![]() |
تعال يا وهابي و فعمار الكل يعلم انه من المحرضين و الادلة كثيرة و صحيحة و رجالها ثقات و حتى علمائكم اقروا بها و راجع كتب ابن سعد ايضا
الان ننتقل الى طلحة و الزبير <<< طبعا هو خائف ان ننتقل الى طلحة والزبير لان الاحاديث و التاريخ فيهما ثابته تاريخ المدينة لابن شبه النميري - ج4 - ص 1169 حدثنا حيان بن بشر (الاسدي القاضي مقبول لا بأس به ) قال، حدثنا يحيى بن آدم ( ثقة) قال، حدثني سفيان بن عيينة ( ثقة )، عن إسماعيل ابن أبي خالد ( ثقة )، عن حكيم ابن جابر ( ثقة ) قال: سمعت طلحة بن عبيد الله يقول يوم الجمل: إنا قد كنا ادهنا في أمر عثمان فلا بد من المبالغة قال سفيان ( بن عيينة ثقة )، وحدثنا إسماعيل بن أبي خالد ( ثقة )، عن حكيم بن جابر ( ثقة ) قال: كلم علي طلحة - وعثمان في الدار محصور - فقال: إنهم قد حيل بينهم وبين الماء. فقال طلحة: أما حتى تعطي بنو أمية الحق من أنفسها فلا رجاله ثقات وهنا خبر آخر : تاريخ المدينة - ج4 -ص 1199 حدثنا الحزامي قال، حدثنا عبد الله بن وهب قال، أخبرني يونس، عن أبي شهاب قال: أرسل عثمان رضي الله عنه إلى علي رضي الله عنه وهو محصور: إن كنت مأكولا فكن خير آكل. ولا تخل بينها وبين ابن فلانة - يريد طلحة تاريخ المدينة لابن شبه النميري - ج4 - ص 1169 حدثنا محمد بن منصور ( ثقة )قال، حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي ( صدوق )، عن عوف ( ثقة ) قال: كان أشد الصحابة على عثمان طلحة بن عبيد الله، وإنما أفسد عثمان رضي الله عنه بطانة استبطنها من الطلقاء. الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر - ج3 - [4270] طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب وروى بن عساكر من طريق متعددة ان مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها واخرجه ابو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن ابي سبرة قال لما كان يوم الجمل نظر مروان الى طلحة فقال لا اطلب ثاري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله واخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن ابي حازم ان مروان بن الحكم راى طلحة في الخيل فقال هذا اعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات أنساب الاشراف ( طبعة الوراق ) - ص 311 حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، حدثنا وكيع عن اسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن حازم قال: قال مروان يوم الجمل: لا أطلب بثأري بعد اليوم، فرمى طلحة بسهم فأصاب ركبته فكان الدم يسيل فإذا أمسكوا ركبته انتفخت فقال: دعوه فإنما هو سهم أرسله الله، اللهم خذ لعثمان مني اليوم حتى ترضى. سنده صحيح هنا نجد ان طلحة يعترف انه حرض على قتل عثمان و خاصة هذه المقولة : اللهم خذ لعثمان من اليوم حتى ترضى تاريخ المدينة لابن شبه النميري - ج4 - ص 1170 قال عبد الله بن عمرو، وأخبرني محمد بن حمران، عن قرة بن خالد قال، قال نافع: رمى مروان يوم الجمل طلحة بسهم فأثبته في ثغرة نحره، فقال له طلحة: قد رأيت ما صنعت ؟ فقال: أتزعم أني أخطأت ؟ قال: ما زلت تخطي بعم لك منذ اليوم حدثنا زهير بن حرب ( ابي خثيمة ثقة ) قال، حدثنا وهب بن جرير ( ثقة ) قال، حدثنا جويرية بن إسماعيل ( أسماء ثقة )، حدثنا يحيى بن سعيد ( الانصاري ثقة ) قال، حدثني عم - أو عم لي - قال: بينما نحن متواقفون إذ رمى مروان بن الحكم بسهم طلحة بن عبيد الله، فشكل ساقه بجنب فرسه، فقمص به الفرس موليا، والتفت إلى أبان بن عثمان وهو إلى جنبه فقال: قد كفيتك أحد قتلة أبيك الكامل في التاريخ لابن الاثير - ج2 - سنة 35 - فصل : ذكر مسير من سار إلى حصر عثمان و بعض النسخ الجزء الثالث صفحة 167 ولم يعد علي يعمل ما كان يعمل إلى أن منع عثمان الماء. فقال علي لطلحة: أريد أن تدخل عليه الروايا وغضب غضبًا شديدًا حتى دخلت الروايا على عثمان....إلى ان ذكر فانصرف علي حتى أتى بيت المال فقال: افتحوه فلم يجوا المفاتيح فكسر الباب وأعطى الناس فانصرفوا من عند طلحة حتى بقي وحده وسر بذلك عثمان وجاء طلحة فدخل على عثمان وقال له: يا أمير المؤمنين أردت أمرًا فحال الله بيني وبينه! فقال عثمان: والله ما جئت تائبًا ولكن جئت مغلوبًا الله حسيبك يا طلحة! الكامل في التاريخ لابن الاثير - ج2 - سنة 35 - فصل : ذكر مسير من سار إلى حصر عثمان و بعض النسخ ج3 ص 174 قال عبد الله بن عباس بن ابي ربيعة: دخلت على عثمان فاخذ بيدي فاسمعني كلام من على بابه فمنهم من يقول: ما تنتظرون به ومنهم من يقول: انظروا عسى ان يراجع. قال: فبينما نحن واقفون اذ مر طلحة فقال: اين ابن عديس فقام اليه فناجاه ثم رجع ابن عديس فقال لاصحابه: لا تتركوا احدًا يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده. فقال لي عثمان: هذا ما امر به طلحة اللهم اكفني طلحة فانه حمل علي هؤلاء والبهم علي! والله اني لارجو ان يكون منها صفرًا وان يسفك دمه! قال: فاردت ان اخرج فمنعوني حتى امرهم محمد بن ابي بكر فتركوني اخرج. وقيل: ان الزبير خرج من المدينة قبل ان يقتل عثمان وقيل: ادرك قتله. |
اقتباس:
و سيهرب من جوابك لان لو أجاب على سؤالك سيثبت صحة حديث ابن ثوبان ;) وانا قلت له سنتركه عشان عقله الصغير كما تركنا حديث ابو عمرو :rolleyes: |
حبوب يا رب الحسين
ما هو رأيك بهذه : الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر - ج3 - [4270] طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب وروى بن عساكر من طريق متعددة ان مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها واخرجه ابو القاسم البغويبسند صحيح عن الجارود بن ابي سبرة قال لما كان يوم الجمل نظر مروان الى طلحة فقال لا اطلب ثاري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله لاحظوا سوف يكرر غبائه المتهالك و علماً قلت له تركنا رواية ابو عمرو عشان عقله لان ثبت ان عمار منهم بتواتر الروايات و صحتها لان اخذ حقه و 11 صفحة عنه |
اللهم صل على محمد وآل محمد |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف الاخ عنوان بلا كتاب لاتتعب حالك معه انت تعرف العضو العين الثالثة في منتدى آخر هونفسه يارب الحسين وتعرف اساليبهم الملتوية في تخريج المواضيع وسبق ان احرجته بعد ان ظن انه حصرني بالدليل وهرب ولم يعقب ابدا! وانا منذيومين اسأله ولم يرد تهربا وانت تعلم حاله يمين ثم شمال وماراح نخلص ! |
اقتباس:
و اعرف انه كسول و ضعيف و يتمسك بحديث و يترك مليون حديث صحيح و اعرف ان جهله عميق و سوف يهرب من سؤالك الى آخر الدهر لان لو أجاب لأخرس نفسه |
يارب الحسين اذا لم تجب عن قضية مروان و طلحة سوف افتح موضوع مستقل لألزمك و اخصصه لطلحة و الزبير
انتبه على عمرك الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر - ج3 - [4270] طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب وروى بن عساكر من طريق متعددة ان مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها واخرجه ابو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن ابي سبرة قال لما كان يوم الجمل نظر مروان الى طلحة فقال لا اطلب ثاري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله واخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن ابي حازم ان مروان بن الحكم راى طلحة في الخيل فقال هذا اعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات هنا أثبتنا لك ان طلحة اعان على قتل عثمان وهل تريد المزيد من الصحابة و بالاسانيد الصحيحة ؟؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف هههههههه حنين هذا الولد ! مفضوح وين مايروح تحياتي اخ كتاب بلاعنوان . متابع ومنتظر ««««»»»»»»» |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف الله اخ كتاب بلا عنوان يوفقك لازلت اضحك ! الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 3 والزوار 2) أمجدالمبادر, يا رب الحسين, كتاب بلا عنوان حصريا سارعوا قبل نفاذ النسخة الاصلية ! ههههههههه |
اقتباس:
رد هنا و إلا سوف افتح موضوع مستقل يثبت ان طلحة من المحرضين و من اعوان على قتلة عثمان سابقا اثبتنا عمار و الان لا نريد عمار لان عمار حبيب قلب الشيعة و لا نريد احد يتحدث عنه و لا نريد ان نتهمه لكن كنا نريد ان نلزمكم من كتبكم |
اقتباس:
فتحنا موضوع بسبب كثرة هروبه من هذا السؤال لعله يراه و يرد على هذا الرابط http://www.imshiaa.info/vb/showthread.php?t=106677 |
اقتباس:
الان عرفت سبب الشلل يكون نتيجة صدمة على الرأس والنقاش مع وهابي ! والاثنين واحد ! بتسبب الصدمة |
اقتباس:
لذلك انا حبيت اغير جو و أضحك عليه و سايرته في كل نقطة |
اقتباس:
|
السلام عليكم بدأو ابناء عائشة بالهروب يبدو ان الصفعات على ابناء عائشة مؤثرة ^_^ اذا مو عاجبنك الكلام المذكور اثبت عكسه واثبت ان المقصود ليس فلان بل فلان فهذه كتبك هل اصبحت الرافضة تعلم اكثر منكم بما هو موجود عندكم اسلوب الهروب والافلاس بائن هذا والف لعنة على عائشة والسلام |
اقتباس:
على كيفك على روحك سألتك سؤال واحد واردت جوابة منذ يومين ولم تجبني ولم اشوش عليك كماتدعي ! وكان ممكن تقول نعم او لا مع مثال بسيط والسلام. |
