|
الروح النقية المصفاة من سلسبيل الذات الطاهرة كل عام وانتم بالف خير أعاده الله على امة محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالخير والبركه وتقبل منا يسير أعمالنا |
الأرض بتكوينها ترحل عنا كل يوم... لكنها تخدعنا بثباتها..!! فمن اكثر صدقا و وفاءا...؟؟ هل الذين رحلوا ولم يعودوا.... أم الثابتون كايحاء الأرض..!! |
الهادي سيدي الفاضل رُبما في الراحلين من الوفاء ما لاتسعه الصفحات وربما العكس المسألة لم تكن يوماً ثابته ..! ؛ ابكي الذين اذاقوني مودتهم حتى اذا ايقظوني للهوى رقدوا فاستنهضوني فلما قمتُ منتصباً بثقل ماحملوني من ودهم قعدوا ؛ وحنينٌ للغائبين :( |
· : ⋎´✫¸.•°*”˜˜”*°•✫عَلى أبــواب شَــهــر الـــ خَ ــيْـــر وَ الرَحـمة ..✫¸.•°*”˜˜”*°•.✫كــُــــــــــل عــَـــــام وانتـُــــــم بِخـــَــــــــــــــــير ☻/ღ˚ •。* ♥♥ ˚ ˚✰˚ ˛★* 。ღ˛° 。* °♥ ˚ • ★ *˚ .ღ。 /▌*˛˚ ░░ٌٌٌ رمــــــــــــــضـــــــــــان كـــــــــــــــــريـــــــــــــــــــم░░ ˚ ✰* ★ / \ ˚. ★ *˛ ˚♥♥* ✰。˚ ˚ღ。* ˛˚ ♥♥。✰˚* ˚ ★ღ ˚ 。✰ اللهم إني عفوت عمن ظلمني فمن شتمني أو ظلمني فهو في حِل ' اللهم إني سامحت كل من أغتابني أو ذكرني بسوء في غيبتي وأسألك في ذلك الأجر والمغفرة وبلوغ مراتب المحسنين .. اللهم امين أسألكم جميعــــــــــــاً رواد ملاذي الحر في هذه الساعات المباركة ونحن نستقبل الشهر الفضيـــل .. وانا اول من يطلب السماح ممن قد اكون أذيته او جرحته دون قصد .. اللهم بلغنا الشهر على خير .. وكل عام وانتم بألـــــــــــــــف خيــــــــــر |
كل عام وانتم بخير الهادي القدير كل عام وانتم في عداد المحسنين ان شاء الله كذلك نسأل الجميع براءة الذمة وفقكم الله لكل خير |
الأشياء لم تولد بأسمائها حتى "تكتمل" بينما الأنسان يولد بكمال إسمه لكنه يبقى يبحث عن تحقيقه. |
يشعرنا الدمع الذي ينساب من مآقينا عن غصة الألم ك لحظة الميلاد لأننا نولد من أرحام وليس من رحم واحد كل رحم بنقلنا الى عالم أضيق |
نستصغر بعض الأمور حال رؤيتها كالنقطة مثلاً أوشرخٌ بسيط في الجدار ولكن النقطة قد تكون بداية لشيء ونهاية لشيء آخر اما الشرخ ، فالربما يكون نذير انهيار.. عمي الحبيب ، اختي ام جعفر، الرواد الكرام للملاذ الحر كل عام وانتم بخير.. |
رمضان يا نفحة الرحمن على مر أيامه تهز اليها كل قلب محزون تتساقط الذنوب منه كتساقط اوراق تشرينِ ويفيظ قطر الطهر في ارجائه وتذوب العيون في نهر البكاء |
((عُمر ضائع)) قصة قصيرة منقوله يتعمد أن يمر يوميّا على الصيدلية التي تعمل فيها، وكان يشتري يوميا الأسبرين منها رغم أنه لا يحتاجه، لكن رؤيتها كانت تمثل له مفتاح السعادة طوال اليوم، وكم كان ينتشي عندما تبتسم في وجهه. لقد قرر اليوم أن يصارحها بكل ما يشعر به، ودخل فعلا الصيدلية مبتسما ابتسامة عريضة، بادلته بابتسامة رقيقة شجعته أكثر، قالت: هل أحضر لك الأسبرين؟ فقال دون أن يلتفت لسؤالها: أنت اليوم جميلة جدّا. الإجابة كانت صادمة بالنسبة له، لقد ابتسمت وقالت: شكرا يا عمو. تلاشت ابتسامته وحل محلها ذهول شديد، كان إلى يمينه مرآة بطول الحائط، اقترب منها، ولأول مرة يلحظ الشعر الأبيض على جانبي وجهه، والتجاعيد التي بدأت تعزو ملامحه، صحيح أنه في الأربيعين من عمره، لكن ملامحه لا تتسق مع عمره، إنه يظهر أكبر من ذلك بكثير، إنه العمل والهموم التي عاش فيها طوال حياته، هي لن تصدق أنه في الأربعين. انتبه على صوتها وهي تقول: أأنت متعب يا عمو. التفت إليها وهو يمنع دمعة تكاد تخونه، وقال بصوت يختلط بالحزن الشديد: أسبرين يا ابنتي. |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:20 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024