![]() |
اين سيبويه العصر اهل السنة والجماعة؟ هرب بعدما إنتهى كل ما نسخه |
يرفع للوهابية لنرى إن كان صحيحهم صحيح أم لا؟ |
اتهام رسول الله انه مخرف لايعلم مايقول
اي جراءة وطعن اكثر من هذا الطعن ( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا ) العجب انهم يقولون لقد رضى الله عنهم حتى لو اتهموا نبي الله انه يهذي؟؟ بارك الله فيك اخي الكريم |
دين أوهن من بيوت العنكبوت للاسف يبطل دينهم من مصادرهم أشكرك أخت موالية شيعية على هذا الحضور المفيد |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تستشهد في هذا الموضوع على حادثة (رزية الخميس) أولاً: قد اوردت كما تفضلت هذه الروايات الموجودة في صحيح البخاري، كما وردت في صحيح مسلم، ومسند الإمام أحمد، وبعض هذه الروايات التي استشهدت بها لم يذكر فيها اسم عمر، ولعل القارئ يعيد قراءة الأحاديث ليظهر ذلك له جليا، ولم يذكر اسم عمر إلا في 3 روايات. ثانياً: ما ثبت قوله من عمر رضي الله عنه في الروايات الثلاث التالي: (قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا) (فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله) (قال عمر إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله) وما عداها من الروايات ذكر لفظ (قالوا) مما يثبت أن ما قاله عمر لم يكن منه قول (هجر). ثالثاً: الروايات التي ذكر فيها (الهجر) لم يذكر فيها اسم عمر رضي الله عنه، وجميعها أتت بصيغة الجمع: (فقالو هجر رسول الله صلى الله عليه وسلم) ( فقالوا ماله أهجر استفهموه ) (فقالوا ما شأنه أهجر) وهذا يثبت أن ألفاظ الهجر لم تكن من قول عمر رضي الله عنه لكون بعض الروايات بينت ما قاله وأن صيغ الهجر جاءت بلفظ قالوا وعمر مفرد، كما أنها جميعا لم يرد فيها اسم عمر. رابعاً: هذه الروايات لاتدعم القول بالمؤامرة على علي رضي الله عنه وإبعاده عن الخلافة، فلم تكن هذه المرة الأولى التي رغب فيها النبي صلى الله عليه وسلم بكتابة كتاب لاستخلاف إمام للمسلمين وكان يريد استخلاف أبو بكر، (ادعي لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا فإني أخاف أن يقول قائل ويتمنى متمن : أنا أولى ! ويأبى الله عز وجل والمؤمنون إلا أبا بكر) حديث صحيح في البخاري ومسلم والألباني وروي في غيرهما. خامساً: لو سلمنا بأن ذلك صحيح فهل عمر رضي الله عنه والعياذ بالله غالب على أمر الله وأمر نبيه وأمر آل البيت، ويرضى بذلك غيرهم من الصحابة، يقول الله تعالى: (يأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس) سادساً: من أين أتت هذه الفكرة التي ولدت وكبرت لتشعل جذوة الفرقة بين المسلمين يرى القمي والنوبختي: أن عبدالله ابن سبأ هو أول من أظهر الطعن في أبوبكر وعمر وتبرأ من الصحابة، وكبرت الشبهة وتناقلتها الأقلام لتعظمها وتغذيها وتسمنها. أخيراً نحن لا نقول بأن خلافة أبوبكر شرط في الدين الرسول صلى الله عليه وسلم كان يثق ويحب بصاحبه أبا بكر إلا أنه جعلها شورى بين المؤمنين ( وأمرهم شورى بينهم). |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا عابر مسكين انت الطبقات الكبرى لابن سعد 2 : 242 دار صادر ـ بيروت . أخبرنا يحيى بن حماد، أخبرنا أبو عوانة عن سليمان، يعني الأعمش، عن عبد الله بن عبد الله عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال: اشتكى النبي، صلى الله عليه وسلم، يوم الخميس، فجعل يعني بن عباس، يبكي ويقول يوم الخميس وما يوم الخميس! اشتد بالنبي، صلى الله عليه وسلم، وجعه فقال: ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا، قال: فقال بعض من كان عنده إن نبي الله ليهجر! قال فقيل له ألا نأتيك بما طلبت؟ قال: أوبعد ماذا؟ قال: فلم يدع به. الحكم الإجمالي على السند: رجاله ثقات ، رجال الصحيحين ، إلاَّ عبد الله بن عبد الله الرازي وهو ثقة أو صدوق . تفصيل السند: عبد الله بن عباس (الراوي) صحابي من رجال البخاري ومسلم . وعنه سعيد بن جبير : تابعي ثقة ثبت من رجال البخاري ومسلم . وعنه عبد الله بن عبد الله الرازي : ثقة (الذهبي) أو صدوق (ابن حجر) . وعنه سليمان الأعمش : ثقة حافظ من رجالهما لكنه يدلس . وعنه أبو عوانة الوضاح بن عبد الله اليشكري : ثقة حافظ من رجالهما . وعنه يحيى بن حماد الشيباني : ثقة عابد من رجالهما . وعنه ابن سعد (صاحب الطبقات) : حافظ صدوق . وهذه الروايه صحيحه على شروطكم مع العلم ان كلمة غلبة الوجع اي يهذي اي يهجر لكن انتم تاذون رسول الله من اجل عمر الملعون اقتباس:
والان هل الامر شورى بعد رسول الله ؟! نريد جواب واضح بدون لف ودوران ولعن الله عمر ابن الخطاب وحزبه حزب الشيطان |
اقتباس:
سداجة حتى الحثالة أستدل عليك بكتبك فتراوغ ولجهلك الزايد باصل الحوار تستدل علي بكتبكم ومتى كنت أنا أعترف بكتبكم حتى تجعلها حجة علي اقتباس:
|
اقتباس:
أخي الكريم ...... وهل الرواية هنا ذكرت لفظ ( الهجر) صادرة من عمر، ولعلك تعلم بأن المدينة كان بها من المنافقين وقد يكون لفظ (قالوا) يعود إليهم، فمصدره في روايات مجهول، أنا هنا لا أدافع عن عمر فقط بل أحاول أن ألغي الحقد الذي يعتمل في النفوس بهذه القصة التي أولت لأهداف المنافقين وأجج على ضوئها جذوة الحقد ووالكراهية بين المسلمين ، أحاول أيضاً أن أثبت أن الإمامة لم تكن إلا شورى بين المسلمين، الأدلة والشواهد على تثبتكم بهذه النصوص لإثبات أمور لاتتفق مع الواقع واهية، ولابد أن يتنازل الجميع عن فكرة دلالة هذه القصة على اغتصاب الامامة. وقد آلمني تأويلكم للأمر وكأن آل بيت رسول صلى الله عليه وسلم ضعفاء، وهم من أشجع الفرسان ومن أكابر القوم وأكثرهم هيبة في صدور العرب. اقتباس:
(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) أخي النجف .... مالذي تستشهد عليه في هذا الحديث هو لايحمل أي دلالة على عمر أو اغتصاب الخلافة |
اقتباس:
أما دلالة أن الخلافة شورى بين المسلمين، هو عدم استخلاف النبي صلى الله عليه وسلم لأحد، رغم أن الحديث الذي استشهدت به على أن الرسول صلى الله عليه وسلم يظهر أنه أراد استخلاف أبوبكر وكان ذلك قبل مرضه، وكذلك أمره بأن يصلي بالناس في مرضه صلوات الله عليه وسلامه. إلا أنه في نهاية جعلها لشورى، وذلك أدعى لصفاء النفوس. |
اقتباس:
الرسول لا ينطق عن الهوى كيف يعرض عنه وبعدها يختاره خليفة؟ ( إعراض النبي ( ص ) عن مشورة أبوبكر ) عدد الروايات : ( 11 ) صحيح مسلم- الجهاد والسير - غزوة بدر - رقم الحديث : ( 3330 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - حدثنا أبو بكر بن ابى شيبة حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن انس ان رسول الله (ص) شاور حين بلغه اقبال ابى سفيان قال فتكلم أبو بكر فاعرض عنه ثم تكلم عمر فاعرض عنه فقام سعد بن عبادة فقال ايانا تريد يا رسول الله والذى نفسي بيده لو امرتنا ان نخيضها البحر لاخضناها ولو امرتنا ان نضرب اكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ......... مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 12819 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - حدثنا عبد الصمد حدثنا حماد عن ثابت عن أنس أن رسول الله (ص) شاور الناس يوم بدر فتكلم أبو بكر فأعرض عنهثم تكلم عمر فأعرض عنه فقالت الأنصار يا رسول الله إيانا تريد فقال ......... مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 13207 ) - حدثنا