![]() |
جمعه خير على الجميع أن شــآء الله
|
لِذلك السجينُ القابعْ خلف قُضبانْ صَدري ..
ضجيجْ بِحجمْ السَماءْ .. حتى الصَدى قد باتْ مُدوياً .. ! |
الصبر مفتاح الفرج |
دائماً مَا تتَأخرْ البَهجة ..
في الولوجْ إلى قَلبي .. فَتتكاثرُ الغصاتْ في عُمقْ الصَمتْ .. ! |
فرج قريب .......
|
أرتبطُ بـصباحي كثيراً ..
فَكلانا .. يرمقُ الأملْ .. من نافذة الشروقْ .. ! |
كن صباحي ... ليكون صباحي خير ..!
|
أتحسسُ الحنينْ بأطراف وقتي ..
وأراه ينسابُ كالمـاءْ ... ! |
أمَاه فاطِمَةِ هَل يِزيد الشَوق إليكَ
و هِل سَيكون حرمَاني مَن رؤيتَك أمَاه فاطِمةِ مُشتاقة للقاء بك فمتِى ستمضنِي إلى حضَانك أمَاه .. متى فالقلب يتشعل نار من الشوق بقلمي ..~ |
يا علي ...؛
|
آبَا صِالح لا تَريِد آن تآخذ بالثـآر ؟ آبَا صِالح طاَل غايَبك وَ زاَد آشتيَاقنا لك فَعجل سيَدي |
خدا، که غم مخفی بر فاطمه (س) را نگه داشته
|
أبَا مٌحَمّدِ قَم وَ أرفِع رايَة الحُق
قَم أبَا مُحَمّد أنَصَارك بـ أنتَظار قَائدهِم أيَهُا المُنتَظر هِل سَيطول الانتظار و سيطول الثآر هِل نسيتَ ثآر أمَك فَاطِمَةٍ؟ |
فاطمه...........
|
ذِلْك الضَلعْ المُكسور ظلَماً
ذِلْك الطفِل المُقَتول غذراً أم هداكَ الُمسَار وَ السَيف بَما سَتبَدا ابا صَالح ؟ |
ما تو را دوست دارم مرگ حسین
|
إنُتصار الدِم عَلى السَيف
|
ملايين القلوب إليك تهفو ::: و ترجو أن تحل عليك ضيفا ملايين العيون تحن دوماً ::: لتكْحل من تراب ثراك طرف إذا كان الحنين إليك داءً ::: حبيبي اجعله داءً ليس يشفى |
|
يا قلب صبراً جميلاً............
|
صَبراً أيَتها الرَوْح الطاهرهَ صبراً
|
عظم الله اجوركم في وفاة الزهراء سلام الله عليها
|
هُناك أشِخاص لا تعرف رحمة البرية
تريد فقظ الحديث على الناس |
اي قَلبي صَبراً ..؛
|
يَا نَفسٍ لَماذِا الَجزع ؟
صَبراً |
تَصَبَرْ ....؛
|
تتنفَس ذلِك الرَوْح بَكل هِدوء وَ مِع وَجِود
كِلى الالَم بذلِك الرَوِحْ |
هي الكسر ..
وبابُ الفجيعة .. هي الأنات .. وأوجاع السقوط .. هي منبع الأحزانْ .. لـ يوم يبعثونْ .. آه عليكِ يامكسورة الأضلاع ... ! |
فاطمة الزهراء
|
أغرق ..
لأتعلق بقشة .. تشبهُ تلك النقطة الساكنة ... أعلى أحرفك .. ! |
روَحْ تَصرخَ بآهِات الزمِان
و تبحثَ عن أمها و لم تجدها فمتى ستجدها .؟ |
خدايا از ما حفاظت در مقابل فاطمه |
يا ربي يا ربي يا رب........................
|
رحمت از خدا |
وقع ولو بكلمة عربي احنا عربي مادبريها انوب فارسي رحماك ياربي |
أيِنْ لِحنْ التَيْ يُقَدمِ كُل ما عنَدهِ مَن أبداع ..
لحَن شَجن .. |
أنا اُنثى أقبع في نهاية الطريق ..
وهذا لايعني أنكْ لا تراني ... واقفةُ على ناصيته .. وكلي إنتظار .. ! |
أعَشق ذلِك الشَجرة الطيبِه الرائحِة
أعشَقَ غصَونهِا و أشواقَها محلاهِا مِن أشواق تدواي كِل جرحَ هِي عَمتيْ زيِنَبْ |
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
|
مدد يا علي
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:46 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025