![]() |
http://ahyaarab.net/images/446.gif
اقتباس:
اقتباس:
احسنتم اختي ( العشق السرمدي ) على الاضافة الجميلة ولكن جواب السؤال غير صحيح ليس في تركية |
اقتباس:
لذلك توقفت عن الاجابة هو الجبل المعروف بالجودي في العراق دمتم بخير,, |
http://ahyaarab.net/images/446.gif اقتباس:
اقتباس:
العفو اختي خادمة الشيخ المهاجري لم اشاهد جوابكم وكنت اتصور انكم تقللون من الدخول للنت بسبب صحتكم في هذه الايام اتمنا من الله ان تكونوا افضل في هذه الايام عن الايام السابقة ....... جوابكم صحيح هذا الجبل في العراق في الموصل ولكم عشرة من عشرة وهديتكم على شفائكم وردكم الصحيح قط مدمن على التدخين شو رئيكم ههههههه http://www5.0zz0.com/2008/05/19/15/768953972.gif اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
احسنتم اختي ( ارجوان ) جواب صحيح وفقكم الله واليوم الدنيا داخلة على قطط وهذا قط لكي واتمنا ان تحبي القطط http://www5.0zz0.com/2008/05/19/15/960978088.gif السؤال التالي ::::::: وهذا السؤال لطيف جدا جدا جدا جدا وشيء لا يتوقع وهو من لطيف الاعجاز القراني والذي يجيب علية يطلب اي كتاب الكتروني يرغب فيه وانا ملتزم ان اجلبه له يعني هل مره مو صور السؤال ما هو الاعجاز العلمي بهذه الاية {آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً }الكهف96 تمنياتي للجميع بالموفقية http://mmsfarah.com/MMS/AM/191/LS/1747.gif |
اقتباس:
لا ما أحب القطط أخاف منها كثير خلينا عالورد أحسن ههههههههه http://mmsfarah.com/MMS/AM/191/LS/1747.gif شكرا ً.. الإجابة ىكما بحثت..وتوصلت.. توصل لإختراع خرسانة مقاومة للزلازل توصلت عالمة مصرية لاختراع يحمى المنشئاَت والمبانى من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريب وحصلت بموجبه على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم فى لندن فى شهر مايو الماضى الاختراع الذى توصلت إليه المهندسة الدكتورة ليلى عبد المنعم يتمثل فى تكوين خرسانة مسلحة من " حوائط البيتومين من الحديد المنصهر" معتمدة فى اختراعها على آية قرآنية كريمة فى سورة الكهف كمرجع أول فى هذا الاختراع ، وهى بسم الله الرحمن الرحيم " آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا * فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا" صدق الله العظيم ، الآية 96 و 97 وتقول الدكتورة ليلى عبد المنعم أن الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد المنصهر (القار) وهو من منتجات البترول ( عوادم البترول) لكى يتم بناء الحوائط والقواعد الخرسانية أو عزل الاعمدة بهذه الطريقة ، يتم استخدام الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن " خلطة الاسفلت" وتبطن به الاماكن المعرضة لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعدة وجوانب القواعد الخرسانية فى السدود والمصارف المعرضة بالمياه كذلك المبانى المقاومة للزلازل أو حتى الصواريخ ويشير البحث الى ان استخدام حجارة من كتل اسمنتية مع حديد التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجارة مما ينتج عنه مقاومة هائلة للزلازل كما انه يساعد على عمر اطول للبناية0 واظهر البحث ان حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حمولة وتحمل يفوق غيرها من مواد البناء المعروفة حيث يستبدل الحجر (الطوب) بحجر خرسانى ثم تستبدل الخلطة الاسمنتية أى المادة التى يلصق بها البناء بالبيتومين والحديد المنصهر وبذلك يمكن الحصول على بناء يقاوم جميع عوامل التعرية وقوة الزلازل وغيرها من القوى المؤثرة من الخارج مهما بلغت مما يجعل تلك الحوائط أو القواعد أو اغطية الاعمدة قوية التحمل الى درجة عالية كما يلاحظ ان هذه الحوائط يمكن تكوينها بالمصانع ونقلها الى مكان التركيب0 وقد حصل هذا البحث ، كما أفادت وكالة الانباء السعودية ، على براءة اختراع من اكاديمية البحث العلمى بالقاهرة مؤخرا لما يمتاز به من رسوم وارقام ووثائق هامة يستحق من كل المهتمين مصريين وعربا الإلتفات إليه والى اهميته والاستعانة به فى مواجهة الاخطار التى تهدد المنشئات . |
اقتباس:
اقتباس:
وفقكم الله اختي ( ارجوان) على المعلومة ولكن ليست هذه الاجابة الصحيحة الاجابة بحيث تكون كل كلمة بالاية مطبقة بهذا الاعجاز العلمي |
جبت تفسير الأية..