عفان حدثنا حماد عن ثابت عن أنس بن مالك أن رسول الله (ص) شاور حيث بلغه إقبال أبي سفيان قال فتكلم أبو بكر فأعرض عنه ثم تكلم عمر فأعرض عنه فقال سعد بن عبادة إيانا يريد رسول الله والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحار لأخضناها ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا قال حماد قال سليم عن إبن عون عن عمرو بن سعيد البغماد فندب رسول الله (ص) الناس فانطلقوا حتى نزلوا بدرا ووردت عليهم روايا قريش وفيهم غلام أسود لبني الحجاج فأخذوه وكان أصحاب النبي (ص) يسألونه عن أبي سفيان وأصحابه فيقول ما لي علم بأبي سفيان ولكن هذا أبو جهل بن هشام وعتبة بن ربيعة وشيبة وأمية بن خلف فإذا قال ذاك ضربوه فإذا ضربوه قال نعم أنا أخبركم هذا أبو سفيان فإذا تركوه فسألوه قال ما لي بأبي سفيان علم ولكن هذا أبو جهل وعتبة وشيبة وأمية في الناس قال فإذا قال هذا أيضا ضربوه ورسول الله (ص) قائم يصلي فلما رأى ذلك انصرف فقال والذي نفسي بيده إنكم لتضربونه إذا صدقكم وتتركونه إذا كذبكم قال وقال رسول الله (ص) هذا مصرع فلان غدا يضع يده على الأرض هاهنا وهاهنا فما أماط أحدهم عن موضع يد رسول الله (ص). الحاكم - المستدرك - كتاب معرفة الصحابة - رقم الصفحة : ( 5104 ) 5102 - حدثني علي بن حمشاد العدل ، ثنا إسحاق بن الحسن ، ومحمد بن غالب ، قالا : ثنا عفان بن مسلم ، ثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس ( ر ) ، أن رسول الله (ص) حين بلغه إقبال أبي سفيان فتكلم أبو بكر ( ر ) فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر ( ر ) فأعرض عنه ، فقال سعد بن عبادة : يا رسول الله ، والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخوض البحر لخضناه ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ، فندب رسول الله (ص) الناس فانطلقوا حتى نزلوا بدرا ، صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه . إبن أبي شيبه - المصنف - كتاب المغازي 36047 - حدثنا عفان , قال : حدثنا حماد بن سلمة , عن ثابت , عن أنس أن رسول الله (ص) شاور حيث بلغه إقبال أبي سفيان , قال : فتكلم أبو بكر , فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر ، فأعرض عنه , فقال سعد بن عبادة : إيانا تريد يا رسول الله , والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحر لأخضناها , ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا , قال : فندب رسول الله (ص) الناس , قال : فانطلقوا حتى نزلوا بدرا ووردت عليهم روايا قريش , وفيهم غلام أسود لبني الحجاج , فأخذوه , فكان أصحاب رسول الله (ص) يسألونه عن أبي سفيان وأصحابه , فيقول : ما لي علم بأبي سفيان , ولكن هذا أبو جهل وعتبة وشيبة وأمية بن خلف , فإذا قال ذلك ضربوه , قال : نعم أنا أخبركم , هذا أبو سفيان , فإذا تركوه سألوه , قال : ما لي بأبي سفيان علم , ولكن هذا أبو جهل وعتبة وشيبة وأمية بن خلف في الناس , فإذا قال هذا أيضا ضربوه , ورسول الله (ص) قائم يصلي , فلما رأى ذلك انصرف , قال : والذي نفسي بيده , إنكم لتضربونه إذا صدقكم , وتتركونه إذا كذبكم قال : وقال رسول الله (ص) : هذا مصرع فلان ، يضع يده على الأرض هاهنا وهاهنا , فما ماط أحدهم عن موضع يد رسول الله (ص). البيهقي - دلائل النبوة - باب ما جاء في دعاء النبي ( ص ) 894 - وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرني أبو عمرو بن أبي جعفر ، قال : أخبرنا الحسن بن سفيان ، قال : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، قال : حدثنا عفان ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس ، أن النبي (ص) شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان ، قال : فتكلم أبو بكر ( ر ) فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر ( ر ) فأعرض عنه ، فقام سعد بن عبادة فقال : إيانا تريد يا رسول الله صلى الله عليك ؟ والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحر لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ، قال : فندب رسول الله (ص) الناس فانطلقوا حتى نزلوا بدرا ، ثم ذكر الحديث في الغلام الأسود الذي أخذوه ، وقوله في مصارع القوم بمعنى رواية موسى ، أخرجه مسلم في الصحيح عن أبي بكر بن أبي شيبة ، هكذا وقع في هذه الرواية سعد بن عبادة ، وقال غيره : سعد بن معاذ. الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 45) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - عن أنس : أن النبي (ص) شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان ، فتكلم أبو بكر فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر فأعرض عنه ، فقام سعد بن عبادة فقال : إيانا تريد يا رسول الله ، والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحر لاخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ، قال : فندب رسول الله (ص) الناس فانطلقوا ، رواه أحمد ومسلم . المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 10) - رقم الصفحة : ( 423) 30021 - عن أنس قال : لما بلغ رسول الله (ص) إقفال أبي سفيان قال : أشيروا علي فقام أبو بكر فقال له : اجلس فقام عمر فقال له : اجلس فقام سعد بن عبادة فقال:إيانا تريد يا رسول الله فلو أمرتنا أن نخيضها البحر لاخضناها ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ذلك. إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 3) - رقم الصفحة : ( 321) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - حدثنا عفان ثنا حماد عن ثابت عن أنس بن مالك أن رسول الله (ص) شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان قال : فتكلم أبو بكر فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر فأعرض عنه ، فقال سعد بن عبادة ، إيانا يريد رسول الله (ص) والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحار لاخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ......... ورواه مسلم عن أبي بكر عن عفان به نحوه . وقد روى إبن أبي حاتم في تفسيره وإبن مردويه . إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 2) - رقم الصفحة : ( 394) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - وقال أحمد أيضا : حدثنا عفان ، حدثنا حماد ، عن ثابت ، عن أنس بن مالك ، أن رسول الله (ص) : شاور حين بلغه إقبال أبى سفيان ، قال : فتكلم أبو بكر فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر فأعرض عنه ، فقال سعد بن عبادة : إيانا يريد رسول الله (ص) ، والذى نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحار لاخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ....... ورواه مسلم عن أبى بكر ، عن عفان به نحوه . الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1) - رقم الصفحة : ( 273) - حماد بن سلمة : عن ثابت ، عن أنس قال : لما بلغ رسول الله (ص) إقفال أبي سفيان قال : أشيروا علي . فقام أبو بكر ، فقال : اجلس . فقام سعد بن عبادة . فقال : لو أمرتنا يا رسول الله أن نخيضها البحر ، لاخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا . |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:58 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025