![]() |
ابدا كلامي غير متناقض
سوف افصل المسالة فمن اهتدى فلنفسه و من ضل فانما يضل عليها اولا: الاستعانة والاستغاثة بغير الله من الأموات والغائبين والأصنام ونحوها شرك بالله عز وجل وهكذا الاستغاثة والاستعانة بغير الله من الأحياء فيما لا يقدر عليه إلا الله شرك أكبر يخرج من ملة الإسلام. {ومن أضل ممن يدعوا من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين} ثانيا : الاستعانة و الاستغاثة بالاحياء في قضاء الحوائج في حدود استطاعتهم فجائز كقولك ادركني و الا سوف اغرق و نحو ذلك |
اقتباس:
وهذا الرد على كذبك وكذب علماؤكم اثبت فيه جسمية ربكم كما قال بن تيمية ! تفضل قلبي جمع اجزاء ربكم يطلع شاب امرد ! واعتذر مالقيت رواية عن شعر ربكم لكان ضفتها ههههههههه |
حسنا اذا عمر لم يطلب من العباس ان يدعو الله لهم ا ينزل عليهم الغيث
فممكن تشرح لي كيف توسل به |
اقتباس:
طيب اثبت لي ان رسول الله ميت ولاينفع من القرآن والسنة ولااريد ردك الانشائي ! لحياة رسول الله في البرزخ اظهر من حياتك كميت الاحياء تفضل رد بأدلة او اصمت !! |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وهذا خالك معاوية هم توسل تفضل كفره!! توسل معاوية بيزيد بن الأسود الجرشي و استسقى به الضحاك بن قيس مرة أخرى الراوي: سليم بن عامر المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 672 خلاصة حكم المحدث: صحيح |
الذهبي - سير أعلام النبلاء - في ترجمة الإمام البخاري - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 469 )
- وقال أبو علي الغساني : أخبرنا : أبو الفتح نصر بن الحسن السكتي السمرقندي ، قدم علينا بلنسية عام أربعة وستين وأربع مئة قال : قحط المطر عندنا بسمرقند في بعض الأعوام فإستسقى الناس مراراً فلم يسقوا فأتى رجل صالح معروف بالصلاح إلى قاضي سمرقند فقال له : إني رأيت رأياً أعرضه عليك قال : وما هو قال : أرى أن تخرج ويخرج الناس معك إلى قبر الإمام محمد بن إسماعيل البخاري وقبره بخرتنك ونستسقي عنده فعسى الله أن يسقينا ، قال : فقال القاضي : نعم ما رأيت ، فخرج القاضي والناس معه وإستسقى القاضي بالناس وبكى الناس عند القبر وتشفعوا بصاحبه ، فأرسل الله تعالى السماء بماء عظيم غزير أقام الناس من أجله بخرتنك سبعة أيام أو نحوها لا يستطيع أحد الوصول إلى سمرقند من كثرة المطر وغزارته وبين خرتنك وسمرقند نحو ثلاثة أميال. |
( توسل النبي (ص) بنفسه والأنبياء )
الطبراني - المعجم الأوسط - باب الألف 195 - حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة قال : ، نا : روح بن صلاح قال : ، نا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي ، دخل عليها رسول الله (ص) ، فجلس عند رأسها ، فقال : رحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعيني ، وتعرين وتكسونني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً وثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور ، سكبه عليها رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه ، وكفنت فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاماً أسود يحفروا ، فحفروا قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ ، دخل رسول الله (ص) ، فإضطجع فيه ، وقال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين ، ثم كبر عليها أربعاً ، ثم أدخلوها القبر ، هو والعباس ، وأبو بكر الصديق (ر) لم يرو هذا الحديث عن عاصم الأحول إلاّ سفيان الثوري ، تفرد به : روح بن صلاح. الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=450053 الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء 19519 - حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة ، ثنا : روح بن صلاح ، ثنا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك ، قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب ، دخل عليها رسول الله (ص) : فجلس عند رأسها فقال : رحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، وتشبعيني وتعرين ، وتكسيني ، وتمنعين نفسك طيباً ، وتطعميني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاماً أسود يحفرون فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) : فإضطجع فيه ، ثم قال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوها اللحد هو والعباس ، وأبو بكر الصديق (ر). الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=486816 |
الرد على المشاركة 52
الحديث الاول عن خلق ادم ماذا تنكر فيه يا هذا الحديث الثاني رؤية الله فان الله لا يمكن ان يرى في الدنيا ولكن في الاخرة يرى مرتين المرة الاولى في العرصات و الثانية في الجنة و لولا ضيق الوقت لاتيتك بالادلة من القران و السنة الحديث الثالث ان يضحك و في الحديث قصة الاعرابي حين قال ما عدمنا من رب يضحك الله سبحانه له يدان سميع بصير لا يشابه المخلوقين ليس كمثله شي و هو السميع البصير نثبت له سبحانه ما اثبته لنفسه في القران او السنه من غير تحريف و لا تعطيل و لا تشبيه و لا تمثيل و لا تكييف و لولا ضيق الوقت لاتيتك بالادلة كاملة لكن سؤالي هو هل تنكر ان لله يدان ؟ |
حلية الأولياء - عاصم بن سليمان الأحول
3559 - حدثنا : سليمان بن أحمد ، ثنا : أحمد بن حماد بن رغبة ، حدثنا : روح بن صلاح ، أخبرنا : سفيان ، عن عاصم ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب دخل عليها رسول الله (ص) فجلس عند رأسها فقال : يرحمك الله ، فإنك كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعينني ، وتعرين وتكسينني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعمينني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه وألبسها إياه ، وكفنها فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاماً أسود يحفرون قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) فإضطجع فيه ثم قال : الحمد لله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، وأوسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين ، وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوها اللحد هو والعباس وأبو بكر الصديق ، غريب من حديث عاصم والثوري ، لم نكتبه إلا من حديث روح بن صلاح ، تفرد به. الرابط: http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=537836 النبي (صلى الله عليه واله وسلم) يتوسل بنفسه والانبياء من قبله الذين هم اموات |
اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:46 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025