![]() |
وينك سعيد بن المسيب؟
أهملت الموضوع الي عن امك عاشقة؟؟ وييييييييييينك؟ هل عائشة في الجنة أم في النار؟؟ |
بل في الجنة مع زوجها
|
لم تثبت لي ذلك بعد؟؟
حوارنا يدل على أنها في النار لأنها خالفت و حاربت إمام زمانه علي عليه السلام |
ومن قال انها خرجت للحرب بل للاصلاح تفضل قال أبو عبد الرحمن ذكر الطبري في تاريخ ج4/488-489، وابن الأثير في الكامل ج3/232-233، وابن كثير في البداية والنهاية ج7/238: لما نزل عليّ بذي قار دعا القعقاع بن عمرو فأرسله إلى أهل البصرة وقال له: ألق هذين الرجلين يا ابن الحنظلية، فادعها ما إلى الألفة والجماعة، وعظم عليهما الفرقة. ثم قال له: كيف أنت صانع فيما جاءك منهما ما ليس عندك فيه وصاة مني؟ قال القعقاع: نلقاهم بالذي أمرت به، فإذا جاء منهما أمر ليس عندنا منك فيه رأي اجتهدنا الرأي، وكلمناهم على قدر ما نسمع ونرى أنه ينبغي. قال علي: أنت لها. وخرج القعقاع حتى قدم البصرة فبدأ بعائشة رضي الله عنها فسلَّم عليها. وقال: يا أمه، ما أشخصك وما أقدمك هذه البلاد؟ قالت: أي بُني، إصلاح بين الناس. قال: فابعثي إلى طلحة والزبير حتى تسمعي كلامي وكلامهما. فبعث إليهما فجاءا. فقال القعقاع: إني سألت أم المؤمنين: ما أشخصها وأقدمها هذه البلاد؟ فقالت: إصلاح بين الناس، فما تقولان أنتما؟ أمتابعان أم مخالفان؟ قالا: متابعان. قال القعقاع: فأخبراني ما وجه هذا الإصلاح؟ فوالله لئن عرفنا لنصلحن، ولئن أنكرنا لا نصلح. قالا: قتلة عثمان – رضي الله عنه – فإن هذا إن ترك كان تركاً للقرآن، وإن عمل به كان إحياءً للقرآن. قال: قد قتلتما قتلة عثمان من أهل البصرة، وأنتم قبل قتلهم أقرب إلى الاستقامة منكم اليوم، قتلتم ستمائة إلا رجلاً، فغضب له ستة آلاف، واعتزلوكم وخرجوا من بين أظهركم، وطلبتم ذلك الذي أفلت – يعني حرقوص بن زهير – فمنعه ستة آلاف وهم على رجل، فإن تركتموه كنتم تاركين لما تقولون، وإن قاتلتموهم والذين اعتزلوكم فأديلوا عليكم فالذي حذرتم وقربتم به هذا الأمر أعظم مما أراكم تكرهون، وأنتم أحميتم مضر وربيعة من هذه البلاد، فاجتمعوا على حربكم وخذلانكم نصرة لهؤلاء كما اجتمع هؤلاء لأهل هذا الحديث العظيم والذنب الكبير. عندئذ قالت أم المؤمنين: فما تقول أنت؟ قال القعقاع: أقول: هذا الأمر دواؤه التسكين، وإذا سكن اختلجوا، فإن أنتم بايعتمونا فعلامة خير، وتباشير رحمة ودرك بثأر هذا الرجل، وعافية وسلامة لهذه الأمة، وإن أنتم أبيتم إلا مكابرة هذا الأمر واعتسافه كانت علامة شر وذهاب هذا الثأر، وبعثة الله في هذه الأمة هزّاً هزها، فآثروا العافية تُرزقوها، وكونوا مفاتيح الخير كما كنتم تكونون، ولا تُعرِّضونا للبلاء ولا تعرضوا له فيصرعنا وإياكم. وأيم الله، إني لأقول هذا وأدعوكم إليه وإني لخائف ألا يتم حتى يأخذ الله – عز وجل – حاجته من هذه الأمة التي قل متاعها، ونزل بها ما نزل، فإن هذا الأمر الذي حدث أمر ليس بقدر، وليس كالأمور، ولا كقتل الرجل الرجل، ولا النفر الرجل، ولا القبيلة الرجل. قالوا: قد أصبتَ وأحسنتَ فارجع، فإن قدم عليّ وهو على مثل رأيك صلح الأمر. |
و هل عائشة أفضل من علي؟؟
و أي صلح هذا؟ متى كان الصلح بين الطائفتين بأن يتقاتلا؟؟ و هل قام صلح أم تفرقة بعد كل هذا؟؟ ِهل نسيت عائشة الآية التي تقول لزوجات النبي: ( و قرن في بيوتكن ) هذه الآية فيها أمر لزوجات النبي بأن يقرن في بيوتهن و لا يخرجن لهذه الأمور فكيف لا تطيع عائشة أمر القرآن و تخرج لهذه الأمور؟؟؟؟ |
ومن قال انها هي من بدأت بالقتال بل قتلة عثمان السبئية هم من اشعلها اما قول عن الاية وقرن تفضل والأمر بالاستقراء في البيوت لا ينافي الخروج لمصلحة مأمور بها، كما لو خرجت للحج والعمرة، أو خرجت مع زوجها في سفرة، فإن هذه الآية قد نزلت في حياة النبي صلّى الله عليه وسلّم، وقد سافر بهن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بعد ذلك، كما سافر في حجة الوداع بعائشة رضي الله عنها وغيرها، وأرسلها مع عبد الرحمن أخيها فأردفها خلفه، وأعمرها من التنعيم. وحجة الوداع كانت قبل وفاة النبي صلّى الله عليه وسلّم بأقل من ثلاثة أشهر بعد نزول هذه الآية، ولهذا كان أزواج النبي صلّى الله عليه وسلّم يحججن كما كن يحججن معه في خلافة عمر رضي الله عنه وغيره، وكان عمر يوكّل بقطارهن عثمان أو عبد الرحمن بن عوف، وإذا كان سفرهن لمصلحة جائزاً فعائشة اعتقدت أن ذلك السفر مصلحة للمسلمين فتأولت في ذلك. |
إذن لماذا تحولت في الحرب ضد علي عليه السلام؟؟
|
لان كلا الفريقين اعتقد ان الاخر نكث بالعهد
|
اقتباس:
توضيح فقط الذين قتلو عثمان ابن عفان هم من الصحابه. ---------------------------------- محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 509 ) - عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي (ص) وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم . http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=75602&book= --------------------------------------------------------------------------- إبن عبدالبر - الإستيعاب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 411 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية ...... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) قال أبوعمر: هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=31&SW=حصروا#SR1 ---------------------------------------------------------------------------- محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 ) 2715 - قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي . http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=64678 |
اقتباس:
والله حاله الشباب بس يبون يبررون:) وهل قتلة عثمان علي سلام الله عليه وهل هلشي مبرر لعائشه ان تحارب الامام علي بحرب الجمل وتقتل ئلاف المسلمين الابرياء بلحروب وتسوي انقسام بين المسلمين ولا انتو بس تبون تبررون لعائشه خروجها على امام زمنها وعلى فكره عائشه خارجه غصب عن انفكم عائشه حاربت الامام على وهو امير المؤمنين انا داك |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025