![]() |
انا اقول ماقال الشاعر...... في ذكرى سنة الاخ والاستاذ الحبيب سيد عبد الحسين الموسوي رحمة الله واعزة في دار قرارة فقد صدق ماعاهد الله علية ومهاجرٌ ومهاجرٌ ومهاجر في الله ودع أهله لم يلتفت يوم الفراقوراءه ألقى ثقال الارض عن أكتافه ورمى الهوى لمّا أرادسماءا ومضى كأن الأرض لم يولد بها أبداً ولم يعرف لهرفقاء مستجمعاً أسراره في صدره أطأ الفؤاد بثقلهن وناءا لولااليقين لما أطاق بقاءاها بين الضلوع ولا أطقن بقاءا هل بعد أن تركالنذير ديارهم ترضى بدور القاعدين إواءى أم بعد أن ترك الجهادسبيلهم لنعمة فيها ولا نعماء اليوم يوم السيف إن تضرب به أثخنوإن تنذر فلا إرجاءا والجيش جيش المسلمين توكلاً توكلاً وعقيدةولواءا |
انا الان في ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
انا التي باعوها اهلها بجهلهم واعتبروها كافرة ملحدة وما ذنبي سوى حب أل محمد فكيف بحبهم أنا كافرة!! فمن أنت |
غريب حتى نخاع العظم |
انا ليلة طويله مؤرقه وحزينه |
أنا كما قال البردوني : أنا حيرة المحروم تنـ تحر المنى في صمته و أنا حنين تائه بين المحبّة والشقا أظمأ و أظمأ للجما ل وأين منّي المستقى يا قلب هل تلقى المرا د وما المراد و ما اللّقا عمري تمرّغ في اللّهيـ ب ولذّة أن يحرقا لا فارق اللّهب الرما د ولا الرماد تفرقا فمتى متى يطفي الفنا الـ موعود عمري الأحمقا كيف الخلاص و لم يزل روحي بجسمي موثقا لا الموت يختصر الحيا ة و لا انتهى طول البقا لا القيد مزّقه السجـ ين و لا السجين تمزّقا حيران لم يطق الحيا ة و لم يطق أن يزهقا يا آسر العصفور رفـ قا بالجناح المكسور سئم الركود و لم يزل في قبضة الشوك الغرام درن التراب مجسّد في الشيخ، في ثوب الصبي |
أنأإآا منتظرة في زمن الإنتظأإآار .. أنأإآا منتظرة إمامي المنتظر .. لأكوؤون في جيشه جندية .. وأنصر الحق بقيادتهـ .. :: : . فمن تكوؤون ..؟ |
دخول خاص .................................... كلمات اكثر من رائعة اختي الروح ومؤثرة لاتتحرك في الفضاءات كما هو اغلب اشعار عبد الله البردوني.. بل كلمات تغالب حزنها من واقع مفروض. أثرت بي كثيرا .. وفعلا ان من البيان لسحر....كأنها تخاطب هواجسي مع هذه الدنيا............اختيار جدا دقيق........ انا هدني السجن وأدمى القيد ساقي *** فتعاييت بجرحي ووثاقي وأضعت الخطو في شوك الدجى *** والعمى والقيد والجرح رفاقي في سبيل الفجر ما لاقيت في *** رحلة التيه وما سوف ألاقي سوف يفنى كل قيد وقوى *** كل سفاح وعطر الجرح باقي هذه له ايضا |
أهلاً ومرحباً بكَ أخي الكريم شهيدُ اللهْ وكآن إنتقائُكَ أروع يلامس الوجدان بوركت وأنا .. لجاسم الصحيح وأنا أتيتُكَ كالمُريدينَ الأوائلِ سابحاً في يقظة الاشواقِ دَلَّهْتُ المدَى ورَهَنْتُ للوَلَهِ المسافةَ .. هذهِ كفاَّيَ تبتهلانِ بالرعشاتِ والمأساةُ عمقٌ في صلاتي فَانهضْ لِنكملَ حلقةَ الوجدِ الحزينةَ .. لم يزلْ شلَّالُ تقواكَ المنوَّرُ يسكبُ الرؤياَ ويكشفُ بعضَ سرِّ الكائناتِ النورُ فكرتُكَ العليَّةُ ماخَبَتْ أبداً .. و رأسُكَ مهرجانُ كواكبٍ يحرُسْنَ ليلَ القافياتِ منْ أيّ قافيةٍ تسلّلَ ذلك القَدَرُ الذي خَطَفَ الأصابعَ من يديكَ وسارَ في جهةِ الشتاتِ يا أيّها الضوءُ المعذّبُ |
اخي شهيد اخـتي الروح كم هي جميله كتاباتكم رغم انكم في بعض الاحيان تحولون نزيف جراحاتكم الى كلمات وياتي الغير ويستمتع بمطالعتها لما لها من لحن جميل دون ان يفكر في حال الكاتب الذي نزف تلك الكلمات كم انا معجب بصياختكم للكلام وطي الحروف وصنع الكلمات تحياتي محمدالجابري |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:46 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025