![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ثم هذه اقتباس:
اقتباس:
هذا كان ردك للهروب من الإحابة اقتباس:
اقتباس:
وماذا عن إفاداتي الإثنتين هل صدمت بهما أم ماذا؟ وهذه الروايات التي اتيت بها دون سند اقتباس:
اقتباس:
والآن هذا هو الحوار الذي دار بيننا حيث هربت أولا ثم أتيت بروايات دوت سند وتركتني ثلاث صفحات هروبا مني وقمت تتحاورت مع الأخوة الموالين وبعد أن القموك الحجر رجعت لتحفظ ماء وجهك بالعود لي ثانيا فانا أطالبك أولا بالرد على مشاركاتي ومن ثم نكمل الحوار |
اقتباس:
وهل رايتنا نحجك بكتبنا حتى تحجنا بكتبكم عجبا والله إن مذهباً يثبت نفسه من كتب خصمه أحق أن يتبع ، وإن مذهبا يحتج عليه بما في كتبه فيلجأ للتأويل والتحوير أحق أن يتجنب عنه |
اقتباس:
وهل يعقل لمن تعترف هي بنفسها أنها أحدثت بعد رسول الله ص أن تكون لها تلك المنزلة التي نالتها أمهات المؤمنين الأخريات رضي الله عنهن قال ابن حجر: وأخرج هذا أحمد وأبو يعلى والبزار، وصححه ابن حبان والحاكم، وسنده على شرط الصحيح. فتح الباري ج 13 ص 45 ابن أبي شيبة: حدثنا أبو أسامة قال حدثنا إسماعيل عن قيس قال: قالت عائشة لما حضرتها الوفاة: ادفنوني مع أزواج النبي عليه السلام فإني كنت أحدثت بعده حدثا. المصنف ج 8 ص 708 |
مما تقدم فإن لعائشة ضعفين من العذاب فقد قال الله تعالى: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ). قال ابن الجوزي: قوله تعالى (من يأت منكن بفاحشة مبينة) أي بمعصية ظاهرة، قال ابن عباس: يعني النشوز وسوء الخلق (يضاعف لها العذاب ضعفين) أي يجعل عذاب جرمها في الآخرة كعذاب جرمين كما أنها تؤتى أجرها على الطاعة مرتين، |
اقتباس:
اتمنى ان تقرا القران بتمعن و بشكل حيادي... (((((الايات كلها قبل التخيير)))))) ... و الدليل الواضح للجميع ,,,قوله تعالى (يا ايها النبي قل لازواجك...)).. فالله يامر النبي بان يعمل شي ((في المستقبل ))و هو تخيير امهات المؤمنين.. كقوله تعالى ((قل هو الله احد)),,,اي قل لكفار قريش ((في المستقبل )) ان الله واحد.. و اعني بالمستقبل المستقبل القريب فالرسول ينفذ اوامر الله حالما تصله ... و راجع معلوماتك باللغة العربية و ستعرف ان الامر يتتطلب تنفيذا ((في المستقبل))... و بما ان الاية كانت قبل التخيير فما ذكرته الاية ليست هو احكام لما سينتج بعد التخيير... ((ان كنتن تردن الحياة الدنيا.....)) فنتيجة هذا الخيار هو الطلاق ((اسرحكن سراحا جميلا)).. و المعلوم ان النبي لم يطلق و لا واحدة فهذا يدل ان و لا واحدة من نساء النبي اختارت هذا الخيار و الا لطلقها امتثالا لامر الله ... و اما الخيار الثاني ((تردن الله و رسوله ...)) اي اللاتي سيخترن الله و الرسول و الدار الاخرة,,فلهن الاجر العظيم ,,,,و قال تعالى ((منكن )) استثناءا لمن سيختار الحياة الدنيا .... هذه الاحتمالات التي ذكرتها الاية.... و لكن بما ان جميع نساء المؤمنين اخترن الله و رسوله فلا ينطبق الا حكم من اخترن الله ورسوله ,, الا و هو الاجر العظيم ....... و اما بالنسبة للفظ ((منكن)) فانا ساوضحه لك.. مثال : معنا 20 طالب و لدينا لعبتان كرة القدم و كرة الطائرة... نقول من يريد لعب كرة القدم يذهب لملعب كرة القدم و من يريد لعب كرة الطائرة من الطلاب الباقين يذهب لملعب الطائرة .... و لله المثل الاعلى ف((منكن )) هي استثناء لمن سيخترن الحياة الدنيا ... و الله تعالى اعلى و اجل و اعلم.... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف نجي لمستحيل اولا اقتباس:
