما زوجين .. لانهما متكافئين . أفهمو الموضوع قبل الرد حتى لا تضحكو عليكم الناس |
نعيد لك الايات
http://www.imshiaa.ru/vb/showpost.ph...49&postcount=7 اقراء اقراء هل ان زوجت زكريا لم تكون كفئ له ؟؟؟ هل زوجت عمران لم تكون كفئ له ؟؟ امراءة مؤمنة وهبت نفسها هل هي ليست كفئ ؟؟ اذا قاعدتك مخرومة الا اذا اثبت ان من سبق ذكرهن لسن اكفاء للانبياء ودون ذلك خرط القتاد |
اقتباس:
اقتباس:
{{وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ }} سورة المسد . 4 هل امرأة ابو لهب مكافأة له حسب قاعدتك أم لا ..؟؟! ... |
اقتباس:
وأنا أرجو من الجميع أن يقرأو جميع مداخلاتي حتى يفهمو الموضوع بشكل جيد . إمراة التي وهبة نفسها لنبي .. هل كانت حينها قد تزوجة النبي أم بعد .؟؟ هي وهبت نفسها ثم تزوجها .. على من قال أن النبي تزوجها . |
اقتباس:
حبايبي أفهمو .. أنتم قليلي الإستيعاب .. أنا قلت أن كلمة إمرأة لا تعيب .. ولا تعني شيء سواء صلاحها أو طلاحها .. إنما كلمة زوج هي التي تعني ذلك . الله تعالى قال كلمة إمرأة لزوجة ابو لهب من باب التصغير والإهانة .. قاعدتي ليست على كلمة إمرأة .. إنما لكلمة زوج .. |
اقتباس:
يرفع السؤال مرة أخرى .:21-316: |
الظاهر الحشيش شتغل هنا
اسمع اسمع " وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَايَشَاء إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ تعال اثبت انها ليست كفئ لانه اطلق عليها لقب امراءة |
اقتباس:
امرأته حمالة الحطب |
اقتباس:
يبدو انك قليل الإستيعاب .. اقرا مادخلاتي جيداً . أنا قاعدتي على كلمة زوج وليست إمرأة .. حبيبي إقرأ مداخلاتي بشكل جيد وفهمها ثم تداخل معي . وانا سألت سؤال .. لم أرى إجابه .. هل عائشة رضي الله عنها زوج لرسول الله صلى الله عليه وآله .. لم ارى إجابه. |
الظاهر انك لا تفقه ما تقوله
المفروض ان كلمة زوج تمثل التوافق ولذلك انت قلت اقتباس:
قلت انا اتكلم عن كلمة زوجة اذا قاعدتك مخرومة لانه عبر عن التوافق بالمرأة ايظا |
اقتباس:
فهمنا ما تريد يا أخ معتز بدينه ..، ولكنك تهربت ، أو أنّك أقل من مستوى سؤالك ..، بيان ذلك .. خلاصة ما تريده : إنّ القرآن لم يخاطب زوجات النبي إلا بلفظ الزوجات ، أما زوجتا نوح ولوط ، فخاطبهما القرآن الكريم بلفظ أمرأة .. ينتج عن ذلك إثبات الزوجيّة لحفصة وعائشة ، ولازمه اثبات إسلامهنّ على أقل التقادير . وقد أجابك الشيعة عن بكرة أبيهم -واللفظ للهاد- : إنّ النبي كان قد حكم بزوجيّة وإسلام عائشة وحفصة لأنه كان يتألفهما فقط؛ حذر ارتداد الناس ، ولأن الإسلام كان ضعيفاً، كما كان عليه الصلاة والسلام يتألف ذا الخويصرة التميمي وابن أبي سلول وأهل العقبة المرتدين الملاعين، وكلّهم منافق مارق مرتد من الدين ؛ وإنما كان النبي يفعل ذلك ؛ لقوله تعالى : (وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ...) أي لا تحكم بكفرهم وهدر دمهم ، مع استحقاقهم ذلك؛ خشية ارتداد الناس ، كما هو صريح ابن تيمية .. راجع قول ابن تيمية في ذلك خلال هذا الرابط .. http://www.imshiaa.com/vb/showthread...32#post2054132 همسة يا معتز بدينه !!! نحن الشيعة لا نقول بكفر عائشة ولا حفصة ، ونحكم بزوجيّتهما للنبي ، وأنهما أُما المؤمنين (بمعنى حرمة الزواج بهنّ) ، استناناً بالنبي والقرآن، لكن هذا في الدنيا ، أما الآخرة فهما عندنا من أهل العذاب الأليم كذي الخويصة التميمي الذي لم يحكم النبي بهدر دمه خشية ارتداد الناس كما قال ابن تيمية ، أو لأن الإسلام كان ضعيفاً فيما القال الحافظ ابن حجر في الفتح .. هاك الرابط من جديد حتى لا تتعبنا http://www.imshiaa.com/vb/showthread...32#post2054132 |
اقتباس:
