![]() |
يا اخي والله العظيم لم نحتج عليكم بكتبنا
انا كل اللي سويته شرحت الحديث اللي انتم كتبتوه وفهمتكم الشبهه اللي في راسكم من الحديث |
اقتباس:
الحمد لله والشكر .. مشكلة عندكم ثقة عمياء بالكتب ورجالها .. :) |
اقتباس:
الأمام علي ع إمام مفترض الطاعة أمره أمر رسول الله ص ونهيه نهي رسول الله ص هذا في إعتقادنا كشيعة وما يفعله لابد أن يكون لحكمة ربما خافية على الناس إلا انها تصب في مصلحتهم ولو اقتضت المصلحة كتابة الكتاب لكتب الكتاب هذا واحد ثانيا حتى لوكتب الكتاب فلا اظن سيوافق عليه القوم لقولهم حسبنا كتاب الله اليس فاطمة الزهراء ع أتت بالكتاب إلى القوم تحجهم بملكها لفدك وتم خرقه وتمزيقه إليك بعض نص الروايات: ومن الخلاف : أنّه لما مات النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وفي يد فاطمة ـ عليها السلام ـ فدك متصرّفة فيها من عند أبيها (14) فرفع أبو بكر يدها عنها وعزل وكلاءها ، فأتت إلى أبي بكر وطلبت ميراثها من أبيها ، فمنعها واحتجّ بأنّ النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ قال : ما تركناه يكون صدقة (15) ، واحتجّت فاطمة فلم يجبها ، فولّت غضبانة عليه (16) ، وهجرته فلم تكلّمه حتى ماتت (17) ، وفي أثناء المحاجّة أذعن أبو بكر لقولها ، فكتب لها بفدك كتابا ، فلمّا رآه عمر مزّق الكتاب (18) وكان هذا هو السبب الاعظم في الاعتراض على الصحابة والتشنيع عليهم بإيذاء فاطمة ـ عليها السلام ـ مع روايتهم أنّ من آذاها فقد آذى رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ (19) ، وفي الحقيقة ما كان لائقا من الصحابة أن يعطي رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ ابنته ممّا أفاء الله عليه فينزعه أبو بكر وعمر منها مع علمهم أنّها كانت تطحن الشعير بيدها ، وإنّما كانت تريد بالذي ادّعته من فدك صرفه للحسن والحسين ـ عليهما السلام ـ فيحرمونها ذلك ويتركونها محتاجة كئيبة حزينة ، وعثمان بن عفّان يعطي مروان بن الحكم (20) طريد رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ مائتي مثقال من الذهب من بيت مال المسلمين ولا ينكرون عليه ولا على أبي بكر ، ولو أنّ عمر لم يمزّق الكتاب أو انّه ساعد فاطمة في دعواها ، لكان لهم أحمد عاقبة ولم تبلغ الشنيعة ما بلغت. (15) روي هذا الحديث في : طبقات ابن سعد : ج 8 ص 28 ، وصحيح البخاري : ج 4 ، ص 96 ـ 98 وج5 ، ص 25 وص 114 ـ 115 وص 177 وج 7 ، ص 82 وج 8 ، ص 185 وج 9 ، ص 122 بألفاظ متفاوتة ، وصحيح مسلم : ج 3، ص 1380، ح 1759 وانظر : الملل والنحل: ج1 ، ص 31. (16) وممن روى ذلك ابن قتيبة في الامامة والسياسة ج 1 ص 19 تحت عنوان « كيف كانت بيعة علي ـ عليه السلام ـ ». http://www.rafed.net/books/aqaed/mnzrtima/blank.gif وفيه أنّها ـ عليها السلام ـ قالت لابي بكر وعمر : « إنّي أُشهد الله وملائكته أنّكما أسخطتماني وما أرضيتماني ، ولئن لقيتُ النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ لاشكونّكما إليه ». وفيه أيضا : « والله ، لادعونّ عليك في كلِّ صلاةٍ أُصلّيها ». http://www.rafed.net/books/aqaed/mnzrtima/blank.gif ومما لا يخفى على كل مسلم منصف بالنظر الى هذه الاخبار وغيرها أن الزهراء ـ عليها السلام ـ ماتت وهي غضبى عليهم ومن اللازم أن يغضب لها كل مسلم لغضب رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ أيضاً فإذا كان كذلك فبالاحرى أن يغضب لها أولادها وشيعتها ومحبوها. http://www.rafed.net/books/aqaed/mnzrtima/blank.gif