![]() |
عَبثاً أُحاولُ كِتمانهُ فيطفحُ معَ موجاتِ الحنين..، |
الناصر ..
حكاية الالم في ميدان العشق حكاية لا متناهية , فيها يخالج الشعور , باللذة , بالنصر .. في حضرة المعشوق وهنا اترك لبدر شاكر السياب المجال ليحدثنا عن الالم .. لك الحمد مهما استطال العذاب ومهما استبد الالم لك الحمد ان الرزايا عطاء وان المصيبات بعض الكرم الم تعطني انت هذا الظلام واعطيتني انت هذا السحر فهل تشكر الارض قطر المطر وتغضب ان لم يجدها الغمام شهور طوال وهذي الجراح تمزح جنبي مثل المدى ولكن ايوب ان صاح صاح لك الحمد ان الرزايا ندى .. دمت ... |
على سوآحلِ العشقِ يغتسلُ المحبون..، يرومون لقاء الحبيبِ بلآ أدران..؛ ويُلقون على أعتابهِ بآلامِهم.. شاكينَ بُعدَ السفر وقلة الزاد وشوقاً للقائهِ يلهبُ بأرواحِهم |
يارَبِّي إني أتألَمْ ..؛ وَجعٌ يَتزايَد وَعِبادُكَ يُرسلونَ لي بَرقِيّةً جديدة..؛ بِفجيعةٍ كبيرَةً لاطاقَةَ لي بِها ..؛ ياربّي مسني الضُر وأنتَ أرحمُ الراحِمين . |
اقتباس:
ياربَي ما زلتُ منذُ عامٍ وأنا للآنِ أتألّم..! ؛ وعودةٌ للألم |
الله روحي
من صدك دنفطر عاهم والحزن والألم |
نعم أفطرنا يا غالية على همٍّ أقام بين الضلوع ؛ ومازالت الأكف يرفعها الأمل ليزيل الله الألم بالقرب منه ..؛ عامٌ ياربّي مرّ كلمحِ البصر ومازلتُ أتألم..! |
اقتباس:
وناجيتُكَ قُرب طورِ الحُسين.. وسبحتُك بتسابيحِ الواجدين وبكيتكَ بكاءَ الفاقدين ؛ حنانيك ردني اليك |
اقتباس:
أيْ ربّ ليتني ليت ..؛ |
أين من كانَ رفيق الألم ..!؟ أما زال يتألم ..!؟ ؛ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:17 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025