![]() |
اقتباس:
الأخت مسلمة ... لم تقل شيئ غلط في حقك ايها الزميل فلا تتسرع قبل ان تفهم ما قالته الاخت :) ثم أن الواجب عليك انت ان تتكلم بأدب وأن تحسن الضن ... وعلى فكرة نعم في كثير من الأحيان الاهتمام بالطبخ افضل من التحاور مع جاهل لا يفهم مايقال له ولا يستوعب ما يقرء :o الأخت الفاضلة أم محمد تسجيل متابعة بارك الله فيك |
اقتباس:
و أنت من فهمت يا بني ... خلاص يا بني ترجم كلامها ثم أخبرني مقصودها يا بني ... و فعلا الاهتمام بالطبخ أفضل لها يابني ... |
اقتباس:
مع احترامي لك ايها الزميل ولكن يبدو انك لا تعرف حسن الضن :rolleyes: فإن كنت تعتبر كلمة ابني هي سوء ادب معك !! فعلى عقلك ومن هم على شاكلتك العفى ... والحمد لله على نعمة الولاية |
والله المرأة محترمة وقالت لك ما عذرها بالتاخير ؟؟ يعني احترمتك
لكن عجبي على بني سلف بني وهب يقابلون الاحترام بالاسائة لانهم غير متعودون على الاحترام منذ امكم عائشة حين كان يضربها ابوها وحبيبكم عمر حينما كان يضرب النساء !!!! احسنت اختي الكريمة متابع لك وهنيئا لي بك اخت فاظلة |
اقتباس:
ليش عصّبت يا شيخ ؟؟؟!!!! نعم أنا امرأة ... بهتم بطبخي و بيتي و زوجي و عملي و طالباتي و علاقاتي ... لكن كل هاد ما بيمنعني أبدا اني أهتم بديني !!!!! ما بعرف ازا كان الحرج عندك لأني امرأة ... أو لأني امرأة بتطبخ ؟؟؟؟!!!! ازا كان لأني امرأة فقط >>> فيا شيخ المرأة مكلّفة مثلها مثل الرجل .. و الدين ليس حكرا على الرجال ( يا ريت لو كان هيك و ما كان في حساب النا ... فكرك كرهانين !!! ) أمّا ازا كنت عصّبت لأني امرأة بطبخ ... فيا شيخ عادي في ناس بيقدروا يوفقوا بين أكتر من عمل في نفس الوقت ... يعني ممكن يطبخوا أو يصلحوا امتحانات أو يعملوا أي شي تاني و هم بيردوا بنفس الوقت ... و في ناس بيسهروا الليالي يجهزوا برد أو تمويه أو تضليل ... هاي قدرات شيخنا بتختلف من شخص لتاني ... فما تزعّل حالك ... و عكلّ كتير آسفة ازا زعلتك اني بطبخ !!!!! ............... حيّا الله الموالين ... نورتوا الصفحة :) |
على كلّ للتذكير بجواب الزميل : اقتباس:
اقتباس:
نفهم من هذا أنّ معاوية من المشمولين في الآية الكريمة التي تحثّ المؤمنين على التعاضد و الحب و المناصرة ... << رأي أهل السنة >> و مما لا شكّ أنّ أمير المؤمنين علي عليه السلام أيضا من المؤمنين الذين تشملهم الآية و تحث على حبهم و نصرتهم ... اذا فهما متساويان في هذه الصفة عند أهل السنة ... ............ لأضرب مثالين قبل طرح أسئلتي التالية : ** ان كنتم 3 إخوة و حصل خلاف بينك و بين أخيك الأكبر ... فقلت لأخيك الأوسط عليك ان تنصرني فأنا أخوك ؟؟؟!!!! هل هنا قد قدّمت لأخيك الأوسط ما يلزمه ان يقف معك ؟؟؟!!!! فالآخر أيضا أخوه !!!! ** ان اختلفت مع أخيك فطلبت النصرة من والدك فقلت : انا ابنك فعليك أن تنصرني ... هل هنا قدّمت لأبيك ما يلزمه على نصرتك ؟؟؟ الطرف الآخر أيضا ابنه !!!!! .............. المؤمنون بعضهم أولياء بعض ... و الولاية المقصودة هي التعاضد و الحب و النصرة ... و يشترك فيها أمير المؤمنين علي عليه السلام و معاوية ابن ابي سفيان عند أهل السنة ... لنرى بمَ استشهد امير المؤمنين علي عليه السلام في خلافه مع معاوية : مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 606 ) - حدثنا : إبن نمير ، حدثنا : عبد الملك ، عن أبي عبد الرحيم الكندي ، عن زاذان أبي عمر قال : سمعت علياًً في الرحبة وهو ينشد الناس من شهد رسول الله (ص) يوم غدير خم وهو يقول : ما قال : فقام ثلاثة عشر رجلاًًً فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله (ص) وهو يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه. مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 633 ) - حدثنا : محمد بن عبد الله ، حدثنا : الربيع يعني إبن أبي صالح الأسلمي ، حدثني : زياد بن أبي زياد :سمعت علي بن أبي طالب (ر) ينشد الناس فقال : أنشد الله رجلاًًً مسلماًً سمع رسول الله (ص) يقول يوم غدير خم ما قال ، فقام إثنا عشر بدرياًً فشهدوا. النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 132 ) 7244 - أخبرنا : أبو داود قال : ، حدثنا : عمران بن أبان قال : ، حدثنا : شريك قال : ، حدثنا : أبو إسحاق ، عن زيد بن يثيع قال : سمعت علي بن أبي طالب يقول على منبر الكوفة : إني منشد الله رجلاًًً ولا أنشد إلاّ أصحاب محمد (ص) من سمع رسول الله (ص) يقول يوم غدير خم : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، فقام ستة من جانب المنبر وستة من الجانب الآخر ، فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله (ص) : يقول ذلك قال شريك : فقلت لأبي إسحاق : هل سمعت البراء بن عازب يحدث بهذا ، عن رسول الله (ص) قال : نعم. فما معنى الولاية في هذا الحديث ؟؟؟!!! هل يُعقل أنّ المعنى هنا هو المحبة و المناصرة ؟؟؟!!!! أليس هذا المعنى لجميع المؤمنين الذين يكون ضمنهم معاوية ؟؟؟ هل قدّم أمير المؤمنين علي عليه السلام بهذا الحديث ما يلزم المسلمين على نصرته و الوقوف الى جانبه ؟؟؟ إن كان قدّم فكيف و هو لا يعني سوى الحب و النصرة ... و هو بهذا لا يتميّز عن معاوية ؟؟؟ فهل يصحّ التفضيل في هذا الحديث من منطلق معنى الحبّ و النصرة ؟؟؟ أم انّ هناك معانٍ أخرى للحديث ؟؟؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
:) يا شيخ حبة حبة على حالك ... شو القصة ؟؟!!!! بالنسبة لاستيعابي >>> بالعكس ... و الحمد لله استيعابي جيّد جدا ... و الدليل اني بعد استنفارك ... ما خاطبتك بقول ابني ... انّما خاطبتك بقول شيخ ( بس يا رب ما يكون هاد اللقب زعّلك كمان :confused: ) ... يعني فهمت عليك ... لهيك ما رجعت كررت الموضوع حفاظا على مشاعرك ... لكن عزفت على وتر تاني ردّا على قولك >> تأدبي يا امرأة .. و كأنّ كوني امرأة تحاورك أمرا يزعجك ... أمّا بالنسبة للشق التاني ... فهلّا أنا بحكيلك تأدّب يا شيخ و خلّيك محترم ... هالأسلوب مو بس انا بعمل فيه ... روح على منتديات بني اميّة و انظر كيف يخاطبون الشيعة و من الألقاب البريئة التي يستعملونها أن تقول المحاورة للشيعي : يا ابني ... أو يقول المحاور للشيعية : يا بنتي ... هاد ازا ما تعرضوا للعرض و الشرف !!!!! و قد حدث هذا معي مرارا و تكرارا ... << عدلوا الميزان >> فممكن يا شيخ تشوفني هون بنادي البعض يا ابني ... و هو لسببين : * مع بعض الموالين ... اللي عرفت اني أكبر منهم عمرا ... فتلقائي اللفظ بيطلع معي بدون قصد مني ... فكتير بخاطب ( خالي ) اللي هو أصغر مني بقول يا ابني ... أو طالباتي