الحنين ......يدكني دكا ...
ويقطع مني الوتين |
عندما تعصف بي رياح الحزن
أبحث عن موطئ قدم يضمني بقعة أرض أتنفس الفرح فوقها وأنزف الحزن عليها عندها..أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
عندما تمطر السماء
أشعر بالغربة وأشعر بالبرد وأبحث عن وطن أمارس فيه طفولتي عندها ..أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
عندما أقرأ رسائلك
وأتنفس الصدق بين حروفك وأشم رائحة قلبك بين الأوراق ويطل شوقك إليّ من بين السطور وأناديك بصوت قلبي عندها .. أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
عندما أصاب بالمرض
وأشعر بالوهن يأكلني و أشتهى حنانك كالحلم و تتضخم حاجتي لوجودك عندها .. أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
عندما أجلس فوق التراب
وأكتب اسمك بلا شعور فوق الرمل وأحفر بأناملي نفقاً وأحلم لو ينتهي هذا النفق إليك عندها .. أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
عندما يخيل إلي أني سأموت
وأشعر بأن الموت يقترب مني وأحلم بوجهك قبل نهايتي وأتشهى صوتك كالأمنية الأخيرة عندها .. أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
عندما أحولك إلى حكاية خرافية
وأسردك على قلبي قبل النوم فأسمع بكاء قلبي واستفساراته المتلهفة عنك عندها .. أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
ترى؟
لماذا يأخذني الحنين إليك.. وإليك أنت فقط ؟!! |
ترى؟
لماذا يأخذني الحنين إليك.. وإليك أنت فقط ؟!! |
يأخذني الحنين للطفولة
لعبث الطفولة .. لأبي .. للبكاء فوق يديه .. |
عندما ااحاول النسيان
وأختبر نفسي عند كل ذكرى فلا أنجح.. و لا أنساك عندها .. أتذكرك فيأخذني الحنين إليك |
أشعر بموتِ صوتي ..
|
يزداد الحنين اليك ،
لان ثمة صوت ،، يتصاعد من جوفي ،، يراك انك الوطن له ... |
موضوع مميز تحياتي لصاحبة
وللجميع ............................... عندما يتجاوز عليك شخص ما........ فلتزم الصمت لان اكبر علامات الاستحقار |
يرسم ع شفتي البسمة ثم يمحيها........يرسم......يمحي.....يرسم.......يمحي ......الي ما لا نهاية
|
انا لم اكون يوما سبب تعاسة احد
لكن هم من كانو سبب تعاستي |
اتتيع حروف اسمك
في مرايا ذاكرتي ترتعش الضلوع اغفو على حلم واصحو على آخر ألقاك كي أتنفسك حنينا |
لا أعي سِر رغبتي ..
بأن ابتدأك سطراً من الشوق هنا .. ربما لأن جميع نقاط ضعفي اَجتمعت فيك .. فبدأت معك تجربة شعرية / سرية ! |
أيّ جلال يحتويك ..
حتى صرتَ،، تحضرني ،، حتى في صلاتي .. |
أرى صفحة بيضاء في الأفق ..
أرنو بشده إلى تغميس روحي .. في محرابها .. إلى أن أصيّر بياضاً .. لايشوبه الدنس .. ! |
أهلا بك هيام الحب
انرتي متصفحي المتواضع بتواجدك الجميل |
حثثت الخطى ،،
نحوك ،، أتلهف الدنو ،، ولا زلت ،، فكم سأحتاج من الوقت لأصل الى ,, بقعة لا احد الاك فيها ,,, |
أرغب في المكوث فيك ...
اكثر... يستحضر كل ذاتي نحوك... أتسلل لكل مداك... حتى تشعرني .. بفقر حلمي قبل ذك |
تلك غصّةٌ لا زالت تخنقني ,,
أن لا أكون على المسار الصحيح ،، أن لا نكون ... رغم غرابة القصة وندرتها ،، الاّ انني مشغوف كما تعلم ،، بكل شأنك ،،، قبل أن أرى أو أسمع أي شيء ،، وبدون اي شيء ،، حتى بتّ أشعر بانعدام الرؤية الى الاشياء ,, كلها ،، غير حرفك الفضي ،، وطيفك البهيّ ،،، وكل الامنيات تنتفض فيّ ،، تناديك ،، ارغب في اشياء كثيرة ،، تعلمها جيدا ،، ربما لا يشبهنا احد ،، وربما لسنا مثل الآخرين ,, لكني ،، لا أطيق إنفتاق محاجر اخرى للحزن ،، ولا اقوى على رؤية الحلم يغادر عينيك ,, فلا زال طيفك يوقظني ،، يدعوني ،، لمائدة الحرف لديك,, فتتظخم رغبتي ،، لأسرد مقاطع الفرح عليك ,, والذي يؤلمني حد التهشم ،، أن يكون ذلك كله أشبه بحلم ،، أو هو حلم ،، رحماك الهي ،، |
تلك الزوايا البعيدة ..
