![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أولا يا بندر لا اسمح لك بالساءة الى الاستاذ كريم .... ثانيا كل منتدياتنا الشيعة حفظها الله بالمستوى المطلوب وخاصه قبلة مواقعنا منتديات يا حسين ومنتديات هجر فجزاهم الله خير على دفاعهم عن الحق في وقت لم يكن لشيعة ذاك التمكن من النت وغيره من المواقع الشامخه بالولاء ثالثا استاذي كريم أسم الامام علي عليه السلام لم يرد علنا في القران وامام ما وضعته حضرتكم والاخت يتيمة قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ الاية يا استاذي ضمن حوار بين عظيم الجلاله رب الاكوان وبين اللعين ابليس والامام علي عليه السلام يكفي الاشارات الكثيرة الضمنية في القران الكريم عليه وعلى تقدم فضلة ومكانته والى الان مع جل احترامي لم ارى ادلتكم حول رايكم هذا انتظرها ولنا وقفه معها والسلام عليكم |
اقتباس:
مرحباً عزيزنا الفاضل النجف الأشرف ، لندخل في الحوار والمواجهة ( الودودة ) مع أمثالك والتي لا ولم ولن تهدف مِنها إلا للحقّ وإبتغاءا لوجه الله تعالى ، فتفضّل .. بيننا وبينك : الحُجّة والدليل والبُرهان بـ : ( كتاب الله العظيم والعقل السليم ) .. أي نصّاً وعقلا . فنبدأ معك على بركة الله .. فنقول : أنت الآن يا حبيبنا .. كُل ما هوَ مطلوب مِنك بِما تفضّلت به أن تقول لنا : وما معنى قوله جل شأنه : هذا صِراط عليّ مستقيم ؟؟ والإستشكالات هيَ : 1) ما معنى الصِراط ؟! 2) هل الصِراط يكون على الله .. أم الله هوَ الذي يكون على الصِراط ؟! نكتفي بهذين الإشكالين الآن .. مع توضيح بيان الآية محل الحِوار ( معناها ) يعني ؟؟ تفضّل .. ننتظرك ، |
إستدراك هام جداً :
رب العِزة جل وعلا .. يقول ( نصّاً ) في كتابه العزيز : ( ما مِن دابة إلا هوَ آخذ بناصيتها إن ربي على صِراط مُستقيم ) ، |
اقتباس:
|
الأخ كريم آل البيت أهلاً بكم الإمام علي هو القرآن الناطق فلا عجب إنه ذكر بالإسم في القرآن وإن لم تقتنعوا بالآية هذه فهناك آية أخرى أبلغ قال الله جل جلاله وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيّاً تفسير القمى : 411 . فس : " وجعلنا لهم لسان صدق عليا " يعني أمير المؤمنين عليه السلام حدثني بذلك أبي عن الامام الحسن العسكري عليه السلام تفسير القمي - كنز : محمد بن العباس ، عن السياري ، عن يونس بن عبدالرحمان ، قال : قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام : إن قوما طالبوني باسم أمير المؤمنين عليه السلام في كتاب الله عزوجل ، فقلت لهم من قوله تعالى : " وجعلنا لهم لسان صدق عليا " فقال : صدقت هو هكذا قال مؤلفه : ومعنى قوله : " لسان صدق " أي جعلنا لهم ولدا ذالسان أي قول صدق ، وكل ذي قول صدق فهو صادق معصوم ، وهو علي بن أبي طالب عليه السلام والسلام عليكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف حياك الله عزيزي .... اقتباس:
اقتباس:
كتاب الله والسنه واما العقل السليم يا استاذي نتفق ان الله ميز الانسان بالعقل لكن العقل البشري غير مدرك تمام لكل حقائق الامور لهذا من لطف الله ارسل الرسول والائمه ليزيدوا استيعاب هذا العقل البشري وليصلوا به الى بر الامان في جنان الرحمن فعقلي وعقلك يا استاذي ليست بدرجة 100% حتى نجعل منا ميزانا في كتاب الله الذي فيه المتشابه والمحكم اقتباس:
نبدا قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (40) قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ (42) قوله: «لأزينن لهم في الأرض» أي لأزينن لهم الباطل أو لأزينن لهم المعاصي على ما قيل و المعنى الأول أجمع و المفعول محذوف على أي حال، و الظاهر أن المفعول معرض عنه و الفعل مستعمل استعمال اللازم، و الغرض بيان أصل التزيين كناية عن الغرور يقال: زين له كذا و كذا أي حمله عليه غرورا، و ضمير «هم» لآدم و ذريته على ما يدل عليه السياق، و المراد بالتزيين لهم في الأرض غرورهم في هذه الحياة الأرضية و هي الحياة الدنيا و هو السبب القريب للإغواء فيكون عطف قوله: «و لأغوينهم