|
واذا قلت كلمة واحدة باسم واحد باربعة حروف الم يذهب الحزن عنكي ولو لوهلة الذكر ...... جربي بامعان واذكري
( زينب ) ع واسال الله ان يفرج الهم ويبعد الغم ويكشف الكرب انه السميع المجيب تحياتي |
بِذكرهمْ تَزيدْ الأحزانْ ..
ولاتشَغلْ بِالكْ .. بِزخمْ الحُزنْ المُتناثرْ هُنا .. فهي إنسكاباتْ بِطعمْ الوجعْ .. أُحبْ الغرقْ فيها .. أهلاً بِكْ دائماً .. :) |
هل تستطيع الاجابة ؟؟؟
اجب ياااااااا من تطلب المستحيل وهل تستطيع انت ان تنسى !!!!!!!!!!!!!! |
النسيانْ .
شامةُ تتوسدُ ذراعْ الذكرى يانقية .. ! |
كانْ وجه الفقدْ بَاهتاً هذا الصَباحْ ..
والفوضى تَعمُ أرجاءْ الثَغرْ الحَزينْ .. ! |
بِجانبي ..
أطرافُ شوقْ .. تُتمتمُ بِرحيلْ مُؤقتْ .. وبِداخلي مَسيرة مائة عَامْ لأبتسمْ بِقربكْ أيها الصَبر .. ! |
الكِتابَة رِئتِيْ الثّالِثه !
لا آُرِيدُ سرطان الرِّئه أنْ يُسَيطِر عَليْهَا وَيُبِيدُهَا .. ! أحْتَآجُ لِعُمرٍ آخر ’ وَأحَرفُ لَيْسَتْ عَلى هَذا الكَوكَب ، لأكَتُبكْ يَاحُزنْ .. ! |
إرتفعتْ حرارةُ الصَبرْ بِداخلي ..
أحتاجُ لِخافضْ حرارة .. فَحُمى الشَوقْ لاتُحتملْ .. ! |
http://up.graaam.com/uploads/imag-2/...c410bbde02.gif
مَاذا أفَعَلْ إِنْ كَآنْ قَلبهُ مَوطَنْ كُلّ جَميلِ بِعْينيّ .. ! |
لِمْ أنجبتْ بِداخلي عُقدة المَطرْ ...
وكُنت لي سَماءْ ... ! ... صَباحي تَفاصيلُ الحُزنْ ترسم لي يَوماً جديدْ .. ! |
أعَترفُ بِأنْ مِزاجي زئِبقي ُهذا الصبَاحْ ... !
|
|
مستقلبي !
لا اسمح لأحد ان يبنيه للمجهول وعندما تجرني الايام عند مفترق طرق لن انتظر سأواصل المسير الهي ماذا وجد من فقدك وماذا فقدك من وجدك انت كما احب فجعلني كما تحب |
مَازلتُ أفُكرْ في كِتابة هَلوستي ..
على جدارْ تِلكْ المُضغة الحمراءْ .. فَالفَرحْ يستطيعْ نَزعْ كلْ مايتَعلقْ بي مِنْ حُزنْ .. لِتكونْ الهَلوسة ... هَلوسة فَرحْ في الروحْ تَسكنْ .. ! |
لَيتْ الأيَامْ تَغرسُ في روحي مَلامحُ الإكتمالْ ...
وليتْ الحُزنْ يَكونْ كالأسفنجْ يَمتصُ كُلْ إرتعاشاتْ الحنينْ .. ! |
أتعلمْ يَاحُزنْ ..
سَأتجرعُ جُرعة صَبراً أكبرْ .. فَما عُدتُ أحتملْ الألمْ .. ! |
http://up.9ll9.com/out.php/i7864_1.gif
كَجمَراتْ الفَقدّ نَتَطآيرْ مِنْ فُوهةَ بَركينْ الشَوقْ .. لآشَئ يَتغيرْ .. لآشئ يَختلفْ .. سُوى ذّلكْ الكَمّ مِنْ حِممْ اليَأسْ المُتدفَقْ مِنْ أعَماقْ الروحْ .. ! |
الصَمَتَ ..
