======== مكرررررررره ============

زين جيتي علي الأكبر تعب معاج عشان تجين

و وعدتج اذا انتي اثبتي لي الحل لهذه الإشكالية فرح اغير مذهبي


الان انتي تقولين أنه النبي صلى الله عليه و اله كان يريد يثبت فضيلة لأبو بكر فقط



طيب و إذا قلت لج أنه كتاب العقيدة الطحاوية كتب هذه الأدلة دلالة على ان ابو بكر كان محدد انه خليفة بالنص الجلي و بالنص الخفي ما اعتقد يخلو بيتكم من هالكتاب

لي عودة

انت تريد الهروب

الكلام عن توليت الناس ومبايعتهم للمفضول مع وجود الافضل وانا قلت لك الكلام عن الخلافه او الاماره
ولكن النبي لا يمكن ان نقدم عليه احدا لماذا

لان النبي منصب من الله جل وعلى فلا مجال اصلا للاختيار من قبل البشر

اذا انا اجبتك الان لا يمكن ان يقدم احد من البشر على النبي صلى الله عليه وسلم لانه تنصيب الهي حكم ونبوة وليس للبشر الا الرضى والتسليم فقط

اجبني الان ايهما افضل النبوة ام الامامه ؟؟

الدليل على ان النبي حكم ونبوة لا يتقدم عليه احد

قال تعالى

النساء (آية:65):فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما

النبوة لا يتقدم عليها احد لا بقول ولا بعمل

الحجرات (آية:1):يا ايها الذين امنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله ان الله سميع عليم


اما باقي البشر فهي داخله في قوله تعالى

الشورى (آية:38):والذين استجابوا لربهم واقاموا الصلاه وامرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون

وقال صلى الله عليه وسلم من صحاحنا

خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم . وتصلون عليهم ويصلون عليكم . وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم . وتلعنونهم ويلعنونكم قالوا قلنا : يا رسول الله ! أفلا ننابذهم عند ذلك ؟ قال : لا . ما أقاموا فيكم الصلاة . لا ما أقاموا فيكم الصلاة . ألا من ولى عليه وال ، فرآه يأتي شيئا من معصية الله ، فليكره ما يأتي من معصية الله ، ولا ينزعن يدا من طاعة
الراوي: عوف بن مالك الأشجعي المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1855
خلاصة الدرجة: صحيح

خيار أئمتكم الذين تحبونهم و يحبونكم و تصلون عليهم و يصلون عليكم و شرار أئمتكم الذين تبغضونهم و يبغضونكم و تلعنونهم و يلعنونكم قلنا : يا رسول الله أفلا ننابذهم ؟ قال : لا ما أقاموا فيكم الصلاة إلا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله و لا ينزعن يدا من طاعة الراوي: عوف بن مالك الأشجعي المحدث: الألباني - المصدر: كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 1071
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح

ههههههههههههههههههههه
شنو مقياس الافضلية يعني افضل بشنو ؟!

حتى اشوف منو معنى الافضلية واجاوبتج

مع العلم ان خطاب الله الى ابراهيم واضح لكن الظاهر ماعندج قران

== النجف الاشرف==