قلت لك يا عسل انتهينا منها و لا تتسمك يا المفلس بهذه الرواية و ركز على ما قلته لك سابقا
اقتباس:
وقلنا لك سابقا تنازلنا عن رواية ابي عمرو و الزهري الصحيحة و انت تخبطت بسبب التصحيف و لا نريدها بسبب ضعفك و جهلك ( هل فهمت نتركها و لا نريدها لاني مستغني عنها بسبب كثرة الروايات الصحيحة غيرها ) فلماذا تكرر جهلك يا عسل و قلنا رد على هذه : اقتباس:
اتحده يرد لو رد سيرد برد انبطاحي هههه |
سوف يكرر رده و غبائه و قلنا له ما نريدها لاني مستغني عنها بسبب روايات كثيرة غيرها صحيحة و تعضدها
|
توجد رواية غير ثابته عندك, فلا تستدل بها وهي : اقتباس:
فالبلاذري لم يوثق, وهو من يرويها. |
ملاحظة : لا تستعجل, فسوف نمر عليها رواية رواية حتى لايبقى الا الصحيح وعندنا يحق لك الاستدلال به. واما الضعيف, فلا. |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ولم يجرحه احد يعني مقبول لسان الميزان لابن حجر أحمد بن يحيى بن جابر بن داود البلاذري صاحب التصانيف: سمع من ابن سعد والدولابي وعفان وشيبان بن فروخ وابن المديني وعدد وعنه محمد بن خلف ووكيع القاضي ويعقوب بن نعيم وأحمد بن عمار ويحيى بن النديم وغيره قال ابن عساكر بلغني أنه كان أديباً راوية وأنه مدح المأمون وجالس المتوكل وتوفي في أيام المعتمد وسوس في آخر أيامه وقال النديم في الفهرست وسوس في أيامه فشد في المرستان ومات فيه وكان سبب ذلك أنه شرب البلاذر على غير معرفة فلحقه ما لحقه ولهذا قيل له البلاذري قال وكان شاعراً وله أهاج كثيرة وكان ينقل من الفارسي إلى العربي قال ياقوت في معجم الأدباء ذكره الصواف في ندماء المتوكل وكان جده جابر يخدم الخصيب أمير مصر وكان عالماً فاضلاً نسابة متقناً .................................................. ............................................. والمعروف ان بن حجر لايرحم في الجرح والتعديل فالذي يسكت عنه مقبول .... يعني رغم نقله للاخبار لم يقل انه شيعي او اتهم بالتشيع او غيرها مما يجرح به . فلاتحاول ان تنفي عنه العدالة حتى والا ارموا كتبكم في البحر وخصوصا كتب البلاذري فهي مصنفات معتمده في التاريخ لديكم والا على تأريخكم السلام . |
عدم الجرح ليس توثيق
|
اقتباس:
مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان ) 14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية الله لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة. رواه الطبراني ورجاله وثقوا. ويقول البريكي حب و ود و هنا واضح انه يحرض على قتله و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان : كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 : و ابن سعد في " الطبقات " 3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " . قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم. :p |
اقتباس:
فذه توثيقات البلاذري : متقن << لا تقال إلا للثقة فاضل << ما عمري سمعته على الشخص الضعيف قال ابن حجر عن رواية في كتابه سند لا بأس به << كيف الضعيف يكون سنده جيد او لا بأس به !!! و قال ابن عساكر و وافقه ابن كثير : كتبه جياد >> وهذه كافية لتوثيقه فالضعيف ليس له كتب جياد وقال الحاكم لم ارى احد غمز فيه << وهذا دليل على انه لم يجرحه أحد المتوكل إمامكم و خليفة زمانه مدحه و هذه كافية لتوثيقه << تخيلوا الامام الصادق ع يقول هذا الشخص ثقة و يأتي أحمق من الوهابية و يقول ضعيف !!! البلاذري قال الذهبي في سير أعلام النبلاء:>البلاذري العلامة، الأديب، المصنف، أبو بكر، أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي البلاذري، الكاتب، صاحب، التاريخ الكبير<([1]). وقال أيضاً في تذكرة الحفاظ، عن الحاكم بقوله: >كان واحد عصره في الحفظ وكان أبو علي الحافظ ومشايخنا يحضرون مجلس وعظه يفرحون بما يذكره على رؤوس الملأ من الأسانيد، ولم أرهم قط غمزوه<([2]). وقال ابن كثير: نقلاً عن ابن عساكر: >كان أديباً، ظهرت له كتب جياد<([3]). ([1]) الذهبي: سير أعلام النبلاء، ج13 ص162، تحقيق شعيب الأرنؤوط، مؤسسة الرسالة – بيروت، ط9، 1413هـ.. ([2]) الذهبي: تذكرة الحفاظ: ج3 ص892 رقم الترجمة 860. ([3]) ابن كثير: البداية والنهاية: ج11 ص69، اضفاة ايضا من الاخ صوت الهداية: اعتبره ابن حجر من اهل العلم بالاخبار حيث قال في فتح الباري ج 6 ص 69 وَهُوَ أَصَحّ مَا وَرَدَ فِي تَعْيِينِ قَاتِلِهِ وَبِهِ جَزَمَ الْبَلَاذِرِيّ وَغَيْرُهُ مِنْ أَهْل الْعِلْم بِالْأَخْبَارِ ،)) -وقال ابن حجر في الاصابة ج 1 ص 234 وروى البلاذري بإسناد لا بأس به أن حفص بن أبي العاص كان يحضر طعام عمر... الحديث.)) وممن عدّله وأطراه الإمام الصفدي (في كتابه الوافي بالوفيات 8 : 156 ) قال : وكان أحمد بن يحيى بن جابر عالما فاضلا شاعرا رواية نسابة متقنا... انتهى كلام الصفدي بحروفه . رواية البلاذري صحيحة و لا تكثر هرج ( متقن + فاضل + لابأس به + كتبه جياد+لم يطعن فيه أحد ) :) |
