![]() |
أخي الكريم لا يجوز لنا أن نتبرك بالقبور أو أن نطلب منهم الدعاء فأصحابها ميتين قد وضحنا ذلك في بداية حديثنا بارك الله فيكم..
|
اقتباس:
أكبر دليل هو صلاة النبي الاكرم بالانبياء حينما عرج به الى السماء هذا على سبيل الاختصار فمارأيك ؟ وخذ هذه الهدية زيادة لاتضر الكتاب : سير أعلام النبلاء ج 17 ص 75 41 - ابن لال الشيخ الامام الفقيه، المحدث، أبو بكر، أحمد بن علي بن أحمد ابن محمد بن الفرج، بن لال، الهمذاني الشافعي. قال شيرويه: كان ثقة، أوحد زمانه، مفتي البلد، وله مصنفات في علوم الحديث، غير أنه كان مشهورا بالفقه. قال: ورأيت له كتاب " السنن "، و " معجم الصحابة "، ما رأيت أحسن منه، والدعاء عند قبره مستجاب، ولد سنة ثمان وثلاث مئة، ومات في ربيع الآخر، سنة ثمان وتسعين وثلاث مئة . ج17 ص 77 وقال الحسن بن علي بن بندار الرنجاني الفرضي: ما رأيت قط مثل ابن لال رحمه الله. قلت: والدعاء مستجاب عند قبور الانبياء والاولياء، وفي سائر البقاع، لكن سبب الاجابة حضور الداعي، وخشوعه وابتهاله، وبلا ريب في البقعة المباركة، وفي المسجد، وفي السحر، ونحو ذلك، يتحصل ذلك للداعي كثيرا، وكل مضطر فدعاؤه مجاب. ج 9 ص 344 معروف الكرخي علم الزهاد، بركة العصر، أبو محفوظ البغدادي وعن إبراهيم الحربي قال: قبر معروف الترياق المجرب . يريد إجابة دعاء المضطر عنده لان البقاع المباركة يستجاب عندها الدعاء، كما أن الدعاء في السحر مرجو، ودبر المكتوبات، وفي المساجد، بل دعاء المضطر مجاب في أي مكان اتفق، اللهم إني مضطر إلى العفو، فاعف عني. وهناك أدلة كثيرة لم أذكرها اختصارا للمقام . |
أنت تريد أن تطلب الله إذا ليس هناك حاجة بالذهاب للقبور إدعوا الله في بيتك فالله يستجيب لدعائنا مهما طال انتظاره ..
|
اقتباس:
اولا ارجع الى الوثائق والادله التي اوردناها ومن ثم قل هذا الكلام لعلمائك |
اقتباس:
|
اشكركم اخواني على مروركم الطيب |
اقتباس:
- أرسلتني أسماء إلى عبدالله بن عمر . فقالت : بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثة : العلم في الثوب ، وميثرة الأرجوان ، وصوم رجب كله . فقال لي عبدالله : أما ما ذكرت من رجب ، فكيف بمن يصوم الأبد . وأما ما ذكرت من العلم في الثوب ، فإني سمعت عمر بن الخطاب يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إنما يلبس الحرير من لا خلاق له ) فخفت أن يكون العلم منه . وأما ميثرة الأرجوان ، فهذه ميثرة عبدالله ، فإذا هي أرجوان . فرجعت إلى أسماء فخبرتها فقالت : هذه جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأخرجت إلى جبة طيالسة كسروانية . لها لبنة ديباج . وفرجيها مكفوفين بالديباج . فقالت : هذه كانت عند عائشة حتى قبضت . فلما قبضت قبضتها . وكان النبي صلى الله عليه وسلم يلبسها . فنحن نغسلها للمرضى يستشفى بها . الراوي: عبدالله بن كيسان مولى أسماء المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2069 خلاصة حكم المحدث: صحيح الرابط : هنا قلت ( الجابري اليماني ) : على مفهومك القرآن يقول ( واذا مرضت فهو يشفين ) وكان الاولى للصحابة أن يدعوا الله بدلا من الاستشفاء بقطعة قماش !!!! |
قال الله تعالى _وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان_)
هذا دليل من القرآن كافي لأن نطلب الدعاء من الله عزوجل فقط لا غير الله تعالى.. |
اقتباس:
قلنا وقلتم وخلاصة القول دعونا نتوصل لحل لكل هذا الحديث.. |
اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:08 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025