![]() |
اقتباس:
اعتقد جاوبت عليه |
ما المغزى من القصة؟؟؟؟
ليس فيها أي شيء سوى أن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر بشيء سيحصل.... ما اللذي تفتق عنه ذهنك من هذه القصة... اتحفنا |
لعن الله كل من حارب الامام علي و من شتم الايمام علي
ولعن الله كل من يترضه على من حارب الامام علي ومن شتمه |
شكرا جزيلا لك
|
اقتباس:
smilies/50.gif لولا علي لاهلك عمرsmilies/50.gif ههههههههههههههه |
اقتباس:
فقد قالت له: "يا بن أبي طالب، اشتملت شملة الجنين، وقعدت حجرة الظنين ـ .........ما كففت قائلاً، ولا أغنيت طائلاً، ولا خيار لي.. << لا أحفظ نص خرافتكم التي تتهمون بها الزهراء وعلي رضي الله عنهما جميعاً وحاشاهما هذا البهتان .. والشيعة ملعونون ؟؟ لأنهم هم من قتل الإمام:( هل هذا قصدك !!! عموما هذه وثيقة عبارة عن هدية من مجموعتي القيمة للوثائق http://al-samar.net/up2/wh_10917659.jpg القيصر |
بارك الله فيك ياقيصر
|
اقتباس:
كونك تقول بأن من قتل علي هم الشيعة فهؤلاء ليسوا بشيعة و إنما هم الخوارج الذين وقفوا بجانب معاوية و نحن شيعة علي عليه السلام و لسنا من أتباع شمر و معاوية و غيرهم لعائن الله عليهم و أما عن نص شتم الزهراء لعلي عليهما السلام ( كما تعدي ) فاذهب و احفظ النص جيداً ثم هات النص مع المصدر |
اقتباس:
قال تعالى : ( و قرن في بيوتكن ) فهل على المرأة أن تخرج إلى مكان كهذا في وضع كهذا!!!! ألم تكن قادرة على توجيه أتباعها للحرب؟؟؟ لماذا خرجت و ليس هناك فائدة من وجودها بساحة المعركة؟؟؟ |
اقتباس:
نعيد الاجابة تفضل والأمر بالاستقراء في البيوت لا ينافي الخروج لمصلحة مأمور بها، كما لو خرجت للحج والعمرة، أو خرجت مع زوجها في سفرة، فإن هذه الآية قد نزلت في حياة النبي صلّى الله عليه وسلّم، وقد سافر بهن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بعد ذلك، كما سافر في حجة الوداع بعائشة رضي الله عنها وغيرها، وأرسلها مع عبد الرحمن أخيها فأردفها خلفه، وأعمرها من التنعيم. وحجة الوداع كانت قبل وفاة النبي صلّى الله عليه وسلّم بأقل من ثلاثة أشهر بعد نزول هذه الآية، ولهذا كان أزواج النبي صلّى الله عليه وسلّم يحججن كما كن يحججن معه في خلافة عمر رضي الله عنه وغيره، وكان عمر يوكّل بقطارهن عثمان أو عبد الرحمن بن عوف، وإذا كان سفرهن لمصلحة جائزاً فعائشة اعتقدت أن ذلك السفر مصلحة للمسلمين فتأولت في ذلك |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025