![]() |
اقتباس:
فأيهما أفضل المؤمن أم النبي محمد؟ والنبي محمد ص أمه كافرة بمنظوركم اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
!!! لا تعليق اقتباس:
ام النبي صلى الله عليه و سلم لم يقل عنها الله في كتابه و امه امهاتكم او امكم بل قال ازواااجه امهاتهم فلا تقارن الثابت في كتاب الله بلمختلف عليه و السلام عليكم |
قلت في بداية المناقشة كان ممكن ان يقول ان اراد سبحانه و نسوته امهاتهم و لاكنه قال و ازواجه امهاتهم و السلام عليكم ولكنه ايضا في موضع آخر قال انهن نساء النبي اي معنى نساء النبي يقبل دخول معنى امهات المؤمنين وذلك من ترتب الأثر فينعدم الزواج بهن ويكون تخصيص الامهات عندك بلفظ الزوجيةفقط لا قيمة له وفي البداية ومن متابعتي لمشاركاتك لم تنتبه لمسألة دخول نساء أخر مع نساء النبي فعمدت الى التدارك بجوابك التالي نساء الرجل ازواجه و بناته و لفظ نساء النبي تعني التعميم على الزوجات و البنات جيد وهذه الآية تثبت هذه المسألة من جهة خاصة وهي آية المباهلة التي عبرت عن الزهراء سلام الله عليها بكلمة نساء مع أنها كانت إمرأة واحدة وليست جمع من النساء فقد لا يأتي القرآن بحال الكلمة المفردة ويضيفها بالجمع وقد يكون كلمة ازواج لا تحمل الخصوصية التي جعلتها لهذه الكلمة من الناحية العامة وقد يكون لفظ النساء بمعنى الزوجات هنا بل يأخذ معنى البنوة فلا يؤخذ به من الناحية التشريعية الخاصة بهذه الحادثة فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ يعنى النساء في بعض المواضع والخصوصيات قد لا يحتمل ادخال ازواج النبي في الآية أعلاه لورود ما يسنده هذا القول بالأدلة المتواترة فدقق ايضا قد اوردت اشكالا سابقا وهو عندما تكون زوجة نبي و الله تعالى يقول في كتابه زوجه تكون مومنة صالحة و ليس بلمطلق امراة..و لم يقل امرأته فلم يتم عقد القران بعد فلا تسما لا امرأته ولا زوجه.. فأخبرني ما هي العلة في هذه الآية؟ إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ هل هناك ما يثبت عدم توفر الشروط التي اشرت اليها في زوجة عمران ؟ وما سبب ورود لفظ امرأة بدل زوجة عمران في هذه الآية؟ فهذه الآية لا تتفق مع حالة آسيا امرأة فرعون ولا في حالة امرأتي نوح ولوط قد قلت"ان كان التوافق و الاقتران الديني و الجتماعي و النفسي و الجنسي الخ يطلق عليها زوجة و عندما يكون هناك ما يخالف بينهما يطلق عليها امرأة فإن كان لفظ الزوجة هو مختص بضميمة التوافق الديني والاجتماعي والجنسي ...الخ فماذا تقول في هذه الآية؟ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ دعني اختصر أكثر ما المقصود بالزوجية في هذه الآية؟ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ فهل بعض انبياء الله خارج هذه الحسبة القرآنية؟ وفي هذه الآية وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ ماهو الدليل على تقييدها بما تفضلته به ؟ وايضا قوله تعالى أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا للعلم يشهد الله انني لم اعتمد على أحد في عرض رأيي ولا اريد بهذا الخوض في معاني القرآن بلا دليل انما هو عرض لاستفهامات اخرى لا تنسجم مع ما تقوله انت لأن طرحك لهذا الموضوع بلا ادلة وقرائن يعد تأويلا مبالغا فيه وتحميل النص القرآني مالا يحتمل ولا ادري ما الذي يدعوكم لخوض مثل هكذا مواضيع؟ هل هو ازدراء مزمن للشيعة الذين تتهمونهم بعدم فهم القرآن وعدم حفظه ام ماذا؟ وها انا أطالبك في آخر المطاف بتأويل رؤياك بالنص والدليل الذي اعتمدت عليه ما دمت ممن يتقيدون بالنص والاثر مما تقبله الأمة اجمع لتوفر علينا الوقت والجهد وفي آخر المطاف ما كتبته يمثلني واستغفر الله من الزيادة والنقيصة |
اللهم صلي لى محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم ومن تولى بهديهم إلى يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,, مرحباً بك اختنا مستبصرة وطيب الله انفساكم على ما اوردت لكن احب اكتب ملاحظة بسيطة الاخ السلفي الفاسد لن يرد على ما قلت وبمعنى ادق على جميع ما اوردت وإنما سيرد على ما يوافق كذبتة ويتكتم عن البقية من اجل لا يفضح كذبتة الصلعاء التي لم يقلها احد لا من الصحابة ولا حتى من علمائة وإنما اكاذيب يتناقلونها فيصدقون كذبتهم ودليل على ان ما قام بنقلة وما قام بالتطبيل والتزمير له فقط تم نسفة من اولة إلى آخرة وما زال يصفق على جهالة ويتجاهل ما يهلك ادعائة, ولكن بارك الله بكم قمتي بنقل ما اهو اعظم حيث لا يستطيع إلا بالطعن في والدي السيدة مريم العذراء سلام الله عليها كما طعن في الاعلى في والدين سيد الخلق وهذا في دينهم لا ضرر فيها واضن انها من الواجبات حيث النبي لا بأس بأن يكون خبيث الاصل كما يصفونة ولكن لو كان على ابن الزانية معاوية او على الزنديق ابا بكر ولا على ابن الصهاك التي عرفت امة بالزنا لأقاموا الدنيا واقعدوها لكن على سمعة رسول الله لا بأس بالطعن اصلة ولا بأس بأن يكون خبيث الأصل واعوذ بالله من هذه الجهالة ولكن مما نقلتي هذه الآية اقتباس:
او يطعن في والدين القديسة مريم العذراء سلام الله عليها ولا استغرب ان يطعن في شرفها من اجل ان يبرر كذبتة, وأعوذ بالله من هذا الدين وهذا المعتقد المتهالك, ويشهد الله علي اني بريأ منهم ومن اعمالهم ومن افكارهم بوركتم أختنا مستبصرة |
مشاركة حارج الموضوع
عبد محمد |
فقط نسخ ولصق لا أكثر ,, اللهم لا شماتة
|
اقتباس:
لا تتجاخل ردي أنا قلت لك النبي أفضل من المؤمن فما بال أم النبي كافرة أعد قراءة مداخلتي دون مراوغة وهروب |
اقتباس:
و لست من يحدد بحسب هواه ما هوى بداخل الموضوع ام بخارجه و مشاركتي كانت في صللب الموضوع فدعها كما هي و دع الحكم للقارء و ان حذفت مرة اخرى اعتبرته هروب منك لان فيها الرد على كل الاسئلة التي طرحت في الموضوع |
اقتباس:
ها هوى ابراهيم عليه السلام ابوه كااافر َاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَّبِيّاً{41} إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنكَ شَيْئاً{42} يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً{43} يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيّاً{44} يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيّاً{45} قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيّاً{46} قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً{47} وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيّاً{48} |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:30 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025