![]() |
أقول عن صلحه لمعاوية وركنه للظالمين (حاشاهم أجمعين)
وتفريطة بالولاية التي هي أساس الإيمان في مذهبكم |
اقتباس:
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف ياشاطر أقرء ففهم .. قال الشيخ علي آل محسن في كتابه "لله وللحقيقة" في الرد على الكتاب الأضحوكة "لله ثم للتاريخ" ج1 / 75 - 76 ما نصه (قال الكاتب : وقال الحسن عليه السلام : ( أرى والله معاوية خيراً ( 1 ) لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي، وأخذوا مالي، والله لأَنْ آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي، وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني، فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، والله لأَن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) الاحتجاج 2/15. وأقول : أما من ناحية السند فهذه الرواية ضعيفة، لأنها مرسلة، فلا يصح الاحتجاج بها. وأما من ناحية الدلالة فغير خفي على من نظر فيها أن الإمام الحسن عليه السلام كان يذم رجالاً مخصوصين، ذكر عليه السلام أوصافهم في الرواية، وأخبر أنهم يزعمون أنهم من شيعته، ولكنهم أرادوا قتله، وانتهبوا ثقله، وأخذوا ماله، ولو قاتل عليه السلام معاوية لأخذوه ولأسلموه إليه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * هامش * ( 1 ) الصحيح كما في الاحتجاج 2/10: خير (بالرفع لا بالنصب). وكان عليه السلام يشير إلى رجالٍ كانوا يكاتبون معاوية في السِّر ويُظهرون له النصرة في العلانية ، مع أنهم لم يكونوا من شيعته ولا من مواليه. فالذم مخصوص بهؤلاء دون غيرهم من الشيعة الذين كانوا مع الإمام عليه السلام في مشاهده ومواقفه. وبعبارة أوضح : أن الإمام عليه السلام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه. ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟ فقال عليه السلام : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته...). وأخبر عليه السلام بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ. وهذا يدل بوضوح على أن مورد الذم أفراد مخصوصين لا عموم الشيعة. هذا مع أن الكاتب قد بتر آخر الكلام الصادر من الإمام الحسن عليه السلام ، المشتمل على ذم معاوية ، فإنه عليه السلام قال : أوْ يمنّ عليَّ ، فيكون سُبَّة على بني هاشم [إلى] آخر الدهر، ولمعاوية لا يزال يمنّ بها وعقبه على الحي منا والميت. فانظر رحمك الله كيف أن الكاتب منعتْه أمويَّته من كتابة هذا الذم لمعاوية ، وإن كان نقلاً من كلام الإمام الحسن عليه السلام!! وهذا له نظائر كثيرة في هذا الكتاب، سيأتي التنبيه على بعضها. ) انتهى أتمنى أنك استوعبت الحين وعرفت منو المقصود في هذه الروايه |
اقتباس:
ائئمتنا يعلمون مافعلو .. مب انت تجي تحاسب الرضا بالظلم لا يعني ان الظالم ع حق .. انت لاتحاول تواسي ابن رسول الله بمعاويه اللعين لو سمحت كلن له مقامه .. |
اقتباس:
والإقتداء بالمعصومين واجب فلماذا تخالفهم؟!!!!!!! |
اقتباس:
مب كيفك تفسر الدليل واضح كلام الامام انها اختار احد المرين والشرين ... |
اقتباس:
يعني هل كان الإمام المعصوم جبانا(حاشاه) وتخلى عن أصل أصول العقيدة الذي لا يقبل بدونه صلاة أو صيام |
اقتباس:
لو سكوته يعتبر تخاذل لما خرج الامام الحسين ع يزيد الائئمه مكملون لبعضهم مشكلتك تجهل هالناس .. تستصغر افعال الائئمه عشان انسان حقير زي معاويه اتق الله |
اقتباس:
هذا ليس قولي بل قولكم ودخل سفيان بن أبي ليلى على الحسن عليه السلام وهو في داره فقال للإمام الحسن: (السلام عليك يا مذل المؤمنين! قال وما علمك بذلك؟ قال: عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك، وقلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله؟) (رجال الكشي 103). |
اقتباس:
هذا امر الله طيب .. في عهد الامام علي والحسن .. رضو عن الظلم .. استجابة لامر الله وقدر الله ان يقتل الحسين .. في سبيل الدين وخرج عن يزيد انت تحاسب سيدا شباب اهل الجنه .؟ انت تحاسب ريحانتا الرسول ؟ انت تحاسب ابناء علي وفاطمة ؟؟ من تكون ؟ هم يأمرون .. والله كلشي يقدره له حكمه لو خرج الامام الحسن ع يزيد ومعاويه منذ البدايه لما كان هناك خروج للامام الحسين ؟؟ كان مافي شي اسمه الحسين الشهيد ؟ وربي كل شي وله حكمه انت تجهلها |
اقتباس:
هل هذا جواب يقبله العقل والمنطق والدليل والبرهان؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:11 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025