منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   قائد الجيش الذي حاصر وقتل عثمان صحابي مصري بايع النبي (ص) تحت الشجرة فــهل ... (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=68342)

موالي قطيفي 26-12-2009 03:53 AM

سؤال خطييييييييييييييييييير

ياخطير انت


أشكرك عزيزي

على الضربات الحيدريه



يرررررررررررررررفع


يمكن فيه اسد من السمنه بايردد

جندب ابن جنادة 26-12-2009 06:46 AM

حياك الله حبيبي فطرس

وفقك الله لكل خير يا مجاهد

dust 26-12-2009 11:22 AM

السلام عليكم

اقتباس:

الإستيعاب في معرفة الأصحاب


ذكر أسد ابن موسى عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال‏:‏ كان عبد الرحمن بن عديس البلوي ممن بايع تحت الشجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ أبو عمر هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة الذين حصروا عثمان وقتلوه‏.




السؤال للمخالفين

هل تترضون عن هذا الصحابي الجليل الذي بايع تحت الشجره ؟؟؟

نتمنى ان نجد اجابه

الأثر فيه إبن لهيعة وهو ضعيف

وما زال رضوان ربي على أصحاب الشجرة الذين بايعوا رسول الله عليه الصلاة والسلام بنص القرآن الكريم :

لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا (18) الفتح.

عبد محمد 26-12-2009 12:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dust (المشاركة 1009038)
السلام عليكم

الأثر فيه إبن لهيعة وهو ضعيف

وما زال رضوان ربي على أصحاب الشجرة الذين بايعوا رسول الله عليه الصلاة والسلام بنص القرآن الكريم :

لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا (18) الفتح.

الرضى كان عن المؤمنين لا المنافقين أصحاب الفتن والقتل

أفهمت

تفضل افدنا هنا:

عثمان لم يبايع تحت الشجرة لأنه كان مبعوث النبي الى قريش

جهجاه الذي بايع تحت الشجرة ورضي الله عنه شارك في قتل عثمان الذي ما حضر بيعة الشجرة ولم يثبت رضى الله عنه .

هل كان الله راض عن جهجاه ساعة اعتدائه على عثمان ؟

ولقد اشترك في قتل عثمان جماعة من الصحابة الذين بايعوا بيعة الرضوان، نذكر منهم اثنان: الأول: عبد الرحمن بن عديس البلوي قال عنه ابن حجر في فتح الباري ج2 159: احد رؤوس المصريين الذين حصروا عثمان، وقال ابن ابي شيبة في المصنف (ج7 / 492و ج8/ 43): وكان ممن بايع تحت الشجرة.
والثاني: عمرو بن الحمق الخزاعي: قال عنه الزركلي في الإعلام (ج5/76) صحابي، من قتلة عثمان، سكن الشام وانتقل إلى الكوفة، ثم كان احد الرؤوس الذين اشتركوا في قتل عثمان .. وقد ذكره الواقدي فيمن بايع تحت الشجرة من أهل مصر

المسامح 26-12-2009 12:43 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dust (المشاركة 1009038)
السلام عليكم

الأثر فيه إبن لهيعة وهو ضعيف

وما زال رضوان ربي على أصحاب الشجرة الذين بايعوا رسول الله عليه الصلاة والسلام بنص القرآن الكريم :

لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا (18) الفتح.

طيب اعطنا ترجمته لنتحقق من الامر

dust 26-12-2009 12:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 1009069)
طيب اعطنا ترجمته لنتحقق من الامر

سبق أن قلنا لك هنا حوار ومناقشة منطقية لا تهريج وقلة أدب

عبد محمد

المسامح 26-12-2009 12:53 PM

انت قلت انه ضعيف وطلبت منك الترجمة

جندب ابن جنادة 26-12-2009 01:00 PM

تورط ودخل للصفحه هذا السلفي؟؟

dust 26-12-2009 01:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جندب ابن جنادة (المشاركة 1009080)
تورط ودخل للصفحه هذا السلفي؟؟

