عزيزي تكلم بعقل أرجوك، الجيش مأمور بأن يطيع قائده الذي نصبه رسول الله(ص) لقيادتهم، فالجيش يأتمر بالقائد وبصاحب الراية، عندما يرى الجيش قائدهم وصاحب الراية يفر، فلابد أن ينسحب لأنه بلا قيادة توجهه لذلك إنهزم الجيش لأنّ قائده جبان وفرّ من المعركة لذلك غضب رسول الله(ص) وقال لأرسلنّ رجلا غير فرّار

كفى عاطفة يا أخ محمد فإنك سوف تضحك المنصف عليك أرجوك أقولها لمصلحتك لأنك رجل ذو علم فحرام تلطخ مصداقيتك بشخص جبان كعمر يا عزيزي

عزيزي تكلم بعقل أرجوك، الجيش مأمور بأن يطيع قائده الذي نصبه رسول الله(ص) لقيادتهم، فالجيش يأتمر بالقائد وبصاحب الراية، عندما يرى الجيش قائدهم وصاحب الراية يفر، فلابد أن ينسحب لأنه بلا قيادة توجهه لذلك إنهزم الجيش لأنّ قائده جبان وفرّ من المعركة لذلك غضب رسول الله(ص) وقال لأرسلنّ رجلا غير فرّار
عفوا اخي عاشق ال14 لكن كلامك هنا غير صحيح اذ ان القاعدة الشرعية تقول لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق مهما كان الامر كما حصل يوم اليمامة اذ بدا المسلمون و قادتهم بالانسحاب كعكرمة بن ابي جهل ثبت بعض المسلمين كعمار بن ياسر و سالم مولى ابي حذيفة و نادو الناس للرجوع و عدم الهروب فرجع الناس و رجع عكرمة و الناس و انتصر المسلمين. و غضب الرسول صلى الله عليه وسلم جاء من تجبين الناس بعضهم بعضا خصوصا ان الرواية تذكر استياء الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ان جبن عمر الجيش و جبن الجيش عمر.

اعلم ان :-
الفرار يعني الهروب
والاهنزام يعني انكسار الجيش

فهم فروا ولــــــم ينهزموا
والحديث يقول : كرار غير فرار

اوليس يا اخي الكريم انهزام الجيش او فراره هو نوع او شكل من اشكال انكسار الجيش , بلى هو كذلك .
و اما القول كرار غير فرار فان الرسول صلى الله عليه وسلم يرد على تجبين الناس بعضهم بعض بهذا القول و المعنى هنا ان الذي سيتولى القيادة الان لن ينهزم كما انهزمتم و سيتم الفتح على يديه دون ان يرجع بالجيش مخذولا و دون ان ينسحب من ارض المعركة. و لا فرق في الحقيقة بين كلمة انهزام او فرار في هذا الموضع لانهم انهزمو بتراجعهم و فرارهم حتى بعد ان قاتلو قتالا شديدا حسب الرواية.

السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد

المعنى يختلف يا عزيزي راجع المعاجم وانت تعرف الفرق بين كلمة (فرار و انهزام)

انكسار الجيش تعني هزيمة الجيش يعني خسر الجيش المعركة
والمسلمين لم يخسروا المعركة بل فتحوا خيبر

اما عمر وابو بكر هربوا من المعركة

تحياتي

انكسار الجيش تعني هزيمة الجيش يعني خسر الجيش المعركة
والمسلمين لم يخسروا المعركة بل فتحوا خيبر

اما عمر وابو بكر هربوا من المعركة

الرد:
لكن ابو بكر و عمر و الحباب و سعد بجيوشهم و الويتهم في الوقت الذي تراجعو فيه يعتبر انهزاما و فرار . و لا تنسى اخي الكريم ان ابو بكر و عمر و سعد بن عبادة و الحباب مع كتائبهم فرو بما فيهم محمد بن مسلمة (الذي كان مع عمر) فليس ابو بكر و عمر فقط . و هنا تتجلى قدرة الامام علي كرم الله وجهه.

بسم الله وصلّ اللهمّ على آلِ بيتك الطيبين الطاهرين

أخي محمد، دعني أرتب لك ماقلته في الأعلى وحاولت جاهدا لصق الفرار بالجيش وليس قائدهم تعاطفا منك مع عمر كالعادة

أما القول كرار غير فرار فإنّ الرسول صلّ الله عليه وآله وسلم يرد على تجبين الناس لعمر، والمعنى هنا أن الذي سيتولى القيادة الان لن ينهزم كما إنهزم عمر وسيتم الفتح على يديه دون أن يرجع بالجيش مخذولا ودون أن ينسحب من أرض المعركة.

وهذا هو المنطق أخي العزيز، لأن الرسول(ص) يتكلّم عن صفة القائد هنا بكرّار غير فرّار وليس الجيش، لا أعرف لماذا تحاول جاهدا بتحريف قول رسول الله(ص) دفاعا عن عمر؟؟؟ والله لا يحتاج المقصود بكلام رسول الله(ص) لعبقري كي يفهمه، عندما فرّ عمر وغيره من القادة بالجيش لأنهم جبناء قال رسول الله صلّ الله عليه وآله وسلم سوف أبعث بقائد شجاع هذه المرّة لا يفر كما فرّ عمر وغيره من القادة الجبناء وسيتم الفتح على يديه لأنه لن يفر كما فرّ القادة الجبناء.
هل تريد أن أعيد كي تفهم هذه المعادلة يا عزيزي؟

أرجوك أخي محمد، نحن هنا جميعنا تعدينا مرحلة الطفولة ونميز هذا الكلام البسيط الذي لو عرضته على أولاد في الإبتدائي من غير ذكر أسماء في هذه المعركة سوف يستنتجوا بكل سهولة أن المقصود بالغير فرّار هوالقائد البديل، لا أعرف هل تظن أننا وهابية كي تضحك على عقولنا بإستنتاجاتك الواهية؟؟؟

يعني أقلها إحترمنا يا رجل، نحن نحترمك ونعدك أخ لنا وأنت تستهزئ بنا وتظن أننا وهابية، عيب والله عيب!!!

لعنة الله على عمر المتامر و المولي الادبار في المعارك
و لكن فضائله عند النواصب انه تامر من بعد وفاة الرسول
و استعان باليهود و اتباع الشياطين
و قريش
و قاتل الزهراء عليها السلام

هذا عمر الفاجر شارب الخمر لعنة الله عليه