أجمعين» عليه من عطف المسبب على السبب المترتب عليه. و الآية تشعر بل تدل على ما قدمناه في تفسير آيات جنة آدم في الجزء الأول من الكتاب أن معصية آدم بالأكل من الشجرة المنهية عن وسوسة إبليس لم تكن معصية لأمر مولوي بل مخالفة لأمر إرشادي لا يوجب نقضا في عصمته فإنه يعرف الأرض في الآية ظرفا لتزيينه و إغوائه فما كان غروره لآدم و زوجته في الجنة إلا ليخرجهما منها و ينزلهما إلى الأرض فيتناسلا فيها فيغويهما و بنيهما عن الحق و يضلهم عن الصراط قال تعالى: «يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما»: الأعراف: 27. و قوله: «إلا عبادك منهم المخلصين» استثنى من عموم الإغواء طائفة خاصة من البشر و هم المخلصون - بفتح اللام على القراءة المشهورة - و السياق يشهد أنهم الذين أخلصوا لله و ما أخلصهم إلا الله سبحانه، و قد قدمنا في الكلام على الإخلاص في تفسير سورة يوسف أن المخلصين هم الذين أخلصهم الله لنفسه بعد ما أخلصوا أنفسهم لله فليس لغيره سبحانه فيهم شركة و لا في قلوبهم محل فلا يشتغلون بغيره تعالى فما ألقاه إليهم الشيطان من حبائله و تزييناته عاد ذكرا لله مقربا إليه. و من هنا يترجح أن الاستثناء إنما هو من الإغواء فقط لا منه و من التزيين بمعنى أنه لعنه الله يزين للكل لكن لا يغوي إلا غير المخلصين. و يستفاد من استثناء العباد أولا ثم تفسيره بالمخلصين أن حق العبودية إنما هو بأن يخلص الله العبد لنفسه أي أن لا يملكه إلا هو و يرجع إلى أن لا يرى الإنسان لنفسه ملكا و أنه لا يملك نفسه و لا شيئا من صفات نفسه و آثارها و أعمالها و أن الملك - بكسر الميم و ضمها - لله وحده. و قوله تعالى: «قال هذا صراط علي مستقيم» ظاهر الكلام على ما يعطيه السياق أنه كناية على أن الأمر إليه تعالى لا غنى فيه عنه بوجه كما أن كون طريق السفينة على البحر يقضي على راكبيها بأن لا مفر لهم مما يستدعيه العبور على الماء من العدة و الوسيلة و كذا كون طريق القافلة على الجبل يحوجهم إلى ما يتهيأ به لعبور قلله الشاهقة و مسالكه الصعبة فكونه صراطا عليه تعالى بالاستقامة هو أنه أمر متوقف من كل جهة إلى حكمه و قضائه تعالى فإنه الله الذي منه يبدأ كل شيء و إليه ينتهي فلا يتحقق أمر إلا و هو ربه القيوم عليه. و ظاهر السياق أيضا أن الإشارة بقوله: «هذا صراط إلخ إلى قول إبليس: «لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين» لما أظهر بقوله هذا أنه سينتقم منهم و يبسط سلطته بالتزيين و الإغواء عليهم جميعا فلا يخلص منهم إلا القليل كأن]ه يشير إلى أنه سيستقل بما عزم عليه و يعلو بإرادته على الله سبحانه فيما أراد من خلقهم و استخلافهم و استعبادهم كما حكاه الله تعالى من قوله في موضع آخر من قوله: «و لا تجد أكثرهم شاكرين»: الأعراف: 17. اقتباس:
هذا صِراط عليّ مستقيم ؟؟ باختصار شديد معنى الاية صراط الله مستقيم اي طريق الله مستقيم وبالتاويل لا اختلف معك ان معنى صراط الله مستقيم هي ولاية الامام علي عليه السلام لكن الى الان ماهي ادلتك على ان هذه الايه فيها اسم الامام علي مع اجماع الاماميه على ان اسم الامام علي لم يرد علنا في القران الكريم والسلام عليكم |
لا .. لا وربك العظيم الأعظم ،
لا وربك حبيبنا الغالي .. هوَ مذكور وفي أكثر مِن موضِع ؟؟ فطِب خاطِراً .. سيكون لنا معك عودة قريبة بإذن الله ..... وأعلم أنك إلى الآن لم تُجبنا .. فسألناك : * هل الصِراط المُستقيم هوَ الذي على الله .. أم إن ربي هوَ الذي على صِراط مُستقيم ؟! يا حبيبنا لا فوقيّة على الله أبداً !!! فربُك هوَ فوق كُل شيء .. وربُّك هوَ قبل كُل شيء .. وربُّك هوَ بعد كُل شيء ، فهوَ الأوّل لا قبل آخر .. وهوَ الآخر لا بعد أوّل .. وهوَ فوق كُل شيء قدير ، على كُلٍ لنا معك عودة بإذن الله ونرجوا أن تكون قد أجبتنا على سؤآلنا هذا ، لك منا خالص التحية والود والتقدير ..... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