قوله: «آتوني زبر الحديد» أي أعطوني إياها لأستعملها في السد و هي من القوة التي استعانهم فيها، و لعله خصها بالذكر و لم يذكر الحجارة و غيرها من لوازم البناء لأنها الركن في استحكام بناء السد فجملة «آتوني زبر الحديد» بدل البعض من الكل من جملة «فأعينوني بقوة» أو الكلام بتقدير قال، و هو كثير في القرآن. و قوله: «حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا» في الكلام إيجاز بالحذف و التقدير فأعانوه بقوة و آتوه ما طلبه منهم فبنى لهم السد و رفعه حتى إذا سوى بين الصدفين قال: انفخوا. و قوله: «قال انفخوا» الظاهر أنه من الإعراض عن متعلق الفعل للدلالة على نفس الفعل و المراد نصب المنافخ على السد لإحماء ما وضع فيه من الحديد و إفراغ القطر على خلله و فرجه. و قوله: «حتى إذا جعله نارا قال» إلخ في الكلام حذف و إيجاز، و التقدير فنفخ حتى إذا جعله أي المنفوخ فيه أو الحديد نارا أي كالنار في هيئته و حرارته فهو من الاستعارة. و قوله: «قال آتوني أفرغ عليه قطرا» أي آتوني قطرا أفرغه و أصبه عليه ليسد بذلك خلله و يصير السد به مصمتا لا ينفذ فيه نافذ. تحيتي.. |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاح اًلذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه وَشُكرِهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّدالْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُود ِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد http://www.wlidk.com/upfiles/Nd445640.gif السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صدك سؤال محير فكرت بيه لكن ما فلحت وبحثت عنه مالكيت :(على فكرة القطط جميلة بس بدون جكاره أجمل :) smilies/029.gif وين الأخت زينبية علوية خوب ما نشوفها بهاي الفترة جا ممكن حلت ألنا شيء من هذا الإعجـــاز :( http://www.wlidk.com/upfiles/oJj28373.gif ودمتم برعاية بقية الله الأعظم |
اقتباس:
اقتباس:
اختي ارجوان اشكركم على هذا المجهود في تفسير الاية حته حته ولكن للاسف ليس هذا المراد هناك اعجاز علمي في الاية لم تتوصلوا اليه بعد وادعوكم لمواصلة البحث بل ليس لمواصلة البحث ادعوكم التامل فقط في مفردات الاية وربطها مع بعض وسوف تصلون (( شوفي اختي انطيتكم غش )) اقتباس:
اقتباس:
حياكم الله اختي خادمة الشيخ وفقكم الله بالنسبة للاخت ( زينبية علوية ) متغيبة في هذه الفترة واتمنا ما يعقيها خير وبالنسبة للسؤال لايحتاج الا الى ان تتاملوا بالاية فقط |
طيب أستاذا ليه قال الله أنفخوا
طيب هذا حديد ينصهر مو نفخ.. خلاص بصحح المعلمومة أنتبهت أنه زبر وليس الحديد الصدفين يعني وضع الأساس من الأسفل إلى الأعلى مما ملأ بين الجبلين طولاً وعرضاً لي عودة مع التأمل .. حيرتني الاية الكريمة.. |
الأعجاز العلمي..
هو أن أن الحديدالمنصهر مع النحاس يعطي قوة وصلابة للبناء لألاف السنين... بس هذا جوابي أدري أنه خطأ http://www.asharqalawsat.com/2007/05...lth.420510.jpgِ ما عرفت أنتظر جواب خادمة الشيخ مع العلوية وجوابك أيضا ً.. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:52 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025