هل عائشة منافقة أم لا ؟؟ وطبعا كلامك عن معنى أم للمؤمنين بقولك عدم الزواج فقط . هذا محال .. ممكن أن تعطيني الفرق بين الآيتين قال تعالى ..(وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا ) وقوله تعالى (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ) ما الفرق بين الآيتين .؟؟ أنا أقول أن الآية الأولى هي حرمت الزواج من زوجات النبي .. والآية الثانية أعطت شرف ومكانة لزوجات النبي .. وإلا إذا كان المراد فقط أن لا نتزوج منهن .. لما لم يقل ( وأزواجه اخواتكم ) فهي تفي بالغرض .. وتحرم الزواج من زوجات النبي .. ولكن أعطاهن صفة الأمومة التي يكون المؤمن لأمه باراً لها ومطيعاً ... حتى لو مشركة . قال الإمام علي عليه السلام ( هي زوجته في الدنيا والآخرة ) .. وهذا يكفي |
ما زال السؤال قائماً .. هل عائشة زوج لنبي صلى الله عليه وآله وسلم .. ؟؟
إذا قلتم نعم .. وبنفس الوقت تقولون هي بنار .. لا يستقيم ذلك .. أليس الله تعالى يقول ( احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ * مِنْ دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ ) أو قوله تعالى (هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِئُونَ ) الزوج أو أزواجهم أي نظرائهم او اكفائهم أو القسم الثاني منهم .. زوج الشيء أي القسم الثاني من الشيء |
لا ادري هل في عقلك شيء ؟؟؟
لا يستقيم قولك ان الزوج معناه الكفئ فقط http://www.imshiaa.ru/vb/showpost.ph...2&postcount=21 راجع راجع |
اقتباس:
نعم قلت ان الزوج أي التكافؤ أو التطابق .. هل قولي خطأ؟؟ ولماذا لا يستقيم قولي ما فهمت .؟ القاعدة لكلمة إمرأة هي .. لا تعني التكافؤ ولا تعني الصلاح والطلاح .. إنما هي جنس فقط . يعني هل إمراة نوح زوجة له .. نعم تزوجها .. ولكن بعد أن كفرت لم تكن له كفؤ له .. فلقبها الله تعالى بجنسها وهي كونها إمرأة . حتى لا يعطيها صفة الزوجية لنبي الله . أنا أسألك ما معنى كلمة زوج ؟؟ |
إذا أطلق كلمة زوج هي لتكافؤ وتطابق .. وإذا أطلق كلمة إمرأة فهي لا تثبت التكافؤ ولا تنفيه .. لأنها هي علم لجنس فقط.
أتمنى على كل هذه الشروح والمداخلات أن المقصد وصل .. حتى أرى إجابه علي سؤالي .. هل عائشة زوج لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .. أم إنها فقط مجدر إمرأته ؟؟ |
اذا اثبت ان الائي اطلق عليهن لفظ امراءة مثل امراءة عمران لسن بكفئ
بعد ذلك تتحقق قاعدتك |
عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكارا
قاعدتك لا تستقيم ابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدا |
اقتباس:
ما دخل الآية بالموضوع .. أشرح تفضل ..:D |
اقتباس:
إقرأ هذه المداخلة وفهمها جيداً . http://www.imshiaa.com/vb/showpost.p...9&postcount=27 كلمة إمرأة لا تعني شيئاً |
دخلها
ازوج خير منكن ركز لي عليها جيدا وبعد ذلك انزع الصفات التي اطلقها القرأن على البدائل عن عائشة وصلت ؟؟؟؟ اشك اقتباس:
خلاص يا عمنا قاعدتك مخرومة كما بينا لك ثم هذه الاستنتاج يفيد الظن والظن لا يغني عن الحق شيء |
اقتباس:
هههه الظاهر أنت جاي تلعب .. ما دخل الآية .. ما ذا تعني ازواجاً خير منكن .. أنت بس تبي تتكلم وخلاص حتى يقال أنك ترد ههه اقتباس:
شوف قاعدتي هي الزوج أي التكافئ وتطابق .. زوجين من نعل أو الحذاء أي متطابقتين . قاعدتي لكلمة إمرأة .. لا تعني التكافؤ ولا تعني عدمه.. كل هذا هروب من السؤال .. هل عائشة زوج لنبي أم لا ؟؟ لنعرف من هو المخروووم :kkk: شوف أنت قل لي ما معنى كلمة زوج ؟؟ طبعاً ليس شرطاً ان يكون زوج رجل لإمراة .. أنا اسأل عن كلمة زوج على إطلاقها .؟انتظر الجواب. |
اكثرت من حرف الهاء وظهر عجزك
