تفضل ياعالم الامه انتظرك وطبعا ان كان حديث لاتنسى الاسناد والمرجع حبيبي;)


شدحيلك

ننــــــــتظر:)

نعطيك دليل على التوسل ومن علمائك
الإمام أحمد بن حنبل :
يقول أبو الحسن المرداوي الحنبلي في الإنصاف :
يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب ، وقيل يستحب . قال الإمام أحمد للمروذي : يتوسل بالنبي صلى الله عليه (وآله) وسلم في دعائه ، وجزم به في المستوعب وغيره ، وجعله الشيخ تقي الدين كمسألة اليمين به قال والتوسل بالإيمان به وطاعته ومحبته والصلاة والسلام عليه وبدعائه وشفاعته ونحوه مما هو من فعله أو أفعال العباد المأمور بها في حقه مشروع إجماعا وهو من الوسيلة المأمور بها في قوله تعالى : ((اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة ))
الإنصاف فيما ترجح من الخلاف ج2 ص 456 ط. دار إحياء التراث العربي / بيروت

وينك يا ابو مسفر

اخي المسامح هل هذا مرجع


طيب اخوي ابيك تفسر اية وابتغو اليه الوسيله كااااااااااامله تقدر ؟

يا ذكي هذا حنبلي ويقول الصحيح على المذهب
اي المذهب الحنبلي يجوز التوسل بالرجل الصالح
يعني نفهمك حتى كلام مشايخكم ولا تشتت الموضوع
تبيني افسر الاية وبعدين يضيع الكلام
هذا عالم حنبلي ويقول ان مذهب الجنابة يجيز التوسل بالرجل الصالح

اخوي انا ابي تفسير الايه ممكن

ابي تفسرها كامله


تفضل



لارد على شبهاتك

تفضل حبيبي

في الواقع ياعزيزتي هبة الله الحكومة السعودية الله يوفقهم ويعينهم لا يلامون في هذه القبور وما تسبب لهم من متاعب بسبب تصرفات البعض الهمجية مع الإحترام والتقدير ,,,

بصراحة انا شفت تصرفات عند ذهابي للمدينة المنورة يقشعر لها البدن ,,,

تصرفات غريبة لا تمت للعقل والدين بصلة لا من قريب ولا من بعيد ,,,

ياعزيزتي شاهدت ياعزيزي ناس تبكي وتقبل التراب وهناك من يجمع التراب في أكياس ويحملها معه ,,,

ياعزيزتي ما شاهدناه هناك شرك واضح وصريح ,,,

ياعزيزتي والله لو يأتي سائح أوربي أو من شرق أسيا وشاهد الشيعة وماذا يفعلون عند البقيع لأخذ فكرة عن الإسلام بأنه دين تخلف وهمجية وغباء ,,,

ياعزيزتي تصرفاتكم هي التي تحرج الحكومة السعودية ويضعها في موقف صعب لأن حكومتنا الرشيدة لا تريد أن تنقلب بلاد الحرمين إلى بلاد مليئة بالأمور الشركية والمنافية للدين والعقل ,,,

وشكرا لكم ,,,

شفتول يا جماعة كيف الهرروب الوهابية
روح اسئل الي قال هالكلام خليه يجاوبك
انتهينا من راي هذا العالم ننتقل الى عالم اخر
قال العلامة السمهودي
وقد يكون التّوسّل به صلى الله عليه (وآله) وسلم بطلب ذلك الأمر منه بمعنى أنّه صلى الله عليه (وآله) وسلم قادرٌ على التّسبّب فيه بسؤاله وشفاعته إلى ربّه فيعود إلى طلب دعائه وإن اختلفت العبارة. ومنه قول القائل له: أسألك مرافقتك في الجنّة -الحديث-، ولا يُقصد منه إلاّ كونه صلى الله عليه (وآله) وسلم سبباً وشافعاً
وقال في وفاء الوفا :
في توسل الزائر وتشفعه به صلى الله عليه (وآله) وسلم إلى ربه تعالى واستقباله صلى الله عليه (وآله) وسلم في سلامه ، وتوسله بدعائه .
ثم قال :
اعلم أنّ الاستغاثة والتشفع بالنبي صلى الله عليه (وآله) وسلم وبجاهه وبركته إلى ربه تعالى من فعل الأنبياء والمرسلين ، وسيرة السلف الصالحين ، واقعٌ في كل حال ، قبل خلقه صلى الله عليه (وآله) وسلم وبعد خلقه ، في حياته الدنيوية ، ومدة البرزخ ، وعرصات يوم القيامة
راجع وفاء الوفا ج4 ص 1374-1375. وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى ج4 ص 1371 ط. دار الكتب العلمية / بيروت – دار الباز للنشر والتوزيع / مكة المكرمة ط.4 سنة 1404هـ- 1084 م .
فضل هذا عالم ثاني ولا تشتت الحوار