سلامٌ لروح (الروح ) ..
وشكرا لله على عودة الروح لحنايا المنتدى ..
كوني بخير ..

لا زال الحرفُ يُشجي اليراع بنظمه !فلك العتبى أيها الصباح ..

لم ازل
رغم الهجير
سنبلة

لا زلت ولا زالت سنبلتك غضة طرية ايها الجياشي ..
فلك في كل حبة فيها تحية وسلاما ..

فَيَّأت رياح النوى ..
سحائب الفرح وازاحتها ..
لتُلقي بها على وديان العمر ..
فارتوت حدّ الامتلاء ...
5-4-2018

أتجاهلك تماماً ،، وأخلعك عني مراراً ..
ويمطرني وطفاؤك بزخاته ..
لكأنما بيننا ميثاق وفاء الى آخر العمر ..
20-7-2018

أتجاهلك تماماً ،، وأخلعك عني مراراً ..
ويمطرني وطفاؤك بزخاته ..
لكأنما بيننا ميثاق وفاء الى آخر العمر ..

الفاضلة الملكة ..
شكرا .. وشكرا لأناقة التلقي وجمال الرد ..
ربي يحفظكم وجميع أسرة أنا شيعي ..

جلال المشهد .. فوق كل بلاغة ..
ذاب العاشق بجمال المعشوق ..
فتولّدت دمعة في جنّة الحسين ..
1-11-2018 :: 22 صفر 1440هـ

نهرٌ من ذهب .. يبدأ ولا ينتهي ..

منبعه ؛ من كلّ فجٍّ عميق ..

ومصبه ؛ محراب الشهادة ، ومذبح الفرات ..

الشهيد المقدس ؛ ضحّى بكل شيء .. فأعطاه الله دنياه وأخراه ..
22-صفر 1440هـ :: 1-11-2028

ربما الكثير من مجريات الحياة لها ارتباطات بعالم الخيال والغيب ..
والاحلام هي مساحات للبوح من نافذة التأمل والغوص في فضاءات جديدة ،،
الاحلام تنبت في أفكارنا ثم تذهب الى عوالم أخرى لم نألفها ،،
لكنها تبقى ملاذا يمنحنا بعض الأمل والراحة ،، ولكنها هيهات أن تمنحنا ما نريد ونهوى ..
وأحيانا يكون للواقع حيز واضح في الكتابة ،، وأحيانا نمنح القلم حرية التحليق في فضاءات الخيال ..
وعلى كل حالنحن ابناء الواقع يجذبنا اليه أكثر مما تجذبنا الأحلام الى عوالمها ..

الانسان والسعي للحياة
إعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وأعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
أمير المؤمنين الامام علي عليه السلام

الموت والنوم اخوان قريبان
ياسبحان الله الروح تخرج من الجسد

اثناء النوم ولا يوجد الضمان لرجوعها مرة أخرى
فلذلك يجب على الانسان ان يحمد ويشكر ربه على الحياة مرة أخرى
اللهم صل على محمد وآل محمد

احسنتم اخي العزيز مسفر .. شكرا لمرورك العابق ..وتعليقك النافع .

حياكم الله اخي العزيز
وعظم الله أجوركم
مولاتنا فاطمة الزهراء عليها السلام
٨ ربيع الثاني بمناسبة الفاطمية الاولى
بعد ٤٠ يوم
وبعد ٧٥ يوم ١٣ جمادى الاولى مو ولا غلط احسب
وبعد ٩٠ يوم احسب ٣ جمادى الثاني

شكرا لك أخي مسفر

كل شيءٍ قابلٌ للنسيان إلّا نسيانك !..

أيُّ عناء يضاهي ؛ رؤية الذبول مستوطن اللحظات ؛ وحشرجات الالم تساير الأنفاس ؛ ولمسات الحزن تكتظ على رؤوس البنان ~

أمشي رويدا تحت أجنحة الطيف ،،

لعله يرافقني ،، يوقظني ،، يدعوني ،،

لأتنفس اللقاء ..

أو سأجعل من جفنيّ نافذة لمرور طيفه ...

لا زال الألم يمتطي صهوة العمر يأبى أن يترجل ..

يلومني البعض ؛ لم السطر يخرج مبحوحا ؛
ولا يدري ان رئتاه بالكاد تتنفس ..

لا زال الألم يمتطي صهوة العمر يأبى أن يترجل ..