بقول : يا بنتي ... فهاد طبع فيّ و ما بقصد من وراه شي ... و ما تتمادى كتير لأنو هالشي مو حكر علي ... كتير ناس عندهم هالأسلوب ... ( و لّا مو عارف ترد فلجأت للطعن بأسلوبي !!!) ×× و من الممكن ان تراني أخاطب المخالف بهذا اللفظ .. و هذا للتصغييير و تقليل الشأن ( صريحة ... و مو ندمانة ... و بكرر ارجع لمنتدياتكم و شوف طرق الخطاب !!!! ) ما بعرف ليش شاعرة انّك بتلجأ للطعن حتى تتعرض لطرد ... فتتخذني سبب لطردك ... مع اني ما غلطت بشي معك !!!!!! << بكفي و ردّ في صلب الموضوع شيخ >> |
اقتباس:
اقتباس:
سأعقب بإيجاز ليس إلا ،، فلاداعي للرد عليك مادمتي لا تعرفين أسلوب المحاورة و لا تفهمين ما يكتب لكِ ... أما المثالين فلا داعي للتعليق عليهما فهما غنيان عن التوضيح... :) يا بنتي الإسلام لا يقدم شخصا على آخر لكبر سنه أو ماشابه ذلك ، إن حدث خلاف بين مسلمين فإن المسلم مؤمور بمناصرة الحق سواء كان مع أخيه الأكبر أو أخيه الأصغر ، سواء مع صديقه أو عدوه ، فالمسلم مع الحق أينما كان .... قال تعالى : (( و إن طائفتنا من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل و أقسطوا إن الله يحب المقسطين ))...الحجرات : 9 فالأصل عند رؤية خلاف بين مؤمن و مؤمن نحاول الصلح بينهما قدر الإمكان تطبيقا للآية الكريمة ، أما إذا أصر المؤمن الأول على قتال المؤمن الثاني نقاتل المؤمن الأول حتى يرجع إلى رشده و يعود إلى الله ، فإن رجع نقيم الصلح بينهما بالعدل و القسط فالله عدل يحب المقسطين .. أما مدلول قول النبي صلى الله عليه و آله و سلم : " من كنت مولاه فهذا علي مولاه " و تعجبك في كونه يفهم منه مفهوم الحب و النصرة ... فتعجبك هذا نابع من عدم معرفتك مناسبة الحديث .. الحديث جاء في سياق لما رجع علي بن أبي طالب رضي الله عنه من اليمن بعد أن أرسله الرسول إلى هناك ، و هناك حدثت بعض الخلافات مع علي و بعض منهم ، وحيث أن علي هو كان قائد البعثة فهو كان المتصرف و نهى أصحابه من بعض الأمور و وجدوها شدّة منه عليهم ، فلما رجعوا إلى مكة شكوا ذلك للنبي صلى الله عليه و آله وسلم ، و حيث أن علي كان محقا في التصرفات التي قام بها سواء في اليمن أو في الطريق إلى مكة ، قام بمناصرة علي في هذا الموقف الذي يستوجب ذلك فأخذ بيده وقال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه .. من كنت حبيبه و نصيره فهذا علي كذلك .. فيا من غضبتم من علي بسبب ماقام به إن كنتم تحبونني فأحبوه و لا تغضبوا مما فعل فلم يظلمكم و لم يغلظ عليكم بنهيكم عن الركوب ... و هذا الأسلوب مكرر بل مكرر جدا في القرآن و السنة و من يقرأ القرآن يفهم هذا الأسلوب إن ورد في السنة ... و لو كنتي تقرئين القرآن للاحظتي ذلك .. من كنت كذا فإنه كذا .. من كان يفعل كذا فإنه سأفعل كذا .. أو ماشابه ذلك.. على سبيل المثال :- قال الله تعالى في أوائل سورة التحريم : (( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما و إن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه و جبريل و صالح المؤمنين و الملائكة بعد ذلك ظهير )) و ضعي أمام هذه الآية قول النبي : " من كنت مولاه فهذا علي مولاه " فالآية يخبر الله فيها زوجتي الرسول بالمسارعة للتوبة لما حدث مع الرسول ، فإن تابتا فقد صغت قلوبكما و إن تظاهرا على النبي فليعلما أن الله هو مولاه ؟؟ ما معنى أن الله مولى لرسول الله .؟؟ وليس فقط " الله مولاه " و كذلك جبريل ..ما معنى أن يكون جبريل مولى لرسول الله ؟؟ و ليس فقط " جبريل مولاه " و كذلك صالح المؤمنين سيقفون في صف الرسول و ينصرونه .. فما معنى أن صالح المؤمنين مولى للرسول ؟؟ ليس فقط " صالح المؤمنين مولاه " .. بل جميع الملائكة بعد ذلك ظهير لهؤلاء جميعا مستعدين للنصرة " و الملائكة بعد ذلك ظهير " فاقرئي القرآن و تدبري ،، |
يا شيخ انت فيك شي ؟؟؟!!!!! معقول فكرك رح اطرح موضوع و انا ما بعرف شو السنة بتحكي مناسبة الحديث ؟؟؟!!!!! يا شيخ نا قشت اللي أكبر منك ... راجع و قرّ عينيك : ************* يا شيخ ليش وقت ما بدكم بتجمدوا عقولكم عند معنى واحد ... و وقت ما بدكم بتلفوا و بتدوروا حول معنى واضح جدا !!!!! نحن نقول أنّ الولاية لها معاني و تختلف حسب السياق و المناسبة !!!! فالمؤمنون بعضهم أولياء بعض >>> عليهم التعاضد و التناصر فيما بينهم ... لكن عندما يقول جلّ علاه : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون " فهل ولاية الله عليك يا هذا هي الحبّ و النصرة ؟؟؟!!! عجيب غريب !!!! و هل ولاية رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) عليك فقط الحب و النصرة ؟؟؟!!! أم أنّ عليك الانقياد المطلق لأوامر الله و رسوله ؟؟ افهم يرحمك الله ... أمّا من أقبح ما قرأت لك ... و دلّ على عمق النفاق و المكر فيك هذه الجمل المضللة ... اقتباس:
لعنة الله على النواصب و على من يحرفون الكلم عن موضعه ... انظر يا منافق الى صيغ الحديث ... و ارحم نفسك من هذا النفاق الذي قد يؤدي بك الى النصب دون ان تدري ... مسند أحمد- مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر) -رقم الحديث : ( 918 ) - حدثنا : عبد الله ، حدثنا : أحمد بن عمر الوكيعي ، حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثنا : الوليد بن عقبة بن نزار العنسي ، حدثني : سماك بن عبيد بن الوليد العبسي قال : دخلت على عبد الرحمن بن أبي ليلى فحدثني : أنه شهد علياًً (ر) في الرحبة قال : أنشد الله رجلاًًً سمع رسول الله (ص) وشهده يوم غدير خم إلاّ قام ولا يقوم إلاّّ من قد رآه فقام إثنا عشر رجلاًًً فقالوا : قد رأيناه وسمعناه حيث أخذ بيده يقول : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله ، فقام إلاّّ ثلاثة لم يقوموا فدعا عليهم فأصابتهم دعوته. الرابط : النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص 7252 - أخبرني : زكريا بن يحيى قال : ، حدثنا : محمد بن يحيى قال : ، حدثنا : يعقوب بن جعفر بن أبي كثير ، عن مهاجر بن مسمار قال : أخبرتني عائشة إبنة سعد ، عن سعد قال : كنا مع رسول الله (ص) بطريق مكة ، وهو موجه إليها ، فلما بلغ غدير خم وقف الناس ، ثم رد من مضى ، ولحقه من تخلف ، فلما إجتمع الناس إليه قال : أيها الناس هل بلغت ؟ ، قالوا : نعم ، قال : اللهم أشهد ثلاث مرات يقولها ، ثم قال : أيها الناس من وليكم ؟ ، قالوا : الله ورسوله ثلاثاًً ، ثم أخذ بيد علي ، فأقامه ثم قال : من كان الله ورسوله وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، الرابط: و انظر الى هذا الحديث الذي يوضّح فيه رسول الله الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) القصد من الولاية : الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 94 ) 113 - حدثنا : علي بن محمد ، حدثنا : أبو الحسين ، أخبرني : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد إبن جدعان ، عن عدي بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال : أقبلنا مع رسول الله (ص) في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر الصلاة جامعة فأخذ بيد علي (ر) فقال : الست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، قالوا : بلى ، قال : الست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا : بلى ، قال: فهذا ولي : من أنا مولاه ، اللهم وال من والاه اللهم عاد من عاداه ، صحيح ، ( الصحيحة / 1750 ). الرابط : بدك اياني انبذ كل كتب الحديث و أوخد كلامك ؟؟!! من أين لك هذا ؟؟؟ من كذب علي متعمدا فليتبوّأ مقعده من النار ؟؟؟ هل قرأت نص ما نقلت في أحد الكتب ... هناك الكثير ممن حاورني و قال : المعنى كذا و كذا ... لكن هذا أوّل منافق يأتي بتلك الزيادات على لسان الحبيب المصطفى !!! كان بإمكانك ادراج المعنى الذي تريد خارج الحديث ... لكن المحاولات اليائسة للتدليس تدفع إلى أكثر من هذا .... و أعود و أقول لك كما قلت لمن سبقك ... قد أصلح رسول الله بين الكثير من الصحابة في مشاكلهم ... فقال في أحد المرّات ( على حسب ما تزعمون ) بما معناه ألستم بتاركي لي صاحبي !!! و هذا لأبي بكر ... فلم يقل لهم من كنت مولاه فأبو بكر مولاه ... و هو أولى بكم من أنفسكم !!! و قال في عمّار بن ياسر رضي الله عنه حين تعرّض للأذى : ما لكم و عمّار يدعوكم للجنة و تدعوه للنار ... لكنّه لم يقل : من كنت مولاه فعمّار مولاه !!!! ها هو يقول الحقّ معه و هو يدعوهم للجنّة و مع هذا لم يقل هو مولاكم !!!!! فلا تكذب يا هذا ... ..................... الآن لنعد و نكرر السؤال لعلّ شخصا أكثر نضجا و ادراكا يفهم المقصود ... ( و طبعا ما بحكي انو محاوري السابق ما فهم ... انّما فهم لكنّ سواد قلبه طغى فكابر و كذّب ) المؤمنون بعضهم أولياء بعض ... و هنا المقصود الحبّ و المناصرة و التعاضد ... و أمير المؤمنين علي عليه السلام و معاوية هم كلاهما مؤمنين في نظر أهل السنة ... فكلاهما تنطبق عليه معنى الآية ... لكن أمير المؤمنين علي عليه السلام ... قد ذكّر المسلمين في خلافه مع معاوية بحديث الموالاة ... فهل كان يقصد تذكيرهم بأنّه عليهم أن يحبّوه و يناصروه ؟؟؟!!! هذا المعنى يشترك فيه مع معاوية في نظر أهل السنة بمضمون الآية ... فلا يعطي ميّزة لأمير المؤمنين عليه السلام توجب الوقوف معه .. فما المعنى المقصود بحديث الموالاة و الذي فيه الزام للمسلمين باتباع أمير المؤمنين عليه السلام ... لم يذكر أمير المؤمنين الآية التالية فليست هي المقصودة : " و إن طائفتنا من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل و أقسطوا إن الله يحب المقسطين " انّما ذكّرهم بحديث الموالاة ... فلمَ ذكّرهم بحديث الموالاة بالذات ... ماذا يعطي هذا الحديث ميّزة لأمير المؤمنين عليه السلام و توجب على المسلمين أن يكونوا معه ؟؟؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:18 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025