![]() |
ههههههههههه مسعود هل تعتقد أتك لو غيرت لون الخط الذي تكتب به ستقنعنا بكذبك يا فاشل لو كنت رجل حقا ابتعد عن هذا الخداع و الكذب لكنك لست رجل شجاع و أنت تعلم ذلك
|
تمثيليات سخيفة من ناس سخيفة متفرغة بفتاوي مراجع الشيعة لا يجوز خداع الناس بهكذا عضويات هل تعرف ذلك يا مسعود الفاشل ؟ أم أنك جاهل كما هو حال كل فاشل مثلك
|
مسعود استحي و كف عن التمثيل الفاشل وضعك مفضوح و مضحك
|
مسعود متى موعد الاتفاق على الاستبصار و الحدث الكبير الذي سيشهده المنتدى ؟ ههههههههههههههههه أم أن عضويتك هذه فقط للتمثيل بدور سني ؟
|
و المضحك أنك تدخل ترد على نفسك في المواضيع هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
|
مسعود متى موعد الاتفاق على الاستبصار و الحدث الكبير الذي سيشهده المنتدى ؟ ههههههههههههههههه أم أن عضويتك هذه فقط للتمثيل بدور السني ؟
|
اقتباس:
السلام عليكم اخي الكريم مسعود انك تقول بانك من اهل السنة فاهلا بك ومرحبا اخي اخي الكريم: هل ان السنة النبوية لديكم وهي احاديث النبي الاكرم والتي نقلها الرواة هل كلها صحيحة فاذا قلت كلها صحيحة فانك تجانب الحقيقة واذا قلت كلا ليست كل السنة النبوية في مصادرنا صحيحة بل الاحاديث النبوية تختلف في درجاتها منها المتواتر ومنها الصحيح ومنها الحسن والمقبول ومنها الضعيف اليس هذا التقسيم موجود لديكم في مصادركم فاذا كانت ااحاديث الرسول الاكرم عندكم بهذا المستوى من التقسيم فكذلك عندنا روايات اهل البيت ايضا تختلف في درجات وثوقها ايضا والا لما وجد التحقيق في الروايات وارجو منك ان تراجع مقدمة البحار التي كتبها مؤلفه المجلسي ستجد انه يشير الى ذلك بوضوع وصراحة واغلب كتب الاحاديث هكذا عندكم وعندنا ولكن ما عليه الاجماع عند اغلب علماء الشيعة و معظم اهل السنة ان ازر ليس والد نبي الله ابراهيم عليه السلام نعم عندكم روايات تقول خلاف ذلك ومن المكن عندنا روايا تقول خلاف ذلك وهي من الروايات الشواذ ولكن اعتقد ما اجمع عليه العلماء ان ازر ليس والد نبي الله ابراهيم بل هو عمه او من ارحامه ونحن عندنا حديث لاهل البيت (اتذكر المعنى ) يقول : اذا وصل اليكم حديثا من اهل البيت يخالف كتاب الله صراحة فينغي ان نتوقف عنه ولانعمل به (اي ان هذا الحديث لم يخرج من اهل البيت ) وعندنا اغلب الروايات تقول ان ازر ليس والد النبي ابراهيم فهل نعمل بهذه الرواية الشاذة ام نعمل بالروايات الاخرى فاذا كان الحال هكذا عند جميع الفرق فلا تحتج بذلك علينا بهذه الرواية مثلها مثل احاديث النبي الاكر م عندكم في مصادركم فان فيها الصحيح واضعيف وحتى الموضوع فهل نحتج عليكم بالحديث الموضوع عندكم كما صنفه علمائكم في حوارنا .........؟؟ واسئلك ماذا تقول انت هل ان ازر والد نبي الله ابراهيم ام انه ليس بوالده ..........؟؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و انقل اليك اخي الكريم مسعود الجواب على ذلك ان شاء الله (جواب على ذات السؤال الذي تساله انت ) نقول: إنّ المتن المذكور من كون آزر هو والد نبيّ الله إبراهيم(عليه السلام) لا يمكن القبول به؛ ، وإلاّ يردّ علمه إلى صاحبه - وذلك للأسباب التالية: أوّلاً: إنّ هذا القول مخالف لإجماع الطائفة من كون أجداد النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) كانوا من الموحّدين، ولا يوجد فيهم مشرك واحد, وإبراهيم(عليه السلام) هو جدّ النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، فيكون آزر جدّه(صلّى الله عليه وآله وسلّم) أيضاً(1). وقد ورد في هذا الجانب حديث متضافر عند الطائفتين - السُنّة والشيعة - : أنّ النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) قال: (لم يزل ينقلني الله من أصلاب الطاهرين إلى أرحام المطهّرات، حتى أخرجني في عالمكم هذا، لم يدنّسني بدنس الجاهلية)(2). ثانياً: لم يرد في كتب التاريخ أنّ أبا إبراهيم(عليه السلام) هو (آزر), بل يقول التاريخ أنّ اسم أبيه هو (تارخ)، وهذا ما ورد أيضاً في العهدين: القديم والجديد(3). والذين يرون أنّ (آزر) هو والد إبراهيم(عليه السلام) يستندون إلى تعليلات لا يمكن قبولها, ومن ذلك أنّهم يقولون: إنّ اسم والد إبراهيم(عليه السلام) هو (تارخ) ولقبه (آزر), وهذا القول لا تسنده الوثائق التأريخية. أو يقولون: أنّ (آزر) هو اسم صنم كان أبو إبراهيم يعبده, وهذا القول مخالف لظاهر الآية القرآنية التي تقول: انّ أباه كان (آزر)، إلاّ إذا قدّرنا جملة أو كلمة، وهذا