![]() |
اقتباس:
" كان محدش غلـُبُ " .. حيث قال احد الـ ............ لديكم : " اخطأت خطأ كبيراً حين خرجت من الدنيا ولم توصي يا رسول الله " من أصدق يا ساري .. ؟ ! ! ! ! ! ! ! ! |
اقتباس:
تتكلم عن القران وانت لا تفهمه للاسف فقد قلت سابقا انك نضرب بالحائط بالروايات عندما تكون مخالفه للقران وقلنا لك لماذا تحرمون سمك الهامور والحوت فكذبتني واعطيناك الدليل من الرابط الذي نفسك اعطيتنيه واخرتها ........ لاشي تمسكت بالرواية وتركت كتاب الله مــــــــــــــــــــــــــــاعلينا ساجيبك اخر مره في هذه المشاركه عطني ايه واحده فقط يامرنا الله ببناء القبب على القبور وبالحث على بناء الحسينيات ولن ارد بعدها هنا الا على العضو او العضوه وداع فقط لا غير |
يعني مو مستعد تسمع اجابتي على سؤالك في الصفحة السابقة؟؟
|
اخوي سالفة التوسل هذه بعرف انو النواصب يسمونها شرك و بيعتقدو انه الشيعة تعبد غير الله و هذا غلط السالفه مش هيك
التوسل و جعل وسيط انتو تقولو و الغالب نسمع منكم ما اليه داعي و عندك قول يا ... الى اي احد ميت فيها اشكالات انك تستعين باحد قد مات لكن اسمع كلام يناقض هذا مثلا نحن نقول يا محمد يا رسول الله انا توجهنا و استشفعنا بك الى الله الله تعلى امرنا باتخاذ الوسيلة و الرسول هنا هو الوسيلة انت وقت اللي تمرض الا تذهب الى المستشفى و الى اقرب طبيب لماذا تذهب و الله تعالى قال و اذا مرضت فهو يشفين و ليه تروح الى الطبيب و الله و انت تعلم ان الله هو الشافي المعافي اليس وسيلة الطبيب لتحقيق العلاج بتقول لي تستعين بحي في قضاء حاجة بعد عون الله يستطيع ان يكون سبب للعلاج بقول لك انت في صلاتك يوميا تسلم على الرسول و آل البيت عليهم السلام صح... و معروف السلام مستحب بس الرد ..واجب .. و عندما اسلم على الرسول صلى الله عليه و ىله اعتقد و اجزم بحسب اعتقادي انه يسمعني و يرد علي وهو حي مثل قوله لا تحسب الذين قتلو في سبيل الله اموات بل احياء فأين الغط في جعل الرسول و آل البيت وسيلة الى الله والله تعال ىامرنا باتخاذ الوسيلة اما قولك انو ما في امام مثلا الحسين قال يا حسن لااا قرئت اكثر من موضوع انو فيه و من بعد سؤال راح ابحث و اشوف مع اني اذكر في يوم قلت نفس كلامك و بحث و لقيت روايات تقول غير كلامك ............ البناء على القبور ...قبر الرسول اليس له مرقد مبني و قبه خضراء ؟؟؟ طيب ليه ما تم هدم المرقد و شو بتكون ردت فعلك اذا هدمو مرقد و قبة الرسول صلى الله عليه و آله ؟؟ راح اسال عن الموضوع اكثر طيب ........ و من متى نحكم على احد من لبسه ؟؟؟ يعني صحيح معروف انو تقصير الثوب هذا عند السنه و ما قط شفت شيعي يعمل هيك و ما عندي خلفيه عن هذا الموضوع بس اكيد ما بحكم على الشخص وهابي لان وهابي كأن اقول ناصبي و بعدين هذه انتو تقول عنها انها سنة الرسول يعني الغالب اخواننا السنه بيعملو هيك موضوع مش بهذه السهوله و ما عمره من شكل او لبس تحكم وين قاعدين ... و اللحية و اعفائها معروف من سنة الرسول صلى الله عليه و آله بس الاكيدبشكل مناسب و ليس منفر للاخرين و هنا قليل من الفرق بيننا... |
اقتباس:
انا لا اقصدك بل اقصد بعض الاعضاء وهم يعرفون انفسهم فتفضلي وهاتي ماعندك |
اقتباس:
اقتباس:
المهم نتفق بان اعفاء اللحيه هي من تعاليم الرسول صلى الله عليه واله وسلم كما تشاهدين صورة نصر الله فهوا ملتحي ولا يهم ان كانت غير متناسقه فلا قياس بين نوعية الشعر بين العرب والفرس وتقلبي تحياتي |
خطبة الإمام علي ( عليه السلام ) الخالية من الألف ( حَمِدْتُ مَنْ عَظُمَتْ مِنَّتُهُ ، وَسَبَغَتْ نِعْمَتُهُ ، وَسَبَقَتْ غَضَبَهُ رَحْمَتُهُ ، وَتَمَّتْ كَلِمَتُهُ ، وَنَفِذَتْ مَشيئَتُهُ ، وَبَلَغَتْ قَضِيَّتُهُ ، حَمِدْتُهُ حَمْدَ مُقِرٍّ بِرُبوُبِيَّتِهِ ، مُتَخَضِّعٍ لِعُبوُدِيَّتِهِ ، مُتَنَصِّلٍ مِنْ خَطيئَتِهِ ، مُتَفَرِّدٍ بِتَوْحيدِهِ ، مُؤَمِّلٍ مِنْهُ مَغْفِرَةً تُنْجيهِ ، يَوْمَ يُشْغَلُ عَنْ فَصيلَتِهِ وَبَنيهِ . وَنَسْتَعينُهُ وَنَسْتَرْشِدُهُ وَنَسْتَهْديهِ ، وَنُؤْمِنُ بِهِ وَنَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ ، وَشَهِدْتُ لَهُ شُهُودَ مُخْلِصٍ مُوقِنٍ ، وَفَرَّدْتُهُ تَفَرُّدَ مُؤْمِن مُتَيَقِّنٍ ، وَوَحَّدْتُهُ تَوْحيدَ عَبْدٍ مُذْعِنٍ ، لَيْسَ لَهُ شَريكٌ في مُلْكِهِ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ في صُنْعِهِ ، جَلَّ عَنْ مُشيرٍ وَوَزيرٍ ، وَعَنْ عَوْنِ مُعينٍ وَنَصيرٍ وَنَظيرٍ . عَلِمَ فَسَتَرَ ، وَبَطَنَ فَخَبَرَ ، وَمَلَكَ فَقَهَرَ ، وَعُصِىَ فَغَفَرَ ، وَحَكَمَ فَعَدَلَ ، لَمْ يَزَلْ وَلَنْ يَزوُلَ ، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ، وَهُوَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَهُوَ بَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ ، رَبٌّ مُتَعَزِّزٌ بِعِزَّتِهِ ، مُتَمَكِّنٌ بِقُوَّتِهِ ، مُتَقَدِّسٌ بِعُلُوِّهِ ، مُتَكَبِّرٌ بِسُمُوِّهِ ، لَيْسَ يُدْرِكُهُ بَصَرٌ ، وَلَمْ يُحِطْ بِهِ نَظَرٌ ، قَوِىٌّ مَنيعٌ ، بَصيرٌ سَميعٌ ، رَؤُفٌ رَحيمٌ . عَجَزَ عَنْ وَصْفِهِ مَنْ يَصِفُهُ ، وَضَلَّ عَنْ نَعْتِهِ مَنْ يَعْرِفُهُ ، قَرُبَ فَبَعُدَ ، وَبَعُدَ فَقَرُبَ ، يُجيبُ دَعْوَةَ مَنْ يَدْعُوهُ ، وَيَرْزُقُهُ وَيَحْبُوهُ ، ذُو لُطْفٍ خَفي ، وَبَطْشٍ قَوِىٍّ ، وَرَحْمَةٍ مُوسَعَةٍ ، وَعُقُوبَةٍ مُوجِعَةٍ ، رَحْمَتُهُ جَنَّةٌ عَريضَةٌ مُونِقَةٌ ، وَعُقُوبَتُهُ جَحيمٌ مَمْدُودَةٌ موُبِقَةٌ . وَشَهِدْتُ بِبَعْثِ مُحَمَّدٍ رَسوُلِهِ ، وَعَبْدِهِ وَصَفِيِّهِ ، وَنَبِيِّهِ وَنَجِيِّهِ ، وَحَبيبِهِ وَخَليلِهِ ، بَعَثَهُ في خَيْرِ عَصْرٍ ، وَحينِ فَتْرَةٍ وَكُفْرٍ ، رَحْمَةً لِعَبيدِهِ ، وَمِنَّةً لِمَزيدِهِ ، خَتَمَ بِهِ نُبُوَّتَهُ ، وَشَيَّدَ بِهِ حُجَّتَهُ ، فَوَعَظَ وَنَصَحَ ، وَبَلَّغَ وَكَدَحَ ، رَؤُفٌ بِكُلِّ مُؤْمِنٍ ، رَحيمٌ سَخِيٌّ ، رَضِىٌّ وَلِىٌّ زَكِىٌّ ، عَلَيْهِ رَحْمَةٌ وَتَسْليمٌ ، وَبَرَكَةٌ وَتَكْريمٌ ، مِنْ رَّبٍّ غَفوُرٍ رَحيمٍ ، قَريبٍ مُجيبٍ . وَصَّيْتُكُمْ مَعْشَرَ مَنْ حَضَرَنى بِوصِيَّةِ رَبِّكُمْ ، وَذَكَّرْتُكُمْ بِسُنَّةِ نَبِيِّكُمْ ، فَعَلَيْكُمْ بِرَهْبَةٍ تَسْكُنُ قُلوُبَكُمْ ، وَخَشْيَةٍ تُذْرى دُمُوعَكُمْ ، وَتَقِيَّةٍ تُنْجيكُمْ قَبْلَ يَوْمِ يُبْليكُمْ وَيُذْهِلُكُمْ ، يَوْمَ يَفوُزُ فيهِ مَنْ ثَقُلَ وَزْنُ حَسَنَتِهِ ، وَخَفَّ وَزْنُ سَيِّئَتِهِ ، وَلْتَكُنْ مَسْئَلَتُكُمْ وَتَمَلُّقُكُمْ مَسْاَلَةَ ذُلٍّ وَخُضُوعٍ ، وَشُكْرٍ وَخُشوُعٍ ، بِتَوْبَةٍ وَتَوَرُّعٍ ، وَنَدَمٍ وَرُجوُعٍ ، وَلْيَغْتَنِمْ كُلُّ مُغْتَنِمٍ مِنْكُمْ صِحَّتَهُ قَبْلَ سُقْمِهِ ، وَشَبيبَتَهُ قَبْلَ هَرَمِهِ ، وَسَعَتَهُ قَبْلَ فَقْرِهِ ، وَفَرْغَتَهُ قَبْلَ شُغْلِهِ وَحَضَرَهُ قَبْلَ سَفَرِهِ ، قَبْلَ تَكَبُّرٍ وَتَهَرُّمٍ وَتَسَقُّمٍ ، يَمُلُّهُ طَبيبُهُ ، وَيُعْرِضُ عَنْهُ حَبيبُهُ ، وَيَنْقَطِعُ غِمْدُهُ ، وَيَتَغَيَّرُ عَقْلُهُ . ثُمَّ قيلَ هُوَ مَوْعُوكٌ وَجِسْمُهُ مَنْهوُكٌ ، ثُمَّ جُدَّ في نَزْعٍ شَديدٍ ، وَحَضَرَهُ كُلُّ قَريبٍ وَبَعيدٍ ، فَشَخَصَ بَصَرُهُ ، وَطَمَحَ نَظَرُهُ ، وَرَشَحَ جَبينُهُ ، وَعَطَفَ عَرينُهُ ، وَسَكَنَ حَنينُهُ ، وَحَزَنَتْهُ نَفْسُهُ ، وَبَكَتْهُ عِرْسُهُ ، وَحُفِرَ رَمْسُهُ ، وَيُتِمُّ مِنْهُ وُلْدُهُ ، وَتَفَرَّقَ مِنْهُ عَدَدُهُ ، وَقُسِمَ جَمْعُهُ ، وَذَهَبَ بَصَرُهُ وَسَمْعُهُ ، وَمُدِّدَ وَجُرِّدَ ، وَعُرِىَ وَغُسِلَ ، وَنُشِفَ وَسُجِّىَّ ، وَبُسِطَ لَهُ وَهُيِّىءَ ، وَنُشِرَ عَلَيْهِ كَفَنُهُ ، وَشُدَّ مِنْهُ ذَقَنُهُ ، وَقُمِّصَ وَعُمِّمَ وَوُدِّعَ وَسُلِّمَ ، وَحُمِلَ فَوْقَ سَريرٍ ، وَصُلِّىَ عَلَيْهِ بِتَكْبيرٍ ، وَنُقِلَ مِنْ دُورٍ مُزَخْرَفَةٍ ، وَقُصُورٍ مُشَيَّدَةٍ ، وَحُجُرٍ مُنَجَّدَةٍ ، وَجُعِلَ في ضَريحٍ مَلْحُودٍ ، وَضيقٍ مَرْصوُدٍ ، بِلَبِنٍ مَنْضُودٍ ، مُسَقَّفٍ بِجُلْموُدٍ . وَهيلَ عَلَيْهِ حَفَرُهُ ، وَحُثِيَ عَلَيْهِ مَدَرُهُ ، وَتَحَقَّقَ حَذَرُهُ ، وَنُسِىَ خَبَرُهُ ، وَرَجَعَ عَنْهُ وَلِيُّهُ وَصَفِيُّهُ ، وَنَديمُهُ وَنَسيبُهُ ، وَتَبَدَّلَ بِهِ قَرينُهُ وَحَبيبُهُ ، فَهُوَ حَشْوُ قَبْرٍ ، وَرَهينُ قَفْرٍ ، يَسْعى بِجِسْمِهِ دوُدُ قَبْرِهِ ، وَيَسيلُ صَديدُهُ مِنْ مَنْخَرِهِ ، يَسْتَحقُ تُرْبُهُ لَحْمَهُ ، وَيَنْشَفُ دَمَهُ ، وَيَرُمُّ عَظْمَهُ حَتّى يَوْمِ حَشْرِهِ ، فَنُشِرَ مِنْ قَبْرِهِ حينَ يُنْفَخُ في صُورٍ ، وَيُدْعى بِحَشْرٍ وَنُشُورٍ ، فَثَمَّ بُعْثِرَتْ قُبوُرٌ ، وَحُصِّلَتْ سَريرَةُ صُدُورٍ ، وَجييءَ بِكُلِّ نَبِيٍّ وَصِدّيقٍ وَشَهيدٍ ، وَتَوَحَّدَ لِلْفَصْلِ قَديرٌ ، بِعَبْدِهِ خَبيرٌ بَصيرٌ . فَكَمْ مِنْ زَفْرَةٍ تُضْنيهِ ، وَحَسْرَةٍ تُنْضيهِ ، في مَوْقَفٍ مَهوُلٍ ، وَمَشْهَدٍ جَليلٍ ، بَيْنَ يَدَيْ مَلِكٍ عَظيمٍ ، وَبِكُلِّ صَغيرٍ وَكَبيرٍ عَليمٍ ، فَحينئذٍ يُلْجِمُهُ عَرَقُهُ ، وَيُحْصِرُهُ قَلَقُهُ ، عَبْرَتُهُ غَيْرُ مَرْحُومَةٍ ، وَصَرْخَتُهُ غَيْرُ مَسْمُوعَةٍ ، وَحُجَّتُهُ غَيْرُ مَقْبوُلَةٍ ، وبَرزتْ صَحيفَتُهُ ، وَتُبِينتْ جَريدَتُهُ ، فنَظَرَ في سُوءِ عَمَلِهِ ، وَشَهِدَتْ عَلَيْهِ عَيْنُهُ بِنَظَرِهِ ، وَيَدُهُ بِبَطْشِهِ ، وَرِجْلُهُ بِخَطْوِهِ ، وَفَرْجُهُ بِلَمْسِهِ ، وَجِلْدُهُ بِمَسِّهِ ، فَسُلْسِلَ جيدُهُ ، وَغُلَّتْ يَدُهُ ، وَسيقَ فَسَحِبَ وَحْدَهُ ، فَوَرَدَ جَهَنَّمَ بِكَرْبٍ وَشِدَّةٍ ، فَظُلَّ يُعَذَّبُ في جَحيمٍ ، وَيُسْقى شَرْبَةٌ مِنْ حَميمٍ ، تَشْوى وَجْهَهُ ، وَتَسْلَخُ جِلْدَهُ ، وَتَضْرِبُهُ زِبْنِيَةٌ بِمَقْمَعٍ مِنْ حَديدٍ ، وَيَعوُدُ جِلْدُهُ بَعْدَ نُضْجِهِ كَجِلْدٍ جَديدٍ ، يَسْتَغيثُ فَتُعْرِضُ عَنْهُ خَزَنَةُ جَهَنَّمَ ، وَيَسْتَصْرِخُ فَيَلْبَثُ حَقْبَةً يَنْدَمُ . نَعوُذُ بِرَبٍّ قَديرٍ ، مِنْ شَرِّ كُلِّ مَصيرٍ ، وَنَسْأَلُهُ عَفْوَ مَنْ رَضِىَ عَنْهُ ، وَمَغْفِرَةَ مَنْ قَبِلَهُ ، فَهُوَ وَلِىُّ مَسْأَلَتى ، وَمُنْجِحُ طَلِبَتى ، فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ تَعْذيبِ رَبِّهِ جُعِلَ في جَنَّتِهِ بِقُرْبِهِ ، وَخُلِّدَ في قُصوُرٍ مُشَيَّدَةٍ ، وَمُلْكِ بِحُورٍ عينٍ وَحَفَدَةٍ ، وَطيفَ عَلَيْهِ بِكُؤُسٍ اُسْكِنَ في حَظيرَةِ قُدُّوسٍ ، وَتَقَلَّب في نَعيمٍ ، وَسُقِىَ مِنْ تَسْنيمٍ ، وَشَرِبَ مِنْ عَيْنٍ سَلْسَبيلٍ ، وَمُزِجَ لَهُ بِزَنْجَبيلٍ ، مُخْتَمٍ بِمِسْكٍ وَعَبيرٍ مُسْتَديمٍ لِلْمُلْكِ ، مُسْتشْعِرٍ لِلسُّرُرِ ، يَشْرَبُ مِنْ خُموُرٍ ، في رَوْضٍ مُغْدِقٍ ، لَيْسَ يُصَدَّعُ مِنْ شُرْبِهِ ، وَلَيْسَ يُنْزَفُ . هذِهِ مَنْزِلَةُ مَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ، وَحَذَّرَ نَفْسَهُ مَعْصِيَتَهُ ، وَتِلْكَ عُقُوبَةُ مَنْ جَحَدَ مَشيئَتَهُ ، وَسَوَّلَتْ لَهُ نَفْسُهُ مَعْصِيَتَهُ ، فَهُوَ قَوْلٌ فَصْلٌ ، وَحُكْمٌ عَدْلٌ ، وَخَبَرٌ قَصَصٌ قَصٌّ ، وَوَعْظٌ نَصٌّ : تَنْزيلٌ مِنْ حَكيمٍ حَميدٍ ، نَزَلَ بِهِ رُوحُ قُدُسٍ مُّبينٍ عَلى قَلْبِ نَبِيّ مُهْتَدٍ رَشيدٍ ، صَلَّتْ عَلَيْهِ رُسُلٌ سَفَرَةٌ ، مُكَرَّمُونَ بَرَرَةٌ ، عُذْتُ بِرَبٍّ عَليمٍ ، رَحيمٍ كَريمٍ ، مِنْ شَرِّ كُلِّ عَدُوٍّ لَعينٍ رَجيمٍ ، فَلْيَتَضَرَّعْ مُتَضَرِّعُكُمْ وَ لْيَبْتَهِلْ مُبْتَهِلُكُمْ ، وَلْيَسْتَغْفِرْ كُلُّ مَرْبوُبٍ مِنْكُمْ لي وَلَكُمْ ، وَحَسْبي رَبّي وَحْدَهُ ) . هل من عاقل يا شيعه |
