|
اقتباس:
و المنزلة اعلى انواع التشبيه و التقارب فإذا قلت فقط منزلة دون تشبيه - فعليك ان تؤمن بإمامته لأن منزلته نفس منزلة هارون كما انت قلت |
اقتباس:
لكن اظن احمد شاكر حسنه بناءا على مبانيهم في الفضائل تحسن المتون و نصيحة لجميع الشيعة ان لا يحتجوا من فرائد السمطين او المغازلي او الخوارزمي او المعتزلة |
اقتباس:
|
اقتباس:
لانهم قالوا يتساهلوا فيها و ليس أنا من يقول فأنا قلت احمد شاكر اظنه طبق هذه النظرية العوجاء عندكم :p << طبعا هذه النظرية كلها لأجل عيون معاوية و شلته او قد يكون له متابعات و شواهد من غير الحكم فعليك ان تذهب الى احمد شاكر و تقول له لماذا حسنته ؟؟؟ اقتباس:
|
اقتباس:
واما هذا الحديث فليس فيه تشبيه لان ذكر منزلة لايقتضي تشابه في كل المنازل وفي حل الصفات بل فيه منزلة الخلافة على المدينة في ذلك. وقد قرأت مناظرة بين سني ومخالف وفيها قول جميل : قال العالم السني : منها أن الإستغراق ممنوع ، إذ من جملة منازل هارون كونه نبياً مع موسى ، وعلي ليس بنبي بإتفاق منا ومنكم ، لا مع النبي صلى الله عليه وسلم ولا بعده ، فلو كانت المنازل الثابتة لهارون - ما عدا النبوة بعد النبي صلى الله عليه وسلم - ثابتة لعلي لإقتضى أن يكون علي نبياً مع النبي صلى الله عليه وسلم لأن النبوة معه لم تُستثن وهي من منازل هارون كونه أخاً شقيقاً لموسى ، وعلي ليس بأخ ، والعام إذا تخصص بغير الإستثناء صارت دلالته ظنية ، فليحمل الكلام على منزلة واحدة كما هو ظاهر التاء التي للوحدة ، فتكون الإضافة للعهد وهو الأصل فيها ، و(( إلا )) في الحديث بمعنى (( لكن )) كقولهم : فلان جواد إلا أنه جبان ، أي لكنه. فرجعت القضية مهملة يراد منها بعض غير معين فيها وإنما نعينه من خارج ، والمعين هو المنزلة المعهودة حين إستخلف موسى هارون على بني إسرائيل ، والدال على ذلك قوله تعالى (( اخلفني في قومي )) ومنزلة علي هي إستخلافه على المدينة في غزوة تبوك. اعتقد ان الكلام واضح لذي عقل لو عَقِل. |
اقتباس:
فأنا اقول لا تلوم الشيعي او غير شيعي اذا قرأ ان احمد شاكر حسنه بل اللوم على شيخكم مثل ما يفعل البخاري و مسلم يصححون احاديث و اسانيدها فيها ضعف فالشيعي يلزمكم بشيوخكم و نقادكم و ثانيا انت تريد على من تضحك و انا قلت لك : اقتباس:
هل تستمر في غبائك كعادة المواضيع ؟؟؟ و انت تعرف اني منصف و ليس معاند اقتباس:
تشبيهك بعيد جداً و كلام غير منظم ابداً لكن تعلم منا هالكلام : نحن إنما قسنا أمر علي على أمر هارون بقول النبي صلى الله عليه وآله : " هو مني بمنزلة هارون من موسى " فلما كانت هذه المنزلة لعلي عليه السلام وبقي علي فوجب أن يخلف النبي في قومه بعد وفاته . ومثال ذلك ما أنا ذاكره إن شاء الله : لو أن الخليفة قال لوزيره : " لزيد عليك في كل يوم يلقاك فيه دينار ، ولعمرو عليك مثل ما شرطته لزيد " فقد وجب لعمرو مثل ما لزيد ، فإذا جاء زيد إلى الوزير ثلاثة أيام فأخذ ثلاثة دنانير ، ثم انقطع ولم يأته وأتى عمرو الوزير ثلاثة أيام فقبض ثلاثة دنانير فلعمرو أن يأتي يوما رابعا وخامسا وأبدا و سرمدا ما بقي عمرو وعلى هذا الوزير ما بقي عمرو أن يعطيه في كل يوم أتاه دينار وإن كان زيد لم يقبض إلا ثلاثة أيام . وليس للوزير أن يقول لعمرو : لا أعطيك إلا مثل ما قبض زيد . لأنه كان في شرط زيد أنه كلما أتاك فأعطه دينارا ولو أتى زيد لقبض وفعل هذا الشرط لعمرو وقد أتى فواجب أن يقبض . فكذلك إذا كان في شرط هارون الوصي ان يخلف موسى عليه السلام على قومه ومثل ذلك لعلي فبقي علي عليه السلام على قومه ، ومثل ذلك لعلي عليه السلام فواجب أن يخلف النبي صلى الله عليه وآله في قومه نظير ما مثلناه في زيد وعمرو ، و هذا ما لابد منه ما أعطى القياس حقه . وهذا الرد للعقلاء و ليس للنواصب و الجهلاء بل يوجد تشبيه لكن قلوبكم عليها اقفال |
اقتباس:
فليس كل المنازل التي كانت لهارون عليه السلام تكون لعلي بن ابي طالب فصريح كلامك يدل على أن هذه القضية موجبة كلية ، فما صور هذا الإيجاب الكلي ؟ |
اقتباس:
لأنه قال : إلا النبوة |
اقتباس:
ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقل ليس نبي معي, وهذه المنزلة ليست لعلي بن ابي طالب, فهي مستثناه بدون ذكر صريح الاستثناء وايضا علي بن ابي طالب ليس اخ شقيق للنبي, وهذه المنزلة مستثناه بدون ذكر صريح الاستثناء. فكيف تقول دليل كلي؟؟؟ |
اقتباس:
هل تفهم ما نقلته لك ؟؟؟ اقرأ جيداً : أحدهما: إيجاب فضيلة ومنزلة لعلي عليه السلام منه والآخر نفي لان يكون نبيا بعده. لأنه قال : إلا النبوة |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025