![]() |
افكارٌ..شاردة..
َافكارٌ شاردةََ تعتزم كلماتي على الرحيل ..تريد هجر الاوراق ..فقد سئمت كونها حروف على ورق ترفض السجن بين السطور بدفاتر منسيه تركن بزاوية من زوايا المكتبة يكسوها غبار الاهمال فهي تعشق الترحال لتبقى افكارا شاردة لايُسئمُ من البحث عنها ولاالتفتيش بقواميس اللغات لترجمتها .. http://sl.glitter-graphics.net/pub/6...cwg98wmzcn.gif تسافر حيث الحرية هي الحاكمه وحيث عقول تقدر معنى الكلمه ..الى عالم به الافكار تتوج بكلمات لتُقرء لا ان تقيد بكتاب وتُركن..فتصبح كآنية جميله تُزين بها الرفوف ليتني افكارٌ شاردة فأرحل عن هذا العالم الملوث بإنفلونزا العقول والقلوب التي تشكو المرض مودتي بقلمي |
رااائع جدا أختي العزيزة بداية موفقة ربما احتاجت للقليل من التعديل وتصحيح الأخطاء الاملائية سررت كثيرا فها أنا ذا أرى مشاركة رائعة وبقلم أخت أروع أمسكي بزمام القلم أخيتي لتصلي الى قمة الإبداع ينقل لقسم الشعر والخواطر كون المشاركة تميل للخاطرة كثيرا تحياااتي نور... |
اقتباس:
لالالا لاتقولي بدايه هههه لي اكثر من مشاركه بقلمي (اتشاقه موتاخذين بخاطرج) شكرا من القلب لكن كنت اتمنى ان تبقى بالعام لأن العام واحتي ومملكتي لكن يبقى القرار لكم وماهو الانسب شكرا لمرورك |
عندما يبدأ نزف القلم يهطل مطر الافكار ولكن الهطول بات متقطعا سحابة تأتى لتفيض مطرا ومطرا يهطل ليفيض فكرا ولكن الكلام عن شاردة الافكار لم يعد موجودا ولان القلم لم يتوقف والكلمات لن تسقط فما دامت زخات المطر متآتية نحو الارض فحروف الافكار تسترد ما كتبه القلم بالسماء ....... فالافكار ان شاء لها الذهاب ....... فكلمات المطر عادتْ ومحال لها ان تذهب وبعودتها سيحل الخيال موطن السؤال ........ عن بقايا ما تركته تلك الافكار لحضة شرودها كلماتكم راقت لي فرقت كلماتى لها اخوكم دوما |
اقتباس:
لكلماتكم سحر وروعه وجمال فاقت ماقمت بكتابته ليتني استطيع ان امحو كلماتي لأضع مكانها ماجاد به قلمك موفق لكل خير |
شرود جميل نتمنى سماع المزيد منه
|
اللهم صلى على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
كلمااات جداا جميله حبيبتي لا حرمنا من جديدك |
اقتباس:
|
اقتباس:
على مرورك ممتنه وفقك الله بحق محمد واله |
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم سلمت أناملك أختي الكريمة فاستمري و إلى الامام بالتوفيق للجميع |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:18 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025