![]() |
الأساتذة الفضلاء كتاب بلا عنوان ، عيسة وبقية أخوتي وأخواتي : رحم الله الأصلاب التي حملتكم والارحام التي وضعتكم ، بحق محمد وآل محمد ..
للأستاذ الفاضل نظار في منتدى هجر الطيب ، تعليقة مهمة ، إذ قد ذكر سلمه الله تعالى ما نصه : أطلعت اخانا الفاضل ابن قبة على الموضوع فألمح إلى الرواية الصحيحة التي اخرجها البخاري .. حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي ، يَقُولُ : حَدَّثَنَا أَبُو مِجْلَزٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّهُ قَالَ : " أَنَا أَوَّلُ مَنْ يَجْثُو بَيْنَ يَدَيِ الرَّحْمَنِ لِلْخُصُومَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ " إنّ في هذه الرواية ما يضيء أكثر ، فكلّ هذا التظلم للثلاثة ، وكل هذه المزاعم لأفضليتهم ، ثم يكون أمير المؤمنين علي هو أول من يجثو لخصومة بين يدي الرحمن !!! السؤال هو السؤال ، لماذا ؟! |
اقتباس:
محاولة لتغيير الموضوع!!! أنت شيعي ولن تُنبه على ذلك نذكرك بما قلت: اقتباس:
|
اقتباس:
لا! لاأريد مناظرتك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا بيجاوي كيف لا تكون أفضيلة لمولى المتقين علي بن ابي طالب صلوات الله عليه واله ؟! اقتباس:
واما قتله عثمان فهم من خيرة الصحابة ولكن شيخك ابن تيمية قال كما وضع شيخنا الهــاد حفظه الله (ولهذا كان الذي قتل عمر كافرا يبغض دين الإسلام، ويبغض الرسول وأمته فقتله بغضا للرسول ودينه وأمته. والذي قتل علياً كان يصلي ويصوم ويقرأ القرآن، وقتله معتقدا أن الله ورسوله يحب قتل علي، وفعل ذلك محبة لله ورسوله - في زعمه - وإن كان في ذلك ضالاً مبتدعاً.اهـ.) لهذا فان ابن تيمية امامك يتعمد التحريف ويدافع عن أشقى الاولين والاخرين واما جواب سؤالك مولانا لان علي بن ابي طالب هو وصية فالرسول صلى الله عليه واله قد تنوعت أساليبه في التاكيد على ولاية وصية من بعده ولكن تعسا تعسا لأمه اختارت ان تتبع اليهود والنصارى حذو القذه بالقذه والنعال بالنعل واما اهل سنة الجماعه عموما والوهابيه خصوصا فكما ترى مولانا حائرين بين نص النبي وبين نص نبي اخر الازمان عندهم ابن تيمية لعنه الله وخير مثال البيجاوي نسال الله تعالى حسن العاقبة والسلام عليكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:36 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025