![]() |
موضوع للوهابي كاوا محمد عبد البر في شبكة الحق الاسلامية : اقتباس:
لنرجع الى المصدر الاصلي : في كتاب فقه الامام الرضا ع : خبر قد جاء من دون سند كما ذكر في ص 111 فقد جاء هكذا الخبر: قد روي : أن الفقيه .... ( من الذي رواه و اين سنده ؟؟) و قيل .. من قال ؟؟؟ فهذا الخبر ساقط لا قيمة له و ضعيف جداً ثم اكمل هذا الخبر الغير مسند الى ان قال : وأن (المعوذتين) من الرقية، ليستا من القرآن دخلوها في القرآن و قيل: أن جبرئيل عليه السلام علمها رسول الله صلى الله عليه وآله (3). نرجع الى الهامش : 3 - ذكر العلامة المجلسي في البحار 85: 2 4 بعد نقله هذا الخبر في بيانه " وأما النهي عن قراءة المعوذتين في الفريضة فلعله محمول على التقية، قال في الذكرى: 195: أجمع علماؤنا وأكثر العامة على أن المعوذتين بكسر الواو من القرآن العزيز، وأنه يجوز القراءة بهما في فرض الصلاة ونفلها، وعن ابن مسعود أنهما ليستا من القرآن، وإنما أنزلتا لتعويذ الحسن والحسين عليهما السلام، وخلافه انقرض، واستقر الإجماع الآن من الخاصة والعامة على ذلك. و طبعا سنذكر لكم احاديث صحيحة الاسناد عن المعوذتين : (الكافي - الشيخ الكليني - 3\192) بَابُ دُخُولِ الْقَبْرِ وَ الْخُرُوجِ مِنْهُ 2- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع يَقُولُ لَا تَنْزِلْ فِي الْقَبْرِ وَ عَلَيْكَ الْعِمَامَةُ وَ الْقَلَنْسُوَةُ وَ لَا الْحِذَاءُ وَ لَا الطَّيْلَسَانُ وَ حُلَّ أَزْرَارَكَ وَ بِذَلِكَ سُنَّةُ رَسُولِ اللَّهِ (ص) جَرَتْ وَ لْيَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ لْيَقْرَأْ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ إِنْ قَدَرَ أَنْ يَحْسِرَ عَنْ خَدِّهِ وَ يُلْصِقَهُ بِالْأَرْضِ فَلْيَفْعَلْ وَ لْيَشْهَدْ وَ لْيَذْكُرْ مَا يَعْلَمُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى صَاحِبِهِ . مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج14، ص: 85 حسن (الكافي - الشيخ الكليني - 3\314) بَابُ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ 8- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنِ ابْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ قَالَ صَلَّى بِنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) الْمَغْرِبَ فَقَرَأَ بِالْمُعَوِّذَتَيْنِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ . مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج15، ص: 108 صحيح |
طبعا ترجع كلمة قيل في الرد السابق الى ابن مسعود
http://up3.up-images.com/up//uploads...b1e7f0c95a.jpg طبعا توجد احاديث كثيرة و صححوها السنة في كتبهم ان ابن مسعود كان يحك المعوذتين |
احسنتم وهذه اضافات للموضوع قال المحقق محي الدين الموسوي الغريفي:... كما هجر كثير منهم ( يعني الفقهاء) روايات كتاب الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا عليه السلام، لعدم ثبوت تلك النسبة لديهم. قواعد الحديث: ص 151 . قال العلامة البحراني رضوان الله عليه: أجمع علماؤنا وأكثر العامة على أن المعوذتين من القرآن العزيز وأنه يجوز القراءة بهما في الصلاة المفروضة ..... وعن صفوان الجمال في الصحيح قال صلى بنا أبو عبد الله عليه السلام المغرب فقرأ المعوذتين .... . الحدائق الناضرة: ج 8 ص 230. يقول السيد محسن الامين في اعيان الشيعة ج2 ص 27 بعد ان ذكر الكتاب واقوال العلماء فيه ( وكيف كان فجمهور المحققين من العلماء لم يثبتوا صحته وتوقفوا فيه وجعلوا ما أسند فيه إلى الرضا ع أو إلى العالم ع رواية مرسلة تصلح مؤيدا ومرجحا ويؤيده أنه لو كان من تاليفه ع لأشتهر أمره وتواتر ) والسلام على من اتبع الهدى |
|
وثيقة من الاخ ناصر الحسين حفظه الله :
اقتباس:
|
عالم سني يقول بالتحريف
اقتباس:
