![]() |
اقتباس:
إذا ماذا يقول الوهابية هذا البخاريهم الذي لا يأتي اليه الباطل من قدامه ولا من خلفه |
يرررررررررفع رفع الله قدر الموالين
|
يررررررررفع للمطبلين في منتدياتهم
|
اقتباس:
اللهمـ صليـِ على محمد والـ محمد ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه عيل طلعـ ابويكر مو هو يلي بالغار وطول الوقتـ معورين راسنا ... فضيله وفضيله هع هذا الي عندك ... لو انتوا اصحاب حجه ودليل ماتقعدوا تصيحوا ,, بس اعذركم طاح ماي وجهكم هع وفعلا .. القافله تسير والكلاب تنبح ... صدقتي ... شيعة اهل البيت تسير وتسير دون توقف ... وابناء اكلة الاكباد تنبح وتكفر العالم موفق اخي صاحب الموضوووع |
بارك الله فيك اخي علوي الصمود
استنتاج رائع |
من صجهم ليلحين ماكو جواب ؟؟
ياويل حالي :p ترى انا ناطره بشوف جوابكم :( يعطيك العافيه أخوي :D |
بسم الله
يقول الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان انه في احد الليالي رأيت في النوم كأني قد اجتزت في بعض الطرق ، فرأيت حلقة دائرة فيها ناس كثير . فقلت : ما هذا ؟ قالوا: هذه حلقة فيها رجل يقص . فقلت : من هو ؟ قالوا : عمر بن الخطاب . ففرقت الناس ، ودخلت الحلقة ، فإذا برجل يتكلم على الناس بشئ لم احصله ، فقطعت عليه الكلام ، وقلت : أيها الشيخ أخبرني ، ما وجه الدلالة على فضل صاحبك أبي بكر عتيق بن أبي قحافة في قول الله تعالى : ( ثاني اثنين إذ هما في الغار ) ؟ . فقال : وجه الدلالة على فضل أبي بكر من هذه في ستة مواضع : الاول : أن الله تعالى ذكر النبي صلى الله عليه وآله ، وذكر أبا بكر ، فجعله ثانيه ، فقال : " ثاني اثنين " . الثاني : أنه وصفهما بالاجتماع في مكان واحد لتأليفه بينهما ، فقال : " إذ هما في الغار " . الثالث : أنه أضافه إليه بذكر الصحبة ، ليجمع بينهما فيما يقتضي الرتبة ، فقال : " إذ يقول لصاحبه " . الرابع : أنه أخبر عن شفقة النبي صلى الله عليه وآله عليه ، ورفقه . به ، لموضعه عنده ، فقال : " لا تحزن " . الخامس : أنه أخبره أن الله معهما على حد سواء ، ناصرا لهما ، ودافعا عنهما ، فقال : " ان الله معنا " . السادس : أنه أخبر عن نزول السكينة على أبي بكر ، لان الرسول لم تفارقه السكينة تط ، فقال : " فانزل الله سكينته عليه " . فهذه ستة مواضع تدل على فضل أبي بكر من آية الغار ، لا يمكنك ولا لغيرك الطعن فيها . فقلت له : لقد حررت كلامك هذا ، واستقصيت البيان فيه ، وأتيت بما لا يقدر أحد أن يزيد عليه في الاحتجاج ، غير أني بعون الله وتوفيقه ، سأجعل ما أتيت به كرماد إشتدت به الريح في يوم عاصف . أما قولك : أن الله تعالى ذكره وذكر النبي صلى الله عليه وآله وجعل أبا بكر ثانيه ، فهو اخبار عن العدد ، ولعمري لقد كانا إثنين ، [ فما في ذلك من الفضل ؟ ] ، ، ونحن نعلم ضرورة أن مؤمنا وكافرا إثنان ، [ كما نعلم أن مؤمنا ومؤمنا اثنان ] ، فما أرى لك في ذكر العدد طائلا تعتد به . وأما قولك : أنه وصفهما بالاجتماع في المكان ، فانه كالاول ، لان المكان يجمع المؤمنين والكفار ، وأيضا فان مسجد النبي صلى الله عليه وآله أشرف من الغار ، وقد جمع المؤمنين والمنافقين والكفار ، وفي ذلك قول الله تعالى : ( فما للذين كفررا قبلك مهطعين عن اليمين وعن الشمال عزين ). وأيضا فان سفينة نوح قد جمعت النبي ، والشيطان ، والبهيمة والانسان. فالمكان