![]() |
خط الموت على ولد ادم مخط القلادة على جيد الفتاه
|
أنحرمت منك من صغري..!
هل يستمر الحرمان؟ |
(متى نصر الله ) |
أجت زينب لآخوهااا العباس تقل له :
يا أبن بويه ... خذني اياك يا خويه يا نور عيني ... خذني الموت منك و من نصر خوية حسين .. يا كفيلي .. أنت درعي يا نظر عيني و اليوم تركتني بين يزيد و اعوانه .. يا قلب الصبر .. أنا تركت خويه حسين و سكينة بدون ماي وعدتها ارجع بالماه يا كعبة الاحزان .. يا كبشه الكتيبة .. ترضي أختك تنسبي بين كربلاء و الشام , ترضي يا فؤأدي ؟ عذبني صبرك يا زينب ., بقلمي |
وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها ............... المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان |
كـآنوا بيننـآ في مثل هذآ اليوم من السنة
ينشرون السوآد ويبنون المضيفـآت ويوزعون الطعـآم ويخدمون زوآر المآتم وينعون مصـآب الحسين عليه السلآم واليوم هم خلف قبضـآن السجون فيـآ أبـآ عبدالله لآ تحسرهم على خدمتك أوليس خـآدم الحسين سلطـآنـآ !! 3/> |
قمةُ الـألم ،
أنْ يفجعُ القآرئ و يتعمقُ فِ المُصيبه . . و النآسُ تصرخُ و تبكِي و البعضُ يلطُم الوجهَ ، و هنآكَ من تجلسُ بـ استكبآرٍ و اعتلـآءْ و رمشهآ ثآبتٌ بـ غرورْ !!!! ... ... ... ... ... أهذا احترآمكِ لمجلسِ أبآ عبد الله ؟! أو أنتِي حجرْ ، بلْ الحجرُ أعظَم ! ، بكَى الامامُ دماً ! نعَم الدمعَه و البُكآءْ لـآ تستشعرُ كلَ حين ، لذلكَ [ يُستحب ] التبآكِي ! اذاً تبآكِيّ ! اخفضِي رأسكِ ! احتراماً و تأثراً للمصِيبه ! و البعضُ الآخر منشغلٌ بـ [ البي بي ] وَ [ الآيفُون ] وَ [ الجَلكسِي ] و البعضُ الآخر بــ [ السوآلفْ ] وَ [ الأكل ] وَ [ الضحكُ المستَمر ] أهكـــذآ علمتكُم عآشـــورآآآآءْ ! أهكذآ تستفيدُون من العشَرة ؟ تباً لـ أنوآعٍ هكذا من البَشر ، تلبسُ السوآدْ و هيّ لـآ تعِي مآ الدآعِي لذلك </ |
الأمل هو دليل الحياة والطريق إلى الحرية.
|
يـآ وليدي قلي يـآ جرح يـآذيك حـآجينـي :(
|
كـآنت لـي أخـــت .. تنظـر هـذآ شهـر بحرقـة قلـب ..
كــآنت تحـي شعيـره الحسـين من إعماق قلبهـآ .. كــآنت خادماً للحسيـن .. لكـن في هذي السنـة أخذهــآ المـوت و أصبحت تحت الثرى .. إلهـي أرحمهـآ .. أشتاق لكِ يا أختي أمل .. بقلمـي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:08 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025