الله هنا لم يامر رسوله بان يطلق التي تختار الدنيا فقرا بتامل وأذ كان الله يامر فلماذا لم يطلق نوح ولوط زوجاتهم ... وسؤالي واضح للمحسنات منكن اي هناك محسنات وهناك مسئيات وانصحك ان لا تستخدم الانشائيات كثيرا فاني اعدها نياح ثكالى . اقتباس:
الحاكم النيسابوري - المستدرك - كتاب الطلاق - رقم الصفحة : ( 2797 ) 2748 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا الخضر بن أبان الهاشمي ، ثنا يحيى بن آدم ، ثنا يحيى بن زكريا إبن أبي زائدة ، عن صالح بن صالح ، عن سلمة بن كهيل ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ( ر ) ، عن عمر ( ر ) : أن رسول الله (ص) طلق حفصة ثم راجعها ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه. نرجع الى الجاهل بندر اقتباس:
الله يقول للمحسنات وانته تقولي كلهن محسنات الله يقولن منكن وانت تقول كلهن ؟!!!!! ياعزيزي عندنا اسانيدنا لكن بجهلكم تقيسون مبانيكم على مبانينا ؟! فماذا نفعل لجهله ؟!!!!1 اقتباس:
لا ادري لماذا تعيد وتكرر السؤال نفسه وقد اجبناك وهي لجميع نساء النبي لان الايه ليست للتبعيض كما تدعون ..لكن لا ضير هذه المره وساتي بتفسير هذه الايه من تفسير السعدي وان احببت اتيك تفاسير بقيه العلماء واهل العلم تفسير السعدي رتب الأجر على وصفهن بالإحسان ، لأنه السبب الموجب لذلك ، لا لكونهن زوجات الرسول فإن مجرد ذلك ، لا يكفي بل لا يفيد شيئا مع عدم الإحسان . فخيرهن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك ، فاخترن كلهن الله ورسوله ، والدار الآخرة ، لم يتخلف منهن واحدة ، رضي الله عنهن . وفي هذا التخيير فوائد عديدة : منها : الاعتناء برسوله ، والغيرة عليه ، أن يكون بحالة يشق عليه كثرة مطالب زوجاته الدنيوية . منها : سلامته صلى الله عليه وسلم ، بهذا التخيير من تبعة حقوق الزوجات ، وأنه يبقى في حرية نفسه ، إن شاء أعطى ، وإن شاء منع شوف ما تحته خط كم مره اقولك لا تنسخ بدون فهم يعني اللرسول مخير يطلق او لا يطلق وهذا قولي منذ البدايه ويبدد استدلالك على ان الرسول لم يطلقهن اذان كلهم على خير اقتباس:
أهرب من صحيح البخاري وقول عمر إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ، وإن تظاهرا عليه فإن الله مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهيرا ( التحريم/ 4 ) صحيح البخاري - تفسير القرآن - إن تتوبا إلى الله - رقم الحديث 4534 ) - حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد قال سمعت عبيد بن حنين يقول سمعت إبن عباس يقول : كنت أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله (ص) فمكثت سنة فلم أجد له موضعا حتى خرجت معه حاجا فلما كنا بظهران ذهب عمر لحاجته فقال أدركني بالوضوء فأدركته بالإداوة فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعا فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا قال إبن عباس فما أتممت كلامي حتى قال عائشة وحفصة . والان السؤال نفسسسسسة أذ كانت جميع نساء النبي على خير لماذا جائت الايه للمحسنات منكن ؟!!!! نريد جواب مختصر مفيد ومساكين يا ابناء السنه في كل موضوع تبقون تجادلون ولا تجيبون عن الاسئله واما عن صخل السنه عفوا اسد السنه بندر صحاحك في مزبله مكتبي في البيت لهذا كل مافيه ليس حجة علي وسلملي على الاعمش ومسروق هههههههههه يلله يا المستحيل جاوب على قدر سؤالي |
اقتباس:
