![]() |
خادم الأئمة سؤال فقط قد يتبعها أكثر من سؤال
السلام عليكم
عندي زميل في العمل(( شيعي)) وبحكم العمل يدور بيننا نقاش ثنائي في اغلب الأوقات عن السنة والشيعة,, بصراحة دهشت عندما علمت منه ماهو مصير أبي طالب في الأخرة,, هل إلى جنة أو نار؟ ممكن اجد الجواب لديكم؟ |
اقتباس:
بالجنة:) |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين وما ادراك انه في الجنه هل رأيته في الجنه ثبت عندنا اهل السنه انه مات على الشرك شاءت الأقدار ان يموت على ذلك وكثير من آباء الصحابه ماتوا على ذلك اللهم ان كنت على الحق فأدمني على دربه.....وإن كان غير ذلك فهدني إلى الحق |
أشعار أبي طالب عليه السلام في الإسلام
وأدل دليل على إيمان أبي طالب (ع) أشعاره الصريحة بتصديق النبي ودين الإسلام، المطبوعة في ديوانه وفي كثير من كتب التاريخ والأدب، وقد نقل بعضها ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج14/71ـ81 ط دار إحياء الكتاب العربي، منها ميميته المشهورة: يرجون منا خطة دون نيلهاضراب و طعن بالوشيج المقوميرجون أن نسخى بقتل محمدو لم تختضب سمر العوالي من الدمكذبتم و بيت الله حتى تفلقواجماجم تلقى بالحطيم وزمزموتقطع أرحام وتنسى حليلةحليلا و يغشى محرم بعد محرمعلى ما مضى من مقتكم و عقوقكموغشيانكم في أمركم كل مأثموظلم نبي جاء يدعـو إلى الهدىوأمر أتى من عند ذي العرش قيـم وإليكم أيضا قصيدته اللامية الشهيرة والتي ذكرها ابن أبي الحديد في شرح النهج وذكرها كثيرة من الأعلام وهي مطبوعة في ديوانه أنقل إلى مسامعكم بعضها: أعوذ برب البيت من كل طاعنعلينا بسوء أو يلوح بباطلومن فاجر يغتابنا بمغيبةومن ملحق في الدين ما لم نحاولكذبتم و بيت الله نبزى محمدولما نطاعن دونه ونناضلوننصره حتى نصرع دونهونذهل عن وأبنائنا الحلائلوابيض يستسقى الغمام بوجههثمال اليتامى عصمـة للأرامليلوذ بــه الهلاك من آل هاشمفهم عنده في نعمة وفواضللعمري لقد كلفت وجدا بأحمدوأحببته حب الحبيب المواصلوجدت بنفسي دونه فحميتهودافعت عنه بالذرى والكواهلفلا زال للدنيا جمالا لأهلهاوشينا لمن عادى وزين المحافلوأيده رب العباد بنصرهوأظهر دينا حقه غير باطل ومن شعره المطبوع في ديوانه ونقله ابن أبي الحديد أيضا: يا شاهد الله علي فاشهدأني على دين النبي أحمدمن ضل في الدين فإني مهتد أي إقرار أصرح وأبلغ من هذا الكلام الذي قاله أبو طالب: يا شاهد الله علي فاشهدأني على دين النبي أحمد |
أعتذر عن المشاركه السابقه لعدم وضوحها وأما قول أعلامكم ومؤرخيكم وعلمائكم المحققين منهم أنه أسلم، فقد قال ابن الأثير في كتاب جامع الأصول: وما أسلم من أعمام النبي غير حمزة والعباس وأبي طالب عند أهل البيت (ع). ومن الواضح أن إجماع أهل البيت (ع) مقبول عند المسلمين ولا يحق لمؤمن أن يرده، لأن النبي (ص) جعلهم عدل القرآن، وارجع إليهم المسلمين في الأمور التي يختلفون فيها، وجعل قولهم الفصل والحجة والحق، وقال (ص): ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا. فجعل كلام الله وأهل البيت أمانا من التيه والضلال. وعلى القاعدة المشهورة: أهل البيت أدرى بما في البيت، فهم أعلم بحال آبائهم وتاريخ حياة أسلافهم. فالغرابة والعجب منكم إذ تتركون قول أهل البيت الطيبين (ع)، وتتركون قول أمير المؤمنين وسيد الصديقين والصادقين الذي شهد الله ورسوله بصدقه وتقواه، ثم تأخذون كلام المغيرة بن شعبة الفاجر وتصدقون بني أمية والخوارج والنواصب، المخالفين والمناوئين للإمام علي (ع)، الذين دعاهم الحقد والحسد، إلى جعل الأخبار والروايات الموضوعة، للحط من كرامة الإمام علي (ع) وتصغير شخصيته العظيمة، وللأسف إنكم تتمسكون بتلك الأخبار الموضوعة من غير تدبر وتحقيق، وترسلونها إرسال المسلمات، وتؤكدون على صحتها بغير علم