يابني روح تعلملك كلمتين ينفعوك بدل منت جاي تهرج الله يقول ازواج خير منكن يعني نفى التطبق قاعدة ان الزوج تعني التطباق ظنية وليس لديك دليل عليها لذلك قلت لك لا تفيد شيء قاعدتك هذه ما تنفع ولدي اذهب اذهب ترقيع في ترقيع زوجة عمران=امراءة عمران زوجة ابو لهب=امراءة ابو لهب زوجة زكريا=امراءة زكريا ازوج خير منكن يعني انتن لست زوجات مناسبات فهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمت ؟؟؟؟ اشك |
اقتباس:
اقتباس:
الطامة الكبرى في قولك . اقتباس:
خير منكن .. أي أنتم على خير ولكني قادر على أن آتي بخير منكن . وإلا لما قال خير منكن .. ولما قال أزواج في الآية . يا ترى متى أرى إجابة لسؤالي .. هل عائشة زوجة لرسول الله صلى الله عليه وآله أو مجدر إمرأته ؟؟؟ شوف يا مصطفى .. دين قائم على الروايات من هنا وهناك لطعن في زوجات النبي لا يقوى أمام القرآن الكريم . أريد لقب من القرآن الكريم بأن السيدة عائشة إمرأة النبي وليست زوجته . حتى أعلم أنكم تطعنون بعائشة رضي الله عنها على أسس وقواعد متينة يعتمد عليها .. أما الروايات البشرية من صنع البشر لا تسمن ولا تغني من جوع . |
قادر على ان يأتي بزوجات متطابقات اخريات ؟؟
يعني استنساخ ؟؟؟؟ اقتباس:
يقول لهن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكارا يعني مسلمات اكثر منكم ؟؟؟ يعني مؤمنات اكثر منكن ؟؟؟ قانتات اكثر منكن ؟؟ تائبات اكثر منكن ؟؟ عبادات اكثر منكن ؟؟ سائحات اكثر منكن ؟؟ طيب كل الي سبق ممكن لكن ثيبات اكثر منك ؟؟ ابكار اكثر منك ؟؟ حماقة في حماقة عائشة مدانة في كتاب الله ولا تحاول ان ترقع ترقيعات فاشلة حتى تنقذ عائشة من الادانة لا زالت قاعدتك ظنية من قال ان الازواج مطلقا تعني التطبق ثم بشابكم الامرد هل يطلق لقب زوجة على امراءة نوح ام لا ؟؟؟ اذا قاعدتك تعتمد على ممكن ويمكن لا تفيد شيء |
نعم يعني مسلمات اكثر منكن ومؤمنات اكثر منكن .. ما المشكلة .!!!!
أنا أسألك .. هل الله قادر أن يخلق ملكاً خير من جبرائيل عليه السلام .. ؟؟ أنتظر الإجابة اقتباس:
أنا لا أرقع ولا شي هذه الحقيقة .. أين الإدانة كما تقول .. وهل إدانتها حكمت عليها أنها بنار مثل ما تعتقدون .. أنتم تستندون على قول البشر .. أدلة لا تقوى أمام القرآن .. دين يعتمد على قول البشر لا يستحق أن نتبعه .. لهذا أكثر المسلمين غير مقتنعين بدينكم ومذهبكم . الله قال ( وأزواجه أمهاتهم ) .. وقال ( ينساء النبي لستن كأحد من النساء إن التقيتن ) .. وقال ( فعسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خير منكن ..) .. هذه قواعد وآيات ..لا يمكن أن نتجاوزها بسبب روايات البشر . وإلا هل عقيدة الإمام علي بأم المؤمنين عائشة هي ذاتها عقيدتكم بها؟؟ طبعاً لا |
ثيبات اكثر منك ؟؟؟
ابكار اكثر منك ؟؟ يبني اذهب اذهب ترقيع فاشل القرأن ينفي المطابقة بينهما وبين النبي |
اقتباس:
لم تجبني حبيبي .. هل الله قادر على أن يخلق ملكاً خير من جبرائيل عليه السلام ؟؟ وللعلم .. الله لم يبدل النبي أزواجاً غيرهن ... وهذا يكفي طبعاً .. (خيراً منكن) أي أنتم على خير ولكني قادر على أن آتي بخير منكن |
الأسألة التي لم أرى إجابة عليها حتى الآن .. الأخ مصطفى أسعد يراوغ ويهرب منها هي .
هل عائشة رضي الله عنها زوج لنبي أم لا .؟؟ أم إنها مجرد إمرأته ؟ ما معنى كلمة زوج ؟؟ هل يوجد في القرآن أن الله تعالى قال لزوجات النبي وبالأخص عائشة وحفصة أنهما إمرأة النبي بدل من زوج النبي؟؟ هل الله تعالى قادر على أن يخلق ملكاً خيراً من جبرائيل عليه السلام .؟؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:40 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024