كُنت سَأحتجزك بعيني ..
مع سبق إصراري .. بِكْ .. ! |
سأُريقني في وريدك ..
وأسير .. ! |
بدونك ...
لا أقوى على النبض .. فكن بعمقي... |
في ساحة النبض ....
فسحة تكفي للنحيب |
لازال يَبتسمُ حين يَراني .. !
|
وفي ساحة النبض ..
أسرابُ حمام زاجل .. لايكفُ عَن بَحثه عَنك .. ! |
وتتهشمُ أضلعي ..
حين تدوسني الأشواق .. ! |
وعلى رصيفها ..
مِعطفُ بالي .. ووردةُ حنين ذابلة .. ! |
أحلمُ بك ..
وبالبيت الكبير .. وبطفل يُناديني .. أمـي ..! |
لقد اسرف الزمن ...
وما عادت الامور كما هي ... وطلانا الحنين |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:02 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024