اقتباس:
|
هناك شئ في الموضوع يتوجب التوضيح من قبلي هل تظن نحن لا نطلب من الاموات بمعنى طلب الشفاء أو الرزق منهم ولو تتطلع بشكل كثيف على مايكتبه الإخوان هنا لتضح لك بأنهم يرفضون ذلك جملة وتفصيلا والإستغاثة في مفهومهم غير مفهومكم فالإستغاثة في مفهومنا هي التوجه بالصالحين من الأموت إلى الله وهذه هي الحلقة المفقودة وإن كنت لا تقبلها ولكن هناك فرق كبير وشاسع جدا بين من يطلب من الميت الصالح أن يشفيه أو يرزقه وبين من يتوجه إلى الله بالميت الصالح في أن يشفيه أو يرزقه كما أن هناك إستغاثة أخرى وهي طلب الدعاء من الميت الصالح بمعنى يافلان إدعي لي الله في كذا وكذا فالفرق أيضا واضح وكبير جدا بين من تطلب منه الشفاء أو الرزق وبين أن تطلب من الميت الصالح أن يدعي لك الله بالشفاء أو الرزق
من امرنا باتخاذ الوسيلة ؟؟؟؟؟ ليس الشرك في اتخاذ الوسيلة إلى الله فهذه سنة الله في الخلق ولذلك أرسل لنا الرسل مبشرين ومنذرين وأمرنا بأوامر ونهانا عن نواهي وشرع لنا دين الإسلام وكلها ( وسائل ) والهدف الله وإنما الشرك في : أن تنشغل بالطريق عن الهدف أو تنشغل بالوسيلة عن الهدف أو تجعل الوسيلة هدف أو تظن أن الطريف والوسيلة تغنيك عن الهدف اللهم عجل الفرج بحق محمد و آل محمد يا مهدي العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان وهل عندك اي مشكلة اذا دعوت الله مباشرة اليس هو الله تعالى من ادعوه طيب وين المشكلة عجل الله تعالى فرجه اقرا الكلام اللي كتبته و تعرف اني ادعو الله ولا ادعو احد كيف تبي اقول يا حسين عجل من الفرج مثلا بقول اللهم عجل الفرج بحق الحسين الشهيد.. تحياتي |
اقتباس:
السنه والجماعه شغلت الرابط لقيت الرجال يتكلم عن الوهابيه ويأمر بلرد عليهم وهاد حق ولا انتو تعودتو تضربو ولا تنضربو الوهابيه انجاس نواصب غير اهل السنة ياوهابي لا تلزق نفسك بي السنة وهم عندهم منتديات يحاربونكم فيهم ويحدرون من انتشار الفكر الوهابي الارهابي العب بعيد عنا يابابا:) |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:48 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025