![]() |
يرفع بالصلاة على محمد وال محمد بانتظار ابن عمر للاجابة على اسئلة الأخ حيدر القرشي.
|
احسنت يابن عمر
|
نعم احسنت يا ابن عمر في الهروب؟؟ اين انت من أسود الشيعة؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هربت فئران الوهابية؟؟ |
احسن في الرد
|
نعم احسنت يا ابن عمر في الهروب؟؟ اين انت من أسود الشيعة؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هربت فئران الوهابية؟؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم أولاً سوق النسخ واللصق ما عاد يمشي هذه الأيام وأنا أقدر أنسخ كلام ونصبح أن وأنت مجرد ناقلين لكن الشخص الذي يناظر يعرف ماذا يقول ليعرف كيف يرد ولا يتهرب ,,, ثانياً عندما نريد أن نعرف ما إذا كان أمير المؤمنين زوج ابنته برضاه أم لا نبدأ بالإستنتاج من محتوى الحديث وإذا لم يتبين لنا نخرج عن نطاق الحديث ونستشهد بالأدلة وواقع الحال فأنا أستطيع أن أقول أن علي ابن أبي طالب لم يتنازل عن الخلافة ليتنازل عن ابنته لكن أنا لن أخرج عن محتوى الحديث الآن وسأناقشك فيما يحويه الحديث فقط ,,, ومن هنا أسألك سؤلاً س1/ لماذا غضب أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب رضي الله عنه على ابنيه رضي الله عنهما عندما قالا : هي امرأة من النساء تختار لنفسها. س2/ أنت قلت اقتباس:
وأنا أريد نصاً فيه أن أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه هدد بقتل جميع بني هاشم تماماً كما قلت |
اولا عجزت عن الرد على النقاط والادلة التي ذكرناها وقلنا لو الزمتم بهذا الزواج لكان وسمة عار على جبين عمر فهذا اول هروب منك هروبك الثاني عن النصوص التي اتينا بها عن تهديد عمر هروبك الثالث عن اعتذار الامام وعدم حبه لهذا الزواج هذه النقاط كلها هربت من الاجابة عليها بحجة نسخ واللصق ثم قلنا اعطنا دليل قطعي ان الامام غضب على الحسنين وانما غضب حسب سياق الحديث على عدم قدرته لتغير الوضع |
أنا سأجاوبك عن كل ما تريد لكن أولاً لنأخذ الحديث كما هو بسيط ومن ثم نتعمق وصدقني أسهل ما على السني دحض حججكم وأنا لم أجد أسألتك من محتوى الحديث غير واحد . اقتباس:
. إذا ماذا تفسر فعل الحسن فأمسك الحسن بثوبه وقال: لا صبر على هجرانك يا أبتاه. وأنت أثبت ما ادعيته اقتباس:
|
اعطينا ادلة بما فيه الكفاية والوهابية كعادتها الهروب من الاجوبة حقها لانها تلاقي أسود الشيعة ثم قلنا لك الامام غضب على عدم قدرته لتغير الوضع والامام الحسن يشتكي على هجران الاب من الساحة وعدم قدرته على تغيير الوضع الان اجب عن صواعقناالكثيرة |
كتب الشيعة تصرح بأن عمر قد هدد بقطع يد علي (عليه السلام) وبقتله وبتعوير زمزم وهدم السقاية وكل مأثرة لبني هاشم
وأنه أمر الزبير بأن يطرح درعاً على سطح علي (عليه السلام)، تمهيداً لاتهامه بالسرقة وأنه خطب الناس ليمهد لهذا الأمر كتب السنة:: ممانعة علي (عليه السلام) وتلويح عمر بالسوء: وقد تقدمت اعتذارات علي (عليه السلام)، بأن له أمراء يريد أن يستأذنهم وبأنه حبس بناته على أبناء جعفر، ثم اعتذاره بصغر سن أم كلثوم، وبين هذه النصوص: نص يقول: إنه (عليه السلام) قال لعمر: "إنها صبية". فقال: إنك ـ والله ـ ما بك ذلك. ولكن قد علمنا ما بك، فأمر بها علي فصنعت، ثم أمر ببرد فطواه الخ ( طبقات ابن سعد ج8 ص464 وإفحام الأعداء والخصوم ص132 وتاريخ عمر بن الخطاب ص266. وراجع بعض هذه الروايات وغيرها في أسد الغابة ج5 ص614، والذرية الطاهرة ص157 و158 و159 وراجع: تذكرة الخواص ص288، وراجع أيضا: المستدرك على الصحيحين ج3 ص142 وراجع: الدر المنثور في طبقات ربات الخدور ص62, والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج4 ص490 و491 والإصابة ج4 ص492 وراجع طبقات ابن سعد ج8 ترجمة أم كلثوم وقد صرح بأنه y قد اعتل بصغرها في مصادر كثيرة، ومنها كنز العمال ج13 ص624 و625 عن ابن عساكر، وابن سعد، وابن راهويه، وسعيد بن منصور وابي نعيم في معرفة الصحابة.. والفتوحات الإسلامية ج2 ص 455 و456) فقول عمر: ولكن قد علمنا مابك.. لا يخلو من لحن تهديد ووعيد. وعند ابن اسحاق: خطب عمر إلى علي ابنته أم كلثوم، فأقبل علي وقال: إنها صغيرة. فقال عمر: لا والله، ما ذاك بك، ولكن أردت منعي، فإن كانت كما </SPAN>تقول فابعثها إلي، فرجع علي فدعاها فأعطاها حلة الخ.. ( ذخائر العقبى ص167 و168 وسيرة ابن اسحاق ص248 والذرية الطاهرة ص157 و158 والفتوحات الإسلامية ج2 ص455 و456) وفي نص آخر: أنه قال له: إنها صغيرة. فقيل لعمر: إنما يريد بذلك منعها، فكلمه الخ.. ( كنز العمال ج16 ص 510 عن عبد الرزاق وغيره، وحياة الصحابة ج2 ص270) وعن الإمام الصادق (عليه السلام)، عن أبيه (عليه السلام): إن عمر بن الخطاب خطب إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) ابنته أم كلثوم، فقال علي: إنما حبست بناتي على بني جعفر. فقال عمر انكحنيها يا علي، فوالله ما على وجه الأرض رجل يرصد من حسن صحابتها ما أرصد الخ. (الطبقات الكبرى ج8 ص462 و463 والفتوحات الإسلامية ج2 ص455 ومختصر تاريخ دمشق ج9 ص159 وتهذيب تاريخ دمشق ج6 ص 27 و28 وتاريخ عمر بن الخطاب ص 265 |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025