رواية ابن ثوبان ايضا يحتج بها لأن :
شرح النووي في صحيح مسلم ( 1/30 ) : ومذهب الشافعي أنه إذا انضم إلى المرسل ما يعضده احتج به، وذلك بأن يروى أيضا مسندًا، أو مرسلاً من جهة أخرى، أو يعمل به بعض الصحابة، أو أكثر العلماء و رواية ابن ثوبان عضدت بالأحاديث الموثقة فروايته معضدة و صحيحة الكتاب : قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث المؤلف : العلامة جمال الدين القاسمي الدمشقي مصدر الكتاب : ملتقى أهل الحديث www.ahlalhdeeth.com قام بفهرسته : أبو عمر غفر الله له ولوالديه الكتاب مرقم آلياً غير موافق للمطبوع والظن أن الأرقام في النص موافقة للمطبوعة منه وأما المذهب الثاني وهو من قال ((المرسل حجة مطلقاً)) فقد نقل عن مالك وأبي حنيفة وأحمد في رواية حكاها النووي وابن القيم وابن كثير وغيرهم وحكاه النووي أيضا في شرح المهذب عن كثيرين من الفقهاء أو أكثرهم قال ((ونقله الغزالي عن الجماهير)) قال القرافي في شرح التنقيح ((حجة الجواز أن سكوته عنه مع عدالة الساكت وعلمه أن روايته يترتب عليها شرع عام فيقتضى ذلك أنه ما سكت عنه إلا وقد جزم بعدالته فسكوته كإخباره بعدالته وهو لو زكاه عندنا قبلنا تزكيته وقبلنا روايته فكذلك سكوته عنه حتى قال بعضهم إن المرسل أقوى من المسند بهذا الطريق لأن المرسل قد تذمم الراوي وأخذه في ذمته عند الله تعالى وذلك يقتضى وثوقه بعدالته وأما إذا أسند فقد فوض أخره للسامع ينظر فيه ولم يتذممه فهذه الحالة أضعف من الإرسال)) انتهى وفي التدريب عن ابن جرير قال ((أجمع التابعون بأسرهم على قبول المرسل ولم يات عنهم إنكاره ولا عن أحد من الأئمة بعدهم إلى رأس المئتين قال ابن عبد البر كأنه يعنى أن الشافعي أول من رده)) انتهى وقال السخاوي في فتح المغيث ((قال أبو داود في رسالته وأما المراسيل فقد كان أكثر العلماء يحتجون بها فيما مضى مثل سفيان الثوري ومالك والأوزاعي حتى جاء الشافعي رحمه الله فتكلم في ذلك وتابعه عليه أحمد وغيره)) انتهى ثم اختلفوا هل هو أعلى منه المسند أو دونه أو مثله (1/113) اي المتقدمين قبل الشافعي يحتجون بالمرسل التابعي [ النكت على مقدمة ابن الصلاح - الزركشي ] الكتاب : النكت على مقدمة ابن الصلاح المؤلف : بدر الدين أبي عبد الله محمد بن جمال الدين عبد الله بن بهادر الناشر : أضواء السلف - الرياض الطبعة الأولى ، 1419هـ - 1998م تحقيق : د. زين العابدين بن محمد بلا فريج عدد الأجزاء : 3 وقد يجاب بما سبق في الحديث الضعيف إذا تعددت طرقه أنه يرتقي إلى رتبة الاحتجاج به (1/491) الحمد لله خبر ان عمار معهم تعددت طرقه و ليس فيهم كذاب وقال الخطيب البغدادي (في الكفاية في علم الرواية - ص ٤٢٣) وقد اختلف العلماء في وجوب العمل بما هذه حاله فقال بعضهم انه مقبول ويجب العمل به إذا كان المرسل ثقة عدلا وهذا قول مالك و أهل المدينة و أبي حنيفة و أهل العراق و غيرهم. والراسل في رواية عمار ثقة عدل و لم يثبت انه يروي عن ضعفاء بل عن الصحابة وعن اقرانه من الثقات ومنهم من يقبل مراسيل من عرف منه النظر في أحوال يوخه والتحري في الرواية عنهم دون من لم يعرف بذلك وضّح الحافظ ابن عبد الهادي خلاصة ما تضمنه كلام الشافعي ، ثم ذكر اختياره في حكم المرسل والاحتجاج به ، قال - رحمه الله - : وقد تضمن - يعني كلام الشافعي - أمورا : أحدهما : أن المرسل إذا أسند من وجه آخر دل ذلك على صحة المرسل . الثاني : أنه إذا لم يسند من وجه آخر ، نظر هل يوافقه مرسل آخر أم لا ، فإن وافقه مرسل آخر قوي لكنه يكون أنقص درجة من المرسل الذي أسند من وجه آخر . الثالث : أنه إذا لم يوافقه مرسل آخر ولا أسند من وجه ، لكنه وجد عن بعض الصحابة قول له يوافق هذا المرسل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - دل على أن له أصلا ولا يطرح . الرابع : أنه إذا وجد خلق كثير من أهل العلم يفتون بما يوافق المرسل دل على أن له أصلا . الخامس : أن ينظر في حال المرسل ، فإن كان إذا سمى شيخه سمى ثقة وغير ثقة ، لم يحتج بمرسله ، وإن كان إذا سمى لم يسم إلا ثقة لم يسم مجهولا ولا ضعيفا مرغوبا عن الرواية عنه ، كان ذلك دليلا على صحة المرسل ، وهذا فصل النزاع في المرسل ، وهو من أحسن ما يقال فيه . في كتابه " تنقيح التحقيق http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489 وهنا