|
طلب عاجل .. لمن يريد الحسنى ان يفسر لي هذا الحديث ..
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين حقيقة لم افهم معنى الحدي هذا .. فهل من يرتجي حسنة تنفعه فيسعفني بالتفسير ؟؟ [ 3373 ] حدثنا الحسن بن الصباح حدثنا محمد بن سابق حدثنا مالك بن مغول قال سمعت عون بن أبي جحيفة ذكر عن أبيه قال دفعت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بالأبطح في قبة وكان بالهاجرة خرج بلال فنادى بالصلاة ثم دخل فأخرج فضل وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم فوقع الناس عليه يأخذون منه ثم دخل فأخرج العنزة وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم كأني أنظر إلى وبيص ساقيه فركز العنزة ثم صلى الظهر ركعتين والعصر ركعتين يمر بين يديه الحمار والمرأة صحيح البخاري |
الحديث من كتبكم ايها السنة ..
الا من رشيد بينكم ؟؟ |
عجيب ..
الا من فاهم دينه يا سنة ؟؟ |
وها هو دليل اخر ثبت ان السنة يتبعون من لم يعرفوا ويعتقدوا بما يجهلوا ..
انا لله وانا اليه راجعون .. |
يمر بين يديه الحمار والمرأة
|
الاخ القناص المخالفين مشغولين بالتراويح .. صبرك عليهم .. تحياتي |
باسم الله و به نستعين الحديث المروي في أي باب من صحيح البخاري ؟؟!! و هل تريد فهم سياق الحديث ككل أم أن هناك أشكال معين ؟؟!! و السلام عليكم |
اقتباس:
كتاب المناقب .. باب صفة النبي صلىالله عليه واله وسلم نعم اريد تفسيرا كاملا للحديث |
اقتباس:
انت بنفسك قلت من صفه الرسول عليه الصلاه والسلام فهنا الروايه تبين كيفيه صفات الرسول ولو انك دققت النظر الى الجزء من هذه الروايه (كأني أنظر إلى وبيص ساقيه) لزالت حيرتك وهي في باب صفات الرسول كما الروايات التاليه تبين صفاته عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم ضخم القدمين وعنه رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم شثن القدمين عن جابر بن سمرة رضي الله عنهما قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم منهوس العقبين وعن أبي هريرة رضي الله عنه، في صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كان يطأ بقدميه جميعا ليس له أخمص |
اقتباس:
زميلي العزيز .. لو كان الموضوع لوبيص ساق الرسول حصرا لفهمناه .. ويكفي ان يقول الصحابة ان اوصاف الرسول كذا ، ولكن في الحديث امور اخرى لم افهمها .. ولا اتمنى ان يكون اهل السنة قد فهموا من الحديث وصف النبي فقط . |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:14 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025