كمْ أتمنى أن تَطالني أصابعْ الفرحْ ...
لأسُدْ بِها .. كُلْ تِلكْ الفراغاتْ المُمزقة بِفعلْ الغيابْ .. ! |
لِماذا يُبقيني الحُزنْ في حدودْ مِلكيته ...
وكأني جُزءْ مِنْ جَسده .. ! لِمْ لا يَعتقني .. ؟ فَالحريةُ هي كُلْ مُرادي .. أتَعلمْ .. رُبَما كَانْ علي إرتداءْ حلة اللامُبالاة .. لأبَتسمْ ... ! |
أفَترشُ الأرضْ ..
وألتَحفُ السَماءْ .. وعَينايّ غَارقةُ في هُطولكْ .. ! |
حَتماً سَيكونْ وَجه الفَجر بَاهتاً .. ! صَبَاحكمْ وردْ .. http://www.6ow6.com/up/uploads/7ml13227145795.gif |
يا ليل
خذ من عيوني الساهرة نورا للقريب |
بِالمحبة نَبقى ..
وهي للمَحبة عِنوانْ .. بِدونْ الوفاءْ نكونْ ذكرى مُتناهية الصغرْ .. وهي للوفاءْ مَلاذْ .. ! يَقينْ الحسينْ .. ممنونة لعبقْ مَحبتكِ لي .. شُكراً بِحجمْ السَماءْ تَلفكِ بياضْ يا ليلكْ .. ! |
الى التي سكنت روح عشاق جمال الحرف
|
لاتَزفُرني مِنْ بينْ أضلاعكْ يَافرحْ ..
فَانا أجملُ مما تَظنْ .. وحده الحُزنْ مِنْ رسمْ تَجاعيدْ الفقدْ بِجبينْ إنتظاري .. ! |
كُنتُ نَائمةُ على هَجيرْ صَدركْ يَاصبرْ ..
ألمْ تَشعُرْ بي .. ! لا أظنْ .. فقدْ كُنتُ أتقلبُ على نارْ جَمركْ ليلة البارحة .. ! صَباحي أشلاءُ فقدْ وغيابْ ... ! |
يــــا رياح الحب
خدي بي كالورقة الخريفية والقى بس في مجرى النهار السالك لقبله...! ,,, اختي الفاضلة وكأنك كلماتك موسيقى الناي الحزين مهما سمعنا نطمع دائما في المزيد لقلبك نورس الصباح |
أيقضتُ مِيلادْ الليل العَابثْ بي ..
فَثارتْ أحرفُي المَكبوتة طُهراً .. كَمْ أنا بِحاجة لأن أغسل يداي بِماءْ التَجاهلْ يَاحُزنْ .. ! |
أنا مِنْ تَقبعُ خَلفْ زاوية العُمرْ المُنتهي ..
ألملمُ بَقايا الفرحْ التي كانتْ .. وأتدثرْ بِهمسكْ يَاحُزنْ .. ! |
النيزكْ .. ولقَلبكْ هُطولْ الياسمينْ .. !
|
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._2483211_n.jpg
يَُرهقني الغِيابْ .. وأرتَجفُ شَوقاً .. فَبَدُونَكْ أغَدو .. كَقَطْرَةِ مَطَرٍ هَجرَتِ السَّمَاءَ ... وَسَكَنَت زُجَاجَ النّوَافِذِ .. تَبْكِي حَنيناً لِغَيْمَة .. ! |
لٌكلْ العَابرينْ هُنا ’ أهلاً وإنْ لمْ تَجدوا سُوى حُزني يٌسابقُ فَرحي بين السطورْ.. ! |
أحَتاجُ إلى وَطنْ ..
لا يَصلهُ جفافْ الغيابْ .. ! |
|
لا زالت السماء تمطر ... لكن بعيدا عنا ... ألوح للغيم من بعيد .... فلا يرى الا صحراء وجهي يبتعد ...يبقى يبتعد .... وأنا أنتظر أن يعود يوماً ليمطر أيامي الجافة. |
أجَترُ البَقاءْ بِفكْ مُفترسْ ..
لاشئ يُشبعُ بَطنْ الصبرْ .. سوى لَحمكْ يَافقدْ .. ! |
اقتباس:
|
أُبقيكْ في قَلبي ..
كَعصفورْ لا وطَنْ له سوايّ .. أنا لَكْ أرضُ وسَماءْ .. فَحلقُ بين أضلعي كيفما تَشاءْ .. وأينما تَشاءْ .. ! |
أحتاجُ لقبيلة فَرحْ ..
أسَكنها .. وأنتمي لهَا .. ولابأس إنْ أُصبحت سيدتها .. ! امممم ... أليسْ مِنْ حقي .. ! |
أُمنياتي تتَكاثرُ في ساعاتْ الحَنينْ .. !
صَباحُكمْ جَنة .. ! |
في فَراغاتكْ ياليلْ ..
أكونْ كَأنينْ ضلعْ فقدّ مَنْ كانْ يَنبضُ خَلفه .. ! |
أتمنى أنْ يَنتهي صَباحي بِورقة بَيضاءْ ..
كَقلبكْ الأبيضْ يَانَهارْ ... فالعُتمةُ قَد إستبدتْ أطرافْ وقَتي وفراغاتْ إنشغالي .. ! |
أرجوك .. يافَرحْ ..
لا تَهجُرني حتى لا أبَورْ .. ! |
وسط هذا الصباح ... أمارس رياضة المشاعر ... كي تكون لياقة الحزن مناسبة ... فالايام القادمة .... أخافها كثيرا |
في يدي الثالثة تفاحة الفرح ......... متى أيها الشجر تمحو ظلّـي ؟ |
كل شيء في اليد الثالثة ... وأنا لا أملك إلا اثنين |
لحظة صمت واحدة معاً ... تكفي لردم سنين من الضوضاء لحظة واحدة ... أقف على بابك ... وأمعن بالوصول |
هي مُناسبة ..
فعضلاتُ الفقدْ تمتدُ وتستطيلْ .. مَازلتْ أمَشي .. وفي البعيدْ أراكْ يَاخوفْ .. ! |
مِثلكْ تَماماً ..
أمَلكُ رئةُ ثالثة .. وأبحثُ عنْ أنفاسْ تليقُ بِحُزني .. ! |
أعَجَزُ عَنْ تَخيلْ مَراسيمْ الصمتْ ..
فالضوضاءُ في روحي .. تُخرسْ السَماءْ .. ! |
أشعرُ بَأني لأ أستطيعْ التأقلمْ مَعْ سُكانْ الأرضْ ..
فَنارْ الغُربة .. أشعلتْ الحُزنْ حولْ مَناطقْ الحَنينْ .. ! |
نبني قصور من الاوهام
ونسكنها ! وعند نزول الاقدار تنهد وندفن فيها ...! صباح يعتريه اختناق |
أتعلمْ ..
إنسكابُكْ في روحي .. يَحصرني في حُلمْ صغيرْ .. لايَكبرْ .. ! |
لا زلنا نربّي الاحلام الصغيرة ..أسفل القلب قطيع منها ... يرتع في روحي ... إنها قطع أيامي .... التي تفككت |
ولازال المَسيرُ شاقاً ..
إلى تِلكْ المُضعة الحُمراءْ .. فَصحراء قَلبكْ شاسعةُ جداً .. ! |
بِودي أنْ أبترْ أصابعْ الوقَتْ ..
فَعقاربُها تُزعجني ... ! |
مساحة موشومة بالترقب والحزن يا لجدرانها الثكلة ... |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:30 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024