أتاكم. قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج14/65، ط دار إحياء التراث العربي: و اختلف الناس في إيمان أبي طالب، فقالت الإمامية و أكثر الزيدية: ما مات إلا مسلما. و قال بعض شيوخنا المعتزلة بذلك، منهم الشيخ أبو القاسم البلخي و أبو جعفر الإسكافي و غيرهما. أشعار أبي طالب عليه السلام في الإسلام يرجون منا خطة دون نيلها*** ***ضراب و طعن بالوشيج المقوم يرجون أن نسخى بقتل محمد*** ***و لم تختضب سمر العوالي من الدم كذبتم و بيت الله حتى تفلقوا*** ***جماجم تلقى بالحطيم وزمزم وتقطع أرحام وتنسى حليلة*** ***حليلا و يغشى محرم بعد محرم على ما مضى من مقتكم و عقوقكم*** ***وغشيانكم في أمركم كل مأثم وظلم نبي جاء يدعـو إلى الهدى*** ***وأمر أتى من عند ذي العرش قيـم(38) وإليكم أيضا قصيدته اللامية الشهيرة والتي ذكرها ابن أبي الحديد في شرح النهج وذكرها كثيرة من الأعلام وهي مطبوعة في ديوانه أنقل إلى مسامعكم بعضها: أعوذ برب البيت من كل طاعن*** ***علينا بسوء أو يلوح بباطل ومن فاجر يغتابنا بمغيبة*** ***ومن ملحق في الدين ما لم نحاول كذبتم و بيت الله نبزى محمد*** ***ولما نطاعن دونه ونناضل وننصره حتى نصرع دونه*** ***ونذهل عن وأبنائنا الحلائل وابيض يستسقى الغمام بوجهه*** ***ثمال اليتامى عصمـة للأرامل يلوذ بــه الهلاك من آل هاشم*** ***فهم عنده في نعمة وفواضل لعمري لقد كلفت وجدا بأحمد*** ***وأحببته حب الحبيب المواصل وجدت بنفسي دونه فحميته*** ***ودافعت عنه بالذرى والكواهل فلا زال للدنيا جمالا لأهلها*** ***وشينا لمن عادى وزين المحافل وأيده رب العباد بنصره*** ***وأظهر دينا حقه غير باطل ومن شعره المطبوع في ديوانه ونقله ابن أبي الحديد أيضا: يا شاهد الله علي فاشهد*** ***أني على دين النبي أحمد من ضل في الدين فإني مهتد |
إيمان ابو طالب يقول فيه جمع من سنة كما يقول به الشيعة
للعلم الشيعة لا يؤمنون بكفر سلالة الأنبياء .. يعني عبد المطلب (جد النبي والإمام علي) كان مؤمن بالله وغير مشرك وكذلك ابو النبي (ص) عبدالله كان مؤمناً لكن بعد البعثه اصبح على الناس الإيمان بالنبي محمد(ص) ومن لم يؤمن فهو كافر حتى لو كان مؤمناً بالله قبل البعثه اما الدليل على ان ابو طالب -عليه السلام- قد آمن هي روايات أهل البيت ومنها: اقتباس:
المصدر : http://www.alameli.net/books/index.php?id=488 الرواية التي تحدث عنها الراوي هي ما ذكره البخاري في صحيحه اقتباس:
سورة المدثر {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ (44) وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ (45) وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ (46) حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ (47) فَمَا تَنفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ} الشفاعة في الكفار غير مقبوله بصريح القرآن. اقتباس:
أي حديث يخالف القرآن هو غير صحيح ثانياً : كيف يجمع النبي (ص) بين الكافر والمؤمنه؟ فاطمة بنت اسد زوجة ابي طالب كانت من أوائل المسلمات مع ذلك لم يفصلها النبي (ص) عن ابي طالب. وهذا دليل على إيمانه |
مشكوووووووووووووووووووووووووووووور
|
ممكن الاخوان السلفية يقولوا لنا ما ادلتهم؟
|
سؤال اذا كان مات على الشرك
فإن عبد المطلب مات قبله فعلى اي اساس يقول النبي انا النبي لا كذب انا ابن عبد المطلب يعني اذا كان عبد المطلب كافر فبأي شيء النبي يفتخر به فاذا قلتم لسيادته فاقول لكم قد كان ابو حهل كافر وسيد قومه فلماذا لم يفتخر به النبي هذا دليل عقلي على عكس النقلي لذي هو من كتبكم |
بــارك الله فيكم يا ابناء علي الكرار
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:30 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025