في كل ليلة ستكون لي قصة .. أبطالُها البشر .. وحبرها الحياة .. ! بقلمـي
مساؤكم جنات خُلد .. ومسائي .. سيكتظُ بقصص وكأنها من قصص ألف ليلة وليلة .. لكنها ستكون كـ العبرة .. فالحياة وفصولها .. تعلمنا الكثير .. وليتنا نتعلم من قصص الآخرين .. ونفكر في دور البطولة .. لنغيربعض الـنهايات التي لانتمنى حدوثها .. فأهلاً بكل عين وقلب .. وحكاية .. ! http://forum.mn66.com/imgcache/2/439412women.gif في كل ليلة ستكون لي قصة قصيرة الحرف .. وعميقة المعنى .. أبطالُها البشر .. وحبرها الحياة .. :) |
تشربت حُزنها بغصة الأمنيات .. كانت تتمنى لو إلتفت إليها .. لو أعطاها نبض حقيقي .. لو أنه أدخلها في حساباته المالية ... لتكون ورقة رابحة في حياته .. لكنه .. لم يكن يرى إلا نفسه .. فقد تجرع الأنانية بلذة اللامُبالي بمشاعرها .. تزوجها لكي يزيد رصيده المالي .. ويتناقص رصيد حبها له .. هو يربح وهـي تخسر .. ! |
كانت تتألم من قسوة الأيام .. فقد شحّ البرّ من حولها .. فمن ربهتم .. وسهرت الليالي من أجلهم .. لم يلتفتوا إليها .. تركوها ممدة على فراش الأمل .. والذكرى والأمنيات .. والدموع تسامر قلبها الحنون .. صبحاً ومساء .. ! |
رسم لنفسه طريق من حرير ..
ظن بأن الوصول إلى تحقيق طموحه أسهل مايكون .. كبر .. وفي عقله هدف واحد لاثاني له .. أن يدير شركة عمه .. وأن يكون وريثه الوحيد .. فقد كان كـ الإبن البار .. في نظر العمْ .. تشرب المحبة والعطف والحنان .. بكأس من حظ .. وتربى في حضن العم .. إلى أن كبر عوده .. لكن .. تمنى أن يأمر ولايؤمـر .. أن يكون كل شئ وليس جزء من شئ .. تمنى وتمنى .. ولاشئ سيتحقق .. إلا إذا كان هو الكل في الكل .. وكيف سيكون .. وصحة العم جيدة .. والطموح يكبر .. والشيطآن حاضر .. لم يحتاج إلى شئ ليجعل العم طريح الفراش .. سوى كبسولات دواء مخدرة .. أو بالأصح منومة .. إلى أن تداعى ذلك الحنون .. وأصبح في غيبوبة لا يصحوا منها إلا لحظات .. ينادي ولامجيب .. سوى الخدم .. ! وهو .. هُناك يرأس إجتماع .. لـ بناء شركة جديدة في إحدى الدول الغربية .. ! وتحقق الطموح .. بـ حبة دواء مُخدرة .. ! |
سنتابع معكم
موفقين يارب |
استمري ايتها الألق
استمري وطمأني اننا في هذي الحكاوى لن نفترق سنتفق |
شرقاوي العطاء ..
كـاظمـي الولاء .. تواجدكم يُبهج الشهدّ .. فأهلاً بتلك العيون .. :) |
توسد حزنه ..
وأمسك بصور الذكرى العتيقة .. تمنى أن تعود به الأقدار .. إلى الوراء .. لـ يكفر فيها عن ذنب قد إرتكبه في حق من يُحب .. لم يكن يظن بأن الندم .. سيسلكُ طريقه إليه .. سيفترسه كذئب جائع .. بكـى بحرقة .. وتيقن بإنه كان أعمـى حين قرر أن يتخلى عن صديق عمره .. في لحظة جُبن منه .. متناسياً كل تضحيات رفيق العمر .. وصديق الطفولة .. ومن أجل ماذا .. ! وللقصة بقية .. ! |
سننتظر من أجل ماذا ؟
تحياتي لنقاءك |
ما ان يتحرك قلمك حتى تتحرك
مشاعرنا فكأنك الميسترو بل إنك المايسترو وعليك صنع النغم موفقة وبانتظار الباقي |
قصص قصيرة جميلة ... حقيقة استمتعت بقرائتها ... لغة ادبية شفافة ... لكن تحتاج الى تفعيل الحدث اكثر.... فتركيز الحدث ...والاهتمام به اكثر ...يبعد القصة نوعا ما عن الخاطرة تحياتي ساكون متابعا |
شرقاوي الأنا ..
