مساء المسرات والسعادة ..؛ تعصي الأله وأنت تظهر حبهُ هذا لعمري في الفعالِ بديعُ تن كانَ حبُكَ صادقاً لأطعتهُ إن المُحبّ لمن أحب مطيعُ عين |
عَـشقَ الطفـوفَ مَـهـابَــةً وجَـلالَــةً .. لِــيَـرى الـخلـودَ دَمــاً على الـكُثـبانِ يـَبكي الـحسينَ بأحرُفٍ لَـو مَسَّتِ الـــ .. صَـخْـرَ الأصَــمَ ،تَـفَجَّـرت عَينانِ النون |
نحرَتُ لضيفِ الطيفِ، في جَفْني الكَرى قِرى ً، فَجَرَى دَمْعي دماً فوْقَ وَجنَتي فلا تنكروا إنْ مسَّني ضرُّ بينكمْ عليّ سُؤالي كَشْفَ ذاكَ وَرَحْمَتي فصبري أراهُ تحتَ قدري عليكمُ مطاقاً وعنكم فاعذروا فوقَ قدرتي التاء |
تـمـاهلتُ والايام حـولي كأنها حراب زرعن النصل في قلب خافقي أحنُّ لهـاتـيك الديـاربـلـهــفــةٍ وأتوقها توق الحبيب المفارقِ وليس بـمثلي مُـتـيـّم رَقّ قـلبهُ ولامثل قلبي قلب صبٍّ وعاشق القاف |
قلبي يحدثني بأنك متلفي روحي فداك عرفت ام لم تعرف وهذهِ فاء ابن الفارض |
فريدُ الدهر يؤنسه الرسول
وإيمان المهيمن والبتولُ ألا يا معشر الزهراء أضحى بأرض الطف مولانا قتيلُ اللام |
لولاك ما عرف الوجود حضارةً ولَغار هذا الكون في الظُلماتِ التاء |
تغيبُ الشمسُ ، ثمَّ تعودُ فينا وَتَذْوي، ثُمَّ تَخْضَرُّ الْبُقُولُ اللام |
للماءِ عدتُ ظمى كأصدى واردٍ مُنِعَ الفُراتَ، وكُنتُ أروَى صادِرِ خيرَ الأُصَيحابِ، الّذي هُوَ آمِري بالغيّ فيهِ وعنْ رشادي زاجري لوْ قيلَ لي ماذا تحبُّ وما الَّذي تَهواهُ مِنهُ لَقُلْتٌ:ما هُوَآمِري الراء |
رَمَـتنـيَ سهـمـاً من سهام لحاظها وما اخطأتْ، أذْ في الحشا نفذ السهمُ فهويتُ من فوق الشواهق هاتفاً هوى قلبي المذبوح حيث هوى النجمُ الميم |
ما بَينَ ضالِ المُنحَنى وظِلالِهِ، ضلَّ المتيَّمُ واهتدى بضلالهِ وبذلكَ الشِّعبُ اليَمانِيُّ مُنية ٌ لِلصّبِّ، قد بَعُدَتْ على آمالِهِ هاء |
هبني صبرتُ على شوق تآكلَني كظمتُ وجدي مقتولاً ومحمولا فكيف لي الصبر والابصار شاخصة تراك سيفاً على الاوداج مسلولا اللام |
لا كانَ وجدٌ بهِ الآماقُ جامدة ٌ ولا غَرامٌ بهِ الأشْواقُ لمْ تَهِجِ عذِّبْ بما شئتَ غيرَ البعدِ عنكَ تجدْ أوفى مُحِبٍ، بما يُرْضيكَ مُبْتَهِجِ وخذْ بقيَّة َ ما أبقيتَ منْ رمقٍ لا خيرَ في الحبِّ إنْ أبقى على المهجِ جيم |
جد بانتحابك غير الدمع لم تجدِ فليس لي طاقة تقوى على الجَلدِ ولستُ أخشى على نفسي برُمّتها أخشى عليكَ من العذال والحسدِ الدال |
دعْ عنكَ تعنيفي وذقْ طعمَ الهوى فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ بَرَحَ الخَفاءَ بحُبّ مَن لو، في الدّجى سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ فاء |
فيمن تلوم ، فدع عنك الملامَ فلو ذقتَ الهوى بالنوى والله لم تَلَمِ لكنتَ أوّل مَن يُبكيه ذكرُ أسىً تبيظّ عيناه حتى قيل عنه عُمي الميم |
مذْ غبتمُ عنْ ناظري ليَ أنَّة ٌ ملأتْ نواحيَ أرضِ مصرَ نواحاً وإذا ذَكَرْتُكُم أميلُ، كأنّني، مِن طِيبِ ذِكْرِكُمُ، سُقيتُ الرّاحا حاء |
حارت بذكركم الآفاق واختمرت
من نور وجهكم شمس الضحى عبقا القاف |
