السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لانك فعلا جاهل يا عزيزي تلف وتدور على نفسك ولكن من ردك هذا علمنا من هو الذي يفتقر الى ابسط مقومات النقاش وصدقنني كل ما يحشر واحد بكم ويكشف كذبه يقول يرردد هذه الجمله ...
اي كتب يا عزيزي الموضوع وين وانته وين وفوقها تدلس وتبتر ... والمره الي فاتت يا ابو مصطفى وقفتك لهروبك من الاجوبه مثلما الان وطبعا اوقفك لاني اريد محاور لا اريد شخص معاند ويكذب على نفسه

اي جهل يا بابا
عجبا والله تعرف ان هذه الايه تدوس على طرف صحابتك فقلت اليهود يا صغيري ليست ليهود من عابت على الرسول بل كفار قريش وخاصه وائل بن العاص تعرفه من يا رجل .... واما قولك العرب لا تعترف بالنسب من الولد يا صغيري والرسول لم تبقى له من ذريه حيه الا الزهراء وهي بنت وبمتقضى قولك يبقى الرسول ابتر عند العرب وهذا هو الجهل يا عزيزي حينما تقول ذلك ....
واما دليلك هذا فوالله كنت اعتقد ان مستواك العقلي اكبر من ذلك ولكن لا باس
فهذه الايه اراد الله منها تعظيم قدر الزهراء من خلال لفظ الجمع كما في سوره المباهله
{فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} (61) سورة آل عمران
فجاء الله اللفظ ببناتكم باعتبار الزهراء هي القدوه لللمسلمين ...... مثلما جاء لفظ نسائنا بالجمع للتعظيم في ايه المباهله
ويا عزيزي نحن نعرف القران جيدا لاننا تتبعنا الثقلين ولسنا مثلكم تاخذون ايه واحده وتتركون باقي القران ...
وانا اعلم ان هذه الايه التي انت جئت بها فرحا مفسرها على مزاجك وبجهلك انت وشيوخك هي اقوى ادلتكم
ويبقى الدليل الاقوى على انهم ربائب سوره الكوثر
الجزع يخاف القران ؟؟ مالك يا رجل بدات تهذي ولكن لا عتبى عليك
فاذا كان الصبر هنا بمعنى الجزع فماهذا النبي الذي يخاف مايقوله الله
{وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ} (84) سورة يوسف
فالبكاء لا يقاطع الجزع ولا الصبر
ومال الرسول الاعظم يامر ببكاء على حمزه ؟
مسند أحمد - مسند المكثرين - مسند عبدالله بن عمر - رقم الحديث : ( 4742 )



- ‏حدثنا ‏ ‏زيد بن الحباب ‏ ‏حدثني ‏ ‏أسامة بن زيد ‏ ‏حدثني ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏أن رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏لما رجع من ‏ ‏أحد ‏ ‏فجعلت نساء ‏ ‏الأنصار ‏ ‏يبكين على من قتل من أزواجهن قال فقال رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏ولكن ‏ ‏حمزة ‏ ‏لا ‏ ‏بواكي له قال ثم نام فاستنبه وهن يبكين قال فهن اليوم إذا يبكين يندبن ‏ ‏بحمزة.

صحيح البخاري - الجنائز - قول النبي (ص) ........ - رقم الحديث : ( 1220 )



‏- حدثنا ‏ ‏الحسن بن عبد العزيز ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حسان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏قريش هو ابن حيان ‏ ‏عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ( ر ) ‏قال ‏دخلنا مع رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏على ‏ ‏أبي سيف القين ‏ ‏وكان ‏ ‏ظئرا ‏ ‏لإبراهيم ‏ ‏( ع ) ‏ ‏فأخذ رسول الله ‏(ص)‏‏ ‏إبراهيم ‏ ‏فقبله وشمه ثم دخلنا عليه بعد ذلك ‏ ‏وإبراهيم ‏ ‏يجود بنفسه فجعلت عينا رسول الله ‏ (ص)‏ ‏تذرفان فقال له ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ( ر ) ‏وأنت يا رسول الله فقال يا ‏ ‏ابن عوف ‏ ‏إنها رحمة ثم أتبعها بأخرى فقال (ص)‏ ‏ ‏إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا ‏ ‏إبراهيم ‏‏لمحزونون ‏، رواه ‏ ‏موسى ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان بن المغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏عن النبي ‏(ص)‏.



الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1220&doc=0

فهل رايت بانك لا تعرف شي وتفسر القران على اهوائك وحسب ما فهمت من شيوخك الجهله يا ابو مصطفى .... قلت لك سابقا نحن هنا مسلمين ولسنا من اصحاب الدعوه النجديه التي عندكم دين جديد ....

هههههههههههههههههه
يا صغيري تسمى ردودك تلك محاوره ؟؟ الاخوان يتكلمون في وادي وانت تنشر جهالتك في اخرى ... وكعادته يرمي الوهابي دمعتين ثم يهرب من سؤالنا الذي ينسف دينه بيده ان اجابه هذا الامعه

فعلا لا حافظه للكذوب ... ارجع اقرا ما كتبت ولكن تدرك جيدا ان سؤالي ينسف دينك وعلى كل حال انا غليظ على امثالك من المدلسين ولكن هل استفدت وعرفت بان الجعل اللهي فهنا نقرا ما تكتب ولسنا مثل شيوخك يكذبون عليكم وانتم تاتون بما يكتبونه فرحين

ونصيحتي لك اقرا القران جيدا حتى لا تصبح اضحوكه

والسلام عليكم