على مهلك ... اولا : من خلال حواري معك اكتشفت انك تخلط الشرائع و الايات و الاحاديث و تمزجها بمقادير مغلوطة لكي تثبت صحة الخطا التي تتبناه.... ثانيا : قال تعالى :((فتعالين امتعكن و اسرحكن سراحا جميلا )) اسال نفسك ما معنى اسرحكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و لكي يتضح معنى اسرحكن ,,اقرا الخيار الثاني ((ان كنتن تردن الله و رسوله .....)) يعني اذا كنتن تردن الحياة الدنيا يسرحكن الرسول ,,,و اذا تردن البقاء مع الرسول فلكن اجر عظيم.. لكنك تعود و تسال لماذا لم يامر الله نوح و لوط بتطليق زوجاتهم ؟؟؟ لكني اقول لك :اذهب و اسال من سن الشرائع و لا تسالني انا ... و للتوضيح قل لي لماذا لا نقتل انفسنا عندما نتوب؟؟؟؟ و اما شان كلمة ((منكن )) فاودك ان تعرف اني اكره اعادة الكلام و ستجد الاجابة بالمشاركة السابقة ,,,و هي واضحة جدا و لا تحتاج الا قليل من التركيز.... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
ام ان الاثنين متعاضدين متكاملين ؟!!! ويتضح من قولك هذا مدى جهلكم عزيزي .. اقتباس:
فاجب يا زميلي اقتباس:
اذهب واسال من سن الشرائع ؟! هههههههههههههههههههههههههه اقتباس:
وعلى تدليسك اجيب كذلك .========================= مثال : معنا 20 طالب و لدينا لعبتان كرة القدم و كرة الطائرة... نقول من يريد لعب كرة القدم يذهب لملعب كرة القدم و من يريد لعب كرة الطائرة من الطلاب الباقين يذهب لملعب الطائرة .... طيب جميل جدا هناك 10 يلعبون القدم و 10 اخرين يلعبون الطائره يعني في نساء تختار الاخره وفي تختار الدنيا اقتباس:
وهذا ما اقوله انا ان بعض نساء النبي هن ليسن على خير |
السلام عليكم ....
لا ادري ما بال الاخ النجف الاشرف في كل مره ناتيه بدليل مقنع لا يقتنع فالموضوع اخذ اكثر من وقته ولكن لا باس لاننا نبذل كل ما نستطيعه بالدفاع عن امهاتنا زوجات الرسول عليه الصلاه والسلام ...وقلت لعل الافضل اذهب الى كتبهم وكانت فرصه ان سيرفر المنتدى موشغال امس ووجدت تفسير القمي والكافي لعل الله يهدي النجف الاشرف .. في تفسير القمي،: في قوله تعالى: «يا أيها النبي قل لأزواجك» كان سبب نزولها أنه لما رجع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من غزوة خيبر و أصاب كنز آل أبي الحقيق قلن أزواجه أعطنا ما أصبت فقال لهن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قسمته بين المسلمين على ما أمر الله عز و جل فغضبن من ذلك، و قلن: لعلك ترى أنك إن طلقتنا أن لا نجد الأكفاء من قومنا يتزوجونا؟. فأنف الله عز و جل لرسوله فأمره أن يعزلهن فاعتزلهن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في مشربة أم إبراهيم تسعة و عشرين يوما حتى حضن و طهرن ثم أنزل الله عز و جل هذه الآية و هي آية التخيير فقال: «يا أيها النبي قل لأزواجك إلى قوله أجرا عظيما» فقامت أم سلمة أول من قامت فقالت: قد اخترت الله و رسوله فقمن كلهن فعانقنه و قلن مثل ذلك الحديث. أقول: و روي ما يقرب من ذلك من طرق أهل السنة و فيها أن أول من اختارت الله و رسوله منهن عائشة. و في الكافي، بإسناده عن داود بن سرحان عن أبي عبد الله (عليه السلام): أن زينب بنت جحش قالت: يرى رسول الله إن خلى سبيلنا أن لا نجد زوجا غيره و قد كان اعتزل نساءه تسعة و عشرين ليلة فلما قالت زينب الذي قالت بعث الله جبرائيل إلى محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: «قل لأزواجك» الآيتين كلتيهما فقلن: بل نختار الله و رسوله و الدار الآخرة وفي تفسير الاصفي و ان كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فان الله اعد للمحسنات منكن اجرا عظيما» . استحقر دونه الدنيا وزينتها . ورد: «ان زينب بنت جحش قالت لرسول اللهصلى الله عليه وآله: لا تعدل وانت رسول الله! وقالتحفصة: ان طلقتنا وجدنا اكفائنا من قومنا . فاحتبس الوحي عن رسول اللهصلى الله عليه وآله عشرين يوما ، قال: فانف الله لرسوله ، فانزل هذه الآية . قال: فاخترن الله ورسوله ولم يكن شيء ، ولو اخترن انفسهن لبن (45) » (46) .