http://www.islamonline.net/Arabic/history/1422/03/article20.shtml الأعلام - خير الدين الزركلي - ج 3 - ص 155 ( شبلي النعماني : باحث ، من رجال الاصلاح الاسلامي في الهند . برهمي الأصل ، اعتنق الاسلام جده الثالث عشر سيوراج سنك وتسمى سراج الدين ) معجم المؤلفين - عمر كحالة - ج 4 - ص 294 - 295 ( شبلي النعماني ، الهندي ، الملقب بشمس العلماء . عالم ، مؤرخ ، أديب ، ناثر ، ناظم ، يحسن اللغات الأردوية والفارسية والعربية ولد في قرية بندول من اعمال أعظم كره ، وتعلم في رامبور ولاهور وسهارنبور ، ودرس في كلية عليكره ، وشارك في انشاء دار العلوم التابعة لندوة العلماء في لكهنو ، وأنشأ دار المصنفين في أعظم كره ، وحج ورحل إلى كثير من البلدان الاسلامية ، وتوفي في 28 ذي الحجة . من تصانيفه بالعربية : انتقاد تاريخ التمدن الاسلامي لجرجي زيدان ، وكتاب الجزية ) اما ترجمة بديع الدين صاحب الكتاب نفسه تجده هنا http://www.dahar.net/vb/showthread.php?t=22746 |
اللهم صل على محمد و آل محمد أحسنتم كثيرا ..... |
تشرفت بوجودكم و بارك الله فيكم
|
انظروا الى تحريف القرآن عند السنة و يقولون بنقص القرآن و في اصح الكتب لديهم
اقتباس:
|
احدى الوهابية القي علي شبهة : اقتباس:
ركزوا باللون الازرق لتروا التبر و الفضيحة لان هالوهابي جلب لنفسه العار و الفضيحة لعلمائه بحار الانوار - ج35 - ص 234 الثاني: أن المقام يقتضي المدح والتشريف لمن نزلت الآية فيه، حيث جللهم بالكساء ولم يدخل فيه غيرهم، وخصصهم بدعائه فقال: اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي، على ما سبق في الاخبار، وكذا التأكيد في الآية حيث أعاد التطهير بعد بيان إذهاب الرجس، والمصدر وبعده منونا بتنوين التعظيم. وقد أنصف الرازي في تفسيره حيث قال في قوله تعالى: (ليذهب عنكم الرجس) أي يزيل عنكم الذنوب (ويطهركم) أي يلبسكم خلع الكرامة، انتهى (1). ولا مدح ولا تشريف فيها دخل فيه الفساق والكفار. الثالث أن الآية على ما مر في بعض الروايات إنما نزلت بعد دعوة النبي لهم وأن يعطيه ما وعده فيهم، وقد سأل الله أن يذهب عنهم الرجس ويطهرهم لا أن يريد ذلك منهم ويكلفهم بطاعته، فلو كان المراد هذا النوع من الارادة لكان نزول الآية في الحقيقة ردا لدعوته النبي صلى الله عليه واله لا إجابه لها، وبطلانه ظاهر. وأجاب المخالفون عن هذا الدليل بوجوه: الاول أنا لا نسلم أن الآية نزلت فيهم بل المراد بها أزواجه لكون الخطاب في سابقها ولا حقها متوجها إليهن، ويرد عليه أن هذا المنع بمجرده بعد ورود تلك الروايات المتواترة من المخالف والمؤالف غير مسموع وأما السند (2) فمردود بما ستقف عليه في كتاب القرآن مما سننقل من روايات الفريقين أن ترتيب القرآن الذي بيننا ليس من فعل المعصوم حتى لا يتطرق إليه الغلط، مع أنه روى البخاري (3) والترمذي وصاحب جامع الاصول عن ابن شهاب عن خارجة بن زيد ابن ثابت أنه سمع زيد بن ثابت يقول: فقدت آية في سورة الاحزاب حين نسخت الصحف قد كنت أسمع رسول الله يقرء بها، فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الانصاري (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه) فألحقناها في سورتها من المصحف ، فلعل آية التطهير أيضا وضعوها في موضع زعموا أنها تناسبه، أو أدخلوها في سياق مخاطبة الزوجات لبعض مصالحهم الدنيوية، وقد ظهر من الاخبار عدم ارتباطها بقصتهن، فالاعتماد في هذا الباب على النظم والترتيب ظاهر البطلان. الاخضر قول المجلسي طاب ثراه و الازرق قول علماء السنة و الصحابة وكما قلنا لكم سابقاً أن الترتيب أجتهادي من الصحابة و سنعيد قول ابن حجر : فتح الباري لأبن حجر قد قال وقال القاضي عياض في شرح حديث حذيفة أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ في صلاته في الليل بسورة النساء قبل آل عمران : هو كذلك في مصحف أبي بن كعب ، وفيه حجة لمن يقول إن ترتيب السور اجتهاد وليس بتوقيف من النبي صلى الله عليه وسلم وهو قول جمهور العلماء واختاره القاضي الباقلاني قال : وترتيب السور ليس بواجب في التلاوة ولا في الصلاة ولا في الدرس ولا في التعليم فلذلك اختلفت المصاحف ، فلما كتب مصحف عثمان رتبوه على ما هو عليه الآن ، فلذلك اختلف ترتيب مصاحف الصحابة . (14/202) فتح الباري لأبن حجر قد قال : نعم ترتيب بعض السور على بعض أو معظمها لا يمتنع أن يكون توقيفا وإن كان بعضه من اجتهاد بعض الصحابة (14/202) وكذلك ترتيب الايات انظروا اول الموضوع تحت البحث عن المجلسي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025