![]() |
لماذا الكذب يا ناصبي و متى تزوج الأئمة عليهم السلام من هذه الشجرة يا كاذب اللعنة لا تنتقل من الزوج الى الزوجة و بالتالي فلا تنتقل الى النبيان نوح و لو ط عليهما و على نبينا و آله السلام
اقتباس:
|
اخى شهاب انت الوحيد الذى لا يعرف ان الائمة يصاهرون بنى امية
الاخوة الباقين ردوا وقالوا يجوز وذكروا زوجة نوح علية السلام ولكن بعدها هربوا اخى الكريم انت طيب القلب وتجهل الكثير اخى الكريم اعرف ما فى كتبكم وبعدها تعال وناقش رجل من مكة ولا تغضب منى انت قليل العلم ×××××××××××××××××××××××××× ( لقد كثر جدالك وتهربك أيها الرجل ،وسوف تمنع بالحظر من الردود حتى تجيب على أسئلتنا والأعضاء جميعا كما هم يجيبوك تماما ، وهذا أول تنــــيبه لك هنا ولقد أحتـٌــــرمت كثيرا ولا زلت محترما لدينا هنا ألا أن تستهزأ بالأعضاء في اللف والدوران في الردود ولن تكون لك مشاركة او رد هنا ألا بعد أن تفضل بالحوار الجاد الهادف دون تهرب منك من ألأسئلة التي تنتظرك هدى الله الجميع ) |
( بني أمية هم الشجرة الملعونة ) وما جعلنا الرؤية التي أريناك إلاّ فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن الأسراء 60 السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 191 ) - وأخرج إبن مردويه ، عن عائشة (ر) : أنها قالت لمروان بن الحكم : سمعت رسول الله (ص) : يقول : لأبيك وجدك إنكم الشجرة الملعونة في القرآن. |
بسم الله وصلى الله على محمد وآله الهداة .
العضو ( حياة السلف ) : هو أفضل من أبي بكر وعمر بفعله ؛ فأبو بكر وعمر غصبا فدك ؛ وهو أعاد الحق إلى أهله ؛ فذانك أسخطا وأغضبا رسول الله بإغضابهما فاطمة حتى ماتت غاضبة عليهما وقد قال : ( يغضبني ما يغضبها ) ؛ وهذا أرضى نسلها برده فدكا ؛ فذانكا قطعا قرابة رسول الله وهذا وصلها . وهو أبطل بدعة معاوية ؛ فإن معاوية سب الله ورسوله ؛ وهذا منع أن يسب الله ورسوله ؛ لأن الساب لعلي ساب لرسول الله والساب لرسول الله ساب الله . ثم لدي سؤال أيهما أفضل كاتب الوحي الصحابي أم تابعي التابعي في نظركم ؟ فكيف صار هذا خليفة راشد وذاك خليفة غير راشد ؟ ؛ أليس من سبب يمنع ذلك مع صحبته وكتابته الوحي بزعمكم ؟ وسؤال آخر أيهما أفضل عمر بن عبد العزيز في نظركم أم الحسن بن علي ؟ فكيف صار هذا خليفة راشد خامس ولم يكن الحسن ؟ ؛ أليس الحسن تولى الخلافة من بعد أبيه ستة أشهر أم تحسب الخلافة بطول المدة ؟ |
ألم يتزوج النبي صلى الله عليه وآله من ابنة حيي بن أخطب زعيم اليهود، أولم يتزوج ابنة أبي سفيان وهو يومئذ زعيم المشركين - بغض النظر عن كونه أسلم فيما بعد أو لا - فهل أخطأ عليه الصلاة والسلام بخلط نسبه الشريف مع أنسابهن.
|
لا أرى عمر بن عبد العزيز إلا انه خالف السنة العمرية والأموية حيث أنه أرجع فدكا وهذا خلاف لما سار عليه الشيخين أبو بكر وعمر فهو أما أنه فضح أكذوبتهما وإما أنه خالف السنة بإرجاعه فدك لأولاد فاطمة ع وهي ليست لهم كما أنه منع وأوقف سنة الخليفة معاوية بن هند آكلة الأكباد وهي سب ولعن أمير المؤمنين علي ع فلا أدري ما هو عمر بن عبد العزيز أرجو من الأخوان الوهابية إيضاح لي هذا الغموض في ابن عبد العزيز مشكورين كما أعرج بالشكر الجزيل للأخت يتيمة آل محمد على طرحها هذا الموضوع |
بسم الله وصلى الله على محمد وآله الهداة .
وهذا الفعل لم يرض بنو أمية وهذا ما يؤيده ؛ وفي شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج 16 : ص 278 : (( وقد أنكر من فعل عمر بن عبد العزيز ما هو معروف مشهور بلا خلاف بين أهل النقل فيه وقد روى محمد بن زكريا الغلابي عن شيوخه عن أبي المقدام هشام بن زياد مولى آل عثمان قال : لما ولى عمر بن عبد العزيز رد فدك على ولد فاطمة وكتب إلى واليه على المدينة أبى بكر بن عمرو بن حزم يأمره بذلك فكتب إليه : أن فاطمة قد ولدت في آل عثمان وآل فلان وفلان فعلى من أرد منهم ؟ فكتب إليه : أما بعد فإني لو كتبت إليك آمرك أن تذبح شاة لكتبت إلى : أجماء أم قرناء ؟ أو كتبت إليك أن تذبح بقرة لسألتني : ما لونها ؟ فإذا ورد عليك كتابي هذا فاقسمها في ولد فاطمة ع من علي عليه السلام والسلام . قال أبو المقدام : فنقمت بنو أمية ذلك على عمر بن عبد العزيز وعاتبوه فيه وقالوا له : هجنت فعل الشيخين وخرج إليه عمر بن قيس في جماعه من أهل الكوفة فلما عاتبوه على فعله قال : إنكم جهلتم وعلمت ونسيتم وذكرت إن أبا بكر محمد بن عمرو بن حزم حدثني عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال ( فاطمة بضعة منى يسخطها ما يسخطني ويرضيني ما أرضاها ) وإن فدك كان صافية على عهد أبى بكر وعمر ثم صار أمرها إلى مروان فوهبها لعبد العزيز أبى فورثتها أنا وإخوتي عنه فسألتهم أن يبيعوني حصتهم منها فمن بائع وواهب حتى استجمعت لي فرأيت أن أردها على ولد فاطمة . قالوا : فإن أبيت إلا هذا فأمسك الأصل وأقسم الغلة ففعل )) . |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:12 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025