والقمي: اصاب غنيمة ، فقلن ازواجه: اعطنا ما اصبت ، فقال: قسمته بين المسلمين على ما امر الله ، فغضبن من ذلك ، وقلن: لعلك ترى انك ان طلقتنا ان لا نجد الاكفاء من قومنا يتزوجونا! فانف الله عزوجل لرسوله ، فامره ان يعتزلهن،تسعة وعشرين يوما حتى حضن وطهرن ، ثم انزل الله هذه الآية ، وهي آية التخيير ، فقامت ام سلمة اول من قامت ، فقالت: قد اخترت الله ورسوله ، فقمن كلهن ، فعانقنه ، وقلن مثل ذلك ، فانزل الله: "ترجي من تشاء منهن وتؤوي اليك من تشاء" الآية (47) ،فهذه الآية مع هذه ; وقد اخرت عنها في التاليف (48) .ورد: «انما هذا شيء كان لرسول اللهصلى الله عليه وآله خاصة ، امر بذلك ففعل ، ولو اخترن انفسهن لطلقهنوفي اصول الكافي واما قوله عزوجل : يا ايها النبى قل لازواجك ان كنتن تردن الحيوة الدنيا إلى قوله تعالى اجرا عظيما فانه كان سبب نزولها انه لما رجع رسول الله صلى الله عليه واله من غزوة خيبر وأصاب كنز آل أبى الحقيق قلن أزواجه اعطنا ما أصبت فقال لهن رسول الله صلى الله عليه واله قسمته بين المسلمين على ماأمرالله عزوجل ، فغضبن من ذلك وقلن : لعلك ترى انك ان طلقتنا ان لا نجد الاكفاء من قومنا يتزوجونا ؟ فأنف الله عزوجل لرسوله فأمره ان يعتزلهن فاعتزلهن رسول الله صلى الله عليه واله في مشربة ام ابراهيم تسعة وعشرين يوما حتى حضن وطهرن ، ثم انزل الله عزوجل هذه الاية وهى آية التخيير ، فقال : ( يا ايها النبى قل لازواجك ان كنتن تردن الحيوة الدنيا وزينتها فتعالين امتعكن ) إلى قوله تعالى : ( اجرا عظيما ) فقامت ام سلمة أول من قامت فقالت : قد اخترت الله ورسوله فقمن كلهن فعانقنه وقلن مثل ذلك ، فأنزل الله عزوجل : ( ترجى من تشاء منهن وتؤوى اليك من تشاء ) فقال الصادق عليه السلام : من آوى فقد نكح ومن أرجى فقد طلق ، وقوله عزوجل : ( ترجى من تشاء منهن ) مع هذه الاية قوله عزوجل : ( يا ايها النبى قل لازواجك إن كنتن تردن الحيوة الدنيا وزينتها فتعالين امتعكن واسرحكن سراحا جميلا وان كنتن تردن الله ورسوله والدار الاخرة فان الله اعد للمحسنات منهن اجرا عظيما ) وفي الكافى حميد عن ابن سماعة عن ابن رباط عن عيص بن القاسم عن أبى عبدالله عليه السلام قال : سألته عن رجل خير امرأته فاختارت نفسها بانت ؟ قال : لا انما هذا شئ كان لرسول الله صلى الله عليه واله خاصة ، أمر بذلك ففعل ، ولو اخترن أنفسهن لطلقهن وهو قول الله عزوجل ( قل لازواجك ان كنتن تردن الحيوة الدنيا وزينتها فتعالين امتعكن ) واسرحكن سراحا جميلا حميد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد وابن رباط عن أبى ايوب الخزاز قال : قلت لابى عبدالله عليه السلام : انى سمعت أباك يقول : ان رسول الله صلى الله عليه واله خير نسائه فاخترن الله ورسوله فلم يمسكهن على طلاق ، ولو اخترن أنفسهن لبن ، فقال : ان هذا حديث كان يرويه أبى عن عائشة وما للناس والخيار ؟ انما هذا شئ خص الله به رسول الله صلى الله عليه واله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:04 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025