بدأ اسلوب التطفيش بحذف المشاركة
طبعا هذا هو اسلوب الضعيف

ياويلكم انتم من تطعنون فى فاطمة رضى الله عنها وترون انها تحب المال والدنيا
نحن عندنا سيدة نساء العالمين الزاهدة العابدة

ليس سجودا للقبر وإنما تقبيلا له وللأرض المحيطة به ولا ضير في ذلك فهو ليس للقبر لأنه قبر إنما لأنه حاو لذلك الجسد الطاهر الذي أمر الله بولاية صاحبه!

كما أنك حينما تقبل جلد المصحف لا تقبله لأنه جلد وإنما لأنه حاو لهذه الصحف التي تحوي آيات القرآن الكريمة!

أما الزحف فهو تأدب مع المعصوم ولا ضير فيه.

ولا بأس بأن تقرأ كتاب مناقب أحمد بن حنبل لابن الجوزي ولكن لا تكفره بعد ذلك بتهمة الغلو والتوسل بغير الله عز وجل!

مع العلم أن التوسل بالأنبياء والأولياء وأهل الصلاح والتقوى مشروع عند أكثر علماءكم ولم يخالف فيه إلا شرذمة كابن تيمية وأضرابه!

والله ولي التوفيق.

اللهم صلي على محمد وآل محمد

[quote]
-وإليكم الرواية أيضا كما نقله كتاب من لا يحضره الفقيه :


روي أنّ أمير المؤمنين عليه السلام قال لرجل من بني سعدٍ : ألا أحدّثك عنّي وعن فاطمة الزهراء ( سلام الله عليها ) ؟ إنّها كانت عندي فاستقت بالقربة حتّى أثّر في صدرها ، وطحنت بالرحى حتّى مجلت يداها (2) ، وكسحت البيت حتى اغبرّت ثيابها ، وأو قدت تحت القدر حتى دكنت ثيابها (3) فأصابها من ذلك ضرّ شديد ، فقلت لها : لو أتيت أباك فسألته خادماً يكفيك حرّ ما أنت فيه من هذا العمل .

فأتت النبي صلى الله عليه وآله وسلم فوجدت عنده حداثاً ، فاستحيت فانصرفت ، فعلم صلى الله عليه وآله وسلم أنها قد جاءت لحاجة ، فغدا علينا ونحن في لحافنا ، فقال : السلام عليكم ، فسكتنا واستحيينا لمكاننا ، ثم قال : السلام عليكم ، فسكتنا ، ثمّ قال : السلام عليكم ، فخشينا إن لم نردّ عليه أن ينصرف ـ وقد كان يفعل ذلك فيسلّم ثلاثاً ، فإن اذن له وإلا انصرف ـ فقلنا : وعليك السلام يا رسول الله ادخل ، فدخل وجلس عند رؤؤسنا ، ثمّ قال : يا فاطمة ما كانت حاجتك أمس عند محمّد ؟ فخشيت إن لم نجبه أن يقوم ، فأخرجت رأسي فقلت : أنا والله اخبرك يا رسول الله ، إنّها استقت بالقربة حتى أثّر في صدرها ، وجرّت بالرحى حتى مجلت يداها ، وكسحت البيت حتى اغبرّت ثيابها ، وأوقدت تحت القدر حتى دكنت ثيابها ، فقلت لها : لو أتيت أباك فسألته خادماً يكفيك حرّما أنت فيه من هذا العمل .

قال : أفلا اعلّمكما ما هو خير لكما من الخادم ؟ إذا أخذتما منامكما فكبّرا أربعاً وثلاثين تكبيرة ، وسبّحا ثلاثاً وثلاثين تسبيحة ، واحمدا ثلاثاً وثلاثين تحميدةً . فأخرجت فاطمة رأسها وقالت : رضيت عن الله وعن رسوله ، رضيت عن الله وعن رسوله (1) .


[/quote

وهل إذا طلبت المرأة خادمة تعينها هذا يدل على حبها للمال

لا إشكال في ذالك

ولكن ذكر هذه الرواية لسبب معين

لقد سمعت عثمان الخميس يذكر هذه الرواية ولكن كيف!!!!!

عندما يصل إلى هذا المقطع

فأخرجت فاطمة رأسها وقالت : رضيت عن الله وعن رسوله ، رضيت عن الله وعن رسوله (1) .

لا يذكره ولكن يقول نيابتآ عنه إنها ترد على الرسولا صلى الله عليه وآله بقول

على صفت كلام الخميس

طيب والخادمة!!!!

بمعنى أن الزهراء لم تهتم بقول الرسول ولكن أهم شيء الخادمة .

ولله لا أعلم كل هذه عداوة لأهل البيت

حتى الحديث لا ينقله كما يجب

وهذه الرواية موجودة في كتب السنة