يسعدني إنتظارك . :) |
العاملي الرائع ..
تضئ بحضورك كل الجوارح حين تأتي .. لاتحرم الشهد من إطلالتك الدائمة .. :) |
طبيب الشعـر ..
مثلي تنحني إمتناناً لـ عبق المرور .. ومن عيني سأركز على الأحداث .. وأعذرني .. مازلتُ مبتدأة .. وأحبو في هذا المجال .. محاولة أولى من الشهدّ .. فشكراً .. لكرم الملاحظة يا عبق .. :) |
من أجل ماذا .. ؟
سؤال لطالما ..فتت عقل علي .. وأرهق قلبه .. لاسيما حين تأكد بأن صديق العمر قد كان أنقى مما ظن .. ومن أحاديث واهية قد ترسبت في عقله .. ومن ألسن قد زادت الطين بلة .. جعلته في لحظتها أخرس لايعاتب .. وأصم لايسمع .. فجبن المواجهة كان حاضراً .. حتى غاب الصديق .. بسبب كذب حاقد وغلّ حاسد قد أتقن دور البطولة .. في أن يجعل من علي .. إطار ندم .. مُعلق على جدار الذكرى .. لصديق عمر , تمنى لو أنه لم يفقده ذات مساء .. ! |
لكل حرف ألف صلاة على المصطفى محمد صلى الله عليه واله وسلم
سنتابع |
السلام عليكم ورحمة الله واسعد الله مسائك بكل خير استاذة شـهـد..مقدرتك على الكتابة والصياغة هائلة ماشاء الله تبارك الله وكنت اتمنى وبشدة ان تكوني شهرزاد منتدى القصة بحيث تمتعيننا بقصص قصيرة وليست موجزة تشعرنا بضمأ وتزيد من تعطشنا لحروفك دعيني اخبرك بشيء في الغارقون نحن نطرح القضية ونوجز ونترك البقية لخيال القاريء لأن الكثير من الناس سأمو من قصص العشق والقرائة عن لوعات القلوب في سلسلة الفاضل جودت الحال كذلك سأم تعاطي الـ سياسة واكتشف ان لا طائل من الأسهاب فيها فأوجز و لكن أيجازه ليس اي ايجاز في الصميم دائماً لذلك اريد منك ان تتخذي لنفسك مساراً آخر يتميز عن كلى الموضوعين كوني شهرزاد وامتعينا فكلنا آذانٌ صاغية لسماع حكاياتك.. بالتوفيق عزيزتي وبارك الله جهودك الكريمة |
غاليتي .. لستُ إلا تلميذة في مدرسة الألق ..
والتي تسير على خطى نهجكِ الإبداعـي .. :) |
سنتابع
أخشى عليك من كثرة التزاماتك هنا هع أعانك الله |
متابعه لكٍ عزيزتي ..
فأنتي وردة الابداع .. لكٍ ودي |
أهلا بكل عين ندية تمر من هُنا ..
أعذروني .. فموضوع الإستضافة أخذ وقتي .. سأعود .. :) |
لبست ثوب الرجاء بطريقة جنونية ..
وكأنها أفاقت من حُلم مُفزع .. قد أرعب مفاصلها .. خرجت مُسرعة إلى حيث لاتعلمْ .. إلى حيث اللامكان .. تاهت في دروب القهر .. وحلقوم القهر مكتظُ بغصة تكاد تخنقها .. كانت تبحث عنه .. عن أطياف ذكرى .. تقيها ظلام الوحدة التي كادت أن تُفقدها وعيها .. ! ( يتبع ) |
تسجيل متابعة........ :) |
يُشرفني أن تُتابعني تلك العـين .. ياودّ .. :)
|
وقفت .. والذكريات تنهال على رأسها .. كـ زخات ألم ..