لا يدل على ما ادعيت من الفضيلة فبطل فضلان . وأما قولك : أنه أضافه إليه بذكر الصحبة ، فانه أضعف من الفضلين الاولين ، لان الصحبة تجمع المؤمن والكافر ، والدليل على ذلك قول الله عزوجل : ( إذ قال لصاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ، ثم من نطفة ، ثم سواك رجلا ". وأيضا فان اسم الصحبة يقع بين العاقل ولين البهيمة ، والدليل على ذلك من كلام العرب الذي نزل القرآن بلسانهم ، فقال الله تعالى : ( وما ارسلنا من رسول إلا بلسان قومه ) وقد سموا الحمار صاحبا فقالوا : ان الحمار مع الحمار مطية * فإذا خلوت به فبئس الصاحب وأيضا فقد سموا السيف صاحبا ، فقالوا في ذلك جاورت هندا وذاك اجتنابي ومعي صاحب كتوم اللسان يعني السيف . فإذا كان اسم الصحبة يقع بين المؤمن والكافر ، وبين العاقل وبين البهيمة ، وبين الحيوان والجماد ، فأي حجة لصاحبك ؟ ! وأما قولك : أنه قال " لا تحزن " فانه وبال عليه ، ومنقصة ودليل على خطئه ، لان قوله : " لا تحزن " نهي ، وصورة النهي قول القائل : ( لا تفعل ) . فلا يخلو [ أن يكون ] الحزن وقع من أبى بكر على أحد وجهين : إما طاعة أو معصية ، فان كان طاعة فالنبي لا ينهى عنها ، فدل على أنه معصية . فان انتهى وإلا فقد شهدت الآية بعصيانه بدليل أنه نهاه . وأما قولك أنه قال له : ( ان الله معنا ) فان النبي صلى الله عليه وآله أخبر أن الله معه خاصة ، وعبر عن نفسه بلفظ الجبع [ فقال : " معنا " كما عبر الله تعالى عن نفسه بلفظ الجمع ] فقال : ( إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ". وقد قيل أيضا في هذا: أن أبا بكر قال : يارسول الله حزني على اخيك علي بن أبي طالب ما كان منه . فقال له النبي : ( لا تحزن ان الله معنا ) . أي : معي ومع أخي علي ابن أبي طالب . وأما قولك أن السكينة نزلت على أبي بكر فانه كفر بحت ، لان الذي نزلت عليه السكينة هو الذي أيده بالجنود كذا يشهد ظاهر القرآن في قوله تعالى : ( فانزل سكينته عليه وايده بجنود لم تروها ) فان كان ابو بكر هو صاحب السكينه فهو صاحب الجنود ، وهذا إخراج النبي عليه السلام من النبوة ، على أن هذا الموضع لو كتمته على صاحبك كان خيرا له ، لان الله تعالى أنزل السكينة على النبي عليه السلام في موضعين ، وكان معه قوم مؤمنون ، فشركهم فيها ، فقال في موضع: ( ثم أنزل سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها ). وفي موضع آخر : ( فانزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى ". ولما كان في هذا اليوم خصه وحده بالسكينة ، فقال : ( فانزل سكينته عليه ) . فلو كان معه في الموضع مؤمن لشركه معه في السكينة ، كما شركه من قبله من المؤمنين ، فدل باخراجه من السكينة على خروجه من الايمان. قال الشيخ المفيد رحمه الله فلم يحر عمر بن الخطاب جوابا ، وتفرق الناس ، واستيقظت وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم |
ايسمح لي بالاجابة لو سمحتم
|
اقتباس:
اخونا في الله ابو جعفر سيف الدين . حياك الله ووفقكم إلى كل خير . . انت في منتدى حوار عقائدي .. اي انك تتكلم وترد وتطرح دليلك .. وتقيم الحجه .. وانت اخ لنا انشاء الله .. والأن ننتظر جوابك وفقكم الله . |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:23 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025