دليل واضح اذا المرسل سند من ثقات يعضده مرسل آخر من ثقات يحتج به لأجل حديث ابن ثوبان لم يجب بهذه لانه يعلم لو أجاب لأخرس نفسه و خرج مكسوف الوجه و حديث ابن ثوبان له معضد بطرق كثيرة لكن تمسك بحديث واحد لكي يريد ان يراوغ و انا نبهته ان يسرد ثلاث أحاديث لكنه هرب من طلبنا و يريد يوهم القارئ كأنه لا يوجد غير هذا الحديث لكن ركز على هذه يا بو جهل : وضّح الحافظ ابن عبد الهادي خلاصة ما تضمنه كلام الشافعي ، ثم ذكر اختياره في حكم المرسل والاحتجاج به ، قال - رحمه الله - : وقد تضمن - يعني كلام الشافعي - أمورا : أحدهما : أن المرسل إذا أسند من وجه آخر دل ذلك على صحة المرسل . الثاني : أنه إذا لم يسند من وجه آخر ، نظر هل يوافقه مرسل آخر أم لا ، فإن وافقه مرسل آخر قوي لكنه يكون أنقص درجة من المرسل الذي أسند من وجه آخر . الثالث : أنه إذا لم يوافقه مرسل آخر ولا أسند من وجه ، لكنه وجد عن بعض الصحابة قول له يوافق هذا المرسل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - دل على أن له أصلا ولا يطرح . الرابع : أنه إذا وجد خلق كثير من أهل العلم يفتون بما يوافق المرسل دل على أن له أصلا . الخامس : أن ينظر في حال المرسل ، فإن كان إذا سمى شيخه سمى ثقة وغير ثقة ، لم يحتج بمرسله ، وإن كان إذا سمى لم يسم إلا ثقة لم يسم مجهولا ولا ضعيفا مرغوبا عن الرواية عنه ، كان ذلك دليلا على صحة المرسل ، وهذا فصل النزاع في المرسل ، وهو من أحسن ما يقال فيه . في كتابه " تنقيح التحقيق http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489 أكرر ركز عليها و ستعرف انك من الجهلاء: نظر هل يوافقه مرسل آخر أملا ، فإن وافقه مرسل آخر قوي |
وهنا وراية صحيحة ان طلحة على أعان على عثمان فلا تحرج نفسك أكثر بسبب جهلك و أراك تهرب منها لو رديت على هذه لكفيت نفسك عن التعب و الغباء و الجهل
اقتباس:
|
اقتباس:
هذه الاوصاف كلها لا تفيد الوثاقة في نفسها وقال الخطيب : هو ممن طبق ذكره شرق الأرض وغربها ، وسارت بكتبه الركبان في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات والفقه ، وكان جوادا كريما مشهورا بالسخاء . فقط تطلق على غيره ايضا غير الموثق ولا تفيد في نفسها فكلام ابن حجر ليس توثيق, فقد يوثق روايات ليسوا رواتها بالثقات. لانه ترجم له ولم يوثقه. فقد اُطلق على الواقدي اوصافا كثيرة منها العلامة الامام احد اوعية العلم ولكنه متفق على ضعفه. وقد كان قاضيا للمامون ومات وهو على القضاء قال محمد بن سلام الجمحي : الواقدي عالم دهره . وقال إبراهيم الحربي : الواقدي أمين الناس على أهل الإسلام ، كان أعلم الناس بأمر الإسلام أحمد بن علي الأبار : سمعت مجاهد بن موسى يقول : ما كتبنا عن أحد أحفظ من الواقدي. ومع ذلك هو ضعيف, لان هذه الاوصاف لاتفيد الوثاقة بحد ذاتها. |
اقتباس:
لم يقولوا عن الواقدي ( متقن + فاضل + كتبه جياد + لابأس به +ممدوح من إمام زمانكم و خليفتكم ) ألعبها على غيرنا يا كسول أما البلاذري قالوا عنه : ( متقن + فاضل + كتبه جياد + لابأس به +ممدوح من إمام زمانكم و خليفتكم ) ;) اذاً البلاذري ثقة فلا تقارن كلمات البلاذري مع الواقدي و لا تكذب يا ضعيف يريد يكذب علينا لكن لا يعرف يكذب هههههه |
اقتباس:
هم يتحدثون عن روايات كبار التابعين عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا مبحث منفصل لان كل راوي له حالة خاصة بحسب الراوي فبعضهم تقبل مرسلاتهم وتقوى وبعضهم ترد لانه يروي ولا يميز واما رواية ثوبان فهي منقطعه عن الصحابة وليست مرسلة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا ندري من اخبره بها |
اقتباس:
فالخليفة يحتاج الى من يوثقة واما الاوصاف الاخرى فقد كانت اكبر منها للواقدي ولم تنفعه |
اقتباس:
رواية ابن ثوبان وهو من التابعين و لا تنسى هذا خبر و ليس حديث نبوي و لا يطبق عليه أصول الأحاديث النبوية و ثانيا رواية ابن ثوبان التابعي عضدت من طرق أخرى لذلك يتحج بها و اذا كثرت كلام سأنقل لك من محققينكم وهم يصححون و يحسنون روايات المرسلة اذا عضدت برواية مرسلة أخرى و خاصة في مقتل عثمان >> لاحظ في مقتل عثمان |
اقتباس:
وين قالوا عن الواقدي متقن + فاضل + كتبه جياد + فاضل ؟؟؟؟ و قول خليفتكم و إمامكم فهذه كافية لتوثيقه :p فذه توثيقات البلاذري : متقن << لا تقال إلا للثقة فاضل << ما عمري سمعته على الشخص الضعيف قال ابن حجر عن رواية في كتابه سند لا بأس به << كيف الضعيف يكون سنده جيد او لا بأس به !!! و قال ابن عساكر و وافقه ابن كثير : كتبه جياد >> وهذه كافية لتوثيقه فالضعيف ليس له كتب جياد وقال الحاكم لم ارى احد غمز فيه << وهذا دليل على انه لم يجرحه أحد المتوكل إمامكم و خليفة زمانه مدحه و هذه كافية لتوثيقه << تخيلوا الامام الصادق ع يقول هذا الشخص ثقة و يأتي أحمق من الوهابية و يقول ضعيف !!! وكذلك لاحظ ماذا يقول ابن حجر : -وقال ابن حجر في الاصابة ج 1 ص 234 وروى البلاذري بإسناد لا بأس به أن حفص بن أبي العاص كان يحضر طعام عمر... الحديث.)) |
قال الدكتور أكرم ضياء العمري في السيرة النبوية الصحيحة (241):-
"كما أن البلاذري نفسه ضعفه النقاد" |
اقتباس:
الروايات لاتقبل هكذا بل ان روايات النبي ربما التابعي يتثبت فيها قبل ان يرويها اكثر من الاخبار التي تنقل يتحدثون عنها هكذا. وزمن الفتنة حصل فيه من الكذب ماحصل, فلا تمرر الضعاف. |
اقتباس:
و إلا الكلام ببلاش :p وهات لي صفحة من الذي نقلته لكي ننظر من هم النقاد الذي يزعمهم :rolleyes: فابن عساكر قال عنه : له كتب جيد و ابن حجر قال في سند وقع فيه البلاذري : لا بأس به و قال الحاكم : لم يغمز فيه أحد ( وهذا دليل على انه لم يطعن فيه أحد ) ألعب على غيرنا |
اقتباس:
و الله انت ضعيف قلت لك المرسل او الضعيف عندكم اذا عضده مرسل آخر يرتقي الى درجة الحسن و يا جويهل الخبر قواعده تختلف عن الحديث النبوي يا جاهل تفضل لعلي اكسب فيك صدقة : فتنة مقتل عثمان للمحقق السلفي محمد الصبحي - ص 122 وأخرجه ابن أبي شيبة2 وابن سعد من وجه آخر عن زيد بن ثابت رضي الله عنه كلاهما عن عبد الله بن إدريس3 قال: أخبرنا هشام بن4 حسان عن محمد بن سيرين5 قال: جاء زيد بن ثابت إلى عثمان فقال: وذكره بنحوه وفي آخره'أما القتال فلا'. ومن طريق ابن سعد أخرجه ابن عساكر6 وفي روايته زيادة:'وهو محصور ومعه ثلاثمائة من الأنصار، فدخل على عثمان فقال:...'. وهذا الإسناد رجاله رجال الشيخين، إلا أن ابن سيرين لم يدرك زيد بن ثابت7. '''''''''' 1 ابن عساكر (تاريخ دمشق، ترجمة عثمان ص: 401) 2 ابن سعد (الطبقات 3/ 70)، وابن أبي شيبة (المصنف 15/ 205). 3 عبد الله بن إدريس بن يزيد الأودي، تقدمت ترجمته. 4 هشام بن حسان الأزدي، تقدمت ترجمته. 5 محمد بن سيرين الأنصاري، تقدمت ترجمته. 6 ابن عساكر (تاريخ دمشق، ترجمة عثمان ص: 400) 7 فإن روايته عن عائشة، وابن عباس، وعقبة بن عبد الغافر، ومعقل بن يسار، وأبي برزة، وعمران بن حصين: مرسلة؛ فلم يسمع منهم. (العلائي، جامع التحصيل 324) فمن باب أولى أن لا يكون قد سمع من زيد بن ثابت، يدل على ذلك أن زيد بن ثابت توفي في حدود سنة خمسين من الهجرة، وابن عباس سنة 68? ،ومعقل بن يسار بعد سنة 60? ، وأبو برزة سنة 65 أو بعدها، وعمران بن حصين سنة 52?. (انظر تراجمهم في التقريب). ورواه أبو عرب1 عن يحيى، عن أبيه، عن جده، عن سعيد عنه محمد ابن سيرين به مثله. وبهاتين الطريقين يرتقي الخبر إلى درجة الحسن لغيره. وسيأتي لهما شاهد. 104- قال البخاري في التاريخ الصغير: حدثنا إسماعيل2 حدثني ابن وهب3عن يونس4 عن ابن شهاب5 بلغني أن كعب بن مالك قال: يا معشر الأنصار، كونوا أنصار الله مرتين، يعني في أمر عثمان'6. ورواه من طريقه ابن عساكر. رجاله ثقات رجال الشيخين. إسناده ضعيف: لانقطاعه ؛ فشيخ الزهري مبهم. كما أن رواية يونس عن الزهري وهماً قليلاً. فيعتبر هذا من بلاغات الزهري. ويشهد له ما تقدم، وما سيأتي، فيرتقي إلى درجة الحسن. و قال في نفس الصفحة : 105- وفي مصنف ابن أبي شيبة: 'يزيد بن هارون1 قال: أخبرنا أبو عبيدة2 الناجي عن الحسن3 قال: أتت الأنصار عثمان فقالوا: يا أمير المؤمنين ننصر الله مرتين، نصرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وننصرك، قال: لا حاجة في ذاك، ارجعوا. وقال الحسن: والله لو أرادوا أن يمنعوه بأرديتهم لمنعوه'4. إسناده ضعيف: أبو عبيدة ضعفه غير واحد من الأئمة،والحسن مدلس؛ لكنه حسن بما تقدم من شواهد له. هل عرفت يا جويهل كيف تتعامل مع الأخبار و الاحاديث يجب ان تأخذ على الاقل ثلاث أحاديث و تفند عنها و يجب ان يكون لها شاهد و من ثقات او ضعيف بشرط لا يكون فيها كذاب قاتل الله الجهل أحمد ربك أني أعلمك في علوم حديثكم |
هل رأيتم كيف نعلمه في كتبهم ؟؟
حتى تعضيد الشواهد لا يفهمها و لا يعلمها جاهل × جهل |
اقتباس:
آآآآآآآآآآآآخ يا الكذاب انت من تمسك بها و أنا قلت لك اتركها و شوف غيرها من الروايات الموثقة لكن انت ابيت ان تنظر الى الاخريات لكي لاا ينكشف جهلك امام الجميع و تريد الهروب من الواقع لكن هل ركزت : المرسل اذا عضده مرسل آخر من ثقات يحتج به لكن خذ هذه الروايات التي تعضدها و كل رواية تعضد الاخرى تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3-ص 1122 حدثنا علي (بن محمد المدائني ثقة )، عن ابن أبي ذئب ( ثقة )، عن يزيد بن عبد الله ابن قسيط ( ثقة فقيهاً )، عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان ( ثقة ) قال: دعا عثمان رضي الله عنه عمار بن ياسر رضي الله عنهما فقال: يا أبا اليقظان، إن لك سابقة وقدما، وقد عرفك الناس بذلك، وقد استمرح أهل مصر واستعلى أمرهم وبغيهم علي، فأنا أحب أن أبعثك إليهم فتعتبهم من كل ما عتبوا، وتضمن ذلك علي، وتقول بالمعروف وتنشر الحسنى، فعسى الله إن يطفئ بك ثائرة، ويلم بك شعثا، ويصلح بك فسادا. وأمر له بحملان ونفقة، وكتب إلى عبد الله بن سعد بن أبي سرح أن يجري عليه رزقا ما أقام عنده. فخرج عمار إلى مصر وهو عاتب على عثمان رضي الله عنه، فألب الناس عليه، وأشعل أهل مصر على عثمان رضي الله عنه، فكتب ابن أبي سرح إلى عثمان رضي الله عنه: إن عمارا قدم علينا فأظهر القبيح، وقال ما لا يحل، وأطاف به قوم ليسوا من أهل الدين ولا القرآن، وكتب يستأذنه في عقوبته وأصحابه. فكتب إليه عثمان رضي الله عنه: بئس الرأي رأيت يا ابن أبي سرح، أنا بقضاء الله أرضى به - اعلمه - من أن آذن لك في عقوبة عمار أو أحد أصحابه، فقد وجهت عمارا وأن أظن به غير الذي كتبت به، فإذا كان من أمره الذي كان فأحسن جهازه واحمله إلي، فلعمري إني لعلى يقين أني أستكمل أجلي وأستوفي رزقي وأصرع مصرعي، فقدم الكتاب على ابن أبي سرح فحمل عمارا إلى المدينة رجاله ثقات هذه الرواية رجالها ثقات لكن يزعم و يدعي انها مرسلة يا رب الحسين الان سنطبق نظام التعضيد و الشواهد التي عليها و نطبق عليها ايضا اذا المرسل عضد بمرسل أحتج به وقد تضمن - يعني كلام الشافعي - أمورا : أحدهما : أن المرسل إذا أسند من وجه آخر دل ذلك على صحة المرسل . الثاني : أنه إذا لم يسند من وجه آخر ، نظر هل يوافقه مرسل آخر أم لا ، فإن وافقه مرسل آخر قوي التطبيق و تخريج الشواهد لها : تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123 حدثنا معمر بن بكار بن معمر بن حمزة بن عمر بن سعد ( السعدي ثقة ) قال، حدثني إبراهيم بن سعد ( ثقة )، عن صالح بن كيسان ( ثقة الامام الحافظ سمع من بعض الصحابة و رأهم وهو اكبر من الزهري ) قال: كتب ابن أبي سرح إلى عثمان: أما بعد، فإنك بعثت قوما ليقوموا بضررك وإنهم يحرضون عليك، فإن رأى أمير المؤمنين أن يأذن لي في ضرب أعناقهم فليفعل. فكتب إليه عثمان رضي الله عنه: بئس الرأي رأيت يا ابن أبي سرح حتى تستأذن في قتل قوم فيهم عمار بن ياسر ! ! أنا بقضاء الله أرضى من أن آذن لك في ذلك، فإذا أتاك كتابي هذا فأحسن صحبتهم ما صحبوك، فإذا أرادوا الرحلة فأحسن جهازهم، وإياك أن يأتيني عنك خلاف ما كتبت به إليك. سند حسن الى صالح بن كيسان ثقات ابن حبان : 15970 - معمر بن بكار السعدي يروى عن إبراهيم بن سعد روى عنه نجيح بن إبراهيم الجمانى وقال عنه الذهبي صويلح كما نقل عنه الالباني فهذه مرسلة فتعضد المرسلة السابقة ( ابن ثوبان ) فترتقي الى درجة الحسن اصبحت الان لدينا روايتان تعضد كلاهما الاخرى والمرسلين ثقتان الثالثة : تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123 حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار رجاله ثقات و سنده حسن فهذه تعضد السابقتين و هي متصل فترفع من وثاقة السابقتين تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1125 حدثنا علي بن محمد ( المدائني ثقة ثقة ثقة كما قال ابن معين )، عن عثمان بن بن عبد الرحمن ( ثقة )، عن الزهري ( ثقة ) قال: لما خرج عمار رضي الله عنه من مصر فحرك أهل مصر وقالوا: سير عمار، وصرف ابن أبي حذيفة فيهم ودعاهم إلى السير، فأجابوه، فخرج ستمائة أو أربعمائة، وجعلوا أمرهم إلى أربعة منهم رؤساء: عبد الرحمن بن عبد قيس بن عباد التجوبي، وجماع أمرهم إلى محمد بن أبي حذيفة. ويقال عبد الرحمن بن عديس، وكان اسمه في الجاهلية علقمة فتسمى عبد الرحمن، وكان معهم عروة بن شتيم الليثي، وأبو رومان الاسدي، وسودان بن عمران التجوبي، وأظهروا أنهم يريدون العمرة فساروا قرب خمس وثلاثين.....إلخ رجاله ثقات إلا أن الزهري لم يدرك الحادثة اصبحت لدينا اربع من ثقات و هو يحرض عليه في مصر الان تحريضه في المدينة : يكفي تصحيح الالباني لها تاريخ المدينة - ج3 - ص 1101 حدثنا عفان ( ابن مسلم ثقة ) قال، حدثنا حماد بن سلمة ( ثقة )، عن كلثوم بن جبير بن ( صدوق او ثقة ) ( و ) أبي حفص، عن ابن عادية ( ابي غادية ) قال: سمعت عمارا رضي الله عنه يقع في عثمان رضي الله عنه ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل . رجاله ثقات انساب الاشراف للبلاذري - ص 75 حدثني عمرو (بن محمد ) الناقد ( ثقة )، ثنا عفان ( بن مسلم ثقة )، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر (ثقة )، حدثني أبي (ثقة ) قال: كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر. فقال الآذن: هذا أبو الغادية الجهني بالباب. فقال عبد الأعلى: أدخلوه، فدخل وعليه مقطعات له، فإذا رجل طوال، ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة، فلما دخل، قعد، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بيمينك ؟ قال: لم ؟ وذكر كلاماً، ثم قال: إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا، فبينا أنا في مسجد قباء، إذا هو يقول: إن نعثلا هذا يعني عثمان. فقلت: لو أجد عليه أعوانا، لوطئته حتى أقتله، وقلت: اللهم. إن تشأ تمكني من عمار، فلما كان يوم صفين، أقبل في أول الكتيبة، حتى إذا كان بين الصفين، أبصر رجل عورة منه، فطعنه في ركبته بالرمح، فعثر فانكشف المغفر عنه، فضربته، فإذا راس عمار. قال: فلم أر رجلاً أبين ضلالة عندي منه: إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم، وبايعه، ثم قتل عماراً، واستسقى أبو غادية ماءً. فأتي بماء في زجاج. فأبى أن يشرب. فأتي بماء في خزف، فقال رجل بالنبطية: يتورع عن الشرب في زجاج، ولم يتورع عن قتل عمار. رجاله ثقات وتوبع الناقد عن طريق ابن سعد انساب الاشراف للبلاذري - ص 75 وحدثنا محمد بن سعد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ سلمة، أنبأ كلثوم بن جبر، عن أبي غادية، قال: سمعت عماراً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل. فلما كان يوم صفين، جعل عمار يحمل على الناس. فقيل: هذا عمار. فرأيت فرجة بين الرانين وبين الساقين، فحملت عليه، فطعنته في ركبته. فوقع، فقتلته. فقيل: قتل عمار بن ياسر. وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتله وسالبه في النار. فقيل لعمرو: سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وها أنت قاتله. قال: إنما قال: قاتله وسالبه. رجاله ثقات http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageID=75 طبقات الكبرى لابن سعد -ج3 - ترجمة شماس بن عثمان ( المصدر من موقع الايمان ) أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا أبو حفص وكلثوم بن جبر عن أبي غادية قال سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين قال فحملت عليه فطعنته في ركبته قال فوقع فقتلته فقيل قتلت عمار بن ياسر كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 : و ابن سعد في " الطبقات " 3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " . قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو صحابي كما أثبت ذلك جمع تاريخ الصغير للبخاري - ج1 - ص 188 ( من مكتبة يعسوب الدين ) حدثنا حرمي بن حفص ثنا مرثد بن عامر سمعت كلثوم بن جبر يقول كنت بواسط عند عمرو بن سعيد فجاء آذن فقال قاتل عمار بالباب فإذا هو طويل فقال أدركت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أنفع أهلي وأرد عليهم الغنم فذكر له عمار فقال كنا نعده حنانا حتى سمعته يقع في عثمان فاستقبلني يوم صفين فقتلته مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان ) 14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية!! الله لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة. رواه الطبراني ورجاله وثقوا. ثبت انه يسبه في المدينة و يحرض عليه :p اذا حادثة عمار يقع في عثمان و يحرض عليه في مصر او المدينة ثابته |
اقتباس:
السؤال: أحسن الله إليكم بعض العلماء عندما يورد قصة من قصص السلف ويكون فيها ضعف فيقول : باب السِيَر نتسامح فيه فما هو الضابط في هذا ؟ الجواب : الضابط فيها القضايا التاريخية يجب أن يحكم عليها بموازين ومقاييس أهل الحديث , خاصة إذا كانت تتعلق بالصحابة , تتعلق ببعض العلماء , تمسّ بمكانتهم فلابدّ فيها من التثبت بدراسة الأسانيد والحكم عليها في ضوء هذه الدراسة , لكن مثل الأحداث , المعركة الفلانية , المعركة الفلانية وقع فيها كذا وكذا ,وما فيها- يعني - ما تمسّ الأشخاص هذه تُمَشّى , لكن عند التدقيق و كذا و كذا , إذا سئلت : صحيح أو ليس بصحيح ؟ تقول ما تعرفه من الحقّ , , تدرس و تبيّن . ربيع بن هادي المدخلي. |
:: ياعمي ارحمنا من غبائك فهناك روايات صحيحة بتصحيح علمائك ناقشها ولا تتمسك بالروايات التي تدعي أنها ضعيفة لتهرب من الإلزامات :: |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:02 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025