![]() |
كي نُمارس لعبة العمر ؛ التي لا مناص منها ..
نتجرع إختيارا ؛ ألمُ يتمدد ؛ ... تبتلعه أفواه الآه الجائعة .. ليسري كيفما شاء .. وكربٌ يتضخم ؛ لتكتظ به بقايا العروق النابضة .. فيسدّ منافذ الآمل ... حتى بتُّ .. أخشى على انفاسي ان تتجمد .. من صقيع الرحيل .. من زمهرير الفقد ... من شتائية الحنين .. من برودة ذآكرتي .. ~~ أبحث عني ولا أجدني ~ فإني ضائع بين السطور~ وأتمتم ~~ |
كي نُمارس لعبة العمر ؛ التي لا مناص منها .. نتجرع إختيارا ؛ ألمُ يتمدد ؛ ... تبتلعه أفواه الآه الجائعة .. ليسري كيفما شاء .. وكربٌ يتضخم ؛ لتكتظ به بقايا العروق النابضة .. فيسدّ منافذ الآمل ... حتى بتُّ .. أخشى على انفاسي ان تتجمد .. من صقيع الرحيل .. من زمهرير الفقد ... من شتائية الحنين .. من برودة ذآكرتي .. فأجدني أبحث عني ولا أجدني ~ فإني ضائع بين السطور~ وأتمتم ~~ |
أفتح أزرار اليراع كي يسهل احتضان الحبر لرذاذ البوح ~
فيسكبه بشوق على سطور الحنين بشغف لذيذ ~~ |
الرحيل ..
فوهة آتون فاغرة تلتهم بنهم ؛ لا تكّل .. وتقول هل من مزيد .. لتبقي الاوجاع خالدة في ذاكرة الحرف .. ~ |
سأبتر جذر أنانيتي .. ليخضر ربيعك ؛ حرّاً ...
|
وهل الآمنيات الاّ ذرات أجّنة ؛ تدور في أحشاء الوجود ؛ لم يًكتَب لها الولادة ! ~ |
عندما تاهت بي الدروب وأضعت الطريق وضاقت بي السبل.. ذكرتك فبكيت شوقآ لك وحنينآ اليك..!!
|
أعَدكْ بأن أحَتمل إصفرار الخَريف ..
مُقابل أن لايَكون لي من السَوادّ نَصيب .. ! |
لا يحتاج الحزن القابع في قاع الروح الى زفير ليحييه ..
لان بكتريا وجوده؛ يحيا تلقائيا .. وتورق جذوره دون ربيع أو شمس ~ |
إن كنتم ستتكلمون عن الأحزان فأنا سفيرها وإن تكلمتم عن الآلآم فأنا اسيرها فكيف لا أكون كذلك وأنا عاشق الحب المستحيل..!!
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:47 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025