الصَبَرْ .. والدُعَاءْ .. لولاهُمَ لَكُنتُ مِنْ الهَالكَينَ .. ! |
http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._6290155_n.jpg
مَاذا عَنْ غُروبي .. وَالمَسَاءْ ... ! فَقّدْ كَانْ صَباحي مُمطَراً بِالشَوقْ .. ! |
ذَلكْ الحُزنْ الذي يَحَتَلُ تِلكْ المُضَغة الحَمراءْ ... أجِدُه كَجُنونْ مُعَلقْ عَلى جَبينْ الكونْ ... تَتفَحصهُ العُيونْ .. وتُفَسِرهُ الأفَواهُ كيَفَمَا تَشَاءْ .. ! |
أيتها الماكثة بين حاجبي وأجفاني
أنت شمس تنير واقعي وأحلامي وقدتي حبك الطاهر في روحي فاشتعل القلب وراح يهيج بالدمي يا نبع الوفاء ... كم اظمأني الاشتياق إلى ما تعزفه شفاهك على مسامعي كم اشتقت للتحليق في فضائك تعالي ضميني أغرقيني في بحار الحنان ضميني وضميني أديري يداك حولي كما كنت تفعلي دوما أنا إلى الآن لن ولم ارتوي من حبك احتار في وصفك ما أنت وما تكوني حتى أيقنت مستحيل أن أوصفك فهل يوصف فيض رحمة الله يا....أمي احبك كل عام وامهاتنا بخير |
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...7_802617_n.jpg في قَلبها .. مَلاذُ الدُنيا .. وفي تَقاسيمْ الجبينْ عَطاؤها .. هي القَلبْ المتوردْ بالحنانْ .. هي الدمعُ المُترقق على عتباتْ الجنانْ .. هي الأمْ .. التي لايملُ الكونُ مِنْ أعيادها .. إليكِ يا أمُي .. حُروفْ الوفاءْ .. http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...6794814805.gif تُهدهدني بِحنانِهـا .. وتُداعبْ الأملْ المَنثورْ على شَفتي .. تُناغيني .. فَأسَمعها بِروحي ... بِآهـاتي تُعطرني .. تُناجيني .. فأغَفوا على صَدرٍ يلونْ الدُنيا .. مُزهـراً بِأجملّ القُبلِِ .. هي أُمي ... تُضئ في روحي كـ البدرِ .. كالوردِ .. كَـ حكاياتْ السَفــرْ .. هي أُمي .. هي عُمـري .. هي قلبُ لايتقنُ الضج ــرْ .. لكِ الحروفُ أنثُرهَا .. دُرراً يَا أغلى البشـرْ ... ! http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...6794814805.gif إبنتُكِ .. ! |
http://a4.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._7201022_n.jpg
فقيرة أكونْ حينْ أصفُ نفسي .. فَمنْ أكونْ وماذا بي .. حتى أتوسد سطور البوحْ .. وأسردُ نسائمْ الذاتْ التي تكوثرتْ في روحي الحُزنْ ... صدقني .. فقدْ عجزتُ عنْ وصف نفسي .. فَكل مابِها .. أعيا سُطوري .. ! |
يَا صَبَاحْ خُذ مِنْ أنفاسِيَ الثّكلى سَلاماً للبَعيِدْ ... !
|
هناك شيء اجمل من هذا الموضوع ............ وهي الكلمات المختارة فيه والبراعة في هذه الصورة الشعرية
|
في الروح تسكن .. وطن الدمع هنا .... يلوذ به كل من شرده الحزن وبلا فيزة ... يمنح حق اللجوء من اليتم فينتازيا الوطن ...يتجلّى هنا ... بالحرف |
http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._5720852_n.jpg
هُنا وطنْ الحُزنْ .. وإنغراسْ الروحْ في فنتازيا الألمْ .. هُنا .. نَزرعُ الدَمعْ .. حدآئقُ صبرْ .. تَختالُ بينْ مُروجِها فَراشاتْ الإنتظارْ .. ! النَاقدْ .. المُبهجُ للروحْ .. هُنا وطنكْ فَكنْ وفياً له .. ! |
النَيزكْ .. هُطولكْ عَذبْ ..
كيفْ لايكونْ .. وتلكْ الحُروفْ رسمتْ لَنا .. أُنشودة حُبْ ووفاء لِقلبْ أُمي وأمكْ والجميع .. ! |
كَهَشاشة الورقْ ..
هي قُلوبُنا .. فَرفقاً بِنا يَارحْ القَهرْ .. ! |
أتوسدُ ليلي ..
وأنَامْ .. وفي ضَلعيِ الجَافْ حُلمُ يَتيمْ .. يَاربْ حَققهُ ليّ لأحَيا ... ! |
أحَملُ بِداخلي رئةُ مَحشوةُ بِأنفاسْ الحُزنْ ..
رئةُ تنكرُ هواءْ الموتْ .. رئةُ مملؤةُ بِرائحة الإنتظارْ .. ! |
تَسألني تِلكْ الحبيبةُ ..
مَابكِ .. ! فَيرتدُ صدى الصَمتْ .. وأجيبُ بِهمسْ .. حُزني ليسْ موضوعاً للكلامْ يا أُمـي .. ! |
بي رَغبةُ ..
أنْ أُعيدْ تَرتيبْ أظافري .. التي شَوهُتها قَلقاً عليكْ .. لأغرُسها في عُنقْ .. الغِيابْ .. ! |
وَيَمْقُتُونْ مَعْزُوفَه الْهُدُوءْ التِي أُدَنْدِنْ بِهَا ..
وَفي الرُوحِ ضَجِيجَا يُبَتَرُ الأرَضْ .. هُدُوُئِي لَيْسَ سُوَى عَزْله .. أبْتَعد بِه عَنْ وَجَعْ المَوتَ ... ! |
كُلْ شئ حولي مُشبعُ بِرائحة الإنكسَارْ ..
سأرحلْ .. لأعودْ في الغدْ وبِجعبتي .. مُعطرُ للهواءْ .. ! |
لديّ حاسة شمّ الحروف .... حتى أنني أمارس حياتي من خلالها... فلا كتبت حرفا بعدها إن أخطأ حدسي ............... تدثري جيدا فالحرف ما عاد يقي من البرد والحزن أصبح رمادا يُذرى في عيون القلب كل لغات العالم لا تنفع ... اذا نامت الوردة ...عن فصل الربيع |
http://a5.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._4303473_n.jpg
كَبُقعْ الضوءْ تَرمقني الحُروفْ .. فتُلامسُ وريقاتْ الحُزنْ .. ! قَانونْ الضَوءْ .. كُنْ بِالقربْ دوماً ... فَحاسة الشَمْ لَديكْ ترسمْ مَلامحْ البقَاءْ .. ! |
أُمي هَاكِ قلبي .. !
|
أحَتاجُ أصابعْ الفرحْ لِتُعانقْ أصابعي ..
لنتشابِكْ .. أتعلمْ .. يَنقصُني مَنفى يَأوي عَثراتي .. وكفْ لاتَسقطُ يَديِ مِنها ..! |
في جُبّ الحَياة أحَتضرْ ..
وكأنْ تِلك الشهقةُ المَجنونة .. لَنْ تُنجيني .. ! |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:14 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024