![]() |
اقتباس:
رآحيل إمتنانٌ عميق وودٌّ يليقُ بِكِ :o |
وَهُنا أيضاً زوارْ.. جدارٌ اجتمعَ عندهُ عمالقةُ الشعر قد يسألُ أحدهم ماذا جاء بي الى هُنا :) أقول : أُحبُ الشُعراء وَلستُ مِنهُم:) لِصاحبِ الموضوع بيلسانة وشكراً وآسِعَةْ |
حتى الجُدران أضحت حزينة كَ نحن .؛ بودي أن أُلون الجدار بلون الفرح .. لكِن ماهوَ لون الفرح ..! عُذراً فأنا أُعاني قُصراً في النظر وعمى ألوان ..! |
اقتباس:
أهلا بك سيدتي... فنحن بين الجدران ننتظر هطول الفرح |
اقتباس:
ما أفزعني أن هناك جدرانا حرة في الاماكن العامة فكرة الجدار الحر عوضا عن الانسان الحر أضيفي سيدتي عمى الفكر الى عمى الالوان.............. |
عيناي تبحثان عن مرسى ذكريات راحلة وباب اليقظة الصدأ أوصد المتاهات بوجهي ظننت اني... لا أملك إلا دهشة النهاية ومسافة اللذة بين الفرح والحزن ولا املك من الوطن ... سوى ملعقة طعام وصفعة أبي والإخوة كراموزوف لا أملك من الريح ...سواها حينما تبعثر حضوري وأمشي مختالاً في داخلي هروب صغير ونزعات باردة لا أستطيع أن أدفن هذه المشاعر فالوطن لا يتسع والجسد يضيق والسماء ارتفعت حتى... لا أستطيع مسّها بالقبلات الخائفة والمطر بلل شهوتي وأغرق سريري الدافئ وليس لي موقد أدفيء به رغبتي ربما في زمن آخر تطعنني عظمتك الطاعنة في السن أدركت الآن خطأي... خطأ البراعم وهي تنمو... في حدائق الضوء الخافت خطأ الريح... وهي تسافر ...الى أرض لا توجد خطأ الشعر وهو يشرب كأس العذوبة من فم مالح خطأ المسافر بلا زاد ولا قبلات خطأ الفقراء بلا أسماء...ينامون في الحقول الفارغة أدركت هذا ...كأنني لم أنم على وسادة من قبل والذكريات الباردة تدثّر جسدي وأغاني صبايا الوطن الغريبات يسبحْنَ بزبد البحر وتبغ الفقراء |
حَتماً أنا أُتمتمُ الْفَرَحْ حَتماً اذاً أنا مَوجُودْ ليسَ بِالضَرورَة أن أكُون فِعلاً سَعيدَة يَكفي أَن أُحاوِل أن أكون سَعيدة :) |
اقتباس:
أَنحَنِيْ وَجِدّاً لِهذا الخيال المُفعَم بالحُزنِ الخَلاق ! فَعادَةً الحُزنُ مقبَرةُ الخلقْ وأنتَ جعلتهُ خلاقاً مُجديا دُمت |
اقتباس:
ولأن الانسان أضحى مكبلاً بقيودٍ رمادية آل الحجر على نفسهِ أن يرتدي الحُريّة ؛ وأضف عليها سيدي عمى ( عن ) الإنسانيّة فكم من انسان لا يحمل من الانسانيّة ولاذرّة ؛ وآهٍ يَ عقلي كَم تؤلمني ..! أُريدُ أن أُغلقهُ بالشمعِ الأحمر وأُشعل فتيلهُ من نارِ قلبي المتقدة |
طوفوا ، طوفوا ،طوفوا بهذه الديار ذلك أنكم غرباء في هذه الديار فطوفوا كالغرباء أمس كان الشيخ يطوف في المدينة حاملاً المصباح قائلاً في نفسه : لقد مللتُ الشيطان والوحوش وأُريدُ إنساناً قالوا : لقد بحثنا عن هذا الذي تُريد ولكنه لا يُمكن الوصول إليه فقال : مُنيتي ذلك الذي لا يُمكن الوصول إليه ؛ ايه يامولانا اشتاقت لك الجُدران رحمك الله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:11 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025