قفْ بالدِّيارِ وحيِّ الأربعَ الدُّرسا ونادِها، فَعَساها أن تجيبَ، عَسى وإنْ أجنَّكَ ليلٌ منْ توحُّشها فاشعَلْ من الشَّوقِ، في ظَلمائِها قَبسا لا اعرف الألف أم السين ..!؟ |
حنّت وأنّت على الطيف القديم ، وهل في طيفِها غير ذكرى من بقاياهُ أشلائها في دروب الموت قد نُثرِتْ لعـلّ يـوم مـن الايــام تلقاهُ الهاء |
اعتذر؟ فقد ساجلتُ متأخرا ؛ عودة لحرف السين |
سأترك السين لكم وأشكركَ على الأبيات فقد لامست الجرح..؛ فتخطفها قلبي ووضعتها في توقيعي .. تناسبني جداً كأنها على مقاس حزني طبت |
شهادة أعتز بها :) سلامٌ ايها المدفون في الذكرى لك الاحزان في اشواقها تترى الراء |
روحي لكَ يا زائرُ في الَّليلِ فدى يا مؤنسَ وحشتي إذا الَّليلُ هدى إنْ كانَ فراقنا معَ الصُّبحِ بدا لا أسفَرَ، بعدَ ذاكَ، صُبحٌ، أبَدَا دال |
دقّت الساعة فاستقصيتها فاذا فيها تتمُّ السادسهْ فتذكّرتُ هوى آنسةٍ شغفت قلبي بعينٍ ناعسه فتركتُ الناس في غفلتهم وتسلّلتُ تُ لدار الآنسه فرأيتُ الدار ممكنة لمن دسّ ديناراً بكفّ الحارسه واذا بالدار تحكي وطناً حصّنوهُ بذئابٍ فارسه الهاء |
هُوَ الحُبّ فاسلمْ بالحشا ما الهَوَى سَهْلُ فَما اختارَهُ مُضْنًى بهِ، ولهُ عَقْلُ لام |
لو تَدْرِ فيمَ عَذَلْتني لَعَذَرْتَني، خفض عليكَ وخلِّني وبلائي الألف |
أبتاهُ ما ذا قد يخطّ بناني والحبلُ والجلاد ينتظرانِ النون |
زلـوا ابحومة كربلا فتطلبت = منهـم عوائدهـا الطيور الحوم وتباشر الـوحش المثار أمامهم = أن سوف يـكثر شربه والمطعم الميم |
ماعوّدتني عيوني كفّ أدمعها تبكي الحسين بكاء الفاقد الثكلى اللام |
لكي تحرق النفس العظيمة بالتقى..وقلباً لرفع الحق والخير يعملُ فلووزع الخير الذي أنت اهلهُ ..على الناس قد نالوا الذي هو أفضلُ ولو قبسوا التقوى إذن لرأيتهم ..بمسجدهم صلوا وصاموا وأقبلوا محمد الصدر اللام |
لولا قضاء الله لارتد الردى عن حُر وجهِك باكيًا يستغفرُ وَلَرَدَّ ذؤبانَ الفلاةِ ليوثُها واحتز حمزةُ في الرؤوسِ وجعفرُِِِ احمد بخيت ِِ الراء |
رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ ميم |
مساكين اهل الفقر حتى قبورهم
عليها تراب الذل بين المقابرِ مما راق لي الراء رعاكم الله |
طبت اوقاتكم ربما لا يحس ، أوّ ليس يدري وهو يغلي بالحسّ ، ماذا أحسّا الألف |
وطابت اوقاتكم أتيتني بعد موتي ..فناشدَتْكَ رفاتي يا ايها الطيف هلاّ ..قَتَلتَ لي امنياتي .. التاء |
تشرئب الثقوب ، مثل أكف فاقدات البنان ، تشتاق لمسا ينبس العشب ، بالسؤال كطفل يتهجى قحط الرضاعة درسا ومازلنا في الألف |
يا لهذهِ الذائقة التي تنزف وجعا وسحرا؛
|
إنما النفوسُ تفيض جمالا ان تسامت ارواحنا تتساما الالف ايضا |
من شعركم نشمُ نسيم الجمال فنتعلم شمّ ورود الأدب ايها الكريم :) أغنّيك وحدي و ظلّ القنوط ؛ أمامي و خلفي كطيف الردى و أشدو بذكراك لم تسألي لمن ذلك الشدو أو من شدا ؟ مازلنا والألف |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:10 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024