![]() |
اقتباس:
يقولون انهم اتباع السلف وثلاثة ارباع السلف مشركين ووثنين اكبر علماء السلف وهم ابن حجر والنووي اسلامهم خالطه الشرك والكفر صدق ولاتصدق حتى امام اهل الحديث وهو احمد ابن حنبل مشرك قبوري احمد ابن حنبل مع ابولهب في نار جهنم:confused: |
اقتباس:
قولج هذا يضحك الثكلى نداء لغير الله شرك عندج هل عندما تنادي أمج وتقولين يااماه يكون شرك؟ هل عندما تنادي أخوج ياأخي يكون شرك؟ هل عندما تنادي ولدج عُمر وتقولين ياعُمر يكون شرك؟ قبح الله عقولكم ومنطقكم |
اقتباس:
هل الوهابية عندهم عقل اومنطق !؟ اشك في ذلك وماتكفيرهم الغير مباشر لعلمائهم ثم ادعائهم انهم يأخذون دينهم منهم الادليل قاطع على تخبط الوهابية وعدم ثبات اراءهم ومبادئهم قوم متناقضين كفانا الله واياكم شر التناقض |
اقتباس:
ثم أن كتبكم لايوجد فيها الصحيح إطلاقاً وأتحدا أن تأتين لي بحديث واحد متصل السند إلى رسول الله . أتحداك ويالله وريني . |
اقتباس:
إذاً لماذا كل هذا الدفاع المستميت وأنتم تعلمون ضعف هذه الكتب ؟ شيئ يطير العقل . |
اقتباس:
الكلم الطيب [ جزء 1 - صفحة 173 ] 237 - وعن مجاهد قال : خدرت رجل رجل عند ابن عباس رضي الله عنهما فقال له ابن عباس : اذكر أحب الناس إليك فقال : محمد صلى الله عليه وسلم فذهب خدره حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبدالرحمن بن سعد قال: "خدرت رجل ابن عمر، فقال له رجل: اذكر أحب الناس إليك، فقال: محمد". أبو إسحاق السبيعي مدلّس وقد عنعنه. قال بتدليسه: النّسائي، وابن حبان، كما أنه أُورِد في: (طبقات المدلّسين)، و(التبيين لأسماء المدلّسين)، وغيرها ضعّف العلامة الألباني -رحمه الله- الحديثَ في (ضعيف الأدب المفرد) برقم (964)، وتكلّم عليه في (تخريج الكلم والطيّب). من تصحيح الشيخ المحدث عبد الله السعد لهذا الأثر , مع أن فيه علة ظاهرة ! وهي أن أبا إسحاق لم يثبت له سماعٌ أصلاً من شيخه عبد الرحمن بن سعد .. فعلى الشرط المنسوب للبخاري ( وهو الذي ينصره الشيخ السعد ) , فهو منقطع .. وعلى شرط مسلم ومن معه , فهو كذلك منقطع , لأنه اشترط في قبول العنعنة بين المتعاصرين أن لا يكون الراوي معروفًا بالتدليس .. وتدليس أبي إسحاق ( كغيره من عامة التابعين الموصوفين بالتدليس ) هو من نوع رواية الراوي عمن عاصره ولم يسمع منه مالم يسمعه منه ( الذي يسميه ابن حجر : المرسل الخفي ) .. فيشترط فيه ثبوت السماع ولو مرة , وتحمل باقي أحاديثه المعنعنة بعد ذلك على الاتصال. ثم إن شيخه الأقرب فيه أنه مجهول , وأنه غير من وثقه النسائي .. ولذا لم يعرفه ابن معين , وقال فيه الذهبي في الميزان : لا يعرف . وأبو إسحاق معروف بالرواية عن المجهولين |
لم تجب على السؤال
ان كان قول يامحمد شرك لماذا ابن تيميه ناقض نفسه وسماه بالكلم الطيب !!! اليس هذا تناقض |
ياعزيزي النجف ماهذا الأسلوب الغريب في الحديث ,,,
كيف تريد من الأخرين إحترامك وإحترام مذهبك وأنت تتحدث بهذه الطريقة الغريبة ,,,, |
مواليه شيعيه احسنتي ماعدهم رد الا يضعفون الحديث
|
كانت من عادت العرب ، إذا خدرت رجل أحدهم ، أن يقولوا له : اذكر
حبيبك . لأنهم يزعمون : أن الشهوة الغريزية ، إذا سرت في البدن ، أزالت الخدر الذي بالرجل . ( يعني اذكر وليس ادعوا ) فلما خدرت رجل عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، وقال له رجل : اذكر حبيبك ! قال : محمد أو يامحمد ! أي ليس في قلبي أحد عالق ، ولا مشغوف بغيره صلى الله عليه وسلم ، لا حبيبة ولا محبوبة ، لشدة حبه للنبي صلى الله عليه وسلم . فهذه المسألة بل الباب كله : خارج عن الاستغاثة ! والدليل أن هذا الأمر من العادات وليس من العبادات والقربات هذه الأبيات التي كانت تقال في هذا الأمر : من ذلك قول الشاعر: رُبَّ مُحبٍ إذا ما رجله خدرت *** نادى كُبيْشة حتى يذهب الخدرُ وقول أخر: أما تجزيَن من أيام مَرْء *** إذا خدرت له رجل دعاكَ؟ وقال ثالث: أَثيبي هائماً كَلِفاً مُعَنّى *** إذا خدرت له رجلٌ دَعاكِ وفِعْل ابن عمر هو من هذا القبيل، من العادات المحضة، وليس من المشروع في نفسه. فقد كان من عادات العرب قبل الإسلام وبعده أنه إذا خدرت رِجل أحدهم أن يذكرَ اسم شخصٍ يحبّه حتى يزول الخدر، ظانّين أنّ ذلك نوع من العلاج يساعد في سريان الدم إلى الرجل المخدورة. ففي المفرد للبخاري منهم من ضغف الحديث ومنهم من صححه ومنهم ومنهم ولكن يبقى الأمر بالذكر وليس بالدعاء المشروع وهنا ملاحظة ؟ إن مذهب أهل السنه والجماعة لا يستدل بهذا الحديث كأصل فقهي ينص على الإستعانه ولوكان الأمر كذلك لأجاز اهل السنه هذا الأمر وبما أن الحديث ليس في الصحاح ولا متفق عليه وإنما هو في الأدب المفرد انظروا ما قيل : إن البخاري (رحمه الله) أورد أحاديث كثيرة في (الأدب المفرد) من قبيل ذكر العادات الحسنة والآداب الرفيعة، مما ليس مشروعاً في نفسه. من ذلك تبويبه بـ (باب الرجل يكون في القوم فيبزق) و(باب من أدلى رجليه إلى البئر إذا جلس وكشف عن الساقين) و(باب الجلوس على السرير) وهذه كلّها عادات وآداب وسلوكيّات لا أكثر . لو قلنا تجاوزاً أن فِعلَ ذلك مشروعٌ، فإنه ليس فيه الدلالة التي ترجى لجواز ذلك الأمر عند المذهب لأنه يُحمل على أن ذكر الحبيب عند خدران الرجل هو من باب التداوي بالمشروع، أي أن النبي الكريم علّم ابن عمر وسيلةً للتداوي في حالة خدران الرجل. فيكون المشروع حينئذٍ هو التداوي بذكر الحبيب، وليس دعاء الغائب والتوسّل به وطلب الغوث والمدد والإعانة منه فالأمر خصوصية الفعل وليس عموم العبادة في التشريع لجميع العادات ، ارجوا أن الفكرة وصلت ... بارك الله في الجميع ،،، |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:29 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025