![]() |
السلام عليكم..
لن آتي بعد ان تشبعت بحب رسول الله ولآله وصحبه ليس من تربيتي ولا من نشأتي ولكن بفطرتي احبه لن آتي الان لأجيب على سؤال سخيف ليس من المفترض ان يسال حتى اهذا ما علمنا له الرسول اهذا ما جاهد لأجله عمره كله قالها الرجل ام لم يقلها فليس هذا سؤال من محب لرسول الله ثم انكم حتى الان لم تـأتوا بتلك الاشرطة التي تقولون انها موجودة ولا بدليل مباشر على ان محمد بن عبد الوهاب قالها او بن باز.. تعمقوا في التفكير في الكلام ثم اسألو هكذا سؤال وايا كانت الاجابة في لن تنتقص من حق رسول الله ابدا.. ثم وانه سلاما.. |
اقتباس:
عفوا !!! قصدك انو كلام علمائك ما فيه محاولة للانتقاص من حق رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ؟؟؟!!!!! سؤال آخر بعيدا عن قول علمائك ... ما رأيك انت هل يفيد رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) بعد وفاته ؟؟؟!!! أم أنّ حاله كباقي الأموات ؟؟؟!!! |
اقتباس:
نحن نريد الجواب منك بدون ديباجه ومقدما... فما هو جوابك أنت ؟؟ هل توافق تلك المقوله أم لا؟؟؟ اما نعم او لا وناقل الكفر ليس بكافر .. فان لم يعجبك السؤال فما حكمك بمن يعتقد بماجاء في السؤال؟؟؟ |
لان قالها محمد بن عبد الوهاب بنفس الصيغة المنقولة
فانا اعتبرها اسائة ادب مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فكان بئمكانه ايصال فكرته دون ان يسيئ الادب لرسول الله صلى الله عليه و سلم و يقارنه مع عصى او ما شابه ولاكن اتفق معه كل الاتفاق في فحوا كلامه {قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى }طه18 اما النبي صلى الله عليه و سلم هوى بشر بلغ الرسالة و توفي ولا يمكلك لنا ضر ولا رشدا الا بلاغ من الله و رسا لاته و قد انتهى التبليغ ولا نعتقد في النبي صلى الله عليه و سلم النفع و الضر الا بلسبب الذي سخره الله لاجله وهي اتباع سنته صلى الله عليه و سلم |
بالنسبة لمن ينكر هذه المقولة عن ابن عبد الوهاب ... هل معنى هذا أن علماء السنة الشيخ أحمد زيني دحلان والشيخ الزهاوي والشيخ أبو حامد الإستانبولي يكذبون ويدعون ذلك على الرجل ...؟؟؟ إما انهم يكذبون فمعنى هذا لا يصح إعتبارهم علماء أو أن كلامهم صحيح وعندها ما رأيكم في شيخكم أبن عبد الوهاب ؟؟؟ اقتباس:
كلام جميل ... ولكن عندي سؤال : هل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الآن يسمع كلامنا إذا خاطبناه ؟ |
اقتباس:
و عندما سئله عمر بن الخطاب عن ذالك قال وو الله يا عمر ((ما انت باسمع لي منهم)) حتى المتوفي في قبره يسمع(( طرق نعال الناس)) عندما يغادرون قبره بعد دفنه ولاكن كونه يسمع هذا يعني لا يعني انه يضر او ينفع |
اقتباس:
ما رأيك في الآية ( وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً ) الله تعالى يقول لو أن الرسول استغفر لنا فإن لإستغفاره السبب في توبة الله ورحمته علينا لو ان الرسول لا ينفع ولا يضر لما أمرنا أن نذهب إلى الرسول ليستغفر لنا .. ولا تقولوا هذا في حياته .. فالآية لم تخصص وكذا لفظ الرسول دلاله على إستمرار هذا العمل . |
إذا مات الرجل انقطع عمله إلا من ثلاث ولد صالح يدعو له أو صدقة جارية أو علم ينتفع به
الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن عساكر - المصدر: معجم الشيوخ - الصفحة أو الرقم: 1/432 خلاصة الدرجة: صحيح |
کذب كذب يعنى الان اليهودي الحي انفع من رسول الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
اسمعي يا انتِ ابراهيم عليه السلام قال (( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ))..!! لاحظي في الآية انه نسب الى نفسه المرض والى الله الشفاء مع ان المرض والشفاء كلاهما من الله ولكن هذا من حسن ادبه مع الله تعالى فلم ينسب الى الله انه يمرضه لكنه نسب الى الله النعمة والتي هي الشفاء ... اذا كان هذا حال الرسل والانبياء مع ربهم جلا في علاه .. فهذا يعني ان لكل مقام مقال هم ينتقون دائما الفاظهم بحيث لا يكون فيها اي سوء ادب مع الله مما يعني اننا يجب كذلك ان ننتقي الفاظنا فلا نسيء الادب على الله ولا حتى على الناس من رسل وانبياء صلاوات الله عليهم وسلامه ... فما بالك حين نتحدث عن محمد صلى الله عليه وسلم انا اعلم انه لو كان قالها فانه قد اراد ان يوصل فكرة معينة لكنه اختار الاسلوب والكلمات الخاطئة فهو يعلم ان الرسول بالنسبة الينا عظيم ميتا كان او حيا لكني معه في قوله لان الرسول صلى الله عليه وسلم ليس الاها حتى ندعوه و نطلب منه المغفرة فلقد مات ودفن في قبره لما نطلب المغفرة من الرسول طالما ان الله موجود معنا الم يقل الله تعالى { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ } الله اقرب الينا مما سواه فان كنا سندعو فلندعوه هو والميت ميت حتى ولو كان رسولا.. عذرا للاطالة.. ثم وانه السلام عايكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:23 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025