![]() |
اوكي كلامك صح ( بس ياهل ترى الصلاه على السجاده حرام واذا كان حرام اعطيني الدليل )
وكون ان الرسول ماصلى على سجاده مايصير نحرم الصلاه على السجاده لكن الافضل الصلاه على الخمره اقتداء بالرسول (( عندك تعليق على كلامي )) |
اقتباس:
ولكن الم تنسي حديثكم المشهور جدا جدا ( إن كل محدثة بدعة وإن كل بدعة ضلالة...) قال تعالى "وذكر ان الذكرى تنفع المؤمنين" وفقكم الله لما يرضاه تسجيل متابعه |
اقتباس:
( كل بدعة ضلاله زي ماقال اخووووي ) ع حد قول علمائك ولكن سؤالي الاهم .. ياترى لماذا النبي أمــــــــــــــر صحابته بالسجود ع التراب ؟ ( الله ورسوله لايأمرون بشي الا لحكمه ) فكون اصل التراب من الارض فهو طاهر ( اذن السجود يكون ع مكان طاهر ) اما السجود على شي اصله نجس ( وهو الحيوان الميت ) هنــــا المشكله اختي .. فقد امرنا بالصلاة على الاصل الطاهر وليس الاصل النجس واكرر واقولتس .. لو كان الرسول اراد لامته ان تصلي ع القمــــــــــاش لما نهى اصحااااااااابه المصنف لعبد الرزاق( خالد الجهني قال : رأى النبي ( ص ) صهيبا يسجد كأنه يتقي التراب فقال له النبي : ترب وجهك يا صهيب ). كنز العمال(عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : رأى النبي ( ص ) غلاما لنا يقال له أفلح ينفخ إذا سجد فقال : يا أفلح ترب ). ارشاد الساري(قال ( ص ) لمعاذ : " عفر وجهك في التراب ". انظري جاء اسلوب الرسوووووووووووووووووووووووول بالامر ؟ ( يعني الامر لايكون الا في الواجب الشرعي ) فلو اقرهم رسول الله ع فعلهم لقلنا انه جائز .............. ولكن لايوجد حديث واحد اقر رسول الله اصحابه بالصلاة ع القماش بل كان يمنعهم من ذلك اقتباس:
نعم اخالفك .. فالرسووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ول امر بالسجود ع شي معين .. واذا سجدتي على شي مخالف ( تكوني خالفتي امره ) |
اتفق العلماء على أن الأفضل للمصلي أن يباشر الأرض بجبهته ويديه عند السجود إلا من عذر .
وقد اختلفوا في وجوب ذلك ، فذهب الإمام الشافعي إلى وجوبه ، وذهب جمهور العلماء إلى أنه مستحب فقط وليس واجباً . قال النووي رحمه الله مبينا مذاهب الفقهاء في ذلك : " فرع في مذاهب العلماء في السجود على كمه وذيله ويده وكور عمامته وغير ذلك مما هو متصل به ، قد ذكرنا أن مذهبنا : أنه لا يصح سجوده على شيء من ذلك ، وبه قال داود وأحمد في رواية . وقال مالك وأبو حنيفة والأوزاعي وإسحاق وأحمد في الرواية الأخرى : يصح ، قال صاحب التهذيب : وبه قال أكثر العلماء . واحتج لهم بحديث أنس رضي الله عنه قال : ( كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شدة الحر ، فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض يبسط ثوبه فيسجد عليه ) رواه البخاري ومسلم ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم مطير وهو يتقي الطين إذا سجد بكساء عليه يجعله دون يديه ) رواه ابن حنبل في مسنده . وعن الحسن قال : " كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجدون وأيديهم في ثيابهم ويسجد الرجل على عمامته " رواه البيهقي " . وقال : " العلماء مجمعون على أن المختار مباشرة الجبهة للأرض " انتهى من "المجموع" (3/397- 400) . وقال ابن قدامة رحمه الله : " ولا تجب مباشرة المصلي بشيء من هذه الأعضاء . قال القاضي : إذا سجد على كور العمامة أو كمه أو ذيله ، فالصلاة صحيحة رواية واحدة . وهذا مذهب مالك وأبي حنيفة . وممن رخص في السجود على الثوب في الحر والبرد : عطاء وطاوس والنخعي والشعبي والأوزاعي ومالك وإسحاق وأصحاب الرأي . ورخص في السجود على كور العمامة : الحسن ومكحول وعبد الرحمن بن يزيد . وسجد شريح على برنسه " انتهى من "المغني" (1/305) . وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : إذا سجد المصلي وجعل عمامته وقاية بينه وبين الأرض فما حكم صلاته ؟ فأجاب : " صلاة ذلك المصلي صحيحة ، ولكن لا ينبغي أن يتخذ العمامة وقاية بينه وبين الأرض إلا من حاجة ، مثل : أن تكون الأرض صلبة جدا ، أو فيه حجارة تؤذيه ، أو شوك ففي هذه الحال لا بأس أن يتقي الأرض بما هو متصل به من عمامة ، أو ثوب لقول أنس بن مالك رضي الله عنه : ( كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم في شدة الحر فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض بسط ثوبه فسجد عليه ) . فهذا دليل على أن الأولى أن تباشر الجبهة مكان السجود ، وأنه لا بأس أن يتقي الإنسان الأرض بشيء متصل به من ثوب ، أو عمامة إذا كان محتاجا لذلك لحرارة الأرض ، أو لبرودتها ، أو لشدتها ، إلا أنه يجب أن يلاحظ أنه لابد أن يضع أنفه على الأرض في هذه الحال ، لحديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أمرت أن أسجد على سبعة أعظم : على الجبهة وأشار بيده إلى أنفه ، والكفين ، والركبتين ، وأطراف القدمين ) " انتهى . |
لكن عند تصفحي لموقع من المواقع وجدت الاتي (( وياليت تفسرينلي معناه )) وهو لموقع من المواقع الشيعيه ::
(( السؤال 399: هل يجوز السجود على السجاد في المسجد النبوي ام لا ؟ الجواب : يجوز اذا اقتضته التقية ولا يجب التخلص منها بالذهاب إلى مكان آخر ، كما لا يجب تأخير الصلاة إلى زوال موجب التقية . (( يعني يجوز اصلي ع السجااااد تقيه وقيسي معنى التقيه هاذي على (( يتقي التراب )) اتمنى يكون المعنى وصل |
اقتباس:
اول شي لاتجيبين لي روايات ابن عثيمين ولا امثاله .. مابعد يجي اليوم اللي ناخذ اراء جهلة القووووم اقتباس:
تناقضين نفستس شوله الله العالم :) ثاني شي .. ( لغتك العربيه يبالها شوووي شغل الشيعي ياااقلب امتس .. لاراح الحرم او المدينه .. ع قولتس .. كلشي يراقبنوهـ فيه حتى صلاته ... التقيه .. انوهـ يصلي مثل غيره .. ومايبين نفسه انوهـ شيعي .. اما يتقي التراب ( روحي دوري معنأها في الوافي ) هااااع :) وانا سبق وقلتس لتس .. شوله اسمكم سنه وجماعه ( اذا افعال الرسول واقواله مب مهمه عندكم ) يعني الزبده .. الله يخلي ابن عثيمين ,, وابن باز لتس والله يخلي لنا رسولنا واهل بيته :) |
اقتباس:
|
عبد محمد .. في اشياء مشااركات ماهي بالموضوع ؟ وش اللي صاير
|
http://www.johod.com/~hajr/hajrvb/sh...hp?t=402757982
وثاني شي انا قلتلك من اول يجوز الصلاه على السجاد يعني مو حرااام وانتو اللي تحرمونه مو انا ((أنس بن مالك رضي الله عنه : ( كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم في شدة الحر فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض بسط ثوبه فسجد عليه ) (( وهذا حديث يعني احنا نطبق السنه ولا في اعتراض على الحديث )) (( لغتك العربيه يبالها شوووي شغل )) طيب ياسيبويه |
اقتباس:
أخت الأثنا عشريه هذا شيء مو جديد هذا ديدنهم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025