لا اعرف اين استوحيت فكرة ان الله على الصراط مع العلم اني فصلت في الشرح طبعا لم اجد احسن من تفسير الميزان وهذا قول صاحبه وانا قرئت كم تفسير فوجدت هذا يكفي لرد وصراط الله هو درب الله او طريق الله ولا اشك بلحظه انه ولاية علي ابن ابي طالب عليه السلام لكن تؤيلاا والامام علي عليه السلام لا يزيد فضلة ان ذكر في القران وهذه نقطة اساسية تفضل ضع اشكالاتك وكلي اذن صاغية |
اقتباس:
وأصبر فإن العاقِبة للمُتقين ، لنا عودة معك غداً بإذن الله . لك خالص التحية والتقدير ..... |
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم،،،،
الاخوة الافاضل الاعزاء كريم آل البيت عليهم السلام ، يتيمة آل محمد حفظهم الله ورعاهم نعتذر لو قلنا انه ردكم يحتوي على مغلوطات وسأضع دليلين فقط يكفي ايرادهما لانهاء هذا الاشكال وهو انه الإمام سلام الله عليه لم يذكر في القرآن الكريم 1- نص اهل البيت عليهم من كتاب الكافي الكتاب الاول علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس وعلي بن محمد، عن سهل ابن زياد أبي سعيد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابن مسكان، عن أبي بصير قال سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم(2) " فقال: نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام: فقلت له: إن الناس يقولون: فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل؟ قال: فقال: قولوا لهم: إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزل الحج فلم يقل لهم: طوفوا اسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الامر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: في علي: من كنت مولاه، فعلي مولاه، وقال صلى الله عليه وآله اوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي، فإني سألت الله عزوجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض، فأعطاني ذلك وقال: لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال: إنهم لن يخرجوكم من باب هدى، ولن يدخلوكم في باب ضلالة، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته، لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله عزوجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا(1) " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة، ثم قال: اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي، فقالت ام سلمة: ألست من أهلك؟ فقال: إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين: إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عزوجل يقول: " واولوا الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام. وقال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبدا. أقـول: بعد تعليق الإمام الصادق عليه السلام حيث اجاب بالاجابات المطروحه في سبب عدم تسمية امير المؤمنين عليه السلام بالقرآن فقال انه الصلاة فرضت ولم تسم عدد الركعات وانه الصيام فرض ولم يبين الواجبات وغيرها والحج وغيرها وهذا كلام الإمام سلام الله عليه 2- نحويا قال : فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب, والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو . هذا : ها : للتنبيه . ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ . صراط : خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . علي : جار ومجرور متعلق بـ( مستقيم ) . مستقيم : نعت لـ( صراط ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . وخذ التفصيل هنــــا ملاحظة : القرآن الكريم لو كان يحوي اسم الإمام سلام الله عليه لكان هناك تحريف في كتاب الله عز وجل وهذا مخالف لمذهب اهل البيت عليهم السلام ، ومخالف لقول المعصوم عليه السلام كل رواية تخالف الكتاب فهو زخرف ، وكذلك مخالف لقول الإمام الصادق عليه السلام وصل اللهم على سيدي ومولاي ابا القاسم محمد وآله الاطهار وحيالله المؤمنين |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:09 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025