مني سلفي , سني عادي

dust 26-12-2009 01:10 PM

أقوال المعدلين :
عن ابنَ وَهْب (ت 197هـ) : سألَهُ رجلٌ عن حديثٍ فَحدَّثَه به فقال له الرجل: مَن حَدَّثَك بهذا يا أبا محمد؟ قال: حدثني به واللَّهِ الصادقُ البارُّ عبد الله بن لَهِيعة .
وعن عبد الرَّحمن بن مَهْدي (ت 198هـ ) قال: وَدِدتُ أني سمعتُ من ابنِ لَهِيعة خمس مئة حديث، وأني غُرِمْتُ مُؤدَّى، كأنَّه يعني: ديةً.
وعن يحيـى بن مَعِين ( ت 233هـ ) : يُسأل عن رِشْدين بن سَعْد، قال: ليسَ بشيء ، وابنُ لَهِيعة أمثلُ من رِشْدين، وقد كَتَبتُ حديثَ ابنِ لَهِيعة. قلت ليحيـى بن مَعِين: ابنُ لهيعة ورِشْدين سواء؟ قال: لا، ابنُ لهيعة أحبُّ إليَّ من رِشْدين، رِشْدين ليسَ بشيء. ثم قال لي يحيـى بن معين: قال أهلُ مِصْرَ ما احترقَ لابن لهيعة كتابٌ قَطُّ، وما زال ابنُ وَهْب يكتبُ عنه حتى ماتَ. قال يحيـى: وكان أبو الأسود النَّضْر بنُ عبد الجبار راويةً عنه، وكان شيخَ صِدْقٍ، وكانَ ابنُ أبـي مريم سيـىءَ الرأي في ابن لَهِيعة فلما كَتَبوها عنه وسألوه عنها سكتَ عن ابن لَهِيعة. قلت ليحيـى: فسماعُ القُدماء والآخرين من ابن لهيعة سواء؟ قال: نعم سواءٌ واحد.
وعن أحمد بن حنبل (ت 241هـ ) قال : مَن كانَ مثلَ ابنِ لهيعة بمصرَ في كَثْرَة حديثه وضَبْطهِ وإتقانه؟ وحَدَّثَ عنه أحمد بحديث كثير .
وعن قُتيبة : قال لي أحمد بن حنبل: أحاديثُكَ عن ابنِ لهيعة صِحاحٌ. قال: قلت: لأنَّا كُنَّا نكتب من كتاب عبد الله بن وَهْب ثم نسمعُه من ابن لهيعة.
وأثنى عليه أحمد بن صالح المصري (ت 248هـ) وقال : هو صحيح الكتاب فمن ضبط عنه من إملائه من كتابه فحديث صحيح . قال : وأنا أذهب إلى أنه لا يترك حديثه محدث حتى يجتمع أهل مصره على ترك حديثه .
قال ابن أبي حاتم (ت 327هـ ) : سمعت أبى يقول ما رأيت أحفظ من بن لهيعة بعد هشيم قلت له إن الناس يقولون احترق كتب بن لهيعة فقال ما غاب له كتاب.
وذكر ابن حجر : عن يحيى بن بُكَير قيل لابن لهيعة إن ابن وهب يزعم أنك لم تسمع هذه الأحاديث من عمرو بن شُعيب، فقال: وما يدريه، لقد سمعتها منه قبل أن يلتقي أبواه.
وقال يعقوب بن سفيان: سمعت أحمد بن صالح، وكان من المتقنين، يثني عليه. وقال لي: كنت أكتب حديثَ أبي الأسود في الرَّقّ، ما أحسن حديثه عن ابن لهيعة، فقلت: يقولون سماع قديم وحديث. فقال: ليس من هذا شيء، هو صحيح الكتاب، وإنما كان أخرج كتبه، فأملى على الناس حتى كتبوه إملاء. فمن ضَبَط كان حديثه حسناً، إلا أنه كان يحضر من لا يحسن ولا يضبط، ثم لم يخرج ابن لهيعة بعد ذلك كتاباً. وكان من أراد السماع منه استنسخ ممن كتب عنه، وجاءه فقرأه عليه، فمن وقع على نسخة صحيحة فحديثه صحيح، ومن كتب من نسخة غير مضبوطة، ففيه الخلل. وقال: وكان قد سمع من عطاء، وروى عن رجل عن عطاء، وعن رجل عن آخر عن عطاء وعن ثلاثة عن عطاء، فتركوا مَن بينه وبني عطاء وجعلوا الكل عن عطاء .
وقال ابن شاهين: قال أحمد بن صالح: ابن لهيعة ثقة، وما رُوي عنه من الأحاديث فيها تخليط يطرح ذلك التخليط. وقال الحاكم: لم يقصد الكذب، وإنما حدَّث من حفظه بعد احتراق كتبه فأخطأ .


أقوال المجرحين:
كان يحيـى بن سعيد(ت 198هـ ): لا يراهُ شيئاً .
وعن عبد الرَّحمن بن مهدي ( ت 198هـ ) قال : ( لا أحمل عن ابن لَهِيعة قليلاً ولا كثيراً، ثم قال عبد الرَّحمن: كتبَ إليَّ ابنُ لَهِيعة كتاباً فيه: حدثنا عَمرو بن شُعَيب. قال عبد الرَّحمن: فقرأته على ابن المبارك، فأخرجَه إليَّ ابن المبارك من كتابه عن ابن لَهِيعة، قال: أخبرني إسحاق بن أبـي فَرْوَة، عن عَمرو بن شُعَيب)
وعن محمد بن المثنى قال : ما سمعت عبد الرحمن يُحَدِّثُ عن ابن لهيعة شيئاً قَطُّ.
وعن أحمد بن محمد الحضرمي، سألت ابن معين( ت 233هـ ) : عن ابن لهيعة، فقال: ليس بقوى. وعن معاوية بن صالح، سمعت يحيى يقول: ابن لهيعة ضعيف. ، وقال ابن معين: هو ضعيف قبل أن تحترق كتبه وبعد احتراقها.
قال مسلم ( ت 261هـ ) : ( تركه ابن مهدي ويحيى ووكيع ).
وقال النسائي (ت 303هـ): ضعيف.
ونقل ابن أبي حاتم ( ت 327هـ) : تضعيف أحمد وابن معين له.
قال ابن سبط العجمي (ت 841هـ ) : وقال بعض مشايخي فيما قرأت: إنه نسب إلى الاختلاط.انتهى. والعمل على تضعيف حديثه. والله أعلم
.


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 01:09 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025