تمنت لحظتها لو أن الأرض إنشقت وإبتعلت بعضاً منها .. فالشك قد بات يسري بدماء الحيرة .. تساءلت .... مابه .. ! ماالذي غيره .. ؟ ألم يعدّ يُحبها ... ؟ سألت نفسها مليون سؤال وسؤال .. وفي كل مرة تفيق على حقيقة واحدة .. تطرق رأسها بمطرقة الوجع .. أنه .. ! ( يتبع ) |
لستُ اعلم كيف لم يقطع شهريار رأس شهرزاد !! فأنا شخصياً اود قطع رأسك اسلوب التقطيع في السرد يرهق الأعصاب واضح رحمة لله عليه انه كان صبور هههههههه اتعلمين عزيزتي في السابق عندما كنتُ اشتري قصة اتوه في احداثها وانسى كل من حولي الى أن انهيها بعدها ارجع الى الواقع ذات مرة عكفت على قرآئة قصة من 5 مساءً الى 9 صباحاً ولا اتذكر أني تكلمت مع أنسيّ يومها هه بالمختصر حاوليّ ان تزيدي الجرعة وألاااااا هههههه............ متابعين....... تحياتي |
هههههههههه سأزيدها .. حتى الشبع يا ألق :)
|
سنتابع .....
|
التقاطة أنفاس
ننتظر |
أنه لم يعرها إهتمامه ذات يوم .. ولم يكن لحياتها معنى مع كل هذا الكم من الجمود .. حاولت أن تجعل من الأمنيات حقيقة .. أن توهم نفسها بأنها زوجة تستحقُ شئ من المشاعر .. لكنه أجهدها بمعطف اللامبالاة .. وجعل منها أنثى نسيت بأنها إنسانة .. لها حقوقها ... وأبسطها أن يجعل من حياتها معنى ..! رن هاتفها .. كان هو على الخط الآخر .. ( يتبع .. ) |
لنرى ما حدث
سنتابع |
من تألق الى تألق بلورة الاحساس تنسج الاحساس بخيوط التشويق لتجعل منا بين ليلة وضحاها مدمني إبداع تسجيل اعجاب + تمنيات بدوام التوفيق |
سيدتي في الروح بالغ الود والاحترام ليس في القصه ق ج ,, يتبع انما قفلة موحيه ودعي القارئ يتخيل الباقي وهذا هو سر نجاحنا ومتابعة الاخوه لفننا الخفيف الظل باقة دعاء بالابداع ونتواصل |
اقتباس:
|
سألجأ إلى القفلات التي تسلكها أنت في سردك ..
أجدها أجمل .. :) الأنصاري .. لـ ك البنفسج يانقي .. |
لمْ تُجبهُ .. والقلق في قلبه يُسابق الدقات .. لأول مرة في حياته يعود ولايجدها في إنتظاره .. لأول مرة لايجدُ منها ردّ ولا إستجابة .. لأول مرة شعر بقلق وخوف عليها .. تساءل .. والغصة في قلبه تستعر .. هل قررت الـ خروج من حياته .. بدون عوده .. ؟ هل ... وهل ... ألف سؤال سؤال .. ظلّ يطرق رأسه بحيرة وتعجب وذهول ودهشة .. لـ يكتشف تبلدهُ وجفائه .. ولكن بعد فوات الأوان.. ولم يبقى له سوى دمعة حنين .. وأمنية .. فلم يكن يعلمُ بأن أنانيته ستسلبُ منه واحة قد بارت بسببه .. ! |
تعلق مصيرها .. برشفة أمل .. فقد أعيتها كل الظنون الواهية .. ولمّ تعدّ تحتمل زفير إنتظارها لـ حفيدها .. الذي وعدها بأنه سيأخذها معه حين يتزوج .. تزوج الحفيد .. وحجز لها تذكرة ذهاب بلاعودة .. إلى دار المُسنين .. ! |
مرحبا الان استطيع ان اقول ملأ فمي انني اقرأ قصة ق ج ,, تكثيف وقفلة موحيه بحق ابدعت |
وما أنا إلا تلميذة نجيبة ..
في مدرستك أيها الأنصاري الرائع :) |
هه هه هه تبالغين في اطرائك سيدتي الغاليه ما انا الا متعلم يسعده تطورنا سوية ما دمنا على نفس الخط المثل العراقي يقول ,, صانع الاسطه , اسطه ونص فشكرا سيدتي خروجا عن الموضوع وددت ان اسال عن سبب اغلاق باب المشاركات في الصفحه السياسيه ؟ هنا سمحت لنفسي بالسؤال على فرض انك اقرب للاداره او على الاقل اقدم مني ,, وعلى فرض الصداقه من جانبي على الاقل عليه اقول : الا يعتبر هذا الاجراء انغلاقا او الغاء للاخر ,, وما علينا الا ان نقول سمعنا واطعنا ,, وكم منا يتحمل هذا النوع من الارهاب الفكري ,, ام انني ابالغ فقد اكون مصابا بجنون الاضطهاد ؟ عموما هو شانهم ولكن ما قيمة الرأي بدون الرأي الاخر ؟ شكرا لسعة صدرك سيدتي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:16 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024