أيضاً خلاف الظاهر(4). هذا وقد نقل الطبري في تفسيره عن مجاهد قوله: ((لم يكن آزر والد إبراهيم))(5), وصرّح بهذا المعنى أيضاً الآلوسي في تفسيره عن كثير من علماء المذاهب الأُخرى غير الشيعة(6). ثالثاً: مخالف لظاهر القرآن الكريم, وذلك أنّ الله تعالى قال في سورة التوبة: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَستَغفِرُوا لِلمُشرِكِينَ وَلَو كَانُوا أُولِي قُربَى مِن بَعدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُم أَنَّهُم أَصحَابُ الجَحِيمِ * وَمَا كَانَ استِغفَارُ إِبرَاهِيمَ لأبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنهُ )) (التوبة:113-114). وذلك لأنّ إبراهيم(عليه السلام) كان قد وعد (آزر) أن يستغفر له، (( سَأَستَغفِرُ لَكَ رَبِّي )) (مريم:47)، بأمل رجوعه عن عبادة الأصنام, ولكنّه عندما رآه مصمّماً على عبادة الأصنام ومعانداً, ترك الاستغفار له، ويتّضح من هذه الآية بجلاء أنّ إبراهيم بعد أن يئس من آزر, لم يعد يطلب له المغفرة ولم يكن يليق به أن يفعل، وكلّ القرآئن تدلّ على أنّ هذه الحوادث وقعت عندما كان إبراهيم شابّاً, يعيش في (بابل) ويحارب عبدة الأصنام. ولكن هناك آيات أُخرى في القرآن تشير إلى أنّ إبراهيم(عليه السلام) في أواخر عمره, وبعد الانتهاء من بناء الكعبة, طلب المغفرة لأبيه, وفي هذه الآيات - كما سيأتي - لم تستعمل كلمة (أب)، بل استعملت كلمة (والد) الصريحة في المعنى، إذ يقول: (( الحَمدُ لِلّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الكِبَرِ إِسمَاعِيلَ وَإِسحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء * رَبِّ اجعَلنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّل دُعَاء * رَبَّنَا اغفِر لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلمُؤمِنِينَ يَومَ يَقُومُ الحِسَابُ )) (إبراهيم:39-41). فإذا جمعنا هذه الآية مع آية سورة التوبة التي تنهى المسلمين عن الاستغفار للمشركين وتنفي ذلك عن إبراهيم(عليه السلام) إلاّ لفترة محدودة ولهدف مقدّس, تبيّن لنا بجلاء أنّ المقصود من (أب) في الآية المذكورة ليس الوالد, بل هو العم أو الجدّ من جانب الأُمّ، أو ما إلى ذلك. وبعبارة أُخرى: إنّ (والد) تعطي معنى الأبوّة المباشرة، بينما (أب) لا تفيد ذلك. وقد وردت في القرآن كلمة (أب) لمعنى العمّ, كما في الآية (133) من سورة البقرة: (( قَالُوا نَعبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبرَاهِيمَ وَإِسمَاعِيلَ وَإِسحَاقَ إِلَهاً وَاحِداً )) (البقرة:133), والضمير في (قالوا) يعود إلى أبناء يعقوب, وكان إسماعيل عمّ يعقوب لا أباه(7). ومن هنا فنحن نردّ هذه الرواية؛ لمخالفتها للقرآن، وهو منهج عُلّمناه من الأئمّة(عليهم السلام) في مثل هكذا مسائل. ودمتم في رعاية الله (1) انظر: تفسير مجمع البيان للطبرسي 4: 90 قوله تعالى: (( وَإِذ قَالَ إِبرَاهِيمُ لأبِيهِ آزَرَ... ))، 6: 426 قوله تعالى: (( وَاذكُر فِي الكِتَابِ إِبرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَبِيّاً... )). (2) انظر: تصحيح الاعتقاد: 139 في أنّ آباء النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) كانوا موحّدين، مجمع البيان 4: 90, 6: 426، تفسير الرازي 24: 174 قوله تعالى: (( وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ))، الدرّ المنثور 5: 98. (3) الكتاب المقدّس (العهد القديم): 18 سفر التكوين، الإصحاح الحادي عشر 26، الكتاب المقدّس (العهد الجديد): 96 انجيل لوقا، الإصحاح الثالث 34. (4) تفسير الأمثل 4: 346 قوله تعالى: (( وَإِذ قَالَ إِبرَاهِيمُ لأبِيهِ آزَرَ... )). (5) جامع البيان 7: 316 حديث (10471) قوله تعالى: (( وَإِذ قَالَ إِبرَاهِيمُ لأبِيهِ آزَرَ... )). (6) روح المعاني 7: 194. (7) انظر: تفسير الأمثل 4: 346 - 348 قوله تعالى: (( وَإِذ قَالَ إِبرَاهِيمُ لأبِيهِ آزَرَ... )) ارجو التامل بالجواب جيدا وارجو لك الهداية والتوفيق ان شاء الله . |
هذا هو اعتقادنا في الانبياء والمرسلين اما اذا كان اعتقادكم يخالف ذلك فهذا شانكم انتم
لكم دينكم ولي ديني ارجو ان تتقبل ذلك برحابة صدر واكون لك شاكرا الاستماع لمقالتي مع التقدير |
مسعود بالطبع اختفى من المنتدى كله لكي يمنح التاس وقتهم لينسوا فضيحته
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:51 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025