قال ابن ابي الحديد في شرح النهج ج 6 ص 49 : قال أبو بكر ( بسنده ) عن داود : قال : أتينا عبد الله بن موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب ونحن راجعون من الحج في جماعة ، فسألناه عن مسائل ، وكنت أحد من سأله ، فسألته عن أبي بكر وعمر ، فقال : أجيبك بما أجاب به جدي عبد الله بن الحسن ، فإنه سئل عنهما ، فقال : كانت أمنا صِدّيقة ابنة نبيّ مرسل ، وماتت وهي غضبى على قوم ، فنحن غضاب لغضبها. http://www.rafed.net/books/aqaed/mnzrtima/blank.gif قلت : قد أخذ هذا المعنى بعض شعراء الطالبيّين من أهل الحجاز ، أنشدنيه النقيب جلال الدين عبد الحميد بن محمد بن عبد الحميد العلويّ ، قال : أنشدني هذا الشاعر لنفسه ـ وذهب عني أنا اسمه ـ قال : يا أبا الحفص الهويْنَى وما كنت * مليــاً بـذاك لولا الحمــامُ أتموتُ البتول غَضْبَى ونَرضى * ما كذا يصنع البنـون الكـرامُ (17) وممن روى ذلك البخاري في صحيحه ج5 ص177 ، كتاب المغازي باب في غزوة خيبر ، بإسناده إلى عائشة قالت : إن فاطمة ـ عليها السلام ـ بنت النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ ارسلت إلى أبي بكر تسألُهُ ميراثها من رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك ومابقى من خُمس خيبر ، فقال ابو بكر : إن رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ قال لا نورث ما تركناه صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال وإنّى والله لا اغير شيئا من صدقة رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ ولا عملن فيها بما عمل به رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ليلاً ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها ... الحديث. (18) شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد ج16 ص274. (19) انظر : صحيح مسلم : ج4 ص1903 ح94 ، مسند أحمد ج4 ص332، سنن الترمذي ج5 ص656 ، ح3869 ، المصنّف لابن أبي شيبة ج12 ص126 ، ح12319 ، حلية الاولياء ج2 ص40. (20) تقدمت تخريجاته. |
اقتباس:
سبحان الله ... يقول لهم لن تضلوا بعده >>> تقولوا من باب الارشاد الى الأصلح تستشهد بقول الله تعالى : " و ما فرطنا في الكتاب من شيء " و " تبيانا لكل شيء " >>>> ألم تقرأوا : " و ما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى " سبحان الله و متعبين حالكم و مفسرين .......... |
اقتباس:
جهل أو مهزلة تضحك حتى الثكالا وهل من المعقول أن تكون حجتنا عليك ببخاريكم وكتبكم حيث نلقمكم الحجر بها فتحجونا بكتبكم أيضا أهكذا تقيمون حججكم على أخصامكم؟ أريد أن أعلق على بعض العبارات لفتت نظري اقتباس:
يعني عمر أفهم من الوحي اي رسول الله ص والنبي ص ما ينطق عن الهوى اقتباس:
يجتهد على الوحي صار رسول ثاني اقتباس:
باقي يعلم الرسول ص الصح من الخطأ اقتباس:
فيكون محلا للطعن ولهذا قال الرسول ص بعد الذي قلتم فلا لمعرفته أن لا فائدة من كتابة الكتاب بعد ما كثر اللغو عنده والمعارضة على كتابته |
اقتباس:
أكرر جهل وغباء البخاري ومسلم نحتج به عليك لا تحتج أنت به علينا |
اقتباس:
غبــاء وجهــل |
اقتباس:
مفلس بدأت بالتباكي |
اقتباس:
هذا في نظركم إذا أنت يجب عليك التصديق بالروايات التي سبق لي طرحها وإلا تعتبر مكذب للبخاري |
اقتباس:
الله يتمم عليك ما فقدت من العقل الحمد لله الذي جعل أعداء آل محمد من الحمقى |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:08 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025