لا ينبغي إظهارها لأحدّ .. لذلك لآ يزعجني أبدا ً أن ثمة .. أشياء لاتبدو قريبة ولا أراها .. ولا تضايقني الأجزاء التي يسقط سقفها .. في كلّ يوم بمقدار الشبه .. بيني و بين ظلي .. ! |
أحبُ أن أدير ظهري عن قلبي ..
وأن أبكـي بشكل خفـيّ .. حتى لاتراني عينيك .. ! |
أحسً . .
بأني مرهق من ركض السنين ،،،، وإن تجاعيد الأيام ،، لا تريني سوى ابتسامة مبتورة ،،،، باتت الدنيا سجنا لانفاسي،،، وإن الساعات لا تعني إلا مزيداً من الألم ،،، وإن كل شئ أصبح موجعا ،، حتى الحرف اصبح لا يجيد صنع الابتسامات ..... |
أحسً . .
بأني مرهق من ركض السنين ،،،، وإن تجاعيد الأيام ،، لا تريني سوى ابتسامتة مبتورة ،،،، باتت الدنيا سجنا لانفاسي،،، وإن الساعات لا تعني إلا مزيداً من الألم ،،، وإن كل شئ أصبح موجعا ،، حتى الحرف اصبح لا يجيد صنع الابتسامات ..... |
كقطرات الندى ،،
تحتاجك الروح ،، لأرائتها بهجة تفتقدها ،، لأنها تيقنت الآن ... أنك أعزّ ما تملك ،،، |
لكن ،،،،
الاغتراب شعورٌ لا يطاق ،،، كل ما تمنيته ،،، روحاً تمرّ بسلام على الدنيا ،، ربما يوم رحيلي ،،، هناك من يبكي علي من الأعماق ،،، فالرحيل بات اقرب من شربة الماء ،،، أو اقرب من أنفاس الهواء ،،، |
كُلنا نُصابُ بِثقلْ العَجز ..
فلا الحُروفْ تزفُ .. إحساسنا إلى حيثُ نُريد .. ولا أنسام المَسامع .. تَحنوا إلينا .. ! |
كَبرت أحلامي ..
كَبرت للحَدّ الذي .. يَجعلها لاتُنصتُ لي .. حين أدعوها للنَوم .. ! |
ككرة الثلج،،،
المتدحرجة ،، بدأ شوقي فكبر ،، حتى لم تكد الدنيا تسعه ،، ،،،، لكن جزءاً من الشغاف ،، في قلب نقيٍّ،،، إحتضنته .... |
أتطلعك جيداً ،،،
وأحفظك بتفاصيلك ،،، كي ،،، أرسمك بحجم قلبي ... |
في دوامة الحاضر ،،،
يشتدٌّ فيّ حنين ،،،، يجذبني ،،، الى رائحة الطين ،،، ذلك العبق الذي أُشربناه ،،، الى رائحة المطر ،،، وهي منغمسة بشذى النخيل ،، وحفيف الشجر ،،، الى صوت أٌمي ّ ،،، يملأ الفناءات ،،، ذلك يوم من حياتي ،،، |
كم أتمنى أن أنتهك ..
حُرمة الصمتْ .. وأرتكبُ جريمة البوح .. حين تأتي .. ! |
مثلك تماماً ..
أعجز عن الإنغماس في واقعاً .. لا أستطيع أن أبتلع أي شئ منه .. ! |
أكثر مَايريحُ الفؤاد ..
أنْ أتلو أحلامـي .. مابين الغفوة والصحو .. حتى لاتُغيبني الدنيا .. أكثر .. فأضيع .. ! |
من المحزن حقاُ ،،،
هو أن تكون في قلبي ،، كلمات ،، لا يستطيع لساني ترجمتها ،، ولا حروفي نسجها ،، لانها